الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
9 -
"الذَّيل على رفع الإصر عن قضاة مصر"، أو "بغية العلماء والرُّواة"، طُبع بتحقيق جودة هلال ومحمد محمود صبيح، نشرته الدار المصرية للتأليف والنشر، عام (1966 م)، في مجلد ضخم.
10 -
"الضَّوء اللامع لأهل القرن التَّاسع"، طُبع في ست مجلدات كبار، يحتوي كلُّ مجلد على جزئين، نشره دار الكتاب الإسلامي، القاهرة (بدون تاريخ).
ما كتبه في ختم بعض الكتب
(1)
:
11 -
" بغية الرَّاغب المتمنِّي في ختم (سنن النَّسائي) رواية ابن السُّنِّي"، له طبعتان: الأولى: بتحقيق أبي الفضل إبراهيم العبد اللطيف بن زكريا، طبعته دار الكتاب المصري بالقاهرة (1411 هـ - 1991 م)، والثانية: بتحقيق الدكتور عبد العزيز بن محمد العبد اللطيف، نشرته مكتبة العبيكان بالرياض (1414 هـ - 1993 م).
12 -
"عمدة القاري والسَّامع في ختم الصَّحيح الجامع"، حققه الأخ الباحث علي بن محمد العمران، وصدر عام (1418 هـ) عن دار عالم الفوائد بمكة شرَّفها الله في (120 صفحة).
13 -
"غنية المحتاج في ختم صحيح مسلم بن الحجَّاج"، طُبع بتحقيق نظر محمد الفريابي، وصدر عن مكتبة الكوثر بالرياض، عام (1413 هـ)، في (103 صفحات).
14 -
"القول المعتبر في ختم (النَّسائي) رواية ابن الأحمر"، مطبوع على الَآلة الراقمة، حقَّقه عبد الرَّحمن بن عمر المدخلي، في الجامعة الإسلامية بالمدينة النَّبويَّة،
(1)
يراد بكتب الختم: ما يقوم به الشيخ من التعريف بكتابٍ درَّسه لطلابه، فيقوم بالتعريف بذلك الكتاب، وبيان فضله وقيمته العلمية، ومنهج مؤلفه وشرطه فيه، مع ذكر طرفٍ من ترجمة المؤلف، والإتيان بلطائف وفوائد تتعلَّق بالكتاب
…
وهكذا، وذلك عقب ختم الكتاب والفراغ من تدريسه، والظاهر أنَّ ذلك لا يحصل إلَّا بتدريس كتب المتقدِّمين المشهورة
…
وهو يشبه ما يقوم به الباحثون والمحققون اليوم فيما يعرف بدراسة الكتاب.
وعلى سبيل المثال، قال ابن الجزري في "المصعد الأحمد في ختم مسند الإمام أحمد" (ص 7):"وبعد: "فلما منَّ الله تعالى وفتح علينا بالسَّبيل الأحمد، ويسَّر استماع هذا المسند الشريف، مسند الإمام أحمد، وقد ختمته بهذا الحرم الأشرف الأعظم الأمجد، رأيت أن أكتب خاتمةً تحمد عند ختم هذا المسند، مشيرًا إلى شئ مما رويناه في فضله، وفضل جامعه، وذكر إسنادي إليه ومسمِّعه وسامعه".