الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
خربت المقدمية أوائل هذا القرن واستحالت دورا.
88 -
المجنونية شرقي الشامية البرانية بالعقيبة، إنشاء شرف الدين ابن شرف الرازي المعروف بالسبعة مجانين، وهي معروفة بالسبعة المجاهدين أيضاً وذلك بعد الثلاثين والستمائة.
89 -
النجيبية ملاصقة للمدرسة النورية وضريح نور الدين من جهة الشمال، أنشأها النجيبي جمال الدين لقوش الصالحي أستاذ الملك الصالح.
مدارس الحنفية بدمشق:
كان بدمشق أوائل القرن العاشر إحدى وخمسون مدرسة للحنفية كما في الدارس وهي:
90 -
الأسدية تقدم محلها وهي في المرجة الخضراء في الشرف القبلي.
91 -
الإقبالية تقدم محلها وهي على الأحناف والشوافعة، وقد زالت ولا يعرف غير أطلالها وحجر بابها.
92 -
الآمدية بالصالحية جوار الميطورية من الغرب، جاء في الدارس أنه مجهول حالها من القديم وهي على ما فهم في بستان الميطور قرب حي الأكراد.
93 -
البدرية قبالة الشبلية بالجبل عند جسر كحيل ويعرف بجسر الشبلية، وهي بستان السنبوسكي بطريق عين الكرش، لم يبق منها إلا قبة تهدم أعلاها بجانب ثورا، إنشاء الأمير المعروف بلالا ابن الداية من أمراء نور الدين سنة 638.
94 -
البلخية داخل الصادرية وبابها من حمام باب البريد، أنشأها الأمير ككز الدقاق للشيخ إبراهيم البلخي بعد سنة525 درست واتخذت مع الصادرية دوراً في عهدنا.
95 -
التاجية بزاوية الجامع الأموي الشرقية غربي دار الحديث العروبية، وكانت زارية للدراويش عرفت قديماً بابن سنان وبالسلارية جددت في سنة624 وهي غير موجودة.
96 -
الناشية إنشاء الملك الناشي الدقاقي سنة نيف وخمسين وخمسمائة وهي مجهولة اليوم.
97 -
الجلالية لقاضي القضاة جلال الدين أبي المفاخر أحمد بن قاضي القضاة حسام الدين الرازي، كانت ملاصقة للبيمارستان النوري وهي الآن خراب.
98 -
الجمالية كانت بسفح قاسيون للأمير جمال الدين يوسف وكان يسكنها في القرن العاشر أيام الصيف عبد الصمد العكاري درست مع الدوارس وأخذت
أنقاضها للدور.
99 -
الجقمقية هي شمالي الجامع الأموي، أسسها سنجر الهلالي وولده شمس الدين فانتزعها الملك الناصر حسن سنة 761 وأمر بعمارتها فبنيت بالحجر الأبلق وجاءت في غاية الحسن واحترقت في فتنة تيمور فجدد بنيانها سيف الدين جاقماق وخص الخانقاه بالصوفية وأضاف إليها مدرسة للأيتام وتربة، ودرس بها جماعة وجعلت في القرن الماضي مدرسة للذكور وهي اليوم في حالة خراب أو ما يقرب منه، تزعزعت بعض أركانها بمدافع الفرنسيين سنة 1941.
100 -
الجركسية ويقال لها الجهاركسية وهي مشتركة بين الحنفية والشافعية وقيل: هي للحنفية فقط، واقفها جركس فخر الدين الصلاحي وكان نائباً عن الملك العادل ببانياس وبلاد الشقيف وتبنين وهونين، وهو من أرباب الهمم العالية مشهور بصداقته وصدقاته، وهذه المدرسة فوق نهر يزيد بالصالحية بالقرب من الجامع الجديد معروفة يأوي إليها المهاجرون والدراويش وتنسب إليها المحلة كلها، اندرست ولم يبق منها سوى قبتين عظيمتين أعلاهما متهدم وجدرانها حجر نحيت.
