الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
صيغة التهنئة بالحج والعمرة
(خ م)، وَعَنْ أَبِي جَمْرَةَ نَصْرِ بْنِ عِمْرَانَ الضُّبَعِيِّ قَالَ:(تَمَتَّعْتُ فَنَهَانِي نَاسٌ عَنْ ذَلِكَ ، فَأَتَيْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما فَسَأَلْتُهُ)(1)(عَنْ الْمُتْعَةِ فَأَمَرَنِي بِهَا ، وَسَأَلْتُهُ عَنْ الْهَدْيِ فَقَالَ: فِيهَا جَزُورٌ ، أَوْ بَقَرَةٌ ، أَوْ شَاةٌ ، أَوْ شِرْكٌ فِي دَمٍ (2)) (3)(قَالَ: ثُمَّ انْطَلَقْتُ إِلَى الْبَيْتِ فَنِمْتُ)(4)(فَرَأَيْتُ فِي الْمَنَامِ كَأَنَّ رَجُلًا يَقُولُ لِي: حَجٌّ مَبْرُورٌ ، وَعُمْرَةٌ مُتَقَبَّلَةٌ)(5)(قَالَ: فَأَتَيْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ فَأَخْبَرْتُهُ بِالَّذِي رَأَيْتُ ، فَقَالَ: اللهُ أَكْبَرُ ، اللهُ أَكْبَرُ ، " سُنَّةُ أَبِي الْقَاسِمِ)(6) وفي رواية: (سُنَّةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم " ، فَقَالَ لِي: أَقِمْ عِنْدِي فَأَجْعَلَ لَكَ سَهْمًا مِنْ مَالِي ، قَالَ شُعْبَةُ: فَقُلْتُ: لِمَ؟ ، فَقَالَ: لِلرُّؤْيَا الَّتِي رَأَيْتُ)(7).
(1)(م) 204 - (1242) ، (خ) 1492 ، (حم) 2158
(2)
أَيْ: مُشَارَكَة فِي دَم أَيْ حَيْثُ يُجْزِئُ الشَّيْء الْوَاحِد عَنْ جَمَاعَة. فتح الباري (ج 5 / ص 367)
(3)
(خ) 1603 ، (حم) 2158
(4)
(م) 204 - (1242)
(5)
(خ) 1492 ، (م) 204 - (1242) ، (حم) 2158
(6)
(م) 204 - (1242) ، (خ) 1603 ، (حم) 2158
(7)
(خ) 1492