الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وعلى الكلام في الإسلام (1947) والإسلام، إيمان وشعائر (1950) ومواد في التربية الإسلامية (1957). ومن مباحثه في مجلة الجمعية الملكية الآسيوية: الإسلام وحماية الأديان (1927 و 28 و 31) ودار الرقيق (1928) ومدرسة النابطة (1932) وبمعاونة هاملتون جيب: الحملتان الصليبيتان الأولى والثانية، نقلا عن حوليات سريانية غير منشورة (1933) وله: الأرواح والشياطين في الجزيرة العربية (1934) والملل والنحل للشهرستاني (1935) والقانون الإسلامي (1942) وفهرس المخطوطات الشرقية في مكتبة معهد العلوم الطبيعية الملكي (1951) وفي نشرة مدرسة الدراسات الشرقية والأفريقية: مكان حرف النون من صيغ اللغات السامية (1933 - 35) والمحفوظات الإسماعيلية (1933 - 35) والفقه الإسلامي (1937 - 39 - 40، 42، و 44 - 46 و 45 و 47) وملابس الحداد في الإسلام (1937 - 39) ودراسات عن الحياة في فجر الإسلام (1940 - 92 و 1954) والسير وليم جونز (1943 - 46) وثورة الطبقات في سوريا في القرنين الرابع عشر والخامس عشر (1948) والشيعة (1951) والمعتزلة (1952) وفي صحيفة تاريخ الهند: ثورة أئمة صنعاء (1921 - 22 و 1922 - 23) ومدارس العرب في التربية (1925) وفي العالم الإسلامي: التقاليد الشعبية في الإسلام (1950) والتربية الإسلامية في العصر الوسيط (1953) وفي صحيفة الفنون الشعبية: التقاليد الشعبية في اللغة العربية الفصحي (1949) والطيرة في الإسلام (1955) وفي غيرها: النظم العربي (تكريم براون 1922) واللغتان العربية والعبرية (صحيفة جمعية جلاسجو الشرقية 1923 - 28) والدجال (مؤتمر المستشرقين الهندي، 5، 1930).
هنري فارمر (المولود عام 1882) Farmer، H. G
.
بدأ الدكتور فارمر عمله كموسيقي محترف، وبدراسة تاريخ الموسيقى تعلم العربية والفارسية. ووقف نشاطه على الموسيقى الشرقية عامة والعربية خاصة، فأنشأ الكتب والمقالات والمحاضرات لتحقيق آثارها وترجمة بعضها وتتبع تطورها ووصف آلاتها وتاريخها ومدى أثرها في موسيقى الغرب حتى أصبح مرجعاً في الموسيقى العربية. وقد درس كتاب الإيقاع وكتاب النغم الخليل (مجلة الجمعية الملكية الآسيوية 1925).
ونشر كتاباً بعنوان: مخطوطات موسيقية عربية في المكتبة البودلية (لندن 1926) وصنف: تاريخ الموسيقى العربية (لندن 1929) وعلماء الموسيقى الإغريقية في الترجمات العربية (إيزيس 1930) والوقائع التاريخية في أثر الموسيقى العربية (لندن 1930) وآلات القدماء من أصل شرقي (1930) وكتاب أرغون القدماء (لندن 1931) والموسيقى العربية (دائرة المعارف الإسلامية) ودراسات في آلات الموسيقي الشرقية (1931 - 39) وكتابات الفارابي العربية باللاتينية في الموسيقى (1934).
وفي مؤتمر الموسيقى العربية الذي عقد في القاهرة (1932) انتخب رئيساً للجنة تاريخ الموسيقى، وألقي محاضرة نفيسة. وله: ثبت المخطوطات العربية التي تتناول الموسيقي العربية الفطرية والعملية وتاريخها (1935) وقدم لكتاب الملاحن لأبي طالب المفضل بن سلمة النحوى اللغوي الذي نشره متناً وترجمة إنجليزية وعلق عليه جيمس روبنسون (جلاسجو 1938) وفي سنة 1937 حقق أوصاف الآلات الموسيقية التركية في كتاب سياحتنا مه لاوليا جلبي. إلا أن خير كتبه وأجمعها وأمتعها هو مصادر الموسيقى العربية، فجاء أشبه ما يكون بالمكتبة الموسيقية العربية اشتملت على ثبت كامل لما ألفه العرب في الموسيقى، نقلا عن فهارس المكتبات ومتون الكتب الموسيقية والأدبية، ونسبته إلى مؤلفه وذكر مصدره ومكانه أو ضياعه وسي نشره وترجماته إلى اللغات أو بقائه مخطوطاً، وقيمة كل ذلك. وقد زينه برسوم آلات الطرب من المتحف البريطاني والمكتبة البودلية ودار الكتب المصرية ومكتبة طرب قبو سراي بالآستانة (لندن 1940، وقد نقله إلى العربية، بتكليف من الجامعة العربية، الدكتور حسين نصار، القاهرة 1957) والموسيقى في كتاب الأغاني (لندن 1940) والميمونيون في الموسيقي (1941) وموسيقي جوهرة بركلس (1942) وسعديا غاون في تأثير الموسيقى (1943) والطرب في الليالي العربية (1945) ودراسات شرقية أهمها فن الموسيقي (1953) وكثير غيرها. وقد سمي فارمر أستاذاً للموسيقى في جامعة القاهرة (1945).
والذي يطالع المقياس الموسيقي يجد في مصنفات فارمر أثر الموسيقى العربية في الموسيقى الأوربية في القرون الوسطى ويتبين كيفية ارتباطها بالموسيقى الإغريقية. ولقد كتب عن تلك الآلة العجيبة وهي الأرغن كما عرفه كتاب اليهود والسريان والعرب. والواقع أن كثيراً من دراساته كان مما له علاقة بآلات الطرب الماضية