المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌اللباس المطرز بالحرير للرجال - الجامع الصحيح للسنن والمسانيد - جـ ١٣

[صهيب عبد الجبار]

فهرس الكتاب

- ‌شَرَائِطُ التَّسْمِيَةِ عَلَى الذَّبِيحَة

- ‌أَنْ يُعَيِّن بِالتَّسْمِيَةِ الذَّبِيحَة

- ‌شَرْطُ الْمُذَكِّي أَلَّا يُهِلّ بِالذَّبْحِ لِغَيْر اللهِ تَعَالَى

- ‌شُرُوطُ الْآلَةِ فِي التَّذْكِيَة

- ‌مِنْ شُرُوط الْآلَة فِي التَّذْكِيَة أَنْ تَكُون قَاطِعَة

- ‌مِنْ شُرُوطِ الْآلَةِ فِي التَّذْكِيَةِ أَنْ لَا تَكُونَ سِنًّا أَوْ ظُفْرًا أَوْ عَظْمًا

- ‌شُرُوطُ تَذْكِيَةِ الْمَصِيد

- ‌كَوْنُ الْمَصِيد حَيَوَانًا مَأكُول اَللَّحْم

- ‌إِذَا كَانَ الْمَصِيد مِمَّا تَوَحَّشَ مِنْ اَلْأَهْلِيَّات فَلَمْ يُقْدَر عَلَى ذَكَاته

- ‌آدَابُ التَّذْكِيَة

- ‌مُسْتَحَبَّاتُ التَّذْكِيَة

- ‌مِنْ مُسْتَحَبَّاتِ التَّذْكِيَةِ سَنُّ الْآلَة

- ‌مِنْ مُسْتَحَبَّاتِ التَّذْكِيَةِ اِسْتِقْبَالُ الْقِبْلَة

- ‌مِنْ مُسْتَحَبَّاتِ التَّذْكِيَةِ إِضْجَاعُ الْمَذْبُوحِ بِرِفْق

- ‌مِنْ مُسْتَحَبَّاتِ التَّذْكِيَةِ نَحْرُ الْإِبِلِ قَائِمَةً مَعْقُولَةً يَدُهَا الْيُسْرَى

- ‌مَكْرُوهَاتُ التَّذْكِيَة

- ‌حَدُّ الشَّفْرَةِ بَيْنَ يَدَيْ الْحَيَوَان

- ‌نَخْعُ الشَّاةِ إِذَا ذُبِحَتْ وَتَعَمُّدُ إِبَانَةِ الرَّأس

- ‌الصَّيْد

- ‌الصَّيْدُ بِالْحَيَوَان

- ‌شُرُوطُ الصَّيْدِ بِالْحَيَوَان

- ‌أَنْ يَكُون حَيَوَان الصَّيْد مُعَلَّمًا

- ‌شُرُوطُ حَيَوَانِ الصَّيْدِ الْمُعَلَّم

- ‌إِذَا أُرْسِلَ حَيَوَانُ الصَّيْدِ الْمُعَلَّمِ اِتَّبَعَ الصَّيْد

- ‌أَنْ يُمْسِكَ حَيَوَانُ الصَّيْدِ الْمُعَلَّمِ لِصَاحِبِهِ وَلَا يَأكُلُ مِنْه

- ‌صَيْد كُلّ ذِي مِخْلَب مِنْ الطُّيُور

- ‌الصَّيْد الْبَحْرِيّ

- ‌التَّدَاوِي

- ‌حُكْمُ التَّدَاوِي

- ‌التَّدَاوِي إِذَا كَانَ مَقْطُوعًا بِإِفَادَتِه

- ‌التَّدَاوِي بِالْمُحَرَّمِ وَالنَّجِسِ وَالْمُسْتَخْبَث

- ‌حُكْمُ التَّدَاوِي بِالْمُحَرَّمِ وَالنَّجِسِ وَالْمُسْتَخْبَث

- ‌أَنْوَاعُ التَّدَاوِي بِالْمُحَرَّمِ وَالنَّجِسِ وَالْمُسْتَخْبَث

- ‌التَّدَاوِي بِاللُّبْس

- ‌التَّدَاوِي بِالْكَيّ

- ‌التَّدَاوِي بِالرُّقَى وَالتَّمَائِم

- ‌شُرُوطُ التَّدَاوِي بِالرُّقَى وَالتَّمَائِم

- ‌أَنْ تَكُونَ الرُّقْيَةُ بِكَلَامِ اللهِ تَعَالَى أَوْ بِأَسْمَائِهِ وَصِفَاته

- ‌مُدَاوَاة الرَّجُل لِلْمَرْأَةِ ، ومُدَاوَاة الْمَرْأَة لِلرَّجُلِ

- ‌أَنْوَاعُ أَمْرَاضٍ وَرَدَ التَّدَاوِي مِنْهَا فِي السُّنَّة

- ‌التَّدَاوِي مِنْ الْأَمْرَاضِ الْعَصَبِيَّة

- ‌التَّدَاوِي مِنْ الصُّدَاعِ وَالشَّقِيقَة

- ‌التَّدَاوِي مِنْ عِرْقِ النَّسَا

- ‌التَّدَاوِي مِنْ الْأَمْرَاضِ الْبَاطِنِيَّة

- ‌التَّدَاوِي مِنْ الْحُمَّى

- ‌التَّدَاوِي مِنْ اِسْتِطْلَاقِ الْبَطْن

- ‌التَّدَاوِي مِنْ الْعُذْرَة

- ‌التَّدَاوِي مِنْ قَذَى الْعَيْنِ وَضَعْفِ الْبَصَر

- ‌التَّدَاوِي مِنْ ذَاتِ الْجَنْبِ

- ‌التَّدَاوِي مِنْ الْأَمْرَاضِ الْجِلْدِيَّة

- ‌التَّدَاوِي مِنْ الْحَكَّةِ وَالْقَمْل

- ‌التَّدَاوِي مِنْ الْكَلَفِ عَلَى الْوَجْه

- ‌التَّدَاوِي مِنْ الْأَمْرَاضِ الْوَبَائِيَّة

- ‌التَّدَاوِي مِنْ الطَّاعُون

- ‌تَعْرِيفُ الطَّاعُون

- ‌دُخُولُ الطَّاعُونِ مَكَّةَ وَالْمَدِينَة

- ‌مَا يَجِبُ عَلَى الْمُصَابِ بِالطَّاعُون

- ‌مَا شُرِعَ وِقَايَةً مِنْ الْأَمْرَاض

- ‌مَا شُرِعَ وِقَايَةً مِنْ السُّمِّ وَالسِّحْر

- ‌مَا شُرِع وِقَايَةً مِنْ أُمِّ الصِّبْيَانِ

- ‌مَا شُرِعَ وِقَايَةً مِنْ الْعَيْن

- ‌سَتْرُ مَحَاسِنِ مَنْ يَخَافُ عَلَيْهِ الْعَيْن

- ‌قِرَاءَةُ الْمُعَوِّذَاتِ صَبَاحًا وَمَسَاءًا

- ‌الرُّقْيَةُ الشَّرْعِيَّة

- ‌مَا شُرِعَ وِقَايَةً مِنْ اِنْتِشَارِ الطَّاعُون

- ‌مَا شُرِعَ وِقَايَةً مِنْ الْجُذَام

- ‌اِجْتِنَاب الْمَجْذُوم

- ‌عَدَمُ دَوَامِ النَّظَرِ إِلَى الْمَجْذُوم

- ‌مَا شُرِعَ وِقَايَةً مِنْ الْأَمْرَاضِ عِنْدَ وُقُوعِ الذُّبَابِ فِي الْإنَاء

- ‌الْأَمْرُ بِتَغْطِيَة الْإنَاء

- ‌مَا شُرِعَ وِقَايَةً مِنْ تَسَوُّسِ الْأَسْنَان

- ‌إِرْشَادَاتٌ صِحِّيَّةٌ فِي السُّنَّة

- ‌عَدَمُ إِكْرَاهِ الْمَرْضَى عَلَى الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ

- ‌النَّهْيُ عَنْ الْأَكْلِ مُتَّكِئًا وَمُنْبَطِحًا

- ‌الْأَكْلُ بِثَلَاثِ أَصَابِع

- ‌أَكْلُ الزَّيْتِ وَالِادِّهَانُ بِه

- ‌تَقْلِيلُ الْأَكْل

- ‌النَّهْيُ عَنْ الشُّرْبِ مِنْ فِي السِّقَاء

- ‌النَّهْيُ عَنْ الشُّرْبِ مِنْ ثُلْمَةِ الْقَدَح

- ‌أَنْ يَتَنَفَّسَ فِي الشَّرَاب ثَلَاثًا

- ‌أَلَّا يَتَنَفَّسَ فِي الْإنَاءِ وَلَا يَنْفُخَ فِيه

- ‌شُرْبُ أَلْبَانِ الْبَقَر

- ‌الْأَمْرُ بِتَغْطِيَةِ الْإنَاء

- ‌مِن الإِرْشَادَاتِ الصِّحِّيَّة فِي السُّنَّةِ الصِّيَام

- ‌الْحِرْصُ عَلَى شُرْبِ الْمِيَاهِ النَّظِيفَة

- ‌إِرْشَادَاتٌ صِحِّيَّةٌ فِي النَّقَاهَة

- ‌السَّلْقُ نَوْعٌ مِنْ النَّبَاتِ يُؤْخَذُ فِي فَتْرَةِ النَّقَاهَة

- ‌مِن الإِرْشَادَاتِ فِي النَّقَاهَةِ الْحِمْيَة

- ‌أَنْوَاعُ التَّدَاوِي الْمَسْنُون

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ الْأَدْوِيَةُ الْمَأكُولَة

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ التَّصَبُّحُ بِسَبْعِ تَمَرَاتٍ مِنْ عَجْوَةِ عَالِيَةِ الْمَدِينَةِ

- ‌الْحَبَّةُ السَّوْدَاءِ (القِزْحَة)

- ‌التَّدَاوِي الْمَسْنُونُ بِالْأَدْوِيَةِ الْمَشْرُوبَة

- ‌التَّدَاوِي الْمَسْنُونُ بِالْأَدْوِيَةِ الْمَشْرُوبَةِ عَنْ طَرِيقِ الْفَم

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ شُرْبُ الْعَسَل

- ‌شُرْبُ أَبْوَالِ الْإِبِلِ وَأَلْبَانهَا لِلتَّدَاوِي

- ‌شُرْبُ أَلْيَةِ شَاةٍ عَرَبِيَّةٍ مُذَابَةٍ عَلَى الرِّيقِ لِلتَّدَاوِي

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ الْقُسْطُ الْبَحْرِيُّ

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ التَّلْبِينَة

- ‌شُرْبُ مَاءِ زَمْزَمَ وَالصَّبُّ مِنْهُ لِلتَّدَاوِي

- ‌شُرْبُ أَلْبَانِ الْبَقَرِ وَأَسْمَانِها

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ الْأَدْوِيَةُ الْمَشْرُوبَةُ عَنْ طَرِيق الْأَنْف

- ‌تَسَعُّطُ قُسْطٍ هِنْدِيٍّ بِمَاءٍ لِلتَّدَاوِي

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ الْعِلَاجُ الْخَارِجِيّ

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ الْإِبْرَادُ بِالْمَاء

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ رَمَادُ حَصِيرٍ مَحْرُوق

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ الْكَيّ

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ لُبْسُ الْحَرِير

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ حَلْقُ شَعْرِ الرَّأس

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ الْحِنَّاء

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ الِاغْتِسَالُ أَوْ الصَّبُّ مِنْ مَاءِ الْعَائِن

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ أَنْ يَضَعَ اللَّدْغَةَ فِي الْمَاءِ وَالْمِلْحِ وَيَقْرَأ سُورَةَ الْكَافِرُونَ وَالْمُعَوِّذَتَيْن

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ الِاكْتِحَالُ وِتْرًا بِالْإِثْمِدِ

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ مَاءُ الْكَمْأَة

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ التَّطَلِّي بِالْوَرْسِ

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ التَّضْمِيدُ بِالصَّبِرِ

- ‌مِنْ التَّدَاوِي الْمَسْنُونِ أَدْوِيَةٌ جِرَاحِيَّة

- ‌ الْحِجَامَة

- ‌مَنَافِعُ الْحِجَامَة

- ‌أَوْقَاتُ الْحِجَامَة

- ‌أَمَاكِنُ الْحِجَامَة

- ‌اِحْتِجَامُ الْمُحْرِم

- ‌اِحْتِجَامُ الصَّائِم

- ‌التَّكَسُّبُ بِصِنَاعَةِ الْحِجَامَة

- ‌عِلَاجُ الْعِشْق

- ‌النِّكَاح

- ‌إتْيَانُ الزَّوْجَةِ

- ‌الْأَلْبِسَة

- ‌شُرُوطُ اللِّبَاسِ الشَّرْعِيّ

- ‌أَنْ يَكُون اللِّبَاس سَاتِرًا لِلْعَوْرَةِ

- ‌أَنْ لَا يَصِفَ اللِّبَاسُ الْعَوْرَة

- ‌أَنْ لَا يَكُونَ اللِّبَاسُ خَاصًّا بِالْكُفَّار

- ‌أَنْ لَا يَكُونَ اللِّبَاسُ لِبَاسَ شُهْرَةٍ أَوْ عُجْبٍ أَوْ خُيَلَاء

- ‌أَنْ لَا يَكُونَ اللِّبَاسُ حَرِيرًا بِالنِّسْبَةِ لِلرِّجَال

- ‌أَنْ لَا يُشْبِهَ لِبَاسُ الرَّجُلِ لِبَاسَ الْمَرْأَةِ وَالْعَكْس

- ‌أَنْوَاعُ الْأَلْبِسَة

- ‌اللِّبَاسُ الْحَرِير

- ‌اللِّبَاسُ الْحَرِيرُ لِلرِّجَال

- ‌اللِّبَاسُ الْحَرِيرُ الْخَالِصُ لِلرِّجَال

- ‌اللِّبَاسُ الْمُطَرَّز بِالْحَرِيرِ لِلرِّجَالِ

- ‌لُبْسُ الرَّجُلِ الْحَرِيرَ لِلضَّرُورَة

- ‌لُبْس الْحَرِيرِ لِلنِّسَاء

- ‌الْحَرِير لِلصِّبْيَانِ

- ‌اِسْتِعْمَالُ الْحَرِير

- ‌اِفْتِرَاشُ الْحَرِير

- ‌الِاسْتِنَادُ إِلَى الْحَرِير

- ‌الْمَنْسُوج مِنْ حَرِير وَغَيْره (الْمَخْلُوط)

- ‌الْمَلَابِسُ الْمَصْنُوعَةُ مِنْ الْجُلُودِ وَالْفِرَاء

- ‌جِلْدُ الْمَأكُولِ إِذَا كَانَ مَيْتَةً

- ‌اَلِانْتِفَاعُ بِجِلْدِ وَفِرَاءِ مَا لَا يَقْبَلُ التَّذْكِيَة

- ‌الْمَلَابِسُ الْمَصْنُوعَةُ مِنْ الصُّوفِ أَوْ الشَّعْرِ أَوْ الْوَبَر

- ‌الْمَلَابِسُ الْمَصْنُوعَةُ مِنْ الصُّوفِ أَوْ الشَّعْرِ أَوْ الْوَبَرِ مِنْ مَأكُولِ اللَّحْم

- ‌الْمَلَابِسُ الْمَصْنُوعَةُ مِنْ الصُّوفِ أَوْ الشَّعْرِ أَوْ الْوَبَرِ مِنْ غَيْرِ مَأكُولِ اللَّحْم

- ‌اَلْأَلْبِسَةُ مِنْ حَيْثُ أَلْوَانِهَا

- ‌اللِّبَاسُ الْأَبْيَض

- ‌لُبْسُ اللَّوْنِ الْأَحْمَر

- ‌لُبْسُ اللَّوْنِ الْأَحْمَرِ لِلرِّجَالِ

- ‌لُبْسُ اللَّوْنِ الْأَسْوَد

- ‌لُبْسُ اللَّوْنِ الْأَخْضَر

- ‌لُبْسُ الثَّوْبِ الْمُزَعْفَر

- ‌لُبْسُ الثَّوْبِ الْمُعَصْفَر

- ‌لُبْسُ الثَّوْبِ الْمُعَصْفَرِ لِلرِّجَال

- ‌لُبْسُ الثَّوْبِ الْمُعَصْفَرِ لِلنِّسَاء

- ‌اَلْأَلْبِسَةُ الَّتِي فِيهَا صُورَةُ حَيَوَانٍ لَهُ رُوح (ما لَهُ رُوح)

- ‌إِذَا كَان فِي الثَّوْبِ صُورَةُ صَلِيب

- ‌اَلْأَلْبِسَةُ مِنْ حَيْثُ صِفَتُهَا

- ‌لِبَاسُ الشُّهْرَة

- ‌طُولُ الْأَلْبِسَة

- ‌اَلْإِسْبَالُ لِلرَّجُلِ

- ‌اَلْإِسْبَالُ لِلرَّجُلِ لِلْخُيَلَاء

- ‌اَلْإِسْبَالُ لِلرَّجُلِ مِنْ غَيْرِ خُيَلَاء

- ‌مَا يَكُونُ فِيهِ الْإِسْبَال

- ‌إِطَالَةُ ثَوْبِ الْمَرْأَة

- ‌مِقْدَارُ إِطَالَةِ ثَوْبِ الْمَرْأَة (ذَيْله)

- ‌لُبْسُ الْعَمَائِم (تَغْطِيَة الرَّأس لِلرَّجُل)

- ‌لُبْسُ الْعَمَائِمِ فِي الصَّلَاة

- ‌لُبْسُ الْعَمَائِمِ فِي غَيْرِ الصَّلَاة

- ‌اِتِّخَاذُ الْأَلْبِسَةِ الْخَاصَّةِ بِالْمُنَاسَبَات

- ‌مَلَابِسُ الْأَعْيَادِ وَالْجُمَع

- ‌مَلَابِسُ الْمَرْأَةِ الْمُحِدَّة

- ‌آدَابُ اللُّبْس

- ‌آدَابُ التَّنَعُّل

- ‌التَّشَبُّهُ بِلِبَاسِ الْآخَرِين

- ‌تَشَبُّهُ الرَّجُلِ بِالْمَرْأَةِ وَتَشَبُّهِ الْمَرْأَةِ بِالرَّجُلِ فِي اللِّبَاس

- ‌تَشَبُّهُ الْمُسْلِمِ بِالذِّمِّيّ فِي اللِّبَاس

- ‌الزِّينَة

- ‌أَحْوَالُ التَّزَيُّن

- ‌التَّزَيُّنُ فِي الْمُنَاسَبَاتِ كَالْجُمُعَةِ وَالْعِيدَيْنِ وَتَزَاوُرِ الْإِخْوَان

- ‌تَزْيِينُ الْبُيُوتِ وَالْأَفْنِيَة

- ‌تَزْيِينُ الْبُيُوتِ وَالْأَفْنِيَةِ بِصُوَرِ ذَوَاتِ الْأَرْوَاح

- ‌تَزْيِينُ الْبُيُوتِ وَالْأَفْنِيَةِ بِصُوَرِ مَا لَيْسَ لَهُ رُوح

- ‌تَزْيِينُ الْمَسَاجِد

- ‌تَزْيِينُ الْكَعْبَة

- ‌تَزْيِين الْمَسَاجِدِ غَيْرِ الْكَعْبَة

- ‌أَنْوَاعُ الزِّينَة

- ‌زِينَةُ التَّنَمُّص

- ‌زِينَةُ إِزَالَةِ شَعْرِ اللِّحْيَةِ وَالشَّارِب

- ‌كَيْفِيَّةُ قَصِّ الشَّارِب

- ‌زِينَةُ وَصْلِ الشَّعْر

- ‌زِينَةُ شَعْرِ الرَّأس

- ‌اِتِّخَاذُ الشَّعْر ِوَإِكْرَامُه

- ‌دَهْنُ الشَّعْر

- ‌تَرْجِيلُ الشَّعْرِ غِبًّا

- ‌حُكْمُ نَتْفِ الشَّيْب

- ‌حُكْمُ حَلْقِ الرَّأس

- ‌حَلْقُ الرَّأسِ لِلرَّجُل

- ‌حَلْقُ الرَّأسِ لِلْمَرْأَة

- ‌الْقَزَعُ فِي حَلْقِ الرَّأس

- ‌التَّيَامُنُ فِي حَلْقِ الرَّأس

- ‌مَا يَكُونُ بِهِ التَّزَيُّن

- ‌التَّزَيُّنُ بِالْخِضَاب

- ‌لَوْنُ الْخِضَاب

- ‌الْخِضَابُ بِالسَّوَاد

- ‌الْخِضَابُ بِغَيْرِ السَّوَاد

- ‌النَّقْشُ وَالتَّطْرِيفُ فِي الْخِضَاب

- ‌خِضَابُ رَأسِ الْمَوْلُود

- ‌التَّزَيُّنُ بِالْحُلِيِّ

- ‌التَّزَيُّنُ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّة

- ‌تَزَيُّنُ الْمَرْأَةِ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّة

- ‌تَزَيُّنُ الرَّجُلِ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّة

- ‌أَحْكَامٌ خَاصَّةٌ بِالتَّخَتُّم

- ‌التَّخَتُّمُ فِي الْيَمِين

- ‌جَعْلُ الْخَاتَمِ فِي الْخِنْصِرِ أَوْ الَّتِي تَلِيهَا

- ‌جَعْلُ فَصِّهِ فِي بَاطِنِ كَفِّه

- ‌نَقْشُ الْخَاتَم

- ‌التَّخَتُّمُ بالْفِضَّة

- ‌التَّخَتُّمُ بِالْحَدِيدِ وَالنُّحَاسِ وَنَحْوِهمَا

- ‌التَّزَيُّنُ بِالْمُحَلَّى بِأَحَدِ النَّقْدَيْن

- ‌الْمُحَلَّى بِأَحَدِ النَّقْدَيْنِ طِرَازًا

- ‌الْمُحَلَّى بِأَحَدِ النَّقْدَيْنِ زِرًّا

- ‌السِّنُّ وَالْأَنْفُ مِنْ أَحَدِ النَّقْدَيْن

- ‌التَّزَيُّنُ بِالطِّيبِ وَالْبَخُور

- ‌تَزَيُّنُ الرَّجُلِ بِالطِّيبِ وَالْبَخُور

الفصل: ‌اللباس المطرز بالحرير للرجال

‌اللِّبَاسُ الْمُطَرَّز بِالْحَرِيرِ لِلرِّجَالِ

(خد م د جة حم)، عَنْ عَبْدِ اللهِ مَوْلَى أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ رضي الله عنها قَالَ:(رَأَيْتُ ابْنَ عُمَرَ رضي الله عنهما فِي السُّوقِ اشْتَرَى ثَوْبًا شَامِيًّا ، فَرَأَى فِيهِ خَيْطًا أَحْمَرَ ، فَرَدَّهُ (1) فَأَتَيْتُ أَسْمَاءَ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لَهَا) (2)(فَأَرْسَلَتْنِي إِلَى ابْنِ عُمَرَ ، فَقَالَتْ: بَلَغَنِي أَنَّكَ تُحَرِّمُ أَشْيَاءَ ثَلَاثَةً: الْعَلَمَ فِي الثَّوْبِ ، وَمِيثَرَةَ الْأُرْجُوَانِ ، وَصَوْمَ رَجَبٍ كُلِّهِ ، فَقَالَ لِي ابْنُ عُمَرَ: أَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنْ رَجَبٍ ، فَكَيْفَ بِمَنْ يَصُومُ الْأَبَدَ (3)؟ ، وَأَمَّا مَا ذَكَرْتَ مِنْ الْعَلَمِ فِي الثَّوْبِ ، فَإِنِّي سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رضي الله عنه يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: " إِنَّمَا يَلْبَسُ الْحَرِيرَ مَنْ لَا خَلَاقَ لَه (4) فَخِفْتُ أَنْ يَكُونَ الْعَلَمُ مِنْهُ ، وَأَمَّا مِيثَرَةُ الْأُرْجُوَانِ ، فَهَذِهِ مِيثَرَةُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ ، فَإِذَا هِيَ أُرْجُوَانٌ ، فَرَجَعْتُ إِلَى أَسْمَاءَ فَخَبَّرْتُهَا) (5) (فَقَالَتْ: يَا جَارِيَةُ ، نَاوِلِينِي جُبَّةَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَأَخْرَجَتْ جُبَّةً) (6)(مِنْ طَيَالِسَةٍ (7)) (8)(عَلَيْهَا لِبْنَةُ شِبْرٍ مِنْ دِيبَاجٍ كِسْرَوَانِيٍّ ، وَفَرْجَاهَا مَكْفُوفَانِ بِهِ)(9) وفي رواية: (فَجَاءَتْ بِجُبَّةٍ مَكْفُوفَةِ الْكُمَّيْنِ وَالْجَيْبِ وَالْفَرْجَيْنِ بِالدِّيبَاجِ (10)) (11)(فَقَالَتْ: هَذِهِ جُبَّةُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَلْبَسُهَا)(12)(لِلْوُفُودِ ، وَيَوْمَ الْجُمُعَةِ)(13)(كَانَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ رضي الله عنها حَتَّى قُبِضَتْ ، فَلَمَّا قُبِضَتْ عَائِشَةُ)(14)(قَبَضْتُهَا إِلَيَّ)(15)(فَنَحْنُ نَغْسِلُهَا لِلْمَرْضَى نَسْتَشْفِي بِهَا)(16).

(1) الظَّاهِرُ أَنَّ الْخَيْطَ كَانَ مِنْ الْحَرِير. عون المعبود - (ج 9 / ص 77)

(2)

(د) 4054

(3)

جَوَابُ اِبْن عُمَر فِي صَوْمِ رَجَبٍ إِنْكَارٌ مِنْهُ لِمَا بَلَغَهُ عَنْهُ مِنْ تَحْرِيمِه، وَإِخْبَارٌ بِأَنَّهُ يَصُومُ رَجَبًا كُلَّه، وَأَنَّهُ يَصُومُ الْأَبَد ، وَالْمُرَادُ بِالْأَبَدِ: مَا سِوَى أَيَّام الْعِيدَيْنِ وَالتَّشْرِيق، وَهَذَا مَذْهَبه ، وَمَذْهَب أَبِيهِ عُمَر بْن الْخَطَّاب ، وَعَائِشَة ، وَأَبِي طَلْحَة وَغَيْرهمْ مِنْ سَلَف الْأُمَّة ، وَمَذْهَب الشَّافِعِيّ وَغَيْره مِنْ الْعُلَمَاء ، أَنَّهُ لَا يُكْرَهُ صَوْم الدَّهْر. النووي (ج7 / ص 145)

(4)

قَوْله: (مَنْ لَا خَلَاق لَهُ) أَيْ: لَا نَصِيب له.

(5)

(م) 10 - (2069) ، (حم) 181

(6)

(د) 4054

(7)

الطَّيَالِسَة: جَمْع طَيْلَسَان ، وَهُوَ كِسَاءٌ غَلِيظ ، وَالْمُرَادُ أَنَّ الْجُبَّةَ غَلِيظَةٌ كَأَنَّهَا مِنْ طَيْلَسَان. عون المعبود (ج9/ص77)

(8)

(حم) 27034 ، (م) 10 - (2069)

(9)

(حم) 26987 ، (خد) 348 ، (م) 10 - (2069)، وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.

(10)

أَيْ: مُرَقَّعٌ جَيْبُهَا وَكُمَّاهَا وَفَرْجَاهَا بِشَيْءٍ مِنْ الدِّيبَاج، وَالْكَفُّ: عَطْف أَطْرَاف الثَّوْب.

وَقَالَ النَّوَوِيّ أَيْ: جَعَلَ لَهَا كُفَّةً بِضَمِّ الْكَاف ، وَهُوَ مَا يُكَفُّ بِهِ جَوَانِبُهَا ، وَيُعْطَف عَلَيْهَا ، وَيَكُون ذَلِكَ فِي الذَّيْل ، وَفِي الْفَرْجَيْنِ ، وَفِي الْكُمَّيْنِ ،

قَالَ: وَأَمَّا إِخْرَاجُ أَسْمَاءَ جُبَّةَ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فَقَصَدْتْ بِهَا بَيَانَ أَنَّ هَذَا لَيْسَ مُحَرَّمًا ، وَهَكَذَا الْحُكْمُ عِنْدَ الشَّافِعِيّ وَغَيْرِه ، أَنَّ الثَّوْبَ وَالْجُبَّةَ وَالْعِمَامَةَ وَنَحْوَهَا إِذَا كَانَ مَكْفُوفَ الطَّرَفِ بِالْحَرِيرِ جَازِمًا لَمْ يَزِدْ عَلَى أَرْبَعِ أَصَابِع ، فَإِنْ زَادَ فَهُوَ حَرَامٌ لِحَدِيثِ عُمَر ، يَعْنِي مَا مَرَّ فِي بَاب مَا جَاءَ فِي لُبْس الْحَرِير ، عَنْ أَبِي عُثْمَان النَّهْدِيّ قَالَ: كَتَبَ عُمَر إِلَى عُتْبَةَ بْن فَرْقَد .. الْحَدِيث.

وَاعْلَمْ أَنَّ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَر رضي الله عنه كَانَ يَكْرَهُ الْعَلَمَ مِنْ الْحَرِيرِ فِي الثَّوْبِ ، وَيَقُول: إِنِّي سَمِعْت عُمَر بْن الْخَطَّاب يَقُول سَمِعْت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُول " إِنَّمَا يَلْبَس الْحَرِير مَنْ لَا خَلَاق لَهُ ، فَخِفْت أَنْ يَكُون الْعَلَم مِنْهُ " رَوَاهُ مُسْلِم ،

وَحَدِيثُ الْبَاب ، وَحَدِيث عُمَر الْمَذْكُور يَدُلَّانِ عَلَى الْجَوَازِ إِذَا لَمْ يَزِدْ عَلَى أَرْبَعِ أَصَابِع كَمَا لَا يَخْفَى ، وَهُوَ مَذْهَبُ الْجُمْهُور. عون المعبود - (ج 9 / ص 77)

(11)

(جة) 3594 ، (د) 4054 ، (م) 10 - (2069)

(12)

(حم) 26987 ، (خد) 348 ، (م) 10 - (2069)

(13)

(خد) 348 ، (ن) 9619 ، انظر صحيح الأدب المفرد: 266

(14)

(م) 10 - (2069)

(15)

(حم) 26987

(16)

(م) 10 - (2069) ، (حم) 26987

ص: 271

(خ م حم)، وَعَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيَّ قَالَ:(أَتَانَا كِتَابُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ وَنَحْنُ مَعَ عُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ بِأَذْرَبِيجَانَ:)(1)(يَا عُتْبَةُ بْنَ فَرْقَدٍ ، إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ كَدِّكَ وَلَا مِنْ كَدِّ أَبِيكَ ، وَلَا مِنْ كَدِّ أُمِّكَ ، فَأَشْبِعْ الْمُسْلِمِينَ فِي رِحَالِهِمْ مِمَّا تَشْبَعُ مِنْهُ فِي رَحْلِكَ (2)) (3)(وَاتَّزِرُوا ، وَارْتَدُوا ، وَانْتَعِلُوا ، وَأَلْقُوا الْخِفَافَ وَالسَّرَاوِيلَاتِ ، وَأَلْقُوا الرُّكُبَ ، وَانْزُوا نَزْوًا ، وَعَلَيْكُمْ بِالْمَعْدِيَّةِ (4) وَارْمُوا الْأَغْرَاضَ (5) وَذَرُوا التَّنَعُّمَ وَزِيَّ الْعَجَمِ) (6)(وَأَهْلِ الشِّرْكِ (7) وَلَبُوسَ الْحَرِيرَ ، فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم " نَهَى عَنْ الْحَرِيرِ) (8) (وَقَالَ: لَا يَلْبَسُ الْحَرِيرَ إِلَّا مَنْ لَيْسَ لَهُ مِنْهُ شَيْءٌ فِي الْآخِرَةِ ، إِلَّا هَكَذَا) (9)(وَرَفَعَ لَنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِإِصْبَعَيْهِ الْوُسْطَى وَالسَّبَّابَةَ وَضَمَّهُمَا (10) ") (11)

(1)(خ) 5490

(2)

الْمُرَاد هُنَا أَنَّ هَذَا الْمَالَ الَّذِي عِنْدَكَ لَيْسَ هُوَ مِنْ كَسْبِك، وَمِمَّا تَعِبْتَ فِيهِ وَلَحِقَتْكَ الشِّدَّةُ وَالْمَشَقَّةُ فِي كَدِّهِ وَتَحْصِيلِه، وَلَا هُوَ مِنْ كَدِّ أَبِيكَ وَأُمّكَ فَوَرِثْتَهُ مِنْهُمَا ، بَلْ هُوَ مَالُ الْمُسْلِمِينَ، فَشَارِكْهُمْ فِيهِ، وَلَا تَخْتَصَّ عَنْهُمْ بِشَيْءٍ، بَلْ أَشْبِعْهُمْ مِنْهُ وَهُمْ فِي رِحَالهمْ ، أَيْ: مَنَازِلهمْ ، كَمَا تَشْبَع مِنْهُ فِي الْجِنْسِ وَالْقَدْرِ وَالصِّفَة، وَلَا تُؤَخِّرْ أَرْزَاقَهُمْ عَنْهُمْ، وَلَا تُحْوِجْهُمْ يَطْلُبُونَهَا مِنْك، بَلْ أَوْصِلْهَا إِلَيْهِمْ وَهُمْ فِي مَنَازِلهمْ بِلَا طَلَب. شرح النووي (ج 7 / ص 147)

(3)

(م) 12 - (2069)

(4)

الْمَعْدِيَّةُ: اللُّبْسَةُ الْحَسَنَةُ ، إشَارَةٌ إلَى مَعْدِ بْنِ عَدْنَانَ.

(5)

أَيْ: تدربوا على الرمي.

(6)

(حم) 301 ، وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.

(7)

مَقْصُود عُمَر رضي الله عنه حَثُّهُمْ عَلَى خُشُونَة الْعَيْش ، وَصَلَابَتُهُمْ فِي ذَلِكَ، وَمُحَافَظَتُهُمْ عَلَى طَرِيقَةِ الْعَرَب فِي ذَلِكَ. شرح النووي (ج 7 / ص 147)

(8)

(م) 12 - (2069) ، (خ) 5491 ، (حم) 301

(9)

(م) 2069 ، (ت) 2817 ، (حم) 251

(10)

قَالَ أَبُو عُثْمَانَ النهدي راوي الحديث: " فِيمَا عَلِمْنَا أَنَّهُ يَعْنِي الْأَعْلَامَ ".

(خ) 5490 ، (م) 14 - (2069)

وفي رواية: " قَالَ: فَرُئِيتُهُمَا أَزْرَارَ الطَّيَالِسَةِ حِينَ رَأَيْتُ الطَّيَالِسَةَ ". (م) 2069 ، (س) 5312

(11)

(م) 12 - (2069) ، (خ) 5491 ، (حم) 301

ص: 272

(م)، وَعَنْ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ قَالَ: خَطَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رضي الله عنه بِالْجَابِيَةِ ، فَقَالَ:" نَهَى رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ ، إِلَّا مَوْضِعَ إِصْبَعَيْنِ ، أَوْ ثَلَاثٍ ، أَوْ أَرْبَعٍ "(1)

(1)(م) 15 - (2069) ، (ت) 1721 ، (س) 5313 ، (د) 4042

ص: 273

(د حم)، وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ:(" إِنَّمَا نَهَى رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ الثَّوْبِ الْمُصْمَتِ مِنْ الْحَرِيرِ (1) " ، فَأَمَّا الْعَلَمُ مِنْ الْحَرِيرِ ، وَسَدَى الثَّوْبِ (2)) (3)(لَيْسَ بِحَرِيرٍ مُصْمَتٍ ، فَلَا نَرَى بِهِ بَأسًا)(4).

(1) الْمُصْمَت: هُوَ الَّذِي جَمِيعُهُ حَرِيرٌ لَا يُخَالِطهُ قُطْنٌ وَلَا غَيْرُه. عون (9/ 78)

(2)

هُوَ خِلَافُ اللُّحْمَة ، وَهِيَ الَّتِي تُنْسَجُ مِنْ الْعَرْض ، وَذَاكَ مِنْ الطُّول، وَالْحَاصِلُ أَنَّهُ إِذَا كَانَ السَّدَى مِنْ الْحَرِيرِ ، وَاللَّحْمَةُ مِنْ غَيْرِه، كَالْقُطْنِ وَالصُّوف. عون المعبود - (ج 9 / ص 78)

(3)

(د) 4055 ، (حم) 1879

(4)

(حم) 2954 ، (د) 4055 ، وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: صحيح ، وكذلك قال الشيخ أحمد شاكر في (حم)1879.

ص: 274

(م)، وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: كَانَ لَنَا سِتْرٌ فِيهِ تِمْثَالُ طَائِرٍ ، وَكَانَ الدَّاخِلُ إِذَا دَخَلَ اسْتَقْبَلَهُ ، فَقَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:" حَوِّلِي هَذَا ، فَإِنِّي كُلَّمَا دَخَلْتُ فَرَأَيْتُهُ ذَكَرْتُ الدُّنْيَا "، قَالَتْ: وَكَانَتْ لَنَا قَطِيفَةٌ كُنَّا نَقُولُ: عَلَمُهَا حَرِيرٌ ، فَكُنَّا نَلْبَسُهَا. (1)

(1)(م) 88 - (2107) ، (س) 5353 ، (حم) 24264

ص: 275