الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
إني لأرجو أن يكون المتكلم على علم أفضلهما يوم القيامة حالاً وذلك أن منفعته للناس، وهذا صمته لنفسه. قال: يا أمير المؤمنين، وكيف بفتنة المنطق؟ فبكى عمر بكاء شديداً.
خصي لعمر بن عبد العزيز
حدث أن عمر لم يغتسل بداره قط إلا بمئزر.
مولى لعمر بن عبد العزيز
حدث عن أبي بردة، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم. " يوم يكشف عن ساق " قال: عن نور عظيم، يخرون له سجداً.
رجل سمع عمر بن عبد العزيز
وهو خليفة في يوم فطر على المنبر يقول: إن شعار هذا اليوم التحميد والتكبير والتكبير والتمجيد. ثم كبر مراراً، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، ثم يشهد للخطبة، ثم يفصل بين التشهد والتكبير.
أعرابي دخل على عمر
فقال: رجل من أهل البادية، ساقته الحاجة، وانتهت به الفاقة، والله سائلك عن مقامي هذا. فقال عمر: ما سمعت كلمات أبلغ من قائل، ولا أبلغ لمقول منها.
شيخ حد في الشراب
قال عمر بن عبد العزيز: لأجلدن في الشراب كما فعل جدي عمر بن الخطاب رضي الله عنهما. ثم أمر صاحب عسسه وضم إليه صاحب خبره، وقال لهما: من وجدتماه سكران