الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ وَابْنُ مَاجَهْ؛ كِلاهُمَا فِي الصَّلاةِ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، عَنْ إسماعيل بن إبراهيم بن عُلَيَّةَ، بِهِ. فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا. وَأَبُو رَافِعٍ اسْمُهُ نُقَيْعٌ الصَّائِغُ الْبَصْرِيُّ.
شيخةٌ أُخْرَى
180- عَائِشَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ سَلامَةَ بْنِ الْبَهَاءِ الْحَرَّانِيِّ، أُمُّ مُحَمَّدٍ الصَّالِحِيَّةُ أُخْتُ الْمُحَدِّثِ مَحَاسِنَ
.
سَمِعَتْ بِإِفَادَةِ أَخِيهَا مِنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَحْمَدَ الْعِرَاقِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ الْبَلْخِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي، وَأَخِيهِ عَبْدِ الحميد، وإبراهيم ابن خَلِيلٍ، وَالْيَلْدَانِيِّ، وَفَرَجٍ فَتَى الْقُرْطُبِيِّ، وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ ابْنِ النُّشَبِيِّ، وَغَيْرِهِمْ، وَحَدَّثَتْ.
سَمِعَ مِنْهَا الْمِزِّيُّ وَالذَّهَبِيُّ وَالْبِرْزَالِيُّ، وَذَكَرَهَا فِي مُسَوَّدَةِ ((مُعْجَمِهِ)) فَقَالَ: وَهِيَ امرأةٌ صالحةٌ خيرةٌ مباركةٌ، ظَهَرَ أَمْرُهَا فِي أَوَّلِ سَنَةِ ثَلاثَ عَشْرَةَ وَسَبْعِ مئة. انْتَهَى كَلامُهُ.
وَخَرَّجَ لَهَا ابْنُ سَعْدٍ مَشْيَخَةً، مَوْلِدُهَا تَقْرِيبًا فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَأَرْبَعِينَ
وست مئة، وَتُوُفِّيَتْ فِي ثَانِي شَوَّالٍ سَنَةَ سِتٍّ وَثَلاثِينَ وسبع مئة بِنَاحِيَةِ مَسْجِدِ الْقَصَبِ، وَصُلِّيَ عَلَيْهَا مِنْ يَوْمِهَا، وَدُفِنَتْ بِسَفْحِ قَاسَيُونَ.
أَجَازَتْ لَنَا فِي سَنَةِ ثمان وعشرين وسبع مئة.
أَخْبَرَتْنَا الشَّيْخَةُ الصَّالِحَةُ الْمُسْنِدَةُ أُمُّ مُحَمَّدٍ عَائِشَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ سَلامَةَ بْنِ الْبَهَاءِ الْحَرَّانِيَّةُ إِجَازَةً، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ الله محمد ابن عَبْدِ الْهَادِي بْنِ يُوسُفَ الْمَقْدِسِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ صَدَقَةَ الْحَرَّانِيُّ (ح) وَأَخْبَرَنَا الْقَاضِي الإِمَامُ أَقْضَى الْقُضَاةِ شَمْسُ الدِّينِ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ابْنُ الْقَمَّاحِ الشَّافِعِيُّ سَمَاعًا وَإِجَازَةً، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُضَرَ بْنِ فَارِسٍ الْوَاسِطِيُّ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الْبُرْهَانِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مَنْصُورُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الفراوي قالا: أخبرنا أبوعبد اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ أَحْمَدَ الْفُرَاوِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْغَافِرِ بْنُ محمد ابن عَبْدِ الْغَافِرِ الْفَارِسِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ عَمْرَوَيْهِ الْجُلُودِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُفْيَانَ الْفَقِيهُ، قَالَ: حَدَّثَنَا الإِمَامُ أَبُو الْحُسَيْنِ مُسْلِمُ بْنُ الْحَجَّاجِ الْقُشَيْرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، قَالَ: قَرَأْتُ عَلَى مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:((خمسٌ مِنَ الدَّوَابِّ لَيْسَ عَلَى الْمُحْرِمِ فِي قَتْلِهِنَّ جناحٌ: الْغُرَابُ، وَالْحِدَأَةُ، وَالْعَقْرَبُ، وَالْفَأْرَةُ، وَالْكَلْبُ الْعَقُورُ)) .
أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الْحَجِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُوسُفَ. وَأَخْرَجَهُ
النَّسَائِيُّ فِيهِ عَنْ قُتَيْبَةَ؛ كِلاهُمَا عَنْ مَالِكٍ. فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا.
وَأَخْبَرَتْنَا أُمُّ مُحَمَّدٍ عَائِشَةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ سَلامَةَ الصَّالِحِيَّةُ فِيمَا أَذِنَتْ لَنَا فِي الرِّوَايَةِ عَنْهَا قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ خَلَفٍ الْبَلْخِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو طَاهِرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ السِّلَفِيُّ إِجَازَةً، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ أَبُو زَكَرِيَّا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ مَنْدَهْ قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ إِحْدَى وَتِسْعِينَ وَأَرْبَعِ مئة، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورِ بْنِ خَلَفٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا جَدِّي، قَالَ: حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا زِيَادُ بْنُ الرَّبِيعِ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه، قَالَ: مَا أَعْرِفُ الْيَوْمَ شَيْئًا كَانَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقِيلَ لَهُ: فَأَيْنَ الصلاة؟ قال: أولم تَصْنَعُوا فِي الصَّلاةِ مَا قَدْ عَلِمْتُمْ.
أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ فِي الزُّهْدِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَزِيعٍ الْبَصْرِيِّ، عَنْ زِيَادِ بْنِ الرَّبِيعِ، بِهِ. فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا. وَأَبُو عمران
الْجَوْنِيُّ اسْمُهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ حَبِيبٍ الْبَصْرِيُّ.
وَأَخْبَرَتْنَا عَائِشَةُ إِذْنًا. قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحُسَيْنِ الْعِرَاقِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَتْنَا الْكَاتِبَةُ فَخْرُ النِّسَاءِ شُهْدَةُ بِنْتُ أَحْمَدَ بْنِ الْفَرَجِ الإِبَرِيِّ إِجَازَةً، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَوَارِسِ طِرَادُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّيْنَبِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَسْنُونٍ النَّرْسِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْبَخْتَرِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مَنْصُورٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَمْرٍو بْنِ دِينَارٍ، قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ الْحُوَيْرِثِ، يَقُولُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَأَتَى الْخَلاءَ، ثُمَّ إِنَّهُ رَجَعَ فَأُتِيَ بطعامٍ، فَقِيلَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلا نتوضأ؟ فَقَالَ: ((لَمْ أُصَلِّ فَأَتَوَضَّأَ)) .
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ. وَأَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ فِي ((الشَّمَائِلِ)) عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ؛ كِلاهُمَا عَنْ سُفْيَانَ، بِهِ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عالياً لهما.
وَبِهِ إِلَى ابْنِ الْبَخْتَرِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ ثَوَابٍ التَّغْلِبِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حَمْزَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، قَالَ: سَمِعْتُ سَعْدَ بْنَ أَبِي وَقَّاصٍ رضي الله عنه يَقُولُ: لَقَدْ رَدَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم على عثمان بن مضعون التَّبَتُّلَ، وَلَوْ أَذِنَ لَهُ لاخْتَصَيْنَا.
أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ. وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْوَرْكَانِيِّ. وَأَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَهْ عن أبي مروان محمد ابن عُثْمَانَ الْعُثْمَانِيِّ؛ ثَلاثَتُهُمْ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ، بِهِ. فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا لَهُمْ عَالِيًا.
وَأَخْبَرَتْنَا عَائِشَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ الْحَرَّانِيَّةُ كِتَابَةً وَالشَّيْخُ الصَّالِحُ الزَّاهِدُ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَسَنٍ الْجَزَرِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الْفَهْمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْيَلْدَانِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَنَحْنُ نَسْمَعُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ يَحْيَى بْنُ أَسْعَدَ بْنِ يَحْيَى بْنِ بَوْشٍ التَّاجِرُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ عَبْدُ الْقَادِرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ يُوسُفَ الْيُوسُفِيُّ. قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ، بِانْتِقَاءِ ظَاهِرٍ النَّيْسَابُورِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ بْنِ مَالِكٍ الْقَطِيعِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا حاضرٌ أَسْمَعُ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الْقُرَشِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سَلامٍ الْعَطَّارُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَابِسِ بْنِ رَبِيعَةَ، قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه وهو على
المنبر: يا أيها النَّاسُ تَوَاضَعُوا فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: ((مَنْ تَوَاضَعَ لِلَّهِ رَفَعَهُ اللَّهُ، فَهُوَ فِي نَفْسِهِ صغيرٌ وَفِي أَنْفُسِ النَّاسِ عظيمٌ، وَمَنْ تَكَبَّرَ وَضَعَهُ اللَّهُ، فَهُوَ فِي أَعْيُنِ النَّاسِ صغيرٌ وَفِي نَفْسِهِ كبيرٌ، حَتَّى لَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِمْ مِنْ كَلْبٍ أَوْ خِنْزِيرٍ)) .
عَابِسُ بْنُ رَبِيعَةَ هُوَ النَّخَعِيُّ الْكُوفِيُّ لَمْ يَرْوِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ سِوَى حَدِيثٍ وَاحِدٍ، وَهُوَ حَدِيثُ رَأَيْتُ عُمَرَ يُقَبِّلُ الْحَجَرَ، الْحَدِيثَ.
وَبِهِ إِلَى الْجَوْهَرِيِّ، قَالَ: أَنْشَدَنِي بَعْضُ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ، قَالَ: كَتَبْتُ عَنْ عَلِيِّ ابْنِ الطُّوسِيِّ أَنَّهُ قَالَ: أَنْشَدُونَا لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رضي الله عنه أَنَّهُ أَنْشَأَ يَقُولُ:
حقيقٌ بِالتَّوَاضُعِ مَنْ يَمُوتُ
…
وَيَكْفِي الْمَرْءَ مِنْ دُنْيَاهُ قُوتُ
فَمَا لِلْمَرْءِ يُصْبِحُ ذا هموم
…
وحرصٍ لَيْسَ تُدْرِكُهُ النُّعُوتُ
صَنِيعُ مَلِيكِنَا حسنٌ جميلٌ
…
وَمَا أَرْزَاقُهُ عَنَّا تَفُوتُ
فَيَا هَذَا سَتَرْحَلُ عَنْ قليلٍ
…
إِلَى قومٍ كَلامُهُمُ السُّكُوتُ