المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

باهبطا وجميعا حال وبعضكم مبتدأ ولبعض حال لأنه كان صفة - إعراب القرآن وبيانه - جـ ٦

[محيي الدين درويش]

فهرس الكتاب

- ‌[سورة الكهف (18) : الآيات 71 الى 82]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- نسيان نفسه عند ما قال: «أَخَرَقْتَها لِتُغْرِقَ أَهْلَها»

- ‌2- التورية في قوله «قالَ لا تُؤاخِذْنِي بِما نَسِيتُ»

- ‌3- توكيد الضميرين:

- ‌التوكيد بالضمائر في الشعر:

- ‌4- الاستعارة المكنية:

- ‌5- التقديم والتأخير:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الكهف (18) : الآيات 83 الى 88]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌بحث طريف يتعلق ب «في» :

- ‌[سورة الكهف (18) : الآيات 89 الى 98]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌1- أسماء الزمان والمكان تفيد زمان الفعل ومكانه

- ‌2- الظرف:

- ‌3- استطاع واسطاع:

- ‌[سورة الكهف (18) : الآيات 99 الى 106]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- الاستعارة المكنية:

- ‌2- جناس التصحيف:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الكهف (18) : الآيات 107 الى 110]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌جواب لو

- ‌ الفوائد

- ‌(19) سورة مريم مكيّة وآياتها ثمان وتسعون

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 1 الى 6]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- الاختراس في قوله «نِداءً خَفِيًّا»

- ‌2- الاستعارة المكنية:

- ‌3- التجريد:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 7 الى 15]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 16 الى 21]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌معنى بشرا سويا:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 22 الى 33]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ التعريف

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌1- خلاصة قصة ميلاد عيسى في القرآن الكريم:

- ‌2- أسرار الفاءات:

- ‌قلت:

- ‌القول الفصل في الفاء العاطفة:

- ‌الفاء الفصيحة:

- ‌3-لماذا انقشع الحزن عنها بسبب وجود الطعام والشراب

- ‌لماذا منعت من الكلام

- ‌4- مواضع زيادة الباء:

- ‌5- مبحث هام حول كان:

- ‌قلت:

- ‌6- بغيا:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 34 الى 40]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 41 الى 50]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌1- فن الاستدراج:

- ‌2- المجاز المرسل:

- ‌الفوائد:

- ‌1- المبتدأ الصفة:

- ‌2- عود إلى «يا أبت» :

- ‌3- من هو سيبويه:

- ‌حكم سيبويه:

- ‌مولده ونشأته:

- ‌كيف طلب النحو

- ‌بوادر نبوغه وحرية فكره:

- ‌بين سيبويه والكسائي:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 51 الى 58]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 59 الى 63]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌1- توكيد المديح بما يشبه الذم وعكسه:

- ‌2- التشبيه التمثيلي البليغ:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 64 الى 65]

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌عطف الإنشاء على الخبر وبالعكس:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 66 الى 72]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- فن القسم:

- ‌2- الافتنان:

- ‌3- فن الالتفات:

- ‌الفوائد:

- ‌نقاش طويل حول أيهم:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 73 الى 76]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌1- من الداخلة على التمييز:

- ‌2- معنى التفضيل:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 77 الى 84]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- الاستعارة المكنية:

- ‌2- توحيد الضد:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة مريم (19) : الآيات 85 الى 98]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌(20) سورة طه مكيّة وآياتها خمس وثلاثون ومائة

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 1 الى 8]

- ‌اللغة:

- ‌ الإعراب

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 9 الى 16]

- ‌اللغة:

- ‌ الاعراب

- ‌البلاغة:

- ‌فن الإبهام:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 17 الى 23]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌1- فن التلفيف:

- ‌2- التقرير:

- ‌عصا موسى وما فيها من أقوال:

- ‌قلت:

- ‌قلت:

- ‌3- الاستعارة المكنية:

- ‌4- الاحتراس والكناية:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 24 الى 35]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- الزيادة:

- ‌2- التنكير:

- ‌الفوائد:

- ‌بحث كي:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 36 الى 40]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- التفسير بعد الإبهام:

- ‌2- الإبهام:

- ‌3- المجاز العقلي:

- ‌4- التنكير:

- ‌5- المجاز المرسل:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 41 الى 47]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌ما يقوله النحاة:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 48 الى 55]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- الإيجاز:

- ‌2- الالتفات:

- ‌الفوائد:

- ‌حول «لا يضل ربي ولا ينسى» :

