الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الياءات الزَّوَائِد
قد قدمنَا، أَيْضا، فِي الْبَاب الأول: تَعْرِيفهَا، وعدة مَا اخْتلفُوا فِيهِ، أَيْضا، مِنْهَا.
وَالَّذِي نقُوله الْآن: إِن الَّذِي أثْبته مِنْهُنَّ: سِتّ وَعِشْرُونَ يَاء. اتّفق راوياه على عشْرين مِنْهُنَّ. وَاخْتلفُوا فِي سِتّ.
وَإِن قَاعِدَته فِيمَا أثْبته مِنْهُنَّ، بِاتِّفَاق، وَاخْتِلَاف: أَنه يُثبتهُ، وصلا، ووقفا، على الأَصْل. ويحذف مَا عدا ذَلِك، فيهمَا.
وستقف على مَا أثْبته، اتِّفَاقًا، واختلافا، مفصلا، آخر سوره، إِن شَاءَ الله تَعَالَى.
صفحة فارغة