الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كتاب الطبقات لابن سعد (ليدن 1904 - 18).
إرنست هرسفيلد (1879 - 1948). Herzfeld، E.E
من علماء الآثار الإسلامية
، قضى ردحاً من الزمن منقباً عن مدينة سر من رأي، واتفق مع النبيل الألماني فردريخ فون زاره على تنظيم بعثة أثرية إلى دجلة والفرات. وعين أستاذاً للجغرافيا التاريخية في كلية الآداب والعلوم ببغداد (1920) وسافر إلى إنجلترا (1934) والولايات المتحدة. ثم رجع إلى التنقيب في مدينة حلب (1947) وقد كشف عن آثار السامانيين وسر من رأي، ووقف نشاطه على دراستها كتابة وتاريخاً وفنًّا، حتى توفي في بال بسويسرا. ونشر كتاب لإحياء ذكراه بعنوان: الآثار الشرقية لذكرى هرسفيلد (نيويورك 1952).
[ترجمته، بقلم جوير، في الإسلام، 1952].
آثاره: كتاب عن سامراء (برلين 1912) والرحلة الأثرية في بلاد الفرات ودجلة، دمشق، دراسة معمارية، قسم أول (الفن الإسلامي، المجلد التاسع، وأعيد طبعها، في 53 صفحة و 17 لوحاً مصوراً بمطبعة جامعة ميتشيجان 1942) ودمشق، دراسة معمارية، قسم ثان (الفن الإسلامي، المجلد العاشر، وأعيد طبعها في 58 صفحة و 27 لوحاً مصوراً، بمطبعة ميتشيجان 1943) وقسم ثالث (الفن الإسلامي 1946) وقسم رابع (الفن الإسلامي 1948) ومواد لمجموعة الكتابات العربية - التي باشرها فان بيرشم - القسم الثاني، سوريا الشمالية: كتابات حلب وآثارها، المجلد الأول، الجزء الأول، نصوص (المعهد الفرنسي بالقاهرة 1955) الجزء الثاني خرائط (المصدر السابق 1954) ودراسات في تاريخ الشرق وجغرافيته (تحت الطبع). وفي مجلة الإسلام: الفنون الإسلامية (1910) وقبة الصخرة (1911) ومشهد على (1914) وسامراء (1914) والمغول (1915 - 16) والكتابات العربية (1915 - 16) وخراسان والإسلام في إيران (1915 - 16) وفي المجلة الجغرافية: العرب والفرس (1907) وجغرافيا وتاريخ آسيا الوسطى (1909) وترجمة ماكس فان بيرشم (الإسلام 1922) وترجمة فردريخ زاره (الفن الإسلامي 1946).
فيشير (1865 - 1949). Fischer، Aug
ولد في هاله، وتخرج باللغات الشرقية على توربكه، وأتقنها وخلف سوسين عليها في ليبزيج (1899 - 1930) فتخرج عليه بها: شاده، وجراف، وبرجشتراسر. وقد نحا نحو فلاشر في العناية بفقه اللغة كأس لدراسة النصوص وتحقيقها، وامتاز ببراعة ودقة لا سيما فيها تناول من أصول اللغة وفن المعاجم وما اشتمل على الشعر القديم ولهجات الشعوب فجدد بمذهبه التعليم العربي في جامعات ألمانيا. وأنشأ مجلة الدراسات السامية في ليبزيج (1932) SZ وطارت له شهرة واسعة، وانتخب عضواً في المجمع اللي بدمشق والمجمع اللغوى بمصر.
[ترجمته، بقلم فوك، في المجلة الشرقية الألمانية، 1950].
آثاره: كتاب الأوائل لأبي هلال العسكري (ليبزيج 1896) ومخارج الأصوات في اللهجات العربية (ليبزيج 1917) ونشر زمام الغناء المطرب من النظم السائر في أقاصى المغرب، متناً وترجمة (ليبزيج 1918) وألف ليلة وليلة (ليبزيج 1918) والقرآن لأبي العلاء المعري (ليبزيج) وتذكرة الحفاظ للذهبي. وصنف فهرس المخطوطات العربية والفارسية الخاصة بالرحالة برتشارد (ليبزيج 1922) وجدد كتاب منتخب من نثر العرب لبرونو (ليبزيج 1928) وخير ما خلّف هو معجم اللغة العربية القديمة مرتباً على المصادر. وقد قضى أربعين سنة في جمعه وتنسيقه، ومن عاونه فيه بدرسي، وقدّم جذاذاته إلى المجمع اللغوى بمصر فواصل كرامير في ارلنجين العمل فيه وأصدر الجزء الأول منه مبتدئاً بحرف الكاف لأن معجم لاين ينهي عندها- بإشراف تلميذه بروناه (1954). ومن مباحثه في المجلة الشرقية الألمانية: سورة 101، 6 (1906) والمقدسي (1906) والموصل والبتراء (1908) ولهجات المغرب (1909 و 1913) وأوس بن حجر (1910) والسحر (1911) وسورة 2، 191 (1911 و 1912) وعبد الغني النابلسي (1914) والإسلام (1917) وتاريخ المغرب (1917) ودراسات لغوية عربية (1917 - 18) وتاريخ السفر (1918) والأدب العربي (1918) وابن بطوطة (1918) ولهجات السودان (1919) واسم محدد (1945 - 49). وفي إسلاميكا: تسمية امرئ القيس (1، 379) ونقائض جرير والفرزدق (1925) والأمير محمد سعيد حليم (1927) وعمرو بن معديكرب (1927) وسورة النجم، 55، 5 (1932).