الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
10/ 59)، وعدّه المسعودى أيضا (مروج الذهب 7/ 237 - 238) أشعر الشعراء الكتّاب، وقال صديقه دعبل:«لو تكسّب إبراهيم بن العباس بالشعر لتركنا فى غير شيء» (الأغانى 20/ 44)، وروى أن أبا تمام قال قريبا من ذلك (انظر: ابن النديم 122).
أ- مصادر ترجمته:
أخبار الشعراء، للصولى 166، 207، أخبار أبى تمام، للصولى، انظر الفهرس، الفهرست، لابن النديم، ص 126، أمالى المرتضى 1/ 482 - 488، تاريخ بغداد 6/ 117 - 118، وفيات الأعيان، لابن خلكان 1/ 11 - 13، إعتاب الكتاب، لابن الأبّار 146 - 152، أعيان الشيعة، للعاملى Rescher ،Abriss II ،85 - 58 ;18 - 16 /6، 304 - 277 /5 بروكلمان، فى الملحق، I ،218 شعراء بغداد، للخاقانى 1/ 29 - 43، أمراء البيان، لمحمد كرد على 244 - 277، عبد العزيز الميمنى، الطرائف الأدبية 118 - 125، شعراء سامراء، للسامرائى 8 - 14، الأعلام، للزركلى 1/ 38، معجم المؤلفين، لكحالة 1/ 42.
ب- آثاره:
قيل: إن إبراهيم بن العباس كان يتشدد فى اختيار ما يطلع الناس عليه من شعره، فلم يدع من بعض القصائد إلّا أبياتا يسيرة (انظر: الأغانى 10/ 44، 50)، وقد جمع بنفسه ديوان شعره، وكتبه بخطّه (انظر:
إرشاد الأريب، لياقوت 1/ 276 - 277)، وترجع رواية الديوان التى بلغتنا إلى حفيد أخيه أبى بكر الصولى (راجع ابن النديم 166)، واعتمد أبو بكر الصولى على روايات ثعلب، وعلىّ بن يحيى المنجّم، وأبى ذكوان القاسم بن إسماعيل البصرى (سبق ذكره ص 59)، وكان راوية الشاعر منذ ولايته فى الأهواز (انظر:
الميمنى، الطرائف الأدبية، ص 126 - 127) 1 - الديوان، ثمة مخطوط برواية أبى بكر الصولى فى إستنبول، وهبى 1744 (17 ورقة، نسخ فى 1138 هـ عن أصل يرجع إلى سنة 409 هـ)، نشره عبد العزيز الميمنى، فى: الطرائف الأدبية، القاهرة 1137، ص 126 - 181، وتوجد فى المكتبة ذاتها قطع أخرى 182 - 188، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 26 أ، 133 أ، 165 أ، 179 ب، 203 ب، الزهرة، لابن داود 101، سفينة الأدباء الورقة 224 أ- 225 أ، الحماسة المغربية، الورقة 49 ب، 77 أ، بهجة المجالس، لابن عبد البر 261، الدر الفريد، فى 38 موضعا.