الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
آثاره: الآداب المسيحية العربية إلى عهد الصليبية (ستراسبورج 1905) ولغة الآداب المسيحية العربية القديمة (1905) والآداب السريانية والعربية. والأسماء القبطية (الآداب الشرقية 1909) والنصرانية في نصوص إسلامية (الدراسات الشرقية لهوميل 1918، وحولية جامعة برلين 43، 1923) والمفردات العربية (الدراسات السامية 1929 و 32 و 33 و 34، والمجلة الشرقية الألمانية 1954) ووصف بعض المخطوطات المسيحية في القاهرة، في 311 صفحة (مجموعة دروس ونصوص، الفاتيكان 1934) وتاريخ الآداب المسيحية العربية، في أربعة مجلدات، الأول في 612 صفحة، والثاني في 512 صفحة، والثالث في 525 صفحة، والرابع في 338 صفحة، وسيليه الخامس للفهارس (مجموعة دروس ونصوص، الفاتيكان 1942 - 1947 - 1949 - 1951) والمفردات في اللغة العربية المسيحية (لوفان 1954).
بروبشتير (المولود عام 1879). Probster E
[ترجمته، بقلم مجاشكه، في عالم الإسلام، 1942].
آثاره: نشر المقتضب لابن جني بعنوان المغتصب (ليبزيج 1903). ومن مباحثه في إسلاميكا: تعليم العربية في فرنسا (1925) وأجوبة ابن سعدي (1926) والشرع الإسلامي (1932) والتشريع في المغرب (1934) والوهابيون في المغرب (1935). وبمعاونة جوزيف شاخت: مباحث عن كتاب المخارج في الحيل للشيباني (إسلاميكا 1934). وله: المغرب والبربر (عالم الإسلام 1933) وتاريخ شمالي أفريقيا (نشرة معهد اللغات الشرقية ببرلين 1935).
تروجوت مان (المولود عام 1880). Mann، Traugott
آثاره: نشر تحفة ذوى الأرب في مشكل الأسماء والنسب لابن الخطيب الدهشة، في 271 صفحة عربية، خلا مقدمة وشروح وتعليقات بالألمانية (ليدن 1905) ومشكل الأنساب.
كارل بروكلمان (1868 - 1956). Brockelmmann، G
ولد في روستوك، وتخرج باللغات السامية على أعلام المستشرقين ومنهم نولدكه. ونبغ فيها وطارت له شهرة في فقه العربية وقراءاتها قراءة فصيحة وكتابتها كتابة سليمة،
وفي التاريخ الإسلامي، وتاريخ الأدب العربي، حتى عد إماماً من أئمتها. وعين أستاذاً لها في جامعات: برسلاو (1893 - 1903) وكونسبرج (1903 - 9) وهاله (1909 - 20) وبرلين (1920 - 21) وعاد إلى برسلاو (1921 - 37) ومديرة (1932) وفي هاله (1937 - 47) وانتخب عضواً في مجامع برلين، وليبزيج، وبودابست، وبون، ودمشق، وجمعيات آسيوية كثيرة.
