الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1925 -
وَطَارِئُ الْجُنُونِ لَا يَلِيهِ
…
ذُو الْحُكْمِ بَلْ لِلْأَبِ أَوْ أَبِيه
بَابُ الصُّلْحِ
1926 -
وَالصُّلْحُ عَمَّا يَدَّعِي عَلَى سِوَى
…
مَا يَدَّعِي مِنْ بَعْدِ إِقْرَارٍ هُوَ
1927 -
فِي الْعَيْنِ بَيْعٌ يَثْبُتُ الْخِيَارُ
…
فِيهِ وَفِي مَنْفَعَةٍ إِيجَارُ
1928 -
وَهْوَ بِبَعْضِ الْمُدَّعَى فِي الدَّيْنِ
…
أَبْرَا وَلَكِنْ هِبَةٌ فِي الْعَيْنِ
1929 -
وَأُلْغِيَ الصُّلْحُ إِذَا لَمْ تَسْبِقِ
…
خُصُومَةٌ لَا إِنْ بِبِعْنِي يَنْطِقِ
1930 -
وَمِنْ مُؤَجَّلٍ وَذِي كَسْرٍ عَلَى
…
دَيْنِ حُلُولٍ وَصَحِيحٍ بَطَلَا
1931 -
وَالْحَطُّ مَعَ هَذَا وَعَكْسٌ دُونَ حَطْ
…
مَعْهُ وَبِالْإِنْكَارِ عِنْدَنَا فَقَطْ
1932 -
لَا إِنْ جَرَى مَعْ أَجْنَبِيٍّ عَنْهُ إِنْ
…
قَالَ أَقَرَّ بَاطِنًا ووَكِّلَنْ
1933 -
فِي الصُّلْحِ عَنْهُ وَلَهُ فِي الْعَيْنِ مَعْ
…
ذَا مُبْطَلٌ مِنْ قَادِرٍ إِنِ انْتَزَعْ
1934 -
لَا يَتَصَرَّفْ أَحَدٌ فِي الشَّارِعِ
…
غَرْسًا وَدَكَّةً وَلَوْ فِي وَاسِعِ
1935 -
وَمَا يَضُرُّ ذَا مُرُورٍ نَصَبَا
…
وَمَحْمَلًا وَرَأْسَهُ إِنْ رَحُبَا
1936 -
وَغَيْرُ نَافِذٍ لِسَدِّ سُفْلِهْ
…
مِلْكٌ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْ أَهْلِهْ
1937 -
مِنْ أَوَّلِ الدَّرْبِ إِلَى بَابٍ لَهُ
…
وَالْجَارُ إِذْ لَا بَابَ لَيْسَ أَهْلَهْ
1938 -
فَيُحْدَثُ الرَّفْرَفُ وَالْمُجَنَّحُ
…
وَيُعْرَشُ الْغُصْنُ وَبَابٌ يُفْتَحُ
1939 -
بِإِذْنِ مَنْ هَذَا الَّذِي قُلْنَا بِهِ
…
مَا بَيْنَ رَأْسِ سِكَّةٍ وَبَابِهْ
1940 -
لَا إِذْنِ شَخْصٍ بَابُ دَارِهِ وُجِدْ
…
مَا بَيْنَ رَأْسِ سِكَّةٍ وَالْمُسْتَجِدْ
1941 -
وَلَيْسَ يَسْتَأْذِنُ فِي بَابٍ عَلَى
…
أَدْنَى إِلَى الرَّأْسِ وَسَدَّ الْأَوَّلَا
1942 -
وَفَاتِحٌ فِي دَارِهِ مِنْ دَارِهِ
…
وَلَا لِمَنْ لَاصَقَ مَعْ مِسْمَارِهِ
1943 -
أَوْ لِلضِّيَا أَوْ كُوَّةٍ وَانْتَفَعَا
…
شَرِيكُهُ بِالْإِذْنِ حَتَّى رَجَعَا
1944 -
وَلَمْ يَجُزْ إِلْزَامُ بَعْضِ الشُّرَكَا
…
بَعْضًا عِمَارَةً وَلَا أَنْ يَتْرُكَا
1945 -
بِآلَتِهْ قُلْتُ وَبَعْضُ النَّاسِ
…
يَرَاهُ فِي الْمُخْتَصِّ بِالْأَسَاسِ
1946 -
لَا غَيْرِهِ وَمَا لِذِي امْتِنَاعِ
…
إِلْزَامُ بَانٍ تَرْكَ الِانْتِفَاعِ
1947 -
فَإِنَّهُ خَالِصُ مِلْكِهِ فَمَا
…
يَشَا يُحَمِّلْ وَمَتَى شَاهَدَ مَا
1948 -
وَحَيْثُ كَانَ لِشَرِيكٍ امْتَنَعْ
…
عَلَيْهِ أَخْشَابٌ فَإِنْ شَاءَ وَضَعْ
1949 -
أَوْ يُنْقَضُ الْمُعَادُ كَيْمَا يَبْنِيَا
…
مَعًا وَلَا يَلْزَمُهُ أَنْ يُعْطِيَا
1950 -
عَنِ الْمُعَادِ بَدَلًا أَوْ يَقْبِضَهْ
…
عَنْهُ لِكَي يَمْنَعَهُ أَنْ يَنْقُضَهْ
1951 -
لَوِ ادَّعَى مِلْكًا عَلَى شَخْصَيْنِ
…
وَصَدَّقَ الْوَاحِدُ مِنْ هَذَيْنِ
1952 -
وَصَالَحَ .. الشُّفْعَةُ لِلْمُكَذِّبِ
…
فِيهِ وَلَوْ تَمَلَّكَا بِسَبَبِ
1953 -
وَالْيَدُ فِي الْجِدَارِ وَالسَّقْفِ اللَّذَا
…
مَا بَيْنَ مِلْكَيْنِ لِرَبِّ ذَا وَذَا
1954 -
وَلِلَّذِي اخْتَصَّ بِنَاؤُهُ فِي
…
ذَيْنِ بِالِاتِّصَالِ فِي الرُّصُوفِ
1955 -
قُلْتُ بِمَعْنَى أَنَّهُ لَا يُحْتَمَلْ
…
بِنَاؤُهُ بَعْدَ بِنَاءِ الْمُتَّصِلْ
1956 -
لَا بِالْجُذُوعِ وَبِنَحْوِ وَجْهِهِ
…
وَمَعْقِدِ الْقِمْطِ بِهِ وَشِبْهِهِ
1957 -
وَالْيَدُ لِلرَّاكِبِ دُونَ السَّائِقِ
…
وَمُمْسِكُ اللِّجَامِ وَالْمُعَانِقِ
1958 -
وَالْيَدُ فِي الْأُسِّ لِذِي الْجِدَارِ
…
وَعَرْصَةٌ لِلْخَانِ أَوْ لِلدَّارِ
1959 -
لِصَاحِبِ الْأَسْفَلِ لَا سِوَاهُ
…
حَيْثُ بِدْهِلِيزٍ هُمَا مِرْقَاهُ