الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أسئلة لامتحانات رسمية:
نصوص امتحانات سابقة للنقل من الأولى إلى الثانية:
الدور الأول لسنة 1355هـ دراسية:
1-
اشرح المعاني الاصطلاحية للألفاظ الآتية مع التمثيل:
بلاغة الكلام، التشبيه الملفوف، تشبيه التسوية، التشبيه المرسل، الاستعارة التخييلية، كناية النسبة، الرجوع، حسن التعليل.
2-
اشرح أربعة من الأغراض التي تقصد من التشبيه، ومثل لكل غرض.
3-
بين ما في البيتين الآتيين من البديع:
ألا بأبينا جعفر وبأمنا
…
نقول إذا الهيجاء سار لواؤها
ولا عيب فيه غير ما خوف قومه
…
على نفسه ألا يطول بقاؤها
ثم تكلم من علم البيان على ما تحته خط في الأبيات الآتية:
دببت للمجد والساعون قد بلغوا
…
جهد النفوس وألقوا دونه الأزرا
فكابروا المجد حتى مل أكثرهم
…
وعانق المجد من أوفى ومن صبرا
لا تحسب المجد تمرًا أنت آكله
…
لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا
4-
مثل من إنشائك لكل ما يأتي:
مجاز مركب، استعارة مطلقة، كناية يراد بها صفة، تشبيه المشبه فيه حسي والمشبه به عقلي.
الدور الأول لسنة 1360هـ دراسية:
القواعد:
1-
اشرح المعاني الاصطلاحية للألفاظ الآتية:
ضعف التأليف، التعقيد المعنوي، الاستعارة بالكناية، الاستعارة التمثيلية.
2-
يقولون: إن التشبيه يتفاوت في المبالغة قوة وضعفًا باعتبار ذكر الأركان وتركها. اشرح ذلك مع التوضيح بالأمثلة.
3-
أجب على ما يأتي:
أ- افرق بين المجاز المرسل والاستعارة، ومثل لكل منهما.
ب- متى يعتبر الترشيح والتجريد في الاستعارة؟ بين ذلك في مثالين تأتي بهما.
ج- لِمَ كان المجاز أبلغ من الحقيقة؟ اشرح ذلك في مثال من عندك.
التطبيق:
1-
بين نوع كل استعارة وقرينتها في كل مما يأتي:
أ- شر الناس من يهدم دينه ليبني دنياه.
ب-
شراء النفوس بالإحسان
…
خير من بيعها بالعدوان
ج- أولى الناس بزمام الحكم من يبسط جناح رحمته على الرعية.
2-
ما نوع الكناية فيما يأتي:
أ- قالت أعرابية لبعض الولاة: أشكو إليك قلة الجرذان.
ب-
ودبت له في موطن الحلم علة
…
لها كالصلال الرقش شر دبيب
ج- قولهم في مدح الشخص: المجد ملء إهابه.
د- وقولهم: فتى ذكره على مشرق الشمس والمغرب.
3-
بين ما في الأبيات الآتية من أنواع البديع:
أ-
وسميته يحيى ليحيا فلم يكن
…
إلى رد أمر الله فيه سبيل
ب-
وننكر إن شئنا على الناس قولهم
…
ولا ينكرون القول حين نقول
ج-
لا تنكري عطل الكريم من الغنى
…
فالسيل حرب للمكان العالي
ومولع بفخاخ
…
يمدها وشباك
قالت لي العين ماذا
…
تصيد قلت كراكي
الدور الثاني لسنة 1360هـ دراسية:
القواعد:
1-
افرق بين الحال ومقتضى الحال، وخاطب من ينكر كرمك بعبارة تطابق مقتضى الحال، مع بيان ذلك فيها، ثم بين على أي شيء يتوقف حصول البلاغة؟
2-
عرف كلا من الاستعارة المرشحة والمطلقة والمجردة، ورتبها بحسب تفاوتها في المبالغة، مع التمثيل والتوجيه لما تذكر.
3-
أجب على ما يأتي:
أ- لماذا لا تجري الاستعارة في علم الشخص؟ وهل ذلك مطرد؟
ب- اشرح أغراض التشبيه التي تعود على المشبه به، مع التمثيل.
التطبيق:
1-
بين نوع المجاز فيما تحته خط مما يأتي، وأجر الاستعارة فيما فيه استعارة:
أ-
كفى بالمرء عيبًا أن تراه
…
له وجه وليس له لسان
ب-
قوم إذا الشر أبدى ناجذيه لهم
…
طاروا إليه زرافات ووحدانا
جـ- {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ} .
د- حفر محمد علي ترعة المحمودية.
هـ- سكنت القاهرة.
2-
مثل من إنشائك لما يأتي: استعارة مكنية، مجاز مرسل علاقته السببية، استعارة تبعية في مشتق، وجه شبه عقلي، تشبيه ملفوف.
3-
اذكر ما في الأمثلة الآتية من أنواع البديع:
أ-
لا يذكر الرمل إلا حن مغترب
…
له إلى الرمل أوطار وأوطان
ب-
أرى بدر السماء يلوح حينا
…
ويبدو ثم يلتحف السحابا
وذاك لأنه لما تبدى
…
وأبصر وجهك استحيا وغابا
ج-
إذا نحن سرنا بين شرق ومغرب
…
تحرك يقظان التراب ونائمه
د-
ألست أنت الذي من ورد نعمته
…
وورد راحته أجني وأغترف؟
الدور الأول لسنة 1261هـ دراسية:
1-
اشرح المعاني الاصطلاحية للألفاظ الآتية، مع التمثيل:
فصاحة الكلمة، التعقيد اللفظي، بلاغة الكلام، الحقيقة العقلية، التوجيه، الاقتباس. "6-40"
2-
عرف الاستعارة، واذكر ما لا بد منه فيها. ثم بين متى تأتي في علم الشخص، ومتى يمتنع تأتيها فيه ومثل لما تقول. "8-40"
3-
ما هي القرينة؟ ولم انقسم اللفظ المستعمل في غير ما وضع له بسببها إلى مجاز وكناية؟ ثم لم كانت الاستعارة أبلغ من التشبيه؟ وما معنى هذه الأبلغية؟ "5-40"
4-
أجب على ما يأتي:
أ- متى تكون الاستعارة أصلية، ومتى تكون تبعية؟
ب- متى يكون المجاز المركب استعارة تمثيلية، ومتى يسمى مثلًا؟
ج- لم كانت الاستعارة المرشحة أبلغ من غيرها؟ "5-40"
التطبيق:
1-
أ- ميز المؤكد من المرسل في التشبيهات الآتية، واذكر الغرض من كل تشبيه:
والغيث منهل يسح كأنه
…
دمع المودع إثر إلف سائر
تصوغ لنا أيدي الربيع حدائقا
…
كعقد عقيق بين سمط لآلي
أنت نجم في رفعة وضياء
…
تجليك العيون شرقًا وغربا
"3-40"
2-
بين نوع الكناية في هذه الأمثلة:
ضربت العظمة سرادقها على محمد، فلان يفترش الغبراء، ويلتحف السماء.
بعيدة مهوى القرط إما لنوفل
…
أبوها وإما عبد شمس وهاشم
"3-40"
3-
هات مثالًا لكل مما يأتي:
استعارة مكنية. مجاز مرسل علاقته المسببية، وآخر علاقته المحلية. ثلاثة تشبيهات:"الأول" وجهه مركب حسي و"الثاني" الغرض منه الاستطراف و"الثالث" مجمل خفي الوجه. "6-40"
ب- سَمِّ النوع البديعي في كل واحد من الأمثلة الآتية:
1-
في الحديث: "خير المال عين ساهرة لعين نائمة".
2-
وكنا متى يغز النبي قبيلة
…
نصل جانبيه بالقنا والقنابل
3-
أقول وقد شنوا إلى الحرب غارة
…
دعوني فإني آكل الخبز بالجبن
4-
لم يزل جوده يجور على الما
…
ل إلى أن كسا النضار اصفرار
"4-40"
الدور الأول لسنة 1362هـ دراسية:
1-
عرف وجه الشبه وافرق بين وجه الشبه الواحد والمركب والمتعدد مع التمثيل، وهل كلما كان الطرفان حسيين وجب أن يكون وجه الشبه كذلك؟ وضح هذا، ممثلًا له.
2-
أ- عرف المجاز المرسل؛ وافرق بينه وبين الاستعارة، ومثل لهما.
ب- متى يجوز جريان الاستعارة في علم الشخص، مع التمثيل والتوجيه.
3-
وازن بين الاستعارة المطلقة، والمرشحة، والمجردة، ورتبها بحسب تفاوتها قوة وضعفًا، مع التمثيل.
التطبيق:
أ- اجعل التشبيهات الآتية استعارات تصريحية: "فوق الأشجار بلابل تغرد كأنها القيان، النجوم في السماء كالدر المثنور".
ب- بين نوع المجاز والكناية فيما يأتي:
فلان طاهر الذيل وملء إهابه الكرم. أنا ساكن الإسكندرية صيفًا.
الدور الأول لسنة 1363هـ دراسية:
القواعد:
1-
فصل القول في بيان الأمور التي إذا خلصت منها الكلمة تحقق لها وصف الفصاحة، مع التمثيل، ثم اذكر تعريف البلاغة في الكلام، وطبق التعريف على مثال من إنشائك، مبينًا فيه الحال ومقتضاه. "10-40"
2-
اذكر أغراض التشبيه، وبين ما يعود منها على المشبه، وما يعود على المشبه به، مع التمثيل. "7-40"
3-
عرف الاستعارة التمثيلية وأجرها في قوله تعالى: {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ} يريد: الميثاق، ولماذا خصت باسم التمثيلية؟ ثم بين محسنات الاستعارة، وما الذي قلل من حسنها في قول الشاعر:
لا تعجبوا من بلى غلالته
…
قد زر أزراره على القمر؟
وكيف صحت الاستعارة في هذا البيت، والطرفان مذكوران فيه، والاستعارة لا يجمع فيها بين الطرفين؟ "13-40"
التطبيق:
1-
بين نوع الاستعارة في الأمثلة الآتية:
"إن المنبت لا أرضًا قطع ولا ظهرًا أبقى". {مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا} . أخبرني وجهك بصدقك. "6-40"
2-
اذكر النوع البديعي في قول الله تعالى: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ} وبين موضعه في الآية، ثم اشرح معناه. "4-40"
الدور الثاني لسنة 1363هـ دراسية:
القواعد:
1-
عرف التشبيه، وهل هو من قبيل الحقيقة أو المجاز؟ وجه ما تقول، وما الذي تدخل عليه الأداة من الطرفين؟ وما المراد بوجه الشبه؟ ثم فرق بين التمثيل وغيره، ومثل لجميع ما تذكر. "7-40"
2-
اشرح الأمور التي إذا خلص منها الكلام كان فصيحًا، ومثل لما تذكر. "8-40"
3-
وضح الفرق بين الاستعارة والمجاز المرسل، وفي أي نوع من الاستعارة يذكر اسم المستعار منه، وفي أي نوع لا يذكر؟ وما الذي يدل عليه عند عدم ذكره؟ وما معنى الترشيح والتجريد في الاستعارة؟ بين ما تذكر بالمثال. "6-40"
4-
عرف الكناية ومثل لها، وبين نوعها في المثال التي تذكره، ولماذا كانت أبلغ من التصريح؟ "4-40"
التطبيق:
1-
مثل لما يأتي: تشبيه تسوية، تشبيه أحد طرفيه مركب والآخر مفرد، استعارة في علم الشخص ثم أجرها فيه. "5-40"
2-
بين النوع البديعي في قول الشاعر:
رأى العقيق فأجرى ذاك ناظره
…
متيم لج في الأشواق خاطره
وفي قول الآخر:
على أنني راض بأن أحمل الهوى
…
وأخرج منه لا علي ولا ليا
3-
ما الذي أخل بالفصاحة في قول الشاعر:
بثينة شأنها سلبت فؤادي
…
بلا ذنب أتيت به سلاما؟
وما الوضع الفصيح لهذا الكلام؟
الدور الأول لسنة 1364هـ دراسية:
القواعد:
1-
اشرح الفرق بين التعقيد اللفظي والمعنوي، ومثل لكل منهما، وبين من أي النوعين قول الشاعر:
فأصبحت بعد خط بهجتها
…
كأن قفرًا رسومها قلما
وكيف ترتب هذا الكلام ليكون فصيحًا؟ "8-40"
2-
متى يكون وجه الشبه قريبًا مبتذلًا؟ ومتى يكون بعيدًا غريبًا؟ وما سبب قربه وابتذاله، وبعده وغرابته؟ بين ذلك مع التمثيل. "8-40"
3-
عرف الاستعارة المكنية عند الجمهور، ومثل لها، وهل هي والتخييلية متلازمتان؟ ولماذا؟ ثم أجر الاستعارة في قول الشاعر:
وإذا العناية لاحظتك عيونها
…
ثم فالمخاوف كلهن أمان
"8-40"
التطبيق:
1-
بين النوع البديعي، وموضعه في الأمثلة الآتية:
قال الله تعالى: {صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً} .
وقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم:"أسلم سالمها الله، وغفار غفر الله لها، وعصية عصت الله ورسوله".
وقال الشاعر:
بروحي جيرة أبقوا دموعي
…
وقد رحلوا بقلبي واصطباري
كأنا للمجاورة اقتسمنا
…
فقلبي جارهم والدمع جاري
"6-40"
2-
بين نوع المجاز، وعلاقته في الأمثلة الآتية:
قال الله تعالى: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمهات المؤمنين: "أطولكن يدًا أسرعكن لحوقًا بي".
وقال الشاعر:
سيعلم الجمع ممن ضم مجلسنا
…
بأنني خير من تسعى له قدم
"6-40"
3-
بين نوع الكناية في المثالين الآتيين:
قال الله تعالى: {أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ} .
وقال الشاعر:
ودبت له في موطن الحلم علة
…
لها كالصلال الرقش شر دبيب
الدور الثاني لسنة 1364هـ دراسية:
القواعد:
1-
اشرح المعاني الاصطلاحية للألفاظ الآتية، ومثل لها:
ضعف التأليف. الحال. تشبيه التسوية. حسن التعليل. "8-40"
2-
افرق بين التشبيه المجمل والمفصل، وبين أنواع المجمل مع التمثيل لكل نوع منها، ومن أي نوع قولهم في تشبيه الكلام الفصيح:"هو كالعسل في الحلاوة" ولماذا؟
3-
عرف الاستعارة المرشحة والمجردة والمطلقة، وهل يجتمعان؟ مع التمثيل لكل ما تذكر. "8-40"
التطبيق:
1-
أ- بين نوع الكناية في المثالين الآتيين:
قال الله تعالى: {وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ} .
وقال الشاعر:
فما جازه جود ولا حل دونه
…
ولكن يسير الجود حيث يسير
ب- بين نوع المجاز وعلاقته فيما يأتي: قال الله تعالى: {فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ} .
وقال الشاعر:
وما من يد إلا يد الله فوقها
…
ولا ظالم إلا سيبلى بظالم
وقال آخر:
فشككت بالرمح الأصم ثيابه
…
ليس الكريم على القنا بمحرم
ج- مثل من إنشائك لما يأتي:
تشبيه جمع، مجاز مرسل علاقته المسببية، استعارة مكنية، كناية أريد بها صفة، مقابلة، ازدواج، مجاز عقلي. "14-40"
الدور الأول لسنة 1365هـ دراسية:
القواعد:
1-
عرف بلاغة الكلام، واشرح التعريف شرحًا وافيًا مع التمثيل، ثم بين النسبة بين الفصاحة والبلاغة، وما منشأ تفاوت مراتب البلاغة؟ مع توضيح ذلك بالمثال. "10-20"
2-
بأي أنواع الدلالات تتحقق فائدة علم البيان، ولماذا؟ وما وجه ذكر مبحث التشبيه في هذا العلم؟ وهل هو من قبيل الحقيقة أو المجاز؟ وجه ما تقول. "8-40"
3-
عرف المجاز المفرد، وقسمه، وبين معنى كل قسم مع التمثيل، ثم بين وجه التقسيم، وبماذا تخرج الغلط والكذب من المجاز؟ وما الفرق بين الكناية والمجاز؟ وضح ذلك في مثال. "11-40"
التطبيق:
1-
بين طرفي التشبيه ووجهه، والغرض منه، في قول الفرزدق:
تفاريق شيب في الشباب لوامع
…
وما حسن ليل ليس فيه نجوم
"4-40"
2-
بين نوع الاستعارة وطريقة إجرائها في قوله تعالى: {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ} . "3-40"
3-
مثل لما يأتي:
استعارة مكنية، كناية عن موصوف، تشبيه تمثيل، تورية. "4-40"
الدور الثاني لسنة 1365هـ دراسية:
القواعد:
1-
اشرح معاني الألفاظ الآتية، ومثل لها:
فصاحة المفرد، التشبيه الملفوف، تشبيه التسوية، الاستعارة المرشحة، كناية النسبة. "10-40"
2-
متى تعود فائدة التشبيه على المشبه به؟ ومتى يعدل عن التشبيه إلى التشابه؟ ومتى يكفي مجرد الادعاء في تحقيق التشبيه؟ ومتى لا يكفي؟ بين جميع ذلك بالأمثلة. "8-40"
3-
عرف الاستعارة، واذكر أركانها، وبين الأمور التي يجب تحققها فيها مع التمثيل، وهل هي من المجاز اللغوي والعقلي؟ وجه ما تقول. "11-40"
التطبيق:
1-
بين نوع الكناية فيما يأتي:
يقولون في الشيب: رغوة الشباب، وفي المرأة المترفة: نئوم الضحى. ويقولون: فلان عانق المجد.
2-
بين نوع الاستعارة، وطريقة إجرائها في قول الشاعر:
رمتني بسهم ريشه الكحل لم يضر
…
ظواهر جلدي وهو للقلب جارح
وما فائدة قوله: ريشه الكحل؟ "4-40"
3-
مثل لما يأتي:
مجاز مركب، تشبيه مفصل، مجاز مرسل علاقته المسببية، استعارة تبعية في اسم الفاعل. "4-40"
الدور الأول لسنة 1366هـ دراسية:
القواعد:
1-
اشرح معنى التعقيد، وقسمه، وبين كل قسم مع التمثيل، مع بيان وجه التعقيد فيما تذكر من المثل. "10-40"
2-
عرف وجه الشبه، وبين التحقيقي منه وغيره، واذكر الفرق بين المركب والمتعدد منه، مع التمثيل لكل ما تقول. "9-40"
3 عرف الاستعارة التصريحية وقسمها باعتبار اللفظ المستعار، ومثل لكل قسم، وأجرها في قول الشاعر:
ولئن نطقت بشكر برك مفصحا
…
فلسان حالي بالشكاية أنطق
"9-40"
التطبيق:
1-
بين المشبه والمشبه به ووجه الشبه والغرض فيما يأتي:
كأن قطاة علقت بجناحها
…
على كبدي من شدة الخففان
"4-40"
2-
مثل لما يأتي:
تشبيه مجمل. مجاز مركب. مشاكلة. "3-40"
الدور الثاني لسنة 1366هـ دراسية:
القواعد:
1-
بين معنى مخالفة القياس، واذكر معنى التنافر وما يعول عليه في معرفته.
وضح ما تقول بالأمثلة، واشرح السبب الذي أخل بالفصاحة في البيت الآتي:
إلى ملك ما أمه من محارب
…
أبوه ولا كانت كليب تصاهره
"10-40"
2-
اذكر أقسام التشبيه من جهة إفراد طرفيه وتركيبهما، وبين معنى التقييد والفرق بينه وبين التركيب، مع التمثيل لكل ما تقول. "10-40"
3-
قسم الاستعارة التصريحية باعتبار ذكر الملائم، واشرح كل قسم مع التمثيل، ووازن بين الأقسام من جهة المبالغة. "9-40"
التطبيق:
قال الشاعر:
1-
كأن الشموع وقد أوقدت
…
فأخرجن من كل رمح سنانا
أصابع أعدائك الخائفين
…
تضرعن يطلبن منك الأمانا
بين طرفي التشبيه، وهل هما من قبيل المفرد أو المركب؟ واذكر وجه الشبه. "4-40"
2-
اشرح الكناية في البيت الآتي، وبين المطلوب منها ونوعها:
يبيت بمنجاة من اللوم بيتها
…
إذا ما بيوت بالملامة حلت
"3-40"
3-
مثل لما يأتي:
تشبيه الغرض منه بيان الإمكان، مجاز مرسل علاقته السببية، كناية المطلوب بها نسبة، مقابلة.
الدور الأول لسنة 1368هـ دراسية:
القواعد:
1-
ما بلاغة الكلام؟ وما الحال؟ وما مقتضى الحال؟ اذكر مثلًا توضح به الحال، ومقتضى الحال، وبم يرتفع قدر الكلام ويعلو شأنه؟ ولم كان القرآن في أقصى درجات البلاغة؟ "7-40"
2-
اذكر الفرق بين التشبيه الملفوف، والمفروق مع التمثيل، والفرق بين تشبيه التسوية، وتشبيه الجمع مع التمثيل. "8-40"
3-
عرف الاستعارة بالكناية، والاستعارة التخييلية عند الجمهور، وبينهما في قول الهذلي:
وإذا المنية أنشبت أظفارها
…
ألفيت كل تميمة لا تنفع
وأجر الاستعارة بالكناية فيه، وبين لما سميت التخييلية استعارة، ولم سميت تخييلية؟ ولم كانت التخييلية والمكنية متلازمتين عند الجمهور؟ "10-40"
التطبيق:
1-
بين المشبه، والمشبه به، ووجه الشبه، والأداة في قول الشاعر:
العمر مثل الضيف أو
…
كالطيف ليس له إقامة
"3-40"
2-
كون ثلاثة تشبيهات من إنشائك، يكون وجه الشبه في الأول واحدًا، وفي الثاني مركبًا، وفي الثالث متعددًا. "5-40"
3-
قال ابن نباتة السعدي في وصف مهر أغر:
وأدهم يستمد الليل منه
…
وتطلع بين عينيه الثريا
في الشطر الثاني من هذا البيت استعارة، فبينها وبين قرينتها ثم أجرها. "4-40"
4-
بين ما في هذه الأبيات من البديع:
وخز الأسنة والخضوع لناقص
…
أمران في رأي النهى مران
والرأي فيما دونه الأمران أن
…
تختار وقع أسنة المران
وقال ابن الرومي:
آراؤكم ووجوهكم وسيوفكم
…
في الحادثات إذا دجون نجوم
منها معالم للهدى ومصابح
…
تجلو الدجى والأخريات نجوم
"3-40"