الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ر 346 - الثعالب - بطن من جديلة طي من القحطانية، وهم بنو ثعلبة ين رومان بن جندب، وبنو ثعلبة بن ذهل بن جزعاء بن ذهل بن رومان، والثلاثة مذكورون بأنسابهم في حرف الثاء المثلثة.
347 -
الثعالبة - بطن من بني الحسن السبط بن علي بن أبي طالب من بني هاشم، وهم بنو ثعلب بن مطاعن بن عبد الكريم بن موسى بن عيسى بن سليمان بن عبد الله ابي الكرام بن موسى الجون بن عبد الله بن الحسن المصنى ابن الحسن السبط بