الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأندلسي، صاحب "البحر المحيط" في التفسير قرأ عليه في العربية.
8 -
يوسف بن الزكي بن عبد الرحمن بن يوسف، الحلبي الأصل، المزِيِّ، أبو الحجاج جمال الدين.
9 -
عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم عز الدين أبو عمر الكناني المصري المعروف بابن جماعة، من أعلام الشافعية في
عصره، أخذ عنه الفقه.
10 -
إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم شرف الدين المناوي.
للاستزادة من مشائخه ينظر ما جاء في كتاب "الضوء اللامع"(6/ 100)، و"الدرر الكامنة".
تلاميذه:
عادة ما تكون شهرة العالم سببًا كبيرًا في كثرة التلاميذ ورحلتهم إليه من أقطار كثيرة، وقد حظي ابن الملقن بالشيء الكثير من ذلك، فترجع كثرة طلابه لأسباب:
1 -
شهرة ابن الملقن، فكانت شهرته وعظمته من اسباب إقبال الطلاب عليه.
2 -
دماثة أخلاقه ورحابة صدره.
3 -
كثرة مصنفاته واشتهارها في زمن مبكر من عمره، حيث اشتغل بالتصنيف وهو شاب.
4 -
رحلاته إلى الشام وبلاد الحرمين وغيرها فاشتهر أمره.
فمنهم على سبيل المثال لا الحصر:
1 -
إبراهيم بن محمد بن خليل الطرابلسي المعروف بسبط ابن العجمي، حافظ بلاد الشام، كتب عنه شرحه للبخاري.
2 -
ابن الحافظ العراقي أحمد بن عبد الرحيم بن الحسين العراقي الولي أبو زرعة الحافظ المشهور.
3 -
أحمد بن عثمان بن محمد الشهاب الريشي القاهري، المعروف بالكوم الريشى، عرض عمدة الأحكلام على ابن الملقن.
4 -
أحمد بن علي المقريزي، تقي الدين، الإمام المؤرخ المشهور.
5 -
أحمد بن علي الكناني العسقلاني الشهير بابن حجر، الإمام الكبير، خاتمة الحفاظ ت 852، تفقه على ابن الملقن، وقرأ عليه في الحديث أيضًا، وقد ذكر الحافظ ابن حجر ما قرأه على شيخه في معجمه فقال:"قرأت على الشيخ قطعة كبيرة من شرحه الكبير على المنهاج وأجاز لي، وقرأت عليه الجزئين السادس والسابع من أمالي المخلص" ثم قال: "وسمعت منه المسلسل بالأولية والجزء الخامس من مشيخة النجيب تخريج أبي العياش بن الطاهري".
وقد استفاد منه ابن حجر من دروسه وانتفع بكتبه و"فتح الباري" مليء بالنقول والاستشهادات من كلام شيخه.