الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَرَوَاهُ الْعقيلِيّ من طَرِيق عبد السَّلَام بن عبد القدوس عَن ابْن جريج عَن عَطاء عَن ابْن عَبَّاس كَذَا قَالَ عَن عَطاء وَعبد القدوس ضَعِيف وَرِوَايَة الطَّائِفِي أشبه بِالصَّوَابِ وَالْمَوْقُوف أصح
وللمتن شَاهد من حَدِيث الْحُسَيْن بن عَليّ روينَاهُ بِإِسْنَاد ضَعِيف أَيْضا فِي مُسْند إِسْحَاق بن رَاهَوَيْه وَفِي الغيلانيات وَشَاهد آخر عَن عَائِشَة ذكره الْعقيلِيّ وَضَعفه وَقَالَ لايصح فِي هَذَا الْبَاب عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم شَيْء
قَوْله
26
بَاب إِذا وهب بَعِيرًا لرجل وَهُوَ رَاكِبه فَهُوَ جَائِز
2611 -
قَالَ الْحُمَيْدِيُّ ثَنَا سُفْيَانُ ثَنَا عَمْرٌو عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي سَفَرٍ وَكُنْتُ عَلَى بَكْرٍ صَعْبٍ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لِعُمَرَ بِعْنِيهِ فَابْتَاعَهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم هُوَ لَكَ يَا عَبْدَ اللَّهِ
تقدم الْكَلَام على حَدِيث الْحميدِي فِي أول الْبيُوع
قَوْله
28
بَاب قبُول الْهَدِيَّة من الْمُشْركين
قَالَ أَبُو هُرَيْرَة عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم هَاجر إِبْرَاهِيم عليه السلام بسارة فَدخل قَرْيَة فِيهَا ملك أَو جَبَّار فَقَالَ أعطوها آجر وَأهْديت إِلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم شَاة فِيهَا سم
وَقَالَ أَبُو حميد أهْدى ملك أَيْلَة للنَّبِي صلى الله عليه وسلم بغلة بَيْضَاء وكساه بردا
وَكتب أليه ببحرهم
أما حَدِيث أبي هُرَيْرَة فأسنده فِي الْبيُوع وَفِي مَوَاضِع وَسَيَأْتِي قَرِيبا وَأما حَدِيث الشَّاة فأسنده من حَدِيث أبي هُرَيْرَة فِي الْجِزْيَة وَغَيرهَا وَحَدِيث أبي حميد أسْندهُ فِي كتاب الزَّكَاة
قَوْله فِيهِ
عقب حَدِيث 2615 شَيبَان عَن قَتَادَة عَن أنس أهدي للنَّبِي صلى الله عليه وسلم جُبَّة سندس وَكَانَ يُنْهِي عَن الْحَرِير فَعجب النَّاس مِنْهَا الحَدِيث 2616 وَقَالَ سعيد عَن قَتَادَة عَن أنس أَن أكيدر دومة أهْدى إِلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم
قَرَأت على أُمِّ الْحَسَنِ بِنْتِ الْمُنَجَّا بِدِمَشْقَ عَن سُلَيْمَان بن حَمْزَة أَن الضياء ابْن مُحَمَّد بن عبد الْوَاحِد أخْبرهُم أَنا أَبُو جَعْفَر الصيدلاني أَنا مَحْمُود ابْن إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ أَخْبَرَهُمْ أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ شَاذَانَ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْقَتَّابُ ثَنَا أَبُو بَكْرِ