آثاره: اشتهر بروكلمان بجم نشاطه وغزارة إنتاجه الذي اتصف بالموضوعية والعمق والشمول والجدة، مما جعله مرجعاً للمصنفين في التاريخ الإسلامي والأدب العربي، إذ قل منهم من لم يستند إليه أو يتوكأ عليه في مصنفاته: العلاقة بين كتاب الكامل في التاريخ لابن الأثير وبين كتاب أخبار الرسل والملوك للطبرى، وهي رسالة الدكتوراه (ستراسبوج 1890) وتراجم من روى عنهم محمد بن إسحق للمغازي (ليدن 1890) وديوان لبيد، مترجمة عن طبعة فيينا ومزودة بالحواشي - القسم الثاني من ديوان لبيد من مخلفات هوبير (ليدن 1891) وكتاب تلقيح فهوم أهل الأثر لابن الجوزي، وهي رسالة الأستاذية (ليدن 1892 - برسلاو 1893) والكلمات اليونانية الدخيلة على الأرمنية (المجلة الشرقية الألمانية، 47، 1893) والمعجم السرياني (برلين 1895 - 1927، والطبعة التالية، هاله 1923 - 28) وكتاب الوفا في فضائل المصطفى لابن الجوزي، عن مخطوط ليدن (ليبزيج 1895) والترجمة الأرمنية عهد الجيوبونيكا (مجلة الدراسات البيزنطية، 5، 1895) ورسالة في لحن العامة للكسائي، مذيلة بشروح وفوائد (المجلة الآشورية، 13، 1898) وتاريخ الآداب العربية، في مجلدين، الأول في 12× 528 صفحة، والثاني في 11 × 714 صفحة (فايمار 1898 - 1902، ثم أردفه بتكملة في ثلاثة أجزاء، ليدن 1937 - 38 - 42، ثم أعاد طبع الجزءين الأولين مصححين، والطبعة الثانية المطابقة للأذيال، المجلد الأول، ليدن 1943، والمجلد الثاني ليدن 1949) وقد عرض في هذا التاريخ الجسم النفيس تراجم العلماء والأدباء في العصور الإسلامية جمعاء، وذيل كل ترجمة بمصادرها ووصف الكتب وميزاتها وتاريخ طبعها ومكانها في الشرق والغرب، وأحصى المخطوطات في مكتبات أوربا، فجاء نموذجاً في ترتيبه وسعته ودقته، كدائرة معارف للأعلام الإسلامية والعربية والمكتبة الشرقية لمؤرخي
الآداب العربية خلال الخمسين سنة الأخيرة. وقد نقل منه ثلاثة مجلدات إلى العربية الدكتور عبد الحليم النجار، ونشرته الإدارة الثقافية بجامعة الدول العربية (دار المعارف 1959 - 62) وفي قواعد على النبر والعروض في اللغة السريانية (المجلة الشرقية الألمانية، 52، 1898) والآجرومية السريانية، في ست طبعات (أولها، برلين 1899 وآخرها، ليبزيج 1951) ومؤلفات ابن المقفع في البيان والبلاغة (المجلة الشرقية الألمانية، 53، 1899) وكتاب عيون الأخبار لابن قتيبة، في أربعة أجزاء، الأول (برلين 1900) وفي ستراسبورج: الثاني (1903) والثالث (1906) والرابع (1908). وملاحظات على علمى النحو والصرف في العبرية والآرامية (المجلة الآشورية، 14، 1900) والكندي (1900) ومختصر تاريخ الآداب العربية ليبزيج 1901، والطبعة المصححة ليبزيج 1909) وبيان عربي عن جزيرة مالطة (المجلة الشرقية الألمانية، 55، 1901) وترجمة عربية قديمة عن قصة أهل الكهف (نشرة معهد اللغات الشرقية ببرلين، 4، 1901) وعلم الأصوات الآشورية (المجلة الآشورية، 16، 1902) وفهرس المخطوطات العربية والفارسية والتركية والعبرية في مكتبة مدينة برسلاو (برسلاو 1900). واشترك في نشر كتاب الطبقات الكبير لابن سعد، فحقق المجلد الثامن الخاص بسير النساء (ليدن 1904). وقواعد اللغة العربية لسوسين (الطبعة الخامسة مصححة ومحققة، برلين 1094، والسادسة 1909، والسابعة 1913، والثامنة 1918، والتاسعة 1925، والعاشرة 1929، والحادية عشرة ليبزيج، 1939، والثانية عشرة 1948) وعلم الأصوات العبرية (المجلة الشرقية الألمانية، 58، 1904) ومقالة عن كتاب طبقات الشعراء للجمحي (الدراسات الشرقية لنولدكه، المجلد الأول، 109 - 125، 1905) وعلم اللغات السامية (ليبزيج 1906، والطبعة الثانية، برلين 1916) وسحر سرياني ليستسقي به المطر (مجلة علم الديانات، 9، 1906) وتاريخ الآداب النصرانية في الشرق (ليبزيج 1907، والطبعة الثانية المصححة ليبزيج 1909) وكتاب المفصل في علم النحو والصرف المقارن للغات السامية، المجلد الأول: علم الأصوات والصرف (برلين 1907) المجلد الثاني: على النحو (برلين 1911 - 13) وفهرس المخطوطات الشرقية، خلا العبرية، في مكتبة هامبورج الوطنية، القسم الأول: المخطوطات
