الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الدكتوراه في الفلسفة من الجامعة الغريغورية برومة (1934) وفي اللغات الشرقية من جامعة برلين (1940) وقد كتب رسالته عن ابن المناصف بالألمانية ونشرها معهد الكتاب المقدس (رومة 1941) وسمى أستاذاً في معهد الكتاب المقدس برومة (1940) وأستاذاً لنظم الحضارة العربية في جامعة غرناطة (1941) وأستاذاً للآشورية في جامعة برلين (1942) ونال الدكتوراه في التاريخ من جامعة مدريد (1944) فانتقل إلى لندن حيث عمل في المتحف البريطاني. ثم سمي أستاذ اللغة والأدب الأكاديمي بجامعة مدريد (1958).
إميليو بيلادييث -. Beladiez، E
دبلوماسي من كبار الخبراء بشئون الشرق العربي، وأمين عام المعهد الأسباني العربي للثقافة.
آثاره: المنصور، قيصر أندلسي (1959).
إميليو جارثياجوميث (المولود عام 1905). Garcia Gomez، E
ولد في مدريد، وتخرج من جامعتها (1926) وسمى أستاذاً بجامعة غرناطة (1929) وبجامعة مدريد منذ 1940، ومديراً للمعهد الثقافي الأسباني العربي، ومدرسة الدراسات العربية العليا بمدريد (1956) وقصد لبنان وسوريا ومصر ورجع بمخطوط قديم لابن سعيد اتخذه أساساً لدراسة الشعر العربي الأسباني. وانتخب عضواً في مجامع عدة، منها المجمع العلمي العربي بدمشق 1948، ورئيساً للجنة الاستشارية الثقافات الشرق والغرب (1958) ثم اختير سفيراً لأسبانيا في بغداد. ثم في لبنان الخ
آثاره: رواية عربية - مصدر مشترك لابن طفيل وجراثيان (مدريد 1926) ونص عربي من أسطورة الإسكندر (مدريد 1929) وهما رسالتاه للدكتوراه. ومنتخبات من الشعر العربي الأندلسي (مدريد 1930) وكتاب الإشارة بمحاسن الأندلسيين، متناً وترجمة أسبانية (مدريد 1934) ومرثية الإسلام في الأندلس للصفندي (مدريد 1934) وقصائد عربية أندلسية (مدريد 1934 - والطبعة الثانية منقحة ومعدلة مدريد 1940) وقصائد الأندلس، ترجم فيه إلى شعر أسباني مختارات من أشعار ابن زيدون، وابن عمار، والمعتمد بن عباد، وأبي الفرج الجياني (مدريد 1940) ونشر، بمعاونة ليفي- بروفنسال، كتاب رايات المبرزين وشارات المميزين لابن سعيد المغربي، متناً وترجمة أسبانية، مع تعليقات ضافية (مدريد
1942) وترجم إلى الأسبانية رسالة الصفندي (مدريد 1943) وديوان أبي إسحق الألبيري، متناً وترجمة أسبانية، مع تعليقات كثيرة (مدريد - غرناطة 1944) وخمسة شعراء مسلمين (مدريد 1944) ونشر بمعاونة ليفي - بروفنسال؛ اشبيلية في القرن الثاني عشر لابن عبدون، في 203 صفحات (مدريد 1948) وعبد الرحمن الناصر لمؤلف مجهول، وترجماه إلى الأسبانية، في 176 صفحة، ولوحين مستقلين (مدريد 1950) وترجم الجزء الأول من تاريخ أسبانيا المسلمة لليفي - بروفنسال (مدريد 1950). وله: دراسات عن الخرجات والموشحات (مدريد 1951 - 58) وترجم إلى الأسبانية طوق الحمامة (مدريد 1952) والأيام للدكتور طه حسين (بلنسيه 1954) ويوميات نائب في الأرياف لتوفيق الحكيم (مدريد 1955) وصنف كتاباً بعنوان: الموجز في تاريخ الشعر العربي الأندلسي (مدريد 1954) وابن الزقاق، ومختارات من شعره، متناً وترجمة (مدريد 1956) ومما يعده للنشر: الجزء الثاني من تاريخ المرابطين والموحدين للبرجي، وجزء من خلافة الحكم المستنصر عن المقتبس لابن حيان.
ومن مباحثه في مجلة الأندلس: ملاحظات على قصيدة القرطاجني (1933) وابن قزمان، طبع نيكل (1933) وكتاب المفاضلة بين مالقة وسلا لابن الخطيب (1934) وابن المعطي (1934) وكتاب الذخيرة (1934) وجدل ابن حزم الديني (1936) وإخوان الصفا (1936) والشعر العربي (1940) وطوق الحمامة وطوق ابن حزم، وديوان الصبابة (1941) ومصنفات الزراعة (1945) وانحطاط الشعر في إشبيلية (1945) وابن حيَّان (1946) وخراب قرطبة الأمويين (1948) والحكم الثاني والبر بر، نص غير منشور من ابن حيان (1948) والموشحات العربية (1949 - 52 - 54) وبالاشتراك مع أوليفر آسين، وليفي بروفنسال؛ وقعة الزلاقة (1950). وله: الحمراء (1952) ودخول ابن حزم في العالم العلمي (1953) وبمعاونة ليفي - بروفنسال: نصوص غير منشورة من المقتبس لابن حيّان (1954). وله في مجلة الغرب: الإسلام في أسبانيا (1928) وترجمة أساليب تطبيق الفنون لدى شعوب الإسلام لماسينيون (1932) ومدح الصفندي للأندلس (1933) وبغداد وملوك الطوائف (1934) والأسبان والسودان