الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(حجرة): بفتح المهملة وسكون الجيم بعدها راء أي: ناحية، وللكشميهني بالزاي أي: محجوزًا بينها وبينهم بثوب.
(انطلقي عنك) أي: عن جهة نفسك.
(يخرجن)، زاد الفاكهي قبله:"وكن".
(قمن) أي: وقفن.
(حتى يدخلن): حال كون الرجال مخرجين منه.
(مجاورة في جوف ثبير) أي: مقيمة فيه.
(قبة تركية): هي قبة صغيرة من لبون تضرب في الأرض.
(درعًا موردًا) أي: قميصا لونه لون الورد، ولعبد الرزاق:"درعًا معصفرًا وأنا صبي".
65 - بَابُ الكَلَامِ فِي الطَّوَافِ
1620 -
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا هِشَامٌ، أَنَّ ابْنَ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَهُمْ قَالَ: أَخْبَرَنِي سُلَيْمَانُ الأَحْوَلُ، أَنَّ طَاوُسًا، أَخْبَرَهُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم مَرَّ وَهُوَ يَطُوفُ بِالكَعْبَةِ بِإِنْسَانٍ رَبَطَ يَدَهُ إِلَى إِنْسَانٍ بِسَيْرٍ - أَوْ بِخَيْطٍ أَوْ بِشَيْءٍ غَيْرِ ذَلِكَ -، فَقَطَعَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِيَدِهِ، ثُمَّ قَالَ:«قُدْهُ بِيَدِهِ» .
(بسير): أوله باء الجر، والسير: ما يقدر من الشراك. زاد أحمد والطبراني: "فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما لهذا؟ قال: حلفت لأن رد الله على مالي وولدي لأحجن بيت الله مقرونًا، فقال: ليس هذا نذرًا، إنما النذر ما يبتغي به وجه الله". ولفظ الطبراني: "فأخذ الحبل فقطعه، وقال: إن هذا من عمل الشيطان".
(قده): بضم أوله: فعل أمر.