الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وزيادة النسائي، وأحمد أصح، وقد يمكن -توفيقاً بين الروايتين- ابن عمر روى هذا تارة، وهذا تارة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم دعا على قريش، ودعا على المنافقين، والله أعلم.
ويتبين من عدد قنوت النبي:
- أنه صلى الله عليه وسلم قنت أكثر من مرة.
- وأن قنوته صلى الله عليه وسلم كان لأكثر من أمر.
- وأنه غير مقتصر على النوازل، بل كان لنازلة، وحاجة، ومصلحة، كأن يدعو لقوم أو على قوم.
- وأن القنوت مستمر كلما دعت الحاجة إليه، لم ينسخ ما دام هناك حاجة للمسلمين، ومصلحة، ويقع في ديارهم نازلة.