الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فاندن برج (المولود عام 1845). Van den berg، L.W.E
ولد في هارلم، وكان صحفياً وأستاذاً (1887) وموظفاً.
آثاره: وضع فهرس المخطوطات العربية في مكتبة جمعية الفنون في باتافيا (باتافيا 1873) ونشر منهاج الطالبين لمحي الدين النواوى، متناً وترجمة فرنسية، في ثلاثة أجزاء (باتافيا 1882 - 84) وفتح القريب لأبي عبد الله الغزي، متنا وترجمة فرنسية (ليدن 1894 - 90).
فت (1814 - 1895). Veth، P. J
ولد في دوردرخت، وتخرج بالعربية من جامعة ليدن، ودعى لتعليمها في فريز، ثم في جامعة أمستردام. وانتخب عضواً في المجمع العلمي (1864) وبعد اثنتي عشرة سنة قضاها أستاذاً في أمستردام درس الجغرافيا الهندية في المعهد الشرقي التابع للجامعة، وعهد إليه في الوقت نفسه بإلقاء محاضرات عن الشريعة الإسلامية والمبادئ الدينية.
آثاره: دراسات وترجمات ومصنفات أربت على الثمانين خص العرب منها: نشر لب اللباب للسيوطي، بعد تحقيقه ومعارضته بكتاب السمعاني واللباب لابن الأثير، مع إضافات، في جزءين وملحق (1840 - 42 - 51) ومدارس العرب (أمستردام 1842) وخطباء الإسلام، وأصول الدين المسيحي (1843). وفي مجلة الدليل الهولندية: محمد والقرآن، وهي خمس دراسات (1845) والفتح الإسلامي والخلافة (1846) وتعليقات على أبحاث شولتنس القديمة في الرسائل الشرقية (1846) ومعجم أسماء ملابس العرب لدوزي (1846) والأساطير الشرقية (1847) وبين الناس عامة (1850) والأدوميون والأنباط (1850 - 52) والموسيقى عند العبرانيين (1852) وتاريخ اللغات السامية، رد فيه على رينان، والأب الاجاست (1861) وتعليقات على تاريخ المسلمين في أسبانيا لدوزي (1863). ثم ضرورة نشر الآداب الشرقية في الجامعات الهولندية (حوليات المعهد الملكي 1849) وترجمة القرآن إلى الهندية، مع نبذة في دخول الإسلام الهند والدعوة المحمدية.
فان فلوتن (1866 - 1903) Vloten، G. Van
آثاره: العباسيون وخراسان (ليدن 1890) والفتح العربي وبعض العقائد في
واليونانية وعاش عليهما. وتبحر في العربية على شولتنس، وبفضله دخل مكتبة ليدن وفهرس المخطوطاتها، وقد وجهه وجهة الشعر العربي، فاستنسخ أشعار جزير، ولامية العرب للشنفرى، وديوان الطهمان (1739) والحماسة للبحتري، والمعلقات (1740) إلا أن خلاف نشب بينه وبين شولتنس في الأدب العربي عطله من نيل الدكتوراه، فدرس الطب وأحرز دكتوراه فيه (1746) ولم يزاوله وإنما رجع إلى ليبزيج (1747) حيث عين مديراً لإحدى مدارسها الثانوية (1748) وعلمّ بعض مريديه العربية وترجم وصنف، فمنحه البلاط لقب أستاذ ورتب له راتباً، إلى أن توفي مسلولاً، فأهدت أرملته مكتبته إلى ليسنج الشاعر الألماني الشهير. ثم اشتراها دانمركي ووقفها على مكتبة كوبنهاجن.
آثاره: المقامة السادسة والعشرون من الحريري، متنا وترجمة ألمانية (1737) ومعلقة طرفة بن العبد بشرح ابن النحاس، متناً وترجمة لاتينية، بتفسير وحواشي، مع مقارنتها بديوان الهذليين وحماسي البحتري وأبي تمام وشعر المتنبي وأبي العلاء، فوضع بها الأساس العلمي للشعر العربي حتى اليوم (ليدن 1742) ومدخل عام إلى تاريخ الإسلام، استناداً إلى حاجي خليفة، في ثلاثة مجلدات: الأول: الأسر، الثاني: بلاد الإسلام، الثالث: المصادر والمخرج. وقد أطرى فيه تاريخ الإسلام ولام على إهماله، وأوصى بدراسته (ليبزيج 1748) ونقد كتاب قواعد إربانيوس، الذي نشره شولتنس، نقداً عنيفاً أحدث ضجة كبرى (ليبزيج 1748). والمختصر في أخبار البشر لأبي الفداء، متناً وترجمة لاتينية، نشر الجزء الأول منه على نفقته الخاصة، ولما لم يبع منه غير ثلاثين نسخة توقف عن الأجزاء الأربعة الأخرى (ليبزيج 1754، ثم نشره أدلر في كوبنهاجن 1789 - 94) ورسالة هجو لأبي أوس، بشرح الصفدي (ليبزيج 1755) والرسالة الجدية لابن زيدون بشرح الصفدي، متناً وترجمة لاتينية (ليبزيج 1755) ونزهة الناظرين فيمن وإلى مصر من الخلفاء والسلاطين لمرعي بن يوسف (ليبزيج 1755) ولامية الطغرائي، متناً وترجمة ألمانية، باع منها مئة نسخة (ليبزيج 1756) وسبعة أمثال للميداني (ليبزيج 1758) ومقالة أكثم بن صيفي (ليبزيج 1758) ورسالة الوليدي ومنتخبات من أشعار المتنبي، متناً وترجمة (1765) وقد نشر جرونرت الرسالة التي