الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم إِن الرجل أَو الْمَرْأَة ليعْمَل بِطَاعَة الله سِتِّينَ سنة ثمَّ يحضرهما الْمَوْت فيضاران فِي الْوَصِيَّة فَتجب لَهما النَّار) ثمَّ قَرَأَ أَبُو هُرَيْرَة هَذِه الْآيَة من بعد وَصِيَّة يوصى بهَا أَو دين غير مضار رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَجَاء عَنهُ صلى الله عليه وسلم أَنه قَالَ من فر بميراث وَارِث قطع الله مِيرَاثه من الْجنَّة وَقَالَ عليه الصلاة والسلام إِن الله قد أعْطى كل ذِي حق حَقه فَلَا وَصِيَّة لوَارث صَححهُ التِّرْمِذِيّ
الْكَبِيرَة الثَّامِنَة وَالسِّتُّونَ الْمَكْر والخديعة
قَالَ الله عز وجل {وَلَا يَحِيق الْمَكْر السيء إِلَّا بأَهْله} وَقَالَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم الْمَكْر والخديعة فِي النَّار وَقَالَ صلى الله عليه وسلم لَا يدْخل الْجنَّة خب وَلَا بخيل وَلَا منان وَقَالَ الله تَعَالَى عَن الْمُنَافِقين {يخادعون الله وَهُوَ خادعهم} قَالَ الواحدي يعاملون عمل المخادع على خداعهم وَذَلِكَ أَنهم يُعْطون نوراً كَمَا يعْطى الْمُؤْمِنُونَ فَإِذا مضوا على الصِّرَاط أطفئ نورهم وبقوا فِي الظلمَة