الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ومن دراساته العربية: كتاب يمني لأبي نصر محمد بن عبد الجبار المقتبي (مجمع العلوم بفيينا 1857) والثعبان في التفكير الشعبي عند العرب (مجلة علم النفس، الشعوب واللغة 1860) وديوان لقيطة بن يعمر (شرق وغرب 1862) ودراسة عن أبي نواس (المصدر السابق 1، 367) والتخيلات العربية المتعلقة بالقدر (مجلة على النفس، الشعوب واللغة 1865) ووصف الإدريسي لبلدان أوربا الشمالية (مجلة جمعية العلماء باستونيا 1873) والأمراء الغساسنة من بطن جفنة (مذكرات مجمع برلين 1888، وقد نقلها إلى العربية الأستاذ بندلي جوزي، والدكتور قسطنطين زريق، المطبعة الكاثوليكية، بيروت 1931) وكتابات من الجزيرة العربية (دي فوجييه 1909). وفي المجلة الآشورية: الكعبة (1909) واللغات السامية (1909 و 1915) - 16) وأمية بن أبي الصلت (1912) والسموءل (1912) وعلى بابا (1914 والشعر الجاهلي (1921، ثم تكريم براون) وديوان معن بن أوس المزني (17 - 274) وديوان قيس بن الحطيم (29 - 205) وديوان الأنصاري (31، 21) وديوان عمر بن قميئة (33، 4) وديوان ذي الرمة (33، 1921). وفي الصحيفة الشرقية لفيينا: كليلة ودمنة (1906) وابن قيس الرقيات (17، 79). وفي المجلة الشرقية الألمانية: لامية العرب للشنفري (1853، ثم ترجمها إلى الإنجليزية عن نص دي ساسي) وهل كان لمحمد معلمون نصارى؟ (1858) وكتاب الإفصاح في شرح الأبيات المشكلة لإمام بن أسد الكاتب (1862) وديوان أبي طالب وأبي الأسود الدؤلى (1864) وعلم الأنساب في جزيرة العرب (1869) والإمامة والسياسة المنسوب إلى ابن قتيبة (1886) وابن هرون الرشيد (1889) وجمهرة أشعار العرب (49، 290) وديوان الصحاح (50، 523) وديوان طرفة (56، 160). وفي الإسلام: القرآن الرسمي في قراءة أهل مصر (20، 2) وترجمة جوليوس أوتنج (1913) وتراجم المسلمين (1914) والشيعة (1923).
زاخاو (1845 - 1930). Sachau، E
تعلم اللغات الشرقية على ديلمان في كييل (1864) وعلى فلايشر في ليبزيج (1865 - 67) حيث تقدم برسالته للدكتوراه، وعلمها كأستاذ فوق العادة في
فيينا (1869) وأستاذ كرسي في برلين (1872 - 76) وأوفدته الحكومة البروسية إلى سوريا والعراق (1879 - 80) وأسس معهد اللغات الشرقية في برلين (1888) وعلم فيه وقتاً طويلاً. وقد اشتهر بسعة الأفق، ودقة العلم، والنشاط الحجم، فعد ممثل الدراسات الشرقية الرسمي في ألمانيا، كما بوأته تواليفه المرتبة الأولى بين المستشرقين العالميين فصنفوا كتاباً لتكريمه (برلين 1915).
آثاره: المعرّب من الكلام الأعجمي للجواليقي- وهي رسالته في الدكتوراه (هاله- ليبزيج 1867) والشذرات السريانية التيودوس (1869) وسريانيات لم تفسر بعد، وهو كتاب يتضمن الترجمات السريانية للتراث اليوناني (1870) وتاريخ خوارزم، ثم الأمراء الأتراك فيما وراء النهر وتركستان (كلاهما في مجلة المجمع الإمبراطوري بفيينا 1873) والمخطوطات المعروفة عن كتاب سيبويه (المجلة الشرقية الألمانية 1864) والشطرنج، والحساب عن ذروة الشمس في نظر البيروني (كلاهما في مجلة المجمع الإمبراطوري بفيينا 1876) وطلبت إليه لجنة الترجمات الشرقية بلندن (1869) ترجمة الآثار الباقية للبيروني (1) فنشر النص العربي نشراً سليماً، وقد عاونه فيه فيستنفلد (ليبزيج 1876، وبمقدمة ألمانية 1878، وبترجمة إنجليزية، مع تعليقات وفهرس، لندن 1879، وترجمة فرنسية مع شروح ضافية، ليبزيج 1923) وترجمة غاية الاختصار في فقه الشافعية للأصفهاني. وبمعاونة المؤرخ القانوني برونز: كتاب قانون سرياني روماني من القرن الخامس، متناً وترجمة (1880) وله: رحلة إلى سوريا وما بين النهرين (1883) وخط نبطي من حمير، ثم خطوط سريانية من قريش (كلاهما في المجلة الشرقية الألمانية 1884) وطلبت الجمعية الإنجليزية من دي سلان نشر تحقيق ما للهند من مقولة للبيروني، وكان مشغولاً عنه بغيره فدفعه إلى زاخاو فحققه على مخطوط جيد من مكتبة شارل شيفر (لندن 1887، وترجمته بالإنجليزية، في جزءين، لندن 1888، وطبعة جديدة، لندن 1910) فوقف الغرب على أكبر علماء العصور الوسطى إذ عرّفه بأنه أعظم عقلية عرفها التاريخ. وله: أغان عربية شعبية من ما بين النهرين (مجلة العلوم ببرلين 1889) وجغرافيا تاريخية الشمالي سوريا (المجلة الشرقية الألمانية 1893) وقانون
(1) وكان قد نشر في ليبزيج (1838).