الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
اَلْجَمْعُ فِي الْمَطَرِ أَوْ الْوَحْل
(خ م س)، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ:(" صَلَّيْتُ وَرَاءَ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم)(1)(بِالْمَدِينَةِ)(2)(ثَمَانِيًا جَمِيعًا ، وَسَبْعًا جَمِيعًا)(3)(الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ جَمِيعًا ، وَالْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ جَمِيعًا)(4)(مِنْ غَيْرِ خَوْفٍ وَلَا مَطَرٍ (5) ") (6)
(1)(س) 603 ، (خ) 1120
(2)
(خ) 518 ، (م) 50 - (705) ، (ت) 187 ، (س) 589
(3)
(م) 55 - (705) ، (خ) 537 ، (س) 603 ، (د) 1214
وفي رواية (س) 589 ، (حم) 1918:" أَخَّرَ الظُّهْرَ وَعَجَّلَ الْعَصْرَ وَأَخَّرَ الْمَغْرِبَ وَعَجَّلَ الْعِشَاءَ " لكن الألباني قال أن هذه الجملة مُدْرَجَة، انظر الإرواء (3/ 36)، صحيح أبي داود (1099)، الصحيحة (2795)
(4)
(م) 49 - (705) ، (خ) 518 ، (ت) 187 ، (س) 601
(5)
قال الألباني في الصَّحِيحَة 2837: في حديث ابن عباس أن الجمع كان في غير خوف ولا مطر، ففيه إشارة قوية إلى أن جمعه صلى الله عليه وسلم في المطر كان معروفا لدى الحاضرين. أ. هـ
وقال في الإرواء تحت حديث581: حديث ابن عباس يشعر أن الجمع للمطر كان معروفا في عهده صلى الله عليه وسلم ولو لم يكن كذلك لما كان ثمة فائدة من نفي المطر كسبب مبرر للجمع ، فتأمل. أ. هـ
(6)
(م) 54 - (705) ، (ت) 187 ، (س) 602 ، (د) 1211
(ط)، وَعَنْ نَافِعٍ قَالَ: كَانَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ رضي الله عنهما إِذَا جَمَعَ الْأُمَرَاءُ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ فِي الْمَطَرِ جَمَعَ مَعَهُمْ. (1)
(1)(ط) 331 ، (ش) 4438 ، (هق) 5345 ، وصححه الألباني في الإرواء حديث: 583
(هق)، وَعَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ قَالَ: كَانَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ يَجْمَعُ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ الْآخِرَةِ إِذَا كَانَ الْمَطَرُ، وَكَانَ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ وَعُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَمَشْيَخَةَ ذَلِكَ الزَّمَانِ يُصَلُّونَ مَعَهُمْ وَلَا يُنْكِرُونَ ذَلِكَ. (1)
(1)(هق) 5347 ، وصححه الألباني في الإرواء تحت حديث581، وقال: وذلك يدل على أن الجمع للمطر كان معهودا لديهم.