الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(قرَّبْتِ مركبَ وعظِهِ ولَجاجهُ
…
فِي الحبِّ يُنتِج قربَه من بُعدِهِ)
(والليلُ تُكحلُ مقلتاه بإثْمِدٍ
…
والأُفقُ يُزهرُ دُرُّه فِي عقدِهِ)
)
(وكأَنَّ زِنجيًّا تبسَّم ثغرُهُ
…
إسفارُ ذَاك اللَّوْن فِي مُرْبَدِّهِ)
(تَعَبُ الْفَتى جسْرٌ إِلَى راحاتهِ
…
يُفضي ونهضَةُ جدِّهِ فِي جِدِّهِ)
(وَإِذا ابنُ عزمٍ لم يقم متجرِّداً
…
للحادثاتِ فصارمٌ فِي غمدِهِ)
(فالسيفُ سُمِّي فِي النوائبِ عُدَّةً
…
لمضائهِ فيهنَّ لَا لفرِندِهِ)
وَمِنْه
(ولمَّا استردَّ الليلُ عاريَةَ الدُّجى
…
تولَّى بطيئاً والدموعُ عِجالُ)
(وَلم أرَ لابنِ الشوقِ كالليل سُلَّماً
…
إِلَى حاجةٍ فِي الصُّبْح لَيْسَ تُنالُ)
وَمِنْه
(ظلَّتْ تَغَصُّ لتوديعي أناملَها
…
فخِلتها نَظَمَتْ دُرًّا على عَنَمِ)
(يَا رُبَّ لائمةٍ فِي الحبِّ لَو علمتْ
…
أنِّي ألَذُّ ملامي فِيك لم تَلُمِ)
وَمِنْه
(نِعَمٌ لوَ انَّ الناسَ وُرْقُ حمائمٍ
…
لغدَتْ لَهُم بَدَلا منَ الأطواقِ)
(ومواهبٌ تمْضِي وَيبقى ذكرهَا
…
سمةً على وجهِ الزَّمَان الْبَاقِي)
وَمِنْه
(إنِّي إِذا مَا الخِلُّ خادَعه
…
عنِّي الزمانُ فحالَ عَن عهدي)
(جانبتُه ولَوَ انَّهُ عُمُري
…
وقطعتُه ولَوَ انَّهُ زَندي)
3 -
(الصالحُ العابد)
عَليّ الفَرْنَثي الرجلُ الصَّالح الْكَبِير الْقدر صَاحب الكرامات والسياحات والرياضات كَانَ لَهُ أصحابٌ ومريدون وزاوية بسفح قاسيون بِدِمَشْق توفِّي سنة إِحْدَى وَعشْرين وست مائَة
3 -
(ابنُ النظَّام الطَّبِيب)
عَليّ بن أبي عبد الله بن النظَّام البغداذي الطَّبِيب البارع توفّي ببغداذ سنة سِتّ وَسبعين وست مائَة
3 -
(نور الدّين القَصْري)
عَليّ نور الدّين القصريّ أَخْبرنِي الْحَافِظ أثير الدّين أَبُو حيَّان من لَفظه قَالَ وقَّع لبَعض الْقُضَاة وَله نظمٌ ونثرٌ جيِّدان أَنْشدني لنَفسِهِ يصف فرسا)