الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وحلوا وحامضًا وصغيرًا وكبيرًا ونحوها.
[زود]
نه: فيه: أمعكم من "أزودتكم" شيء؟ هو جمع زاد بلا قياس. ومنه: فملأنا "أزودتنا" أي مزاودنا. ن: وفيه: فجمعنا "تزوادنا" أي ما تزودناه في سفرنا من طعام. ط:""تزودوا" فإن خير "الزاد" التقوى" أي تزودوا واتقوا الاستطعام والتثقيل عليهم فإن خير الزاد التقوى. وفيه: أريد سفرًا "فزودني" قال: "زودك" الله التقوى، التزود أخذ الزاد، ولعل الرجل طلب الزاد المتعارف فأجابه من الأسلوب الحكيم، أي زادك أن تتقي محارمه، ومن ثم لما طلب الزيادة قيل: غفر ذنبك! فإن الزيادة من جنس المزيد عليه. وفيه: فإنه "زاد" إخوانكم، فيه أن الجن يأكلون، وضمير إنه للعظم والروث بتأويل المذكور، وروي: فإنها، فالضمير للعظام، والروث تابع. وفيه: بين "مزادتين" المزادة الراوية والسطيحة نوع من المزادة ويكون من جلدين، فاستنزلوها، ضميره للمرأة أي طلبوا منها أن تنزل من البعير، أو للمزادة أي أنزلوها، وعطاشا حال، أقلع عنه أي كف عن المزادة. ط: هي بفتح ميم وزاي الراوية أو القربة الكبيرة. وفيه: وكان "مزودتي" تمر - بكسر ميم ما يجعل فيه الزاد. ك: كالجراب، قوله: فني "الزاد" أي قلت، ولقد وجدنا فقدها، أي وجدناه مؤثرًا شاقًّا علينا. غ:"هل من "مزيد"" لأنه تعالى وعدها أن يملأها أو قد بلغت النهاية فلا مزيد عندي.
[زور]
نه: فيه المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي "زور" هو الكذب والباطل والتهمة. ج: ذي "زور" وهو من يزور على الناس بأن يتزيى بزي أهل الزهد رياء أو يظهر أن عليه ثوبين بأن يخيط كُمًّا على كُمٍّ - ومر كلام فيه. نه: وفيه: عدلت شهادة "الزور" الشرك لقوله تعالى "والذين لا يشهدون "الزور" بعد قوله "والذين لا يدعون مع الله إلها آخر". ن: قول "الزور" تحسين الشيء ووصفه بخلاف صفته. غ: "لا يشهدون "الزور"" أي الشرك
أو أعياد أهل الكتابين. و""زرتم" المقابر" أدرككم الموت. ك: "تزيره" القبور أي تحمله على زيارة القبور، وقلت بلفظ الخطاب، قوله: فنعمن أي كان كما زعمت، وروى أن مات الأعرابي بعده، ويحتمل الدعاء والإخبار. وفيه: فجعلا "يتزاوران" أي يزور أحدهما الآخر. وفيه: "زرت" قبل أن أرمي، أي طفت للزيارة. ومنه:"يزور" البيت أيام منى، أي يطوف به أيام التشريق. وفيه: لعن "زوارات" القبور، هو محمول على ما كانت الزيارة بالنوح والبكاء، وقيل: على من تكثر الزيارة لأنه صيغة مبالغة، وعن طاوس: كانوا يستحبون أن لا يتفرقوا عن الميت ستة أيام لنهم يفتنون ويحاسبون في قبورهم سبعة أيام. ط: وفي ح عائشة: لو شهدتك ما "زرتك" أي لو حضرت وفاتك لما زرتك، لأنه لعن زواراتها. وفيه:"فزوروها" هذا الإذن للرجال عند العامة لحديث لعنهن لقلة صبرهن وجزعهن، وقيل: عامة لهن أيضًا واللعن كان قبل الترخيص، وفائدة الزيارة رقة القلب وتذكر الموت وغيرها، وكان النهي أولًا نفيًا للجاهلية من المباهات بتكاثر الأموات. وفيه: من حج "فزار" فاؤه للترتيب الرتبي لا الزماني فلا يخرج عنه من أخر الحج - ويتم في متعمدًا. ش: كره مالك أن يقول "زرنا" قبره صلى الله عليه وسلم، وعللوه بأن لف الزيارة صار مشتركًا بين ما شرع وما لم يشرع، فإن منهم من قصد بزيارة قبور الأنبياء والصلحاء أن يصلي عند قبورهم ويدعو عندها ويسألهم الحوائج، وهذا لا يجوز عند أحد من علماء المسلمين، فإن العبادة وطلب الحوائج والاستعانة حق لله وحده. نه: إن "لزورك" عليك حقا، هو مصدر بمعنى الزائر، أو جمعه كركب وراكب. ن: جاءنا "زور" بفتح زاي الزائر، يقع على الواحد والجمع، أي جاءنا زائرون ومعهم هدى خبأت لك منها أو أهدى لنا بسببهم هدى فخبأت لك منها، قوله: فلما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم، أي في اليوم الثاني، لما صرح في الرواية الثانية وهو حديث واحد. نه: وفيه ح: حتى "أزرته" شعوب، أي أوردته المنية فزارها، وشعوب من