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 56 الى 63]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 64 الى 70]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- فن الاستدراج

- ‌2- فن توكيد الضميرين

- ‌ يوم الزينة

- ‌3- فن الإبهام:

- ‌نكتة أخرى في الإبهام:

- ‌4- فن التكرير:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 71 الى 76]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌معنى لأصلبنكم في جذوع النخل:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 77 الى 82]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- المجاز المرسل:

- ‌2- الإبهام:

- ‌3- التهكم:

- ‌4- المجاز العقلي:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 83 الى 86]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 87 الى 98]

- ‌اللغة:

- ‌ الإعراب

- ‌البلاغة:

- ‌خلاصة قصة السامري:

- ‌الفوائد:

- ‌صاحب الحال:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 99 الى 104]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 105 الى 114]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 115 الى 123]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌أسماء الأصوات:

- ‌نبذة من أسماء الأصوات:

- ‌[سورة طه (20) : الآيات 124 الى 135]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌النسخ في القرآن:

- ‌(21) سورة الأنبياء مكية وآياتها اثنتا عشرة ومائة

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 1 الى 5]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 6 الى 13]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌الفوائد:

- ‌1- قوله «كِتاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ»

- ‌2- بحث لما:

- ‌الأول:

- ‌الثاني:

- ‌الثالث:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 14 الى 23]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌«إلا» بمعنى «غير» :

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 24 الى 29]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 30 الى 33]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 34 الى 40]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌1- جواب «إذا» :

- ‌2- مجيء المصدر حالا:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 41 الى 47]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌مصدرا المرة والهيئة:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 48 الى 55]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 56 الى 61]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌1- حروف القسم:

- ‌2- خصائص فعل سمع:

- ‌3- معنى الاستعلاء:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 62 الى 70]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 71 الى 75]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌1- فلسطين:

- ‌2- إقام الصلاة وإيتاء الزكاة:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 76 الى 82]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌قصة حكم داود وسليمان في الحرث:

- ‌الحكم بالشريعة الاسلامية:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 83 الى 88]

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌1- خلاصة قصة أيوب:

- ‌2- الفرق بين الضّر والضّر:

- ‌3- التلطف في السؤال:

- ‌4- ذو الكفل:

- ‌5- ذو النون:

- ‌6- معنى لن نقدر عليه:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 89 الى 93]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 94 الى 100]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 101 الى 105]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الأنبياء (21) : الآيات 106 الى 112]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- القصر:

- ‌2- الإيجاز:

- ‌3- التوليد:

- ‌التوليد في الشعر:

- ‌الفوائد:

- ‌التعليق:

- ‌(22) سورة الحجّ مدنيّة وآياتها ثمان وسبعون

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 1 الى 4]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 5 الى 7]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- ائتلاف الطباق والتكافؤ:

- ‌2- الارداف:

- ‌3- التهذيب:

- ‌4- المذهب الكلامي:

- ‌5- المجاز:

- ‌شرطا المجاز:

- ‌قسما المجاز:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 8 الى 13]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 14 الى 17]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- الإيجاز والتمثيل:

- ‌2- تصدير الجملتين بان:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 18 الى 22]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌1- الحقيقة والمجاز:

- ‌2- الاستعارة التمثيلية في قطعت لهم ثياب:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 23 الى 25]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 26 الى 29]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌1- لام الأمر:

- ‌2-لماذا سمي البيت العتيق:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 30 الى 33]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 34 الى 38]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 39 الى 41]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌الجهاد ذروة سنام الإسلام:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 42 الى 46]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 47 الى 53]

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌أسطورة الغرانيق:

- ‌خلاصة ما كتبه العالم الهندي محمد علي:

- ‌خلاصة البحث الجليل الذي كتبه الامام محمد عبده:

- ‌الأول:

- ‌الثاني:

- ‌خاتمة هامة للأستاذ الامام:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 54 الى 60]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 61 الى 65]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 66 الى 70]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 71 الى 74]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌سلامة الاختراع:

- ‌وكذلك قوله في الهجاء:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الحج (22) : الآيات 75 الى 78]

- ‌الإعراب:

- ‌(23) سورة المؤمنون مكية وآياتها ثمانى عشرة ومائة

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 1 الى 11]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 12 الى 16]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 17 الى 21]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 22 الى 28]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 29 الى 36]

- ‌الإعراب:

- ‌ الفوائد

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 37 الى 43]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 44 الى 50]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 51 الى 56]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 57 الى 63]

