الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وقال ابن أبي شيبة: حدّثنا عبد الرحمن، عن ابن أبي خالد، عن شبيل بن عوف- وكان أدرك الجاهليّة
…
فذكر حديثا.
قال العسكريّ وأبو نعيم: أدرك الجاهليّة ولم يسمع من النّبيّ صلى الله عليه وسلم، وذكره ابن سعد وابن حبّان في التّابعين.
الشين بعدها الجيم
3981 ز- شجرة بن الأغر:
له إدراك، وكان على ساقة خالد بن الوليد لما توجّه من اليمامة إلى الحرّة سنة اثنتي عشرة في خلافة أبي بكر. ذكره سيف والطّبريّ.
الشين بعدها الحاء، والدال
3982- شحريب:
رجل من بني نجران.
له إدراك، وكان مع عكرمة بن أبي جهل في قتال أهل الرّدة باليمن، وبعثه بشيرا إلى أبي بكر وصحبته خمس الغنيمة. ذكر ذلك سيف، عن سهل بن يوسف، عن القاسم بن محمد بن أبي بكر الصّديق.
3983- شدّاد
«1» :
بن الأزمع الكوفيّ.
قال أبو موسى: يقال أدرك النبيّ صلى الله عليه وسلم، وهو تابعيّ كوفي. يروي عن ابن مسعود، وذكره ابن حبّان في التّابعين ونسبه وادعيّا، وكذا قاله عمران بن محمد في تابعي أهل الكوفة.
3984- شدّاد بن ثمامة:
تقدّم في الأول.
3985 ز- شديد، مولى أبي بكر:
الصّدّيق. له إدراك، وكان هو الّذي أحضر عهد عمر بعد موت أبي بكر، فروى أحمد من طريق قيس بن أبي حازم، قال: رأيت عمر بيده عسيب نخل يجلس النّاس يقول: اسمعوا وصية خليفة رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فجاء مولى لأبي بكر يقال له شديد بصحيفة فقرأها على الناس: يقول أبو بكر: اسمعوا وأطيعوا لمن في هذه الصحيفة، فو اللَّه ما ألويكم. قال قيس: ثم رأيت عمر بعد ذلك قد صعد المنبر.
(1) أسد الغابة ت (2380) .