العربية والفارسية والتركية والملقية والقبطية والسريانية والحبشية، في 246 صفحة (هامبورج 1908) ومختصر كتاب علم النحو والصرف المقارن للغات السامية (برلين 1908) وترجمة عربية قديمة عن حكاية الشجرة العجيبة (دراسات في تاريخ الآداب المقارنة، المجلد الثامن، صفحة 237، 1908) وملاحظات شي عن تاريخ الآداب العربية (منوعات ديرنبورج، باريس 1909) وتاريخ الإسلام من بدئه إلى اليوم (دراسة في كتاب تاريخ العالم لبفلوجك- هرتويج، المجلد الثالث ص 131، برلين 1910) والصيغ المتشابهة في اللغات السامية (المجلة الشرقية الألمانية، 67، 1913) والجوهري وترتيب الهجائية العربية (المجلة الشرقية الألمانية 69، 1915) وإقامة الصلاة (تكريم زاخاو من 314 - 320، 1915) والنبي والجبل (الإسلام، 6، 1916) وقصة يوسف (مجلة رسائل المجمع العلمي الملكي البروسي، القسم اللغوي التاريخي، رقم 5، برلين 1916) ووثيقة تركية من بلاد المجر (الإسلام 7، 1917) والعصبية الوطنية التركية على ضوء التاريخ (خطب جامعة هاله، رقم 10، هاله 1918) والمخطوطة التركية رقم 25 في مكتبة جوتنجين (الإسلام، 8، 1918) ووثيقة مكية من أيام الحرب (عالم الإسلام، 6، 1918 وتجديد البناء (خطبة ترحيب بطلاب الجامعة بعد رجوعهم من حرب 1914 - 18، خطب جامعة هاله، رقم 12، هاله 1919) ودراسات في اللغة العثمانية القديمة، الجزء الأول: لغة عاشقباشا وأحمدي (المجلة الشرقية الألمانية، 73، 1919) ووصف صيغ الأفعال التركية عند محمود الكاشغري (المجلة الشرقية المجرية، 12، 1919) وحكم وأمثال عامية قديمة من تركستان (مجلة شئون الشرق الأقصى، 8، 1920) ودراسات لغوية تركية (المجلة الشرقية الألمانية، 74، 1920) ووصف لغات الأتراك وقبائلهم في القرن الحادي عشر الميلادي، عند محمود الكاشغري (مجلة كوروشي تشوما المجرية، 1، 1921) والله والأوثان: أصل التوحيد الإسلامي (مجلة علم الديانات 21، 1922) والدراسات الشرقية في ألمانيا (المجلة الشرقية الألمانية، 76، 1922) والدول الإسلامية (في كتاب تهذيب تاريخ الدول لشولتس، القسم الثاني، الفصل السابع عشر، ص 1 - 32، 1922) والشعر العامي القديم في تركستان، الجزء الأول (مجموعة آسيا، 1923)
والجزء الثاني (مجلة آسيا الكبرى، المجلد الأول، 1924) وفي أوائل تاريخ الطريقة النقشبندية (الإسلام، 13، 1923) وملاحظات لتحقيق كتاب الفرق بين الفرق العبد القاهر البغدادي (العالم الشرقي، 19، 1925) ونصر بن مزاح أقدم مؤرخي الشيعة (مجلة الدراسات السامية - الحامية، 4، 1925) وقصص عامية قديمة في تركستان (مجلة آسيا الكبرى، 2، 1925) والأحاديث المثالية والروايات الخرافية المتعلقة بالحيوان في الأدب العربي القديم (إسلاميكا، 2، 1926) وصيغ مسجعة سامية (مجلة الدراسات الساميّة، 5، 1927) وكتاب الوزراء والكتّاب للجهشياري (إسلاميكا، 3، 1927) وفهرس المفردات التركية الوسطى، وفقاً لديوان لغات الترك لمحمود الكاشغري (ليبزيج 1928) وأسماء التصغير والتكبير في اللغات السامية (مجلة الدراسات السامية، 6، 1928) وأصوات طبيعية في اللغة التركية الوسطى (الأعمال الشرقية، 8، 1928) وسريانيات (مجلة الدراسات السامية، 6، 1928) وملاحظات عن أشعار مليح بن الحكم الهذلي (مجلة الدراسات السامية، 6، 1928) ولغة البلاط الملكي في بلاد تركستان القديمة (أوترخت 1939) وكتاب سر الصناعة لابن جني (إسلاميكا، 4، 319) وما قال ابن جني في اسم الإشارة المؤنث (إسلاميكا، 7، 1929) وملاحظات لتحقيق نطق اللغة الحبشية العادي (مجلة الدراسات السامية، 7، 1929) وأثر جديد للغة التركية الجنوبية (إسلاميكا 5، 1930) وكيف يعمل في مفعول الفعل المجهول فاعلة في اللغة العبرية (مجلة على العهد القديم، السلسلة الجديدة، 8، 1931) وألمانيا والشرق، خطاب ألقاه في حفل تعيينه مديرا لجامعة برسلاو (برملاو 1932) واشتقاقات مصرية قديمة ومناسبتها للغات السامية (مجلة الدراسات السامية، 8، 1932) ولتحقيق كتاب طوق الحمامة لابن حزم وتفسيره (إسلاميكا، 5، 1932) وهل يوجد أصل اللغات الحامية (مجلة أنتروبوس، 27، 1932) وفي الاشتقاق السامي والمصري القديم (منوعات ماسبيرو، 1، ص 379 - 383، القاهرة 1934) وكتابة العربية بحروف لاتينية واستعمالها للغات العالم الإسلامي الأدبية الرئيسية (ليبزيج 1935) ولمعرفة الخطوط العربية (مجلة الدراسات السامية، 10، 1935) وتصحيحات كتاب عيون الأخبار للدينوري، المطبوع في دار الكتب المصرية (مجلة المجمع العلمي
العربي في دمشق، 12، 1936) ومناظرات عربية على أصحاب النصرانية (منوعات جوتيه 96 - 106، تور 1937) وملاحظات لتحقيق كتاب أنساب الأشراف للبلاذري (المجلة الشرقية الألمانية، 91، 1937) واشتقاقات جديدة في اللغة المصرية القديمة واللغات السامية (مجموعة تكريم ترومبتي، ص 143 - 154 ميلانو 1938) وتاريخ الشعوب والدول الإسلامية، في خمسة أجزاء (ميونيخ - برلين 1939، الطبعة الثانية 1953 - وقد ترجع إلى الإنجليزية، لندن- نيويورك 1946، وإلى الفرنسية، باريس 1948، ونقله إلى العربية الدكتور نبيه فارس والأستاذ منير البعلبكي، بيروت 1949 - 51، وإلى التركية الدكتور عزت، أنقرة) وحال البحث عن اللغات السامية وموضوعاته (في كتاب دراسات عربية وإسلامية، 3 - 41، ليبزيج 1944) وملاحظات شتى في اللغة الكنعانية مجموعة تكريم ايسفلدت، 61 - 67، هاله 1947) ودراسات حبشية (وقائع مجمع العلوم السكسوني، مجلد 97 رقم 4، ليبزيج 1950) وتراجم مير علي شيرواني في حياة بعض المتصوفين الأتراك والمعاصرين له (وثائق إسلامية غير منشورة، وهي مجموعة تكريم هارتمان، ص 221 - 249، برلين 1952) واللهجات الكنعانية ومعها الأغاريتية. ثم اللغة العبرية (مقالان في كتاب تهذيب العلوم الخاصة بالدراسات الشرقية الذي نشره شبولير، المجلد الثالث، القسم الأول ص 40 - 58 و 59 - 69، ليدن 1953) وتأريخ اللغات الكنعانية ومعها الأغاريتية والعبرية والآرامية والسريانية والعبرية والآداب العربية (مقالات في كتاب تهذيب العلوم، لشبولير، المجلد الثالث، القسمان الثاني والثالث، ليدن 1954) وكتاب النحو والصرف التركي الشرقي في بلاد آسيا الوسطى الإسلامية الأدبية (ليدن 1951 - 54) واشترك مع شبولير، وهوفنير، وفوك، في تصنيف كتاب العربية فقهاً وأدباً (ليدن 1954) وما ألف العلماء العرب في أحوال أنفسهم (دراسة كتبها بالعربية خاصة بكتاب المنتي، القاهرة 1955).
أما الدراسات التي أسهم بها في دائرة المعارف الإسلامية فهي: عبد الغني، وعبد القادر البغدادي، والعبدري، والأبيوردي، وأبكاريوس، وأبو العيناء، وأبو عمرو، وأبو الفرج الأصبهاني، وأبو فراس، وأبو المحاسن، وأبو نعيم،