الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
9 -
كتاب الصيام، باب صيام الذي يقتل خطأ أو يتظاهر 301 40
10 -
كتاب الصيام، باب ما يفعل المريض في صيامه 302 41
11 -
كتاب الصيام، باب صيام الذي يشك فيه 309 55
12 -
كتاب الصيام، باب جامع الصيام 311 60
13 -
كتاب الجهاد، باب العمل في غسل الشهيد (1). 463 37
14 -
كتاب الصيد، باب ترك أكل ما قتل (2). المعراض 492 4
15 -
كتاب الصيد، باب ما جاء في صيد المعلمات (3). 493 8
16 -
كتاب باب ما يكره من أكل الدواب 497 15
(1) عزا إليه في المفتاح، انظر صفحة 258.
(2)
عزا إليه في المفتاح، انظر صفحة 295.
(3)
عزا إليه في المفتاح، انظر صفحة 295. ليلاحظ من هذا كيف عزا إلى بعض ما رقمه وأهمل البعض الآخر.
بعض ما أهمله صاحب المفتاح من الترقيم مما حكاه مالك عن أهل العلم:
صفحة
1 -
كتاب الصيام، باب فدية من أفطر في رمضان من علة 308
2 -
كتاب الصيام، باب جامع الصيام 311
3 -
كتاب الاعتكاف، باب ذكر الاعتكاف 313
4 -
كتاب الاعتكاف، باب خروج المعتكف للصيد 316
5 -
كتاب الحج، باب غسل المحرم 324
6 -
كتاب الحج، باب رفع الصوت بالإهلال 334
7 -
كتاب الحج، باب ما لا يحل للمحرم أكله من الصيد 354
8 -
كتاب الحج، باب العمل في الهدي إذا عطب أو ضل 381
9 -
كتاب الحج، باب الوقوف بعرفة والمزدلفة 389
10 -
كتاب الجهاد، باب اللغو في اليمين 477
وفي الموطأ من هذا القبيل ما يقرب من 300 موطن فرقم البعض وأهمل البعض فما هو الداعي للترقيم والإهمال؟
وهناك نوع آخر من الاضطراب في الترقيم
فمن ذلك: في صفحة (330) من الموطأ كتاب الحج، باب مواقيت الإهلال جزأ حديثا واحدا -بإسناد واحد ومتن واحد- إلى جزئين وجعل له رقمين، والحديث رواه مالك من حديث عبد الله بن دينار عن عبد الله بن عمر أنه قال:«أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل المدينة أن يهلوا من ذي الحليفة وأهل الشام من الجحفة وأهل نجد من قرن (1)» .
قال عبد الله بن عمر: أما هؤلاء الثلاث فسمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبرت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ويهل أهل اليمن من يلملم (2)» .
فرقم الجزء الأول -كما رسمته- برقم 23 والجزء الثاني برقم 24 مع أنه حديث واحد وكله في معنى واحد وهو تحديد المواقيت.
ومن ذلك: أن من عادته في الترقيم إذا جاء حديث بإسناد ثم جاء نفس المعنى بإسناد آخر بعده فإنه يرقم الأول ويهمل الثاني من الترقيم اختصارا لأنه داخل تحت معنى الحديث الأول، وقد فعل ذلك في صفحة 149 في الحديث الذي بعد رقم 19 وفي صفحة 288 في الحديث الذي بعد حديث رقم 5، وفي صفحة (308) في الحديث الذي بعد حديث رقم (53) وهذا أمر يتمشى مع منهجه في كتابه لكنه خالف هذا المسلك في صفحة (95) حيث رقم حديث ذي اليدين برقم (60) ثم رواه مالك من طريق آخر ولم يذكر المتن وقال في آخره كعادته:(بمثل ذلك) فرقم الإسناد الثاني مع أنه لا يرقم مثل هذا الإسناد أصلا في مثل هذه الحالة كما فعل ذلك أيضا في صفحة 539 حيث رقم حديثا برقم 34 وهو قول عثمان في الجمع بين الأختين بملك اليمين أحلتهما آية وحرمتهما آية أما أنا فلا أحب أن أصنع ذلك.
(1) صحيح البخاري العلم (133)، صحيح مسلم الحج (1182)، سنن الترمذي الحج (831)، سنن النسائي مناسك الحج (2651)، سنن أبو داود المناسك (1737)، سنن ابن ماجه المناسك (2914)، مسند أحمد بن حنبل (2/ 9)، موطأ مالك الحج (734)، سنن الدارمي المناسك (1790).
(2)
صحيح البخاري العلم (133)، سنن النسائي مناسك الحج (2652)، سنن أبو داود المناسك (1737)، سنن ابن ماجه المناسك (2914)، مسند أحمد بن حنبل (2/ 47)، موطأ مالك الحج (734)، سنن الدارمي المناسك (1790).