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 64 الى 70]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 71 الى 76]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 77 الى 83]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 84 الى 96]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 97 الى 104]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 105 الى 110]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة المؤمنون (23) : الآيات 111 الى 118]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌(24) سورة النّور مدنيّة وآياتها اربع وستّون

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 1 الى 5]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 6 الى 10]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النور (24) : آية 11]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌ الفوائد

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 12 الى 15]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 16 الى 20]

- ‌الإعراب:

- ‌ الفوائد

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 21 الى 26]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 27 الى 29]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌ الفوائد

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 30 الى 31]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 32 الى 33]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 34 الى 38]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 39 الى 40]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 41 الى 44]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 45 الى 49]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 50 الى 53]

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 54 الى 55]

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 56 الى 58]

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 59 الى 61]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة النور (24) : الآيات 62 الى 64]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌(25) سورة الفرقان مكيّة وآياتها سبع وسبعون

- ‌[سورة الفرقان (25) : الآيات 1 الى 6]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الفرقان (25) : الآيات 7 الى 12]

- ‌الإعراب:

- ‌ البلاغة

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الفرقان (25) : الآيات 13 الى 16]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌الفوائد:

- ‌[سورة الفرقان (25) : الآيات 17 الى 19]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌[سورة الفرقان (25) : الآيات 20 الى 23]

- ‌اللغة:

- ‌الإعراب:

- ‌البلاغة:

الفصل: باهبطا وجميعا حال وبعضكم مبتدأ ولبعض حال لأنه كان صفة

باهبطا وجميعا حال وبعضكم مبتدأ ولبعض حال لأنه كان صفة لعدو وعدو خبر وجملة بعضكم لبعض عدو في محل نصب على الحال.

(فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقى) الفاء عاطفة وإن شرطية وما زائدة ويأتينكم فعل مضارع مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط والكاف مفعول به ومني متعلقان بيأتينكم وهدى فاعل يأتينكم، فمن اتبع الفاء رابطة ومن شرطية مبتدأ واتبع فعل ماض في محل جزم فعل الشرط وهداي مفعول به والفاء رابطة للجواب وجملة لا يضل في محل جزم جواب الشرط وفعل الشرط وجوابه خبر من وجملة من اتبع في محل جزم جواب إن.

‌البلاغة:

في قوله تعالى «إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى، وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى» فن بديع يسمى قطع النظير عن النظير وذلك انه قطع الظمأ عن الجوع والضحو عن الكسوة مع ما بينهما من التناسب، والغرض من ذلك تحقيق تعداد هذه النعم وتصنيفها، ولو قرن كلّا بشكله لتوهم المعدودات نعمة واحدة. ويسميه بعض علماء البيان «فن التوهيم» وقد سبقت الاشارة اليه وهو أن يأتي المتكلم بكلمة يوهم ما بعدها من الكلام أن المتكلم أراد تصحيفها وهو يريد غير ذلك، ومنها أن يأتي في ظاهر الكلام ما يوهم أن فيه لحنا خارجا عن اللسان، ومنها ما يأتي ظاهره يوهم أن الكلام قد قلب عن وجهه لغير فائدة، ومنها ما يأتي دالا على أن ظاهر الكلام فاسد المعنى وهو صحيح.

وهذه الآية من القسم الذي يوهم ظاهره أن نظم الكلام جاء على غير طريق البلاغة لكون لفظه غير مؤتلف بمعناه لما ترى في الألفاظ من

ص: 258

عدم ملاءمة، وإذا تأمله المتأمل حق التأمل وجده جاريا على منهج البلاغة بحيث لو جاء على ما توهمه المعترض لكان النظم معيبا. وفي الآية يقول المتوهم لو قيل لا تجوع ولا تظمأ ولا تضحى ولا تعرى لكان ذلك جاريا على ما توجبه البلاغة من الملاءمة والجواب ان مجيئها على ما توهمه المتوهم يفسد معنى النظم لأنه لو قيل: ان لك أن لا تجوع فيها ولا تظمأ لوجب أن يقول وانك لا تعرى فيها ولا تضحى، والتضحي البروز للشمس بغير سترة. قال الهذلي وقيل للمجنون كما في أمالي القالي:

سلبت عظامي لحمها فتركتها

مجردة تضحى لديك وتخصر

أي تلقى الشمس الضاحية مجردة فينال منها حرها وتلقى برد الليل مجردة فينال منها برده فهي معذبة ليلها ونهارها وإذا كان التضحي البروز للشمس بغير سترة كان معناه التعري فيصير معنى الكلام:

وانك لا تعرى فيها ولا تعرى وهذا فساد ظاهر، ولما كان هذا الفساد لازما للنظم على الوجه الذي توهمه المتوهّم وجب العدول عنه الى لفظ القرآن وهو أن يضم سبحانه لنفي الجوع نفي العري لتطمئن النفس بسد الجوعة وستر العورة اللذين تدعو إليهما ضرورة الحياة وتطلبهما طبيعة الإنسان بالجبلّة، ولما كان الجوع مقدّما على العطش كتقديم الأكل على الشراب أوجبت البلاغة تأخر ذكر الظمأ عن الجوع وتقديمه على التضحي لأنه مهم يجب أن يتقدم الوعد بنفيه كما تقدم الوعد بنفي الجوع، ويتأخر ذكر التضحي كما تأخر ذكر العري عن الجوع لأن التضحي من جنس العري والظمأ من جنس الجوع فإن قيل: لم ذكر التضحي وهو عري في المعنى وقد أغنى ذكر العري؟ قلت: في ذكر التضحي فائدة كبيرة وهي وصف الجنة بأنها لا شمس فيها كما قال سبحانه:

«لا يَرَوْنَ فِيها شَمْساً وَلا زَمْهَرِيراً» فإن التضحي عري مخصوص

ص: 259

مشروط بالبروز الى الشمس وقت الضحى لذلك سمي تضحيا والانتقال من الأعم الى الأخص بلاغة لاختصاص الأخص بما لا يوجد في الأعم وقال العز بن عبد السلام في الأمالي: كان المناسب من طريق المجاز أن لا تجوع ولا تظمأ ولا تعرى ولا تضحى للجمع بين المتماثلين فلم عدل عن هذا؟ والجواب: ان في الآية جناسا خيرا من هذا وذلك أن الجوع تجرد الباطن من الغذاء والعري تجرد الظاهر من الغشاء فجانس في الآية بين التجردين وكذلك الظمأ حر الباطن والضحى وهو الظهور للشمس حرّ الظاهر فجانس بالجمع بين الحرّين.

وقد رمق أهل البلاغة سماء هذا المعنى قديما وحديثا فقال أبو الطيب المتنبي:

وفقت وما في الموت شك لواقف

كأنك في جفن الردى وهو نائم

تمرّ بك الأبطال كلمى هزيمة

ووجهك وضّاح وثغرك باسم

يحكى انه لما استنشده سيف الدولة يوما قصيدته التي أولها:

على قدر أهل العزم تأتي العزائم

وتأتي على قدر الكرام المكارم

فلما بلغ الى هذين البيتين قال سيف الدولة: قد انتقدتهما عليك كما انتقد على امرئ القيس قوله:

ص: 260

كأني لم أركب جوادا للذة

ولم أتبطّن كاعبا ذات خلخال

ولم اسبأ الزق الروي ولم أقل

لخيلي كرّي كرّة بعد إجفال

فبيتاك لم يلتئم شطراهما كما لم يلتئم شطرا بيتي امرئ القيس وكان ينبغي لك أن تقول:

وفقت وما في الموت شك لواقف

ووجهك وضاح وثغرك باسم

تمر بك الأبطال كلمى هزيمة

كأنك في جفن الردى وهو نائم

فقال المتنبي إن صحّ أن الذي استدرك على امرئ القيس هذا هو أعلم بالشعر منه فقد أخطأ امرؤ القيس واخطأت انا، ومولاي يعلم أن الثوب لا يعلمه البزاز كما يعلمه الحائك لأن البزاز يعرف جملته والحائك يعرف تفاصيله، وانما قرن امرؤ القيس النساء بلذة الركوب للصيد، وقرن السماحة بسباء الخمر للأضياف بالشجاعة في منازلة الأعداء، وكذلك لما ذكرت الموت في صدر البيت الأول أتبعته بذكر الردى في آخره ليكون أحسن تلاؤما، ولما كان وجه المنهزم الجريح عبوسا وعينه باكية قلت «ووجهك وضاح وثغرك باسم» لأجمع بين الأضداد.

على أن في هذه الآية سرا لذلك زائدا على ما ذكر وهو أنه قصد تناسب الفواصل ولو قرن الظمأ بالجوع لانتثر سلك رؤوس الآي وأحسن به منتظما.

ص: 261