الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
914 - عبد الرَّحمَن بن الحضرمي
16856 -
عن عبد الرَّحمَن بن الحضرمي، قال: أخبرني من سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
«إن من أمتي قوما يعطون مثل أجور أولهم، ينكرون المنكر» .
أخرجه أحمد (16709) و 5/ 375 (23568) قال: حدثنا زيد بن الحُبَاب، قال: أخبرني سفيان، عن عطاء بن السائب، قال: سمعت عبد الرَّحمَن بن الحضرمي يقول، فذكره
(1)
.
(1)
المسند الجامع (15542)، وأطراف المسند (11079)، ومَجمَع الزوائد 7/ 261 و 271.
والحديث؛ أخرجه أَبو نُعيم في «معرفة الصحابة» (7245).
- فوائد:
- سفيان؛ هو ابن سعيد الثوري.
915 - عبد الرَّحمَن بن زيد بن الخطاب العدوي
16857 -
عن حسين بن الحارث الجدلي، قال: خطب عبد الرَّحمَن بن زيد بن الخطاب، في اليوم الذي يشك فيه، فقال: ألا إني قد جالست أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وسألتهم، ألا وإنهم حدثوني، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
أخرجه أحمد (19101) قال: حدثنا يحيى بن زكريا، قال: أخبرنا حجاج، عن حسين بن الحارث الجدلي، فذكره.
• أَخرجه النَّسَائي 4/ 132، وفي «الكبرى» (2437) قال: أخبرني إبراهيم بن يعقوب، قال: حدثنا سعيد بن شبيب، أَبو عثمان، وكان شيخا صالحا، بطرسوس، قال: أخبرنا ابن أبي زائدة، عن حسين بن الحارث الجدلي، عن عبد الرَّحمَن بن زيد بن الخطاب؛
⦗ص: 189⦘
أنه خطب الناس في اليوم الذي يشك فيه، فقال: ألا إني جالست أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وساءلتهم، وإنهم حدثوني، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
ليس فيه: «الحجاج بن أَرطَاة»
(1)
.
(1)
المسند الجامع (15543)، وتحفة الأشراف (15621)، وأطراف المسند (11080).
والحديث؛ أخرجه الدارقُطني (2193).
- عبد الرَّحمَن بن سلمة، الخُزاعي
يأتي في مسند عبد الرَّحمَن بن مَسلَمة.
- عبد الرحمن بن طارق بن علقمة
• حديث عبيد الله بن أبي يزيد، أن عبد الرحمن بن طارق بن علقمة أخبره، عن عمه؛
«أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا جاء مكانا من دار يعلى، (نسيه عبيد الله)، استقبل القبلة فدعا» .
يأتي، في مسند عبد الرحمن بن طارق بن علقمة، عن أمه، في أبواب المبهمات من النساء، برقم (19517).
- عبد الرَّحمَن بن عائش الحضرمي
• حديث عبد الرَّحمَن بن عائش، عن بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم؛
«أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج عليهم ذات غداة، وهو طيب النفس، مسفر الوجه، أو مشرق الوجه، فقلنا: يا نبي الله، إنا نراك طيب النفس، مسفر الوجه، أو مشرق الوجه، فقال: وما يمنعني، وأتاني ربي، عز وجل، الليلة في أحسن صورة، قال: يا محمد، قلت: لبيك ربي وسعديك، قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت:
⦗ص: 190⦘
لا أدري أي رب، قال ذلك مرتين، أو ثلاثا، قال: فوضع كفيه بين كتفي، فوجدت بردها بين ثديي، حتى تجلى لي ما في السماوات وما في الأرض، ثم تلا هذه الآية:{وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين} ، ثم قال: يا محمد، فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قال: قلت: في الكفارات، قال: وما الكفارات؟ قلت: المشي على الأقدام إلى الجمعات، والجلوس في المسجد خلاف الصلوات، وإبلاغ الوضوء في المكاره، قال: من فعل ذلك عاش بخير، ومات بخير، وكان من خطيئته كيوم ولدته أمه، ومن الدرجات: طيب الكلام، وبذل السلام، وإطعام الطعام، والصلاة بالليل والناس نيام، قال: يا محمد، إذا صليت فقل: اللهم إني أسألك الطيبات، وترك المنكرات، وحب المساكين، وأن تتوب علي، وإذا أردت فتنة في الناس، فتوفني غير مفتون».
سلف في مسند معاذ بن جبل، رضي الله عنه.
- عبد الرَّحمَن بن عبد الله بن كعب بن مالك
• حديث عبد الرَّحمَن بن عبد الله بن كعب بن مالك، أنه أخبره بعض من شهد النبي صلى الله عليه وسلم بخيبر؛
سلف في مسند أبي هريرة، رضي الله عنه.