الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الكبرياء: (وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الأَرْضِ)" 78/يونس " -أي العظمة - أو السيطرة: (وَلَهُ الْكِبْرِيَاءُ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ)" 37/الجاثية " أي العظمة، أو الملك أو السلطان.
ك ب ك ب
كلمة واحدة
كبكبه: صرعه .... ورماه في الهاوية.
والكبكبة تفيد تكرير الكب.
كبكبوا: (فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ)" 94/الشعراء " أي ألقوا في الجحيم علي وجوههم مرة بعد أخري.
ك ت ب
(319)
كتب:
أكتب يكتب: دون حروف الهجاء مضموما بعضها إلي بعض بنظام خاص. فهو كاتب وهم كاتبون والأمر منه: اكتب واكتبوا
…
إلخ.
ب كتب الشئ: أثبته وسجله. يقال: كتب الله الإيمان في قلب المؤمن: ثبته وجعله يطمئن إليه.
ت كتب الله الأمر: قدره. ويقال: كتب الله لفلان شيئا: وهبه له، أو قدر أن يكون ملكا له.
ث كتب الله الأمر علي فلان: فرضه وأوجبه. والمبني للمجهول منه: كتب.
كتب: (فَالآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ)" 187/البقرة أي أقبلوا علي النكاح الذي قدر الله أن يكون من مشتهياتكم لتناسلوا وتعمروا الأرض: (يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ) " 21/المائدة " أي قدر ان تكون ملكا لكم، (كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) " 12 - النعام أي أوجبها علي نفسه تفضلا منه.
كذلك قوله تبارك وتعالي: (كَتَبَ اللَّهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي)" 21/المجادلة " أي قدرة أو سجل في اللوح المحفوظ " أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمْ الإِيمَانَ) " 22/المجادلة " أي ثبته وجعل قلوبهم تطمئن إليه، (وَلَوْلا أَنْ كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَا) " 3/الحشر " أي قدر كتبت: (فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ) " 79/البقرة " أي ما كتبوه من عندهم ونسبوه إلي الله افتراء عليه.
كتبت: (لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ)" 77/النساء ".
أي أوجبته.
كتبنا: (وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنْ اقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ أَوْ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَاّ قَلِيلٌ مِنْهُمْ)" 66/النساء" أي أوجبنا.
(وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً)" 145/الأعراف " أي أثبتنا أو بينا. والله تبارك وتعالي وحده يعلم كيف كان ذلك.
كتبناها: (مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَاّ ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ)" 27/الحديد " لم نفرضها نحن عليهم.
فسأكتبها: (فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ)" 156/الأعراف " أي أثبتها وأنزلها علي من يتقون ويؤتون الزكاة ويؤمنون بآياتنا والضمير يرجع إلي (رحمتي) المذكورة قبل.
تكتبوه: (وَلا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً إِلَى أَجَلِهِ)" 282/البقرة "أي تدونونه في وثيقة.
تكتبوها: (فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَاّ تَكْتُبُوهَا)" 282/البقرة " أي ألا تدونوها.
سنكتب: (سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمْ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ)" 181/البقرة " أي سندونه في صحائف أعمالهم ونحاسبهم عليه.
اكتب: (وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ)" 156/الأعراف " أي تفضل فقدر وهب لنا.
اكتبنا: (رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ)" 53/آل عمران" أي تفضل فقدر أن نكون منهم أو نحشر في زمرتهم.
فاكتبوه: (إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ)" 282/البقرة " أي سجلوه كتابة علي الورق أو نحوه.
كتب: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) " 178/البقرة)
أي فرض كذلك قوله تعالي: (كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلَاّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ)" 4/الحج " أي قدر له أن يضل من اتبعه فهو لا يألو جهدا في إضلاله، والحديث هنا عن الشيطان ومن يتبعونه:(فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللَاّتِي لا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ)" 127/النساء " أي ما فرض لهن من الميراث: (وَلا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً إِلَاّ كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ)" 120/التوبة " أي دون في صحائف اعمالهم ليثابوا عليه.
