المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌4 - {أروني ماذا خلقوا من الأرض}: - نكت وتنبيهات في تفسير القرآن المجيد - جـ ٣

[البسيلي]

فهرس الكتاب

- ‌سورة سبأ

- ‌12 - {وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ}:

- ‌24 - {إِلَّا لِنَعْلَمَ}:

- ‌24 - {قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ} الآية:

- ‌42 - {عَذَابَ النَّارِ الَّتِي كُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ}:

- ‌47 - {وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ}:

- ‌49 - {قُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَمَا يُبْدِئُ الْبَاطِلُ وَمَا يُعِيدُ}:

- ‌50 - {قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِمَا يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي}:

- ‌52 - {وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ}:

- ‌سُورَةُ فَاطِر

- ‌10 - {وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ}:

- ‌19 - {وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ}:

- ‌22 - {وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ}:

- ‌24 - {وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرٌ}:

- ‌27 - {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً}:

- ‌28 - {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}:

- ‌34 - {أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ}:

- ‌36 - {كَذَلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ}:

- ‌40 - {مَاذَا خَلَقُوا}:

- ‌41 - {إِنْ أَمْسَكَهُمَا}:

- ‌42 - {مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ}:

- ‌سُورَةُ يس

- ‌20 - {وَجَاءَ مِنْ أَقْصَا الْمَدِينَةِ}:

- ‌22 - {وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ}:

- ‌20 - {اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ}:

- ‌29 - {إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً}:

- ‌30 - {يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ}:

- ‌39 - {كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ}:

- ‌40 - {وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ}:

- ‌41 - {وَآيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ}:

- ‌43 - {وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ}:

- ‌47 - {أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ}:

- ‌48 - {مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ}:

- ‌51 - {فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ}:

- ‌58 - {مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ}:

- ‌59 - {وَامْتَازُوا الْيَوْمَ}:

- ‌60 - {أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ}:

- ‌65 - {الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ}:

- ‌66 - {وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ}:

- ‌68 - {وَمَنْ نُعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ}:

- ‌69 - {وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ}:

- ‌75 - {وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُونَ}:

- ‌77 - {أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ}:

- ‌76 - {وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ}:

- ‌80 - {الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا}:

- ‌83 - {فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ}:

- ‌سُورَةُ وَالصَّافَّاتِ

- ‌89 - {فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ}:

- ‌91 - {فَقَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ}:

- ‌94 - {يَزِفُّونَ}:

- ‌96 - {وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ}:

- ‌سُورَةُ (ص)

- ‌2 - {بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ}:

- ‌24 - {فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ}:

- ‌27 - {ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ}:

- ‌77 - {فَاخْرُجْ مِنْهَا}:

- ‌سُورَةُ تَنْزِيلُ (الزُّمَر)

- ‌22 - {فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ}:

- ‌41 - {إِنَّا أَنْزَلْنَا}:

- ‌43 - {شُفَعَاءَ}:

- ‌44 - {قُلْ لِلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعًا}:

- ‌45 - {وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ}:

- ‌62 - {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ}:

- ‌75 - {حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ}:

- ‌سُورَةُ غَافِر

- ‌3 - {وَقَابِلِ التَّوْبِ}:

- ‌سُورَةُ فُصِّلَتْ

- ‌38 - {فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا}:

- ‌44 - {وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا}:

- ‌سُورَةُ الدُّخَان

- ‌3 - {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ}:

- ‌4 - {فِيهَا يُفْرَقُ}:

- ‌17 - {وَلَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ}:

- ‌سُورَةُ الجاثية

- ‌2 - {الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ}:

- ‌23 - {وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ}:

- ‌27 - {وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ}:

- ‌29 - {يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ}:

- ‌30 - {فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا} الآية:

- ‌32 - {إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا}:

- ‌سُورَةُ الْأَحْقَافِ

- ‌3 - {إِلَّا بِالْحَقِّ}:

- ‌4 - {أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ}:

- ‌7 - {هَذَا سِحْرٌ مُبِينٌ}:

- ‌9 - {وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ}:

- ‌15 - {وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ}:

- ‌19 - {وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ}:

- ‌21 - {وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ}:

- ‌23 - {قَالَ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ}:

- ‌24 - {فَلَمَّا رَأَوْهُ}:

- ‌31 - {وَآمِنُوا بِهِ}:

- ‌35 - {أُولُو الْعَزْمِ}:

- ‌سُورَةُ الْقِتَالِ

- ‌1 - {أَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ}:

- ‌2 - {وَهُوَ الْحَقُّ}:

- ‌7 - {إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ}:

- ‌10 - {وَلِلْكَافِرِينَ أَمْثَالُهَا}:

- ‌11 - {لَا مَوْلَى لَهُمْ}:

- ‌12 - {إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ}:

- ‌23 - {فَأَصَمَّهُمْ}:

- ‌24 - {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ}:

- ‌30 - {فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ}:

- ‌36 - {وَإِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا يُؤْتِكُمْ أُجُورَكُمْ وَلَا يَسْأَلْكُمْ أَمْوَالَكُمْ}:

- ‌سُورَةُ الْفَتْحِ

- ‌1 - {إِنَّا فَتَحْنَا}:

- ‌2 - {مَا تَقَدَّمَ}:

- ‌3 - {نَصْرًا عَزِيزًا}:

- ‌4 - {السَّكِينَةَ}:

- ‌6 - {عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ}:

- ‌8 - {شَاهِدًا}:

- ‌9 - {لِتُؤْمِنُوا}:

- ‌10 - {فَمَنْ نَكَثَ}:

- ‌11 - {وَأَهْلُونَا}:

- ‌11 - {بِمَا تَعْمَلُونَ}:

- ‌13 - {وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ}:

- ‌14 - {يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ}:

- ‌15 - {إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلَى مَغَانِمَ}:

- ‌18 - {إِذْ يُبَايِعُونَكَ}:

- ‌19 - {يَأْخُذُونَهَا}:

- ‌26 - {إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ}:

- ‌27 - {مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ}:

- ‌28 - {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ}:

- ‌29 - {فَآزَرَهُ}:

- ‌سُورَةُ الْحُجُرَاتِ

- ‌6 - {إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ}:

- ‌7 - {وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ}:

- ‌12 - {اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ}:

- ‌13 - {شُعُوبًا وَقَبَائِلَ}:

- ‌14 - {قَالَتِ الْأَعْرَابُ}:

- ‌16 - {قُلْ أَتُعَلِّمُونَ اللَّهَ بِدِينِكُمْ} الآية:

- ‌سُورَةُ (ق)

- ‌2 - {أَنْ جَاءَهُمْ}:

- ‌4 - {قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُصُ}:

- ‌6 - {فَوْقَهُمْ}:

- ‌7 - {وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ}:

- ‌8 - {تَبْصِرَةً}:

- ‌10 - {لَهَا طَلْعٌ}:

- ‌14 - {وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ}:

- ‌16 - {تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ}:

- ‌18 - {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ}:

- ‌20 - {ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ}:

- ‌21 - {كُلُّ نَفْسٍ}:

- ‌30 - {وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ}:

- ‌33 - {بِالْغَيْبِ}:

- ‌سُورَةُ وَالذَّارِيَاتِ

- ‌33 - {لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً}:

- ‌56 - {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ}:

- ‌سُورَةُ الطُّورِ

- ‌9 - {يَوْمَ تَمُورُ}:

- ‌21 - {وَالَّذِينَ آمَنُوا}:

- ‌25 - {وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ}:

- ‌34 - {فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ}:

- ‌سُورَةُ الرَّحْمَنِ

- ‌41 - {يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ}:

- ‌46 - {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ}:

- ‌50 - {تَجْرِيَانِ}:

- ‌52 - {مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ}:

- ‌54 - {مُتَّكِئِينَ}:

- ‌سُورَهُ الْوَاقِعَةِ

- ‌17 - {وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ}:

- ‌20 - {مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ}:

- ‌23 - {كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ}:

- ‌25 - {لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا}:

- ‌33 - {لَا مَقْطُوعَةٍ}:

- ‌68 - {أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاءَ}:

- ‌70 - {لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا}:

- ‌سُورَةُ الْحَدِيدِ

- ‌21 - {عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ}:

- ‌سُورَةُ الْمُجَادَلَةِ

- ‌2 - {مَا هُنَّ أُمَّهَاتِهِمْ}:

- ‌3 - {ثُمَّ يَعُودُونَ}:

- ‌7 - {يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ}:

- ‌10 - {إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ}:

- ‌11 - {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا}:

- ‌سُورَةُ الْحَشْرِ

- ‌قولُ الزمخشري: "قَتَلَ محمّدُ بنُ مَسْلَمَةَ كَعْباً غِيلَةً" صوابُه: على غِرَّة؛ لأنّ الغِيلَةَ القتلُ خُفْيةً لأخذ المال

- ‌سُورَةُ الْمُمْتَحنة

- ‌3 - {لَنْ تَنْفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ}:

- ‌4 - {عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا}:

- ‌سُورَةُ الصَّفِّ

- ‌8 - {مُتِمٌّ نُورَهُ}:

- ‌14 - {فَآمَنَتْ طَائِفَةٌ}:

- ‌سُورَةُ الْجُمُعَةِ

- ‌5 - {ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا}:

- ‌8 - {فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ}:

- ‌سُورَةُ الْمُنَافِقُونَ

- ‌4 - {أَجْسَامُهُمْ}:

- ‌{خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ}:

- ‌7 - {وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}:

- ‌10 - {مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ}:

- ‌سُورَةُ التَّغَابُنِ

- ‌2 - {فَمِنْكُمْ كَافِرٌ وَمِنْكُمْ مُؤْمِنٌ}:

- ‌6 - {وَاسْتَغْنَى اللَّهُ}:

- ‌9 - {وَمَنْ يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا}:

- ‌سُورَةُ الطَّلَاقِ

- ‌2 - {وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ}:

- ‌12 - {وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ}:

- ‌سُورَةُ التَّحْرِيم

- ‌1 - {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ}:

- ‌سُورَةُ الْمُلْكِ

- ‌10 - {لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ}:

- ‌19 - {فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ}:

- ‌22 - {أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا}:

- ‌30 - {فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ}:

- ‌سُورَةُ (ن)

- ‌35 - {أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ}:

- ‌43 - {يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ}:

- ‌45 - {إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ}:

- ‌سُورَةُ الْحَاقَّةِ

- ‌23 - {قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ}:

- ‌27 - {يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ}:

- ‌سُورَةُ الْمَعَارِجِ

- ‌19 - {إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا}:

- ‌سُورَةُ نُوحٍ

- ‌28 - {رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ}:

- ‌سُورَةُ الْجِنِّ

- ‌10 - {أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا}:

- ‌12 - {وَلَنْ نُعْجِزَهُ هَرَبًا}:

- ‌سُورَةُ الْمُزَّمِّل

- ‌20 - {وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ}:

- ‌سُورَةُ الْمُدَّثِّر

- ‌31 - {وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ}:

- ‌48 - {فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِينَ}:

- ‌سُورَةُ الْقِيَامَةِ

- ‌34 - 35 - {أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى (34) ثُمَّ أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى (35)}:

- ‌سُورَةُ الْإِنْسَانِ

- ‌26 - {وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا}:

- ‌سُورَةُ الْمُرْسَلَاتِ

- ‌1 - {وَالْمُرْسَلَاتِ}:

- ‌سُورَةُ النَّبَإِ

- ‌10 - {وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا}:

- ‌18 - {يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ}:

- ‌سُورَةُ وَالنَّازِعَاتِ

- ‌15 - {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى}:

- ‌سُورَةُ عَبَسَ

- ‌2 - {أَنْ جَاءَهُ الْأَعْمَى}

- ‌3 - {وَمَا يُدْرِيكَ}:

- ‌22 - {ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ}:

- ‌31 - {وَأَبًّا}:

- ‌سُورَةُ التَّكْوِير والانْفِطَار

- ‌ع: "الأكثرُ في المكِّيِّ من القرآن العزيز، الوعدُ والوعيدُ والبراهين على الحشر والنشر ونحو ذلك

- ‌سُورَةُ الْمُطَفِّفِينَ

- ‌24 - {تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ}:

- ‌سُورَةُ الانْشِقَاق

- ‌6 - {إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا}:

- ‌سُورَةُ الْبُرُوجِ

- ‌1 - {وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ}:

- ‌سُورَةُ الطَّارِقِ

- ‌4 - {إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ}:

- ‌سُورَةُ الْأَعْلَى

- ‌2 - {الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى (2)} 3 - (وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى (3)}:

- ‌سُورَةُ الْغَاشِيَةِ

- ‌11 - {لَا تَسْمَعُ فِيهَا لَاغِيَةً}:

- ‌سُورَةُ وَاللَّيْلِ

- ‌4 - {إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى}:

- ‌سُورَةُ وَالضُّحَى

- ‌3 - {مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى}

- ‌7 - {وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى}:

- ‌10 - {وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ}:

- ‌سُورَةُ أَلَمْ نَشْرَحْ

- ‌2 - {وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ}:

- ‌4 - {وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ}:

- ‌5 - {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا}:

- ‌سُورَةُ التِّينِ

- ‌4 - وقوله تعالى {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ}:

- ‌سُورَةُ الْقَدْرِ

- ‌4 - {تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ}:

- ‌سُورَةُ لَمْ يَكُن

- ‌2 - {يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً}:

- ‌5 - {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ}:

- ‌سُورَةُ الزَّلْزَلَة

- ‌4 - {يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا}:

- ‌6 - {يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ}:

- ‌8 - {وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ}:

- ‌سُورَةُ وَالْعَادِيَاتِ

- ‌9 - {أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ}:

- ‌سُورَةُ الْقَارِعَة

- ‌1 - 2 - {الْقَارِعَةُ (1) مَا الْقَارِعَةُ (2)}:

- ‌4 - {يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ}:

- ‌5 - {كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ}:

- ‌سُورَةُ التَّكَاثُر

- ‌1 - 2 - {أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ (2)}:

- ‌سُورَةُ وَالْعَصْرِ

- ‌3 - {وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ}:

- ‌سُورَةُ الْمَاعُون

- ‌1 - {يُكَذِّبُ بِالدِّينِ}:

- ‌سُورَةُ الْكَوْثَر

- ‌1 - {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ}:

- ‌2 - {فَصَلِّ لِرَبِّكَ}:

- ‌سُورَةُ (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ)

- ‌ع: أكثرُ الأصُوليّين على أن نبيَّنَا ومولانا محمداً صلى الله عليه وسلم، لم يَزَلْ متَشَرِّعاً بشريعة إبراهيمَ عليه السلام

- ‌سُورَةُ النَّصْرِ

- ‌3 - {إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا}:

- ‌سُورَةُ الْمَسَدِ

- ‌5 - {فِي جِيدِهَا}:

- ‌سُورَةُ الإِخْلَاصِ

- ‌1 - 2 - {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2)}:

- ‌سُورَةُ الْفَلَقِ

- ‌3 - {وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ}:

- ‌سُورَةُ النَّاسِ

- ‌2 - 3 - {مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3)}:

- ‌5 - {فِي صُدُورِ النَّاس}:

- ‌سُورَةُ الشُّورَى

- ‌9 - {وَهُوَ يُحْيِ الْمَوْتَى}:

- ‌11 - {وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}:

- ‌13 - {أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ}:

- ‌17 - {أَنْزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ}:

- ‌25 - {وَيَعْلَمُ مَا يَفْعَلُونَ}:

- ‌48 - {إِذَا أَذَقْنَا}:

- ‌سُورَةُ الزُّخْرُف

- ‌12 - {وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَ}:

- ‌18 - {وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ}:

- ‌66 - {وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ}:

- ‌سُورَةُ النَّجْمِ

- ‌14 - {عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى}:

- ‌17 - {مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى}:

- ‌43 - {وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى}:

- ‌51 - {وَثَمُودَ فَمَا أَبْقَى}:

- ‌سُورَةُ الْقَمَرِ

- ‌7 - {خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ}:

- ‌12 - {فَالْتَقَى الْمَاءُ}:

- ‌35 - {نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنَا}:

الفصل: ‌4 - {أروني ماذا خلقوا من الأرض}:

وقول الطيبيّ: "معنى بالحق أي بالثواب"؛ إن أراد الثّواب الشرعي لا العقلي فهو مذهبُنا، وأمّا المعتزلة فيقولون بالتحسين والتقبيح، وأنّ اللَّه تعالى يجب عليه عقلا أن يُثيبَ الطائع؛ فمعنى كلام الطيبي أن اللَّه تعالى خلق السماوات والأرض بسبب الثواب والعقاب شرعا.

ع: "ويحتمل غير ما قالوه، وهو أن الحقَّ تارة يُراد به ضدُّ الباطل، وهو الأمر الثابت الموجود، وتارة يرادُ به الصدقُ وهو ضدُّ الكذب؛ فالأول لا يصحُّ حمل الآية عليه، لتناوُله دينَ المومنين والكافرين؛ لأن كلاّ منهما موجود ثابت، فيلزم كون الكفر حَقّا، وهذا لم يقُلْه أحد، فتُحْمَل الآية على المعنى الثاني، أي ما خلقناهما إلا بالصدق، وهو (حم تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) هو صدق، لإخبار الرسل به عن الملائكة عن اللَّه، وَيتوقف ذلكَ عليَ وجود الباري ووحدانيته، ويدل على ذلك عقلا السماوات والأرض.

‌4 - {أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ} :

استدلالٌ بنفي اللازم العقلي؛ لأنّ من لوازم المعبود عقلا العلم بكونه خالقا، وليس اللازمُ نفسَ الخلق، لأنه يلزم عليه قِدَمُ العالم.

- {ائْتُونِي بِكِتَابٍ} :

استدلالٌ بنفي اللازم الجُعْلي وهو قسمان: تواترٌ وهو الكتب

ص: 510

السابقة وآحاد، وهو قوله (أَوَ اَثَارَة مِّنْ عِلْمٍ).

ولم يقل "أم لهم شرك في الأرض"؛ لأنّ خلقَ السماوات أعظم.

واستدل بعضُهم بهذه الآية على جوازِ خَطِّ الرمل، ولحديث "أن نبيئا من الأنبياء كان يخط، فمن صادف خطه فذاك"، خرَّجه مسلم في كتاب الطاعون، وحكى فيه عياض قولين في كتاب الصلاة، في حديث "الخَطُّ بَاطِلٌ"، وفي باب نسخ الكلام في الصلاة، عن معاويةَ بنِ الحكم؛ وأنكره ابن العربي في "أحكام القرآن" له، وابنُ

ص: 511