‌أبو أحمد (أو محمد) القاسم بن يوسف بن القاسم الكاتب: - تاريخ التراث العربي لسزكين - الشعر - جـ ٤

بغداد 5/ 216 - 218، إرشاد الأريب، لياقوت 2/ 160 - 171، الوافى بالوفيات، للصفدى 8/ 279 - 282.

Sourdel، Vizirat 224 - 231

، عصر المأمون، لفريد رفاعى 1/ 434 - 440، وفى مواضع أخرى، الأعلام، للزركلى 1/ 257 - 258، معجم المؤلفين، لكحالة 2/ 213.

1 -

كان له ديوان شعر، ولكنه قليل، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 191)، وترد قطع من شعره، مرتبة على حروف المعجم، عند الصولى، وانظر أيضا: المنتخب الميكالى، الورقة 16 أ، 123 أ، زهر الآداب للحصرى، محاضرات الراغب 3/ 46، 73، الدر الفريد 2/ الورقة 227 أ.

2 -

له ديوان رسائل كبير، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 135)، وترد قطع منها فى: أمراء البيان، لمحمد كرد على 1/ 218 - 243، مأخوذة خاصة عن أخبار الشعراء للصولى.

‌

‌أبو أحمد (أو محمد) القاسم بن يوسف بن القاسم الكاتب:

وهو أخو أحمد بن يوسف، وأسنّ منه، كان فى خدمة المأمون، وتوفى بعد سنة 213/ 828، وكان مولعا برثاء الحيوان.

أخبار الشعراء، للصولى 163 - 206، الأغانى، طبعة ثانية 20/ 56، معجم الشعراء، للمرزبانى 335.

Sourdel، Vizirat

922، 526، 337 الأعلام، للزركلى 6/ 22.

1 -

كان ديوان شعره 50 ورقة، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 188، 191)، وأورد له الصولى قطعا كثيرة طويلة مرتبة على الحروف، انظر أيضا: شعراء الشيعة، المرزبانى 108 - 111، المنتخب الميكالى، الورقة 32 أ.

2 -

له كتاب رسائل، (انظر: ابن النديم، طهران، ص 136).

‌

‌أبو محمد عبد الله بن أحمد بن يوسف:

كان كاتبا، وشاعر هزل، فى النصف الأول من القرن الثالث/ التاسع، ألّف كتبا صغيرة، ورسائل.

ونسبت بعض أشعاره إلى ابنه محمد الشاعر المشهور، ، (انظر: أخبار الشعراء، للصولى 236 - 240).

كان ديوان شعره 50 ورقة (انظر: ابن النديم، طهران، ص 192)./