ستكتب: (سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ)" 19/الزخرف " أي ستدون في صحائف أعمالهم ويحاسبون عليها.
اكتب الكتاب: أمر بكتابته، ويقال: اكتتب الرسائل: جمعها اكتبها: (وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا)" 5/الفرقان " أي أمر بتدوينها في الصحف أو جمعها ودونها، هذا حديث الكفار عن القرآن الكريم.
كاتب السيد عبده: تعاقد معه علي أن يعتقه بعد أن يدفع إليه مقدارا معينا من المال أو نحوه.
فكاتبوهم: (وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً)" 33/النور" أي تعاقدوا مع عبيدكم علي أن تحرروهم في نظير شئ يدفعونه لكم إذا أرادوا ذلك.
كاتبون: (فَلا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ)" 94/الأنبياء " أي مسجلون أو مثبتون في صحيفة أعماله لنثيبه عليه.
كاتبين: (وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَاماً كَاتِبِينَ) " 11/الانفطار " أي ملائكة يراقبون عباد الله ويسجلون أعمالهم.
الكتاب:
كتاب (كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ)" 24/النساء" نصب علي المصدر المؤكد أي حرمت هذه النساء كتابا من الله عليكم.
الكتاب: الرسالة المكتوبة أو الصحيفة مع ما كتب عليها كما في:
بكتابي: (اذْهَب بِكِتَابِي هَذَا فَأَلْقِهِ إِلَيْهِمْ)" 28/النمل "
ت الكتاب: مصدر كتب بمعني أثبت أو حكم أو قدر أو فرض، كما في:
ث كتاب: (وَأُوْلُوا الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ)" 75/الأنفال " أي في حكمه وتقديره.
ج الكتاب: الصحيفة تسجل فيها الملائكة أعمال عباد الله كما في:
كتابا: (وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً يَلْقَاهُ مَنشُوراً)" 13/الإسراء "
د- الكتاب: مكاتبة العبد: أي التعاقد معه علي تحرير نفسه بمال أو نحوه يدفعه لسيده كما في:
(وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ)" 33/النور"-
هـ- الكتاب: القرآن الكريم. وقد ذكر الكتاب بهذا المعني في الآية الأولي أو الثانية في كثير من سور القرآن الكريم كالبقرة وهود ويونس ويوسف والرعد وإبراهيم والحجر والكهف والشعراء والنمل والقصص ولقمان.
وقيل إن المراد من الكتاب في:
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا)" 32/فاطر " هو القرآن الكريم.
و- الكتاب: التوراة.
وإذا أضيف لفظ كتاب إلي موسي، أو ذكر مع بني إسرائيل كان المراد منه هو التوراة، كما في:
(وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً)" 17/هود"
(وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إسْرائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ)" 4/هود ".
ز- الكتاب: اسم جنس يراد به الكتب السماوية، كما في:
(يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ)" 23/آل عمران "
وحينما ذكر في القرآن الكريم التركيب الإضافي " أهل الكتاب " فإنما أريد بالكتاب التوراة والإنجيل، وذلك كما في:(يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ)" 65/آل عمران ".
وكذلك إذا ذكر التركيب الإسنادي:
" أوتوا الكتاب " أو " آتيناهم الكتاب " كما في:
(نَبَذَ فَرِيقٌ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ)" 101/البقرة "(الَّذِينَ آتَيْنَاهُمْ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاوَتِهِ)" 121/البقرة ".
وقد يدل السياق علي هذا المعني كما في:
(اللَّهُ الَّذِي أَنْزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ)" 17/الشوري ".
(لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمْ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ)" 25/الحديد ".
(وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ)" 48/العنكبوت "
ح الكتاب: اللوح المحفوظ، كما في:(وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَاّ يَعْلَمُهَا وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يَابِسٍ إِلَاّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ)" 59/الأنعام "
ط- الكتاب: ما يقضي به الله ويقدره مطابقا لحكمته، كما في:
(لَوْلا كِتَابٌ مِنْ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ)" 68/الأنفال " أي: هذا الكتاب مغفرة الله لأهل بدر ما تقدم من ذنوبهم وما تأخر، أشار أبو بكر باستبقاء الأسري، واشار عمر بقتلهم، وأشار عبد الله بن رواحة بحرقهم، وقبل سيدنا النبي صلي الله عليه وسلم منهم الفدية فعاتبه الله تبارك وتعالي.
ي- الكتاب: الدليل الواضح المستند إلي كتاب سماوي، كما في:
(وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ)" 8/الحج ".
وقد فسر:
(لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ)" 38/الرعد " بأنه لكل مدة من الزمن كعمر الإنسان مقدار، مكتوب أو مقدر ويتضمن هذا المعني:" وكل شئ عنده بمقدار "
وفسر:
(وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَاّ بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَاباً مُؤَجَّلاً)" 145/آل عمران " بأن الله تعالي كتب الموت الخاضع لمشيئته كتابا مؤجلا - أي موقوتا معلوما فلا يتقدم ولا يتأخر، لأن الله تعالي قد قدر ذلك تقديرا مضبوطا.
ومعني قوله:
(إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً)" 103/النساء " أن الصلوات مفروضة تؤدي كل منها في وقت محدد معين.
بعد هذا البيان يستطيع القارئ أو السامع أن يفهم بمعونة السياق المعني المقصود من لفظ " كتاب".
هذا وقد ذكر هذا اللفظ مفردا معرفا، أو منكرا مرفوعا أو مجرورا ثلاثين ومائتي مرة (230).
الكتاب - كتاب: (ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ)" 2 - البقرة ".
وذكر مفردا منونا منصوبا في:
كتابا: (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَاّ بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَاباً مُؤَجَّلاً)" 145/آل عمران " وذكر مضافا إلي ضمير المفرد المخاطب في:
كتابك: (اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً)" 14/الإسراء ".
أي الصحيفة التي دونت فيها أعمالك.
ومضافا إلي ضمير المخاطبين في:
بكتابكم: (فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ)" 157/الصافات " أي دليلكم الواضح المستمد من كتاب سماوي
ومضافا إلي ضمير جمع المتكلمين في:
كتابنا: (هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ)" 29/الجاثية " أي صحائف أعمالكم التي أمرنا الملائكة بتدوينها.
ومضافا إلي ضمير المفرد الغائب في:
كتابه: (فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَئِكَ يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ)" 71/الإسراء "
وإلي ضمير المفردة الغائبة في:
كتابها: (كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا)" 28/الجاثية " أي إلي الصحف التي سجلت فيها أعمالها.
وإلي ضمير الغائبين في:
كتابهم: (فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَئِكَ يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ)" 71/الإسراء "
وإيل ضمير المفرد المفرد المتكلم في:
كتابي: (اذْهَب بِكِتَابِي هَذَا فَأَلْقِهِ إِلَيْهِمْ)" 28/النمل " أي رسالتي المكتوبة.
وإلي ضمير المفرد المتكلم وبعده هاء الوقف في:
كتابيه: (فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمْ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ)" 19/الحاقة " والمعني واضح واللفظ في " 25/الحاقة أيضا.
4 -
الكتب: جمع كتاب.
كتب: (يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ)" 104/الأنبياء " أي الكتب المدونة في الورق أو نحوه،:(وَمَا آتَيْنَاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهَا)" 44/سبأ " أي كتب سماوية، (فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ)" 3/البينة " أي رسائل مدونة تهدي إلي الصراط المستقيم.
كتبه: (كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ)" 285/البقرة " أي الكتب السماوية التي أنزلها علي رسله.
5 -
مكتوب: اسم مفعول من كتب بمعني أثبت أو سجل.
مكتوبا: (النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ)" 157/الأعراف " أي يجدون اسمه أو وصفه مثبتا أو مدونا في التوارة والأنجيل.