الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
17 -
الشركة.
18 -
المساقات.
19 -
المزارعة.
20 -
الإجارة.
21 -
السبق.
22 -
العاربة.
23 -
الغصب.
24 -
الشفعة.
25 -
الوديعة.
26 -
إحياء الموات.
27 -
الجعالة.
28 -
اللقطة.
29 -
اللقيط.
منهح البحث:
وكان منهجي كما يلي:
أولًا: سرت على ترتيب الزاد.
ثانيًا: جعلت العناوين والتقاسيم على النحو الآتي:
1 -
الموضوع.
2 -
المبحث.
3 -
المطلب.
4 -
المسألة.
5 -
الفرع.
6 -
الأمر.
7 -
الجانب.
8 -
الجزء.
9 -
الجزئية.
10 -
الفقرة.
11 -
الشيء.
12 -
النقطة.
13 -
القطعة.
14 -
الشريحة.
والغرض من هذا التقسيم إبراز المحتويات وتيسير الوصول إليها، بحيث لا يفوت على القارئ أو الباحث شيء منها أو يخفى عليه وجودها أو موضعها، وليس المقصود حفظ هذه الأقسام أو الإحاطة بها.
ثالثًا: لم أعتن بذكر من ينسب إليه القول عند ذكر الخلاف؛ لأن العبرة بوجاهة القول بقطع النظر عمن قال به.
رابعا: لم أوثق المادة العلمية حتى لا يتضخم العمل ويتأخر إخراجه، ولعل ذلك يكون في طبعة أخرى إن شاء الله.
خامسًا: أحيانًا أعبر عن الاستدلال بالتوجيه وأحيانًا بالدليل وذلك للتنويع في العبارة فحسب.
سادسًا: لم التزم عند ذكر الأقوال تقديم الراجح أو المرجوح، فتارة أذكر هذا وتارة أذكر هذا من غير مراعاة لأمر معين.
سابعًا: قد لا أستقصي التقسيم في بعض الجزئيات لكثرة التقسيم فيها.
ثامنًا: قد أعبر بمن التبعيضية خصوصًا في التمثيل، مع أن الظاهر عدم وجود غير ما أذكره؛ احترازًا من وجود ما لم أطلع عليه.
تاسعًا: أحيانًا يكون ما تحت العنوان لا يجاوز سطرًا واحدًا وذلك أن المقصود فرز المعلومات عن بعضها بالعنوان وليس المقصود بما يذكر تحت العنوان كما معينا.
عاشرًا: قد تكرر الأمثلة في أكثر من موضوع خصوصًا في الشروط في البيع، وذلك أن الحاجة تدعو إلى كثرة الأمثلة لتوضيح المراد، وقد يكون التمثيل بالمعهود أوضح من التمثيل بالغريب.
الحادي عشر: لم التزم إيراد عبارات المتن عند التقسيم؛ لأنها قد لا تنطبق عليه من حيث مساواتها له أو زيادتها عليه أو نقصها عنه.
الثاني عشر: قد أرجح غير ما ورد في متن الزاد أو الروض حسبما يظهر لي من الأدلة والتوجيه.
الثالث عشر: قد أترك الترجيح - وهو قليل - لتكافئ الأقوال وعدم ظهور الراجح منها.
الرابع عشر: لم التزم بلفظ الدليل اكتفاء بتحديد موضعه لمن أراد الوقوف على نصه.
الخامس عشر: جعلت عزو الأحاديث بأرقامها إن كانت مرقمة في الرجع، وإلا فبرقم الصفحة فيه.
السادس عشر: عملت فهرسًا إجماليًا للموضوعات العامة.
السابع عشر: عملت فهرسًا تفصيليًا للمسائل الفقهية الجزئية.
أسأل الله أن ينفع به وأن يجعله خالصًا لوجهه. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وصحبه أجمعين.
المؤلف
أ. د/ عبد الكريم بن محمد اللاحم