101 -
الجوهرية شرقي تربة أم الصالح داخل دمشق بحارة بلاطة المعروف اليوم بزقاق المحكمة. إنشاء الصدر نجم الدين بن عباس التميمي الجوهري سنة 676 كان بعضهم أواخر القرن الماضي قسمها ثلاث دور وجعل عليها مرصداً، وقام ولداه بعده فأخذا ما أنفق والدهما عليها وأعاداها إلى الوقف فجعلت مدرسة للصبيان وحصل الانتفاع بها.
102 -
الحاجبية والخانقاه بها قبلي المدرسة العمرية بالصالحية على
مقربة من مرقد الشيخ عبد الغني النابلسي، إنشاء الأمير ناصر الدين محمد بن مبارك الإينالي سنة 865. وقد تداعت فأخذت أنقاضها منذ نحو سبعين سنة لتبليط الطريق، وهي أمام جامع الحاجب بالجركسية، أصبحت الآن عرصة محاطة
بجدار وحوض مائها لا يزال موجوداً ومئذنتها كانت جميلة.
103 -
الخاتونية البرانية مسجد خاتون على الشرف القبلي في مكان كان يسمى صنعاء دمشق مطل على وادي الشقراء، وقفتها زمرد خاتون أخت الملك دقاق صاحب دمشق، وهي أم شمس الملوك إسماعيل ومحمود زوجة تاج الملوك بوري توفيت سنة 557، وكانت حافظة للقرآن سمعت الحديث من أبي الحسن بن قيس واستنسخت الكتب وقد خربت هذه المدرسة في أواخر حكم المماليك فنقلت أنقاضها لتعمر بها مدرسة غيرها في باب الجابية، وكان من مدرسيها علي البلخي وشرف الدين عبد الوهاب الحوراني وصدر الدين البصروي وصدر الدين الأدمي.
104 -
الخاتونية الجوانية كانت بمحلة حجر الذهب محلة البيمارستان النوري، إنشاء خاتون ابنة سعيد الدين اتسز وزوجة نور الدين الشهيد، وقفها أخوه سعد الدين عليها، وممن درس بها ابن شداد وابن أبي جرادة.
105 -
الدماغية تقدم محلها عند جسر ثورة قرب معمل الغزل القديم وأنها على الفريقين الحنفية والشافعية، درس بها الافتخار الكاشغري والسنجاري وابن سحنون خطيب النيرب وغيرهم، أصبحت اليوم حدائق.
106 -
الركنية ويقال لها الركنية البرانيو تمييزاً لها عن الركنية الجوانية المار ذكرها، وهي من إنشاء الأمير ركن الدين منكورش عتيق فلك الدين سنة خمس وعشرين وستمائة، درس بها جلة من الفقهاء وهي في حي الأكراد بالسفح، اختلست منها قطعة وجعلت دوراً، ولا تزال تقرأ في حائطها كتابات كوفية.
107 -
الريحانية جوار النورية، إنشاء ريحان الطواشي من أكبر خدام نور الدين سنة 565 وهي كتاب للذكور. ولا يزال على بابها حجر زبر عليه بخط جميل الأوقاف المرصدة لها.
108 -
الزنجارية خارج باب توماء وباب السلامة ويقال لها الزنجيلية
كانت تجاه
دار الأطعمة من أحسن المدارس. وفي مختصر الدارس أنها هي التي على بابها هذا الرخام من عجائب الدنيا وهذه الصناعة التي كانت كأنها بين أيديهم كالعجين. أنشأها نائب عدن فخر الدين الزنجيلي صاحب اليمن أيام الملك العادل أنشئت سنة 626 وفي رواية أنه الأمير عز الدين عثمان ابن الزنجيلي صاحب عدن، درس بها أجلة الفقهاء ولا يعرف محل هذه المدرسة ولعلها كانت شرقي السقيفة وهي اليوم حدائق.
109 -
السيفية بجوار الجامع الأموي ومن القديم لا يعرف عنها غير هذا.
110 -
السبائية خارج باب الجابية وشمالي بئر الصارم والتربة والزاوية بها في آخر شارع الدرويشة، إنشاء نائب الشام سيباي أمير السلاح بمصر سنة 921 جعلها جامعاً ومدرسة وزاوية وتربة. قال في المختصر عمرها بالحجر الأبلق ولم يدع بدمشق مسجداً مهجوراً ولا مدفناً معموراً إلا وأخذ منه من الأحجار والآلات والرخام والأعمدة ما أحب حتى سماها علماء دمشق جمع الجوامع وهي منذ سبعين سنة تكتب ابتدائي للذكور، وتقام فيها الصلوات والأذكار.
111 -
الشبلية البرانية الحماسية بسفح قاسيون بالقرب من جسر ثورة، إنشاء شبل الدولة كافور الحسامي الرومي طواشي حسام الدين بن لاجين والدست الشام سنة 626 وقد دفن بها، وهي فوق جسر ثورة من طريق عين الكرش، لم يبق منها إلا قطعة يسيرة، درس بها وأعاد بها عظماء من الفقهاء منهم الصفي السنجاري والشمس ابن الجوزي وابن قاضي آمد وابن الغويرة والبصروي والأذرعي والكاشغري والطوسي والكفيري والتركماني والعماد الجيلي وابن بشارة. قال ابن خلكان: إن ست الشام بنت أيوب أنشأت مدرسة بظاهر دمشق وقد دفن فيها الملك المعظم وهي أيضاً وولده حسام الدين عمر بن لاجين وزوجها ناصر الدين أبي عبد الله محمد بن أسد الدين شيركوه صاحب حمص، وحسام الدين هو
سيد شبل الدولة كافور بن عبد الله الحسامي الخادم صاحب المدرسة والخانقاه الشبلية اللتين في ظاهر دمشق على طريق قاسيون، ولها شهرة في مكانهما وأوقاف كثيرة اه. وإلى اليوم لا تزال
القبور ظاهرة للعيان، وهناك حوض ماء وإيوان.
112 -
الشبلية الجوانية قبالة الأكزية داخل باب الجابية، إنشاء شبل الدولة كافور المعظمي صاحب المدرسة قبلها، وهي أمام محكمة الباب الشرعية القديمة وقد أصبحت دوراً.
113 -
الصادرية داخل باب البريد على باب الجامع الأموي الغربي، إنشاء شجاع الدين والدولة صادر بن عبد الله قال صاحب الدارس: وهي أول مدرسة أنشئت في دمشق491 درس بها ابن زنكي الكاشاني والبلخي وأبو العيش وأوحد الدين الدمشقي والغزنوي رشيد الدين وابن مسعود والكعكي والرضي الملتاني الهندي والبرهان الغزنوي المعروف بأبي الهول وابن الشجاع وابن أسد الدين الدمشقي. وهي دور مساكن منذ استصفاها المستصفون من عهد قريب.
114 -
الطرخانية قبلي الباذرائية إنشاء ناصر الدولة طرخان أحد كبار أمراء دمشق وهي منازل ومساكن.
115 -
الطومانية تجاه دار الحديث الأشرفية غربي الشريفية والفقاعية بسوق العصرونية ولعل واقفها طومان النوري. وقد جعلت في أواخر القرن الماضي حانة تباع فيها الخمور ثم صارت حوانيت وداراً.
116 -
العذراوية مر محلها وأنها على الحنفية والشافعية. درس بها العز السنجاري والسمرقندي والرازي.
117 -
العزيزية أنشئت635 جوار المدرسة المعظمية إنشاء الملك العزيز عثمان بن العادل شقيق الملك المعظم، وفي العزيزية دفن الملك الناصر صلاح الدين
يوسف بن أيوب ولا يزال قبره معروفاً يزار ويقصده العالم من الأقطار.
118 -
العزيزية البرانية بالشرف الأعلى شمالي ميدان القصر خارج دمشق وهي البستان الذي أصبح معملاً للكهرباء وقد زال أثرها. أنشأها الأمير عز الدين استاد دار المعظمي المعروف بصاحب صرخد 626
درس بها جماعة منهم محمد الكريمي المتوفى سنة 1068 أي إنها كانت عامرة إلى القرن الحادي عشر.
119 -
العزية الجوانية المعروفة بالكوشك أي القصر إنشاء المقدم ذكره وهي غير معروفة.
120 -
العزية بجامع دمشق منسوبة له أيضاً، قال في الدارس: وشرط واقفها أنه بنى مدرسة بالقدس الشريف على أنه متى كان القدس بيد المسلمين يكون الوقف على المكان المذكور، وإن تعطل أي تعطيل القدس كان مدرسة بالجامع الأموي المعمور جوار مشهد علي. درس بها حين تعطل القدس القاضي مجد الدين قاضي الطور وهي غير موجودة.
121 -
العلمية شرقي جبل الصالحية وغربي الميطورية إنشاء الأمير علم الدين سنجر المعظمي سنة628 لم يبق لها أثر.
122 -
الفتحية نسي مكانها منذ قرون قال ابن شداد: وهي برحيبة خالد وهي مجهولة أيضاً، ومنشئها الملك فتح الدين صاحب بارين.
123 -
الفرخشاهية تعرف بمعز الدين فرخشاه وواقفتها حظ الخير خاتون ابنة إبراهيم بن عبد الله والدة عز الدين فرخشاه وهي زوجة شاهنشاه ابن أخي صلاح الدين سنة578 وهي مقالبة التكية السيمانية بالشرف الأعلى شمالي حديقة الأمة، دثرت.
124 -
القجماسية داخل باب النصر ودار السعادة إنشاء نائب الشام قجماس الإسحاقي الجركسي المتوفى سنة 892. وأول من درس بها شمس الدين أبو تراب
محمد الأمامي وهي عامرة في الجملة.
125 -
القصاعية بحارة القصاعين إنشاء خطلشاه خاتون بن ككجا سنة 593 كانت عامرة في القرن العاشر، ودرس بها محب الدين العلواني وهو آخر من درس بها من الفقهاء وهي في جهة الخيضيرية جعلت دوراً.
126 -
القاهرية بالصالحية على طريق الترام في الزقاق الذي وراء سوق الجمعة على ضفة نهر يزيد لصيق دار الحديث القلانسية المشهورة بالخانقاه وغربي العمرية يفصل بينهما الطريق، وهي مساكن ولم يبرح اسمها معروفاً بالقاهرية وهي أسرة اسمها بنو القاهرية وهي الآن دار بني الحشاش.
127 -
الظاهرية الجوانية تقدم محلها في مدارس الشافعية وأنها للحنفية أيضاً، أول من درس بها الصدر سليمان وابن النحاس وابنه شهاب الدين والسمرقندي والجوبري وابن العز وعفيف الدين الآمدي وقوام لطف الله الحنفي.
128 -
القليجة واقفها سيف الدين بن قليج النوري بين الخضراء والصدرية السالفتين بالبزورية سنة620، وجدد بناءها قاضي الشام محمد جلبي سنة 923. درس بها الشمس على بن قاضي العسكر وفخر الدين بن خليفة البصروي وتقي الدين أخمد وعلاء الدين القونوي وغيرهم، وهي في سوق التبن اتخذت بيتاً ملاصقاً لدار العظم، ولعلها هي التي كانت مجمع الفضلاء والعقلاء للاستشارة إذا دهم أهل دمشق أمر مهم لا القليجية التي كانت داخل باب توماء كما روى بعض المؤرخين.
129 -
القايمازية داخل بابي الفرج والنصر، إنشاء صارم الدين قايماز النجمي المتوفى سنة 596، كان من عمال السلطان صلاح الدين يتولى أسبابه في مخيمه وبيتوتته ويعمل أستاذ الدار، وكلما فتح السلطان بلدة سلمها إليه ليروضها. وهي بالمناخلية درست عندما جرى توسيع الطريق.
130 -
المرشدية على نهر يزيد بالصالحية جوار دار الحديث الأشرفية إنشاء خديجة خاتون بنت الملك المعظم بن العادل أخت الناصر داوود سنة656، وهي من المدارس التي بقيت إلا أن داخلها متهدم ومجموعها مختلس.
131 -
المعظمية بالصالحية بسفح قاسيون الغربي جوار المدرسة العزيزية، أنشئت 621 نسبة إلى الملك المعظم شرف الدين عيسى بن العادل صاحب دمشق وهي مدفن.
132 -
المعينية بالطريق الآخذ إلى باب المدرسة العصرونية، إنشاء معين الدين أتسز، وهي دراسة.
133 -
الماردانية على ضفة نهر ثورة لصيق الجسر الأبيض معروفة، أنشأتها عزيزة الدين أخشا خاتون بنت الملك قطب الدين صاحب ماردين زوجة الملك المعظم 610 درس بها جلة من الفقهاء، وهي جامع عامر بالصلوات وفيه مدفن بني المؤيد.
134 -
المقدمية الجوانية داخل باب العمارة إنشاء الأمير شمس الدين
محمد بن المقدم في الأيام الصلاحية أنشئت سنة 575، وهي في حكم المفقود استصفي قسم منها وجعل دوراً وداخلها غرف تؤجر وحرمها مخزن.
135 -
المقدمية البرانية تجاه الركنية بسفح قاسيون شرقي الصالحية إنشاء فخر الدين إبراهيم بن المقدم، غير موجودة ولعلها دار الشريباتي وحوض مائها لم يزل كما كان أمام حمام المقدم.
136 -
المنجكية بجوار خانقاه الصوفية بالجاقماقية، وفي الدارس أنها بالخلخال. وكان الخلخال حديقة أخذت للثكنة الحميدية غربي المدينة. وهي قبلي الصوفية وغربيها، إنشاء الأمير سيف الدين منجك من مماليك الناصر محمد بن قلاوون أسست سنة 776 وهي اليوم حدائق ولا أثر لها.
137 -
الميطورية شرقي جبل الصالحية في حي الأكراد، وقفتها فاطمة خاتون بنت السلار سنة 629 خربت.
138 -
المقصورة الحنفية وهي محل التدريس في حرم الجامع الأموي وقف عليها كاتب الممالك القاضي فخر الدين أوقافاً.
139 -
النورية الكبرى إنشاء نور الدين سنة 563، والصحيح أنها إنشاء ولده الصالح إسماعيل وهي بعض دار هشام بن عبد الملك الأموي، وفي الدارس أنها كانت قديماً دار معاوية بن أبى سفيان وكانت لمعاوية دار أخرى بباب الفراديس تحت السقيفة يقال: إنها الدار التي كانت معروفة بدار ابن المقدم. ولا تزال المدرسة عامرة إلى يومنا إلا أن بعض جيرانها اختلسوا بعضها من الشمال.
140 -
النورية الصغرى كان في القلعة جامع تقام فيه الجمعة إلى القرن العاشر وبه مدرسة حنفية تسمى النورية الصغرى، قال: ابن شداد هي مدرسة بجامع القلعة، وكان مدرس القلعة أوائل القرن التاسع القاضي شمس الدين الزرعي وهو الذي ألزم ببناء مئذنة الجامع بالقلعة سنة 824 التي كانت أحدثت سنة 762.
141 -
اليغمورية بالصالحية، إنشاء الأمير جمال الدين بن يغمور الباروقي اختلست.