الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تقديره أريد عمرةً وحجا، أو نويت عمرةً وحجا.
77 - حديث "كان النبي صلى الله عليه وسلم يُصَلّي في نَعْلَيه
".
قال ابن مالك: (في) هنا بمعنى باء المصاحبة، كقوله تعالى:{فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِه} .
78 - حديث الإِسراء، قوله: "قالوا مَرْحَباً بِه وأَهْلاً
".
هما منصوبان بفعل مضمر وجوباً، أي صادفت رُحباً، بضم الراء، أي سعة، ووجدت أهلاً، فاستأنس.
وقال القاضي عياض والنووي: " (مرحبا) نصب على المصدر، وهو لفظ استعملته العرب وأكثرت منه، تريد به البرّ وحسن اللقاء. ومعناه صادفت رُحباً وسعةً وبِرّاً".
وقال الزركشي: "هو منصوب بفعل لا يظهر. وقيل على المصدر. وقال الفراء: معناه رحب الله بك، كأنه وضع موضع الترحيب".
قوله: "فلمّا مرَّ جِبرْيلُ بالنبي صلى الله عليه وسلم بإِدريس".
قال الكرماني: "الباء الأولى