الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فَضِيلَةُ الْعُمْرَة
راجع كتاب الفضائل في قسم العقيدة2
(خ م)، عَنْ قَتَادَةَ قَالَ:(سَأَلْتُ أَنَسًا رضي الله عنه: كَمْ اعْتَمَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم؟)(1)(قَالَ: " اعْتَمَرَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَرْبَعَ عُمَرٍ ، كُلَّهُنَّ فِي ذِي الْقَعْدَةِ)(2)(إِلَّا الَّتِي اعْتَمَرَ مَعَ حَجَّتِهِ (3)) (4)(عُمْرَةُ الْحُدَيْبِيَةِ فِي ذِي الْقَعْدَةِ ، حَيْثُ صَدَّهُ الْمُشْرِكُونَ، وَعُمْرَةٌ مِنْ الْعَامِ الْمُقْبِلِ فِي ذِي الْقَعْدَةِ ، حَيْثُ صَالَحَهُمْ)(5)(وَعُمْرَةٌ مِنْ الْجِعْرَانَة (6) حَيْثُ قَسَمَ غَنَائِمَ حُنَيْنٍ فِي ذِي الْقَعْدَةِ، وَعُمْرَةٌ مَعَ حَجَّتِهِ ") (7) (قُلْتُ: كَمْ حَجَّ؟، قَالَ:" وَاحِدَةً ") (8)
(1)(خ) 1687 ، (حم) 13590
(2)
(خ) 3917 ، (م) 217 - (1253) ، (د) 1994 ، (حم) 13590
(3)
أَيْ: إنها كانت في ذي الحجة ، وليس ذي القعدة.
(4)
(خ) 1688 ، (م) 217 - (1253) ، (د) 1994 ، (حم) 13590
(5)
(خ) 1687 ، (م) 217 - (1253) ، (د) 1994 ، (حم) 13590
(6)
الجِعْرانة: بين مكة والطائف، وهي إلى مكة أقرب ، وقال الفاكهي: بينها وبين مكة بَريدٌ ، وَهو اثْنَا عَشَرَ مِيلًا، وقال الباجي: ثمانية عشر ميلا.
(7)
(خ) 3917 ، (م) 217 - (1253) ، (د) 1994 ، (حم) 13590
(8)
(خ) 1687 ، (م) 217 - (1253) ، (ت) 815 ، (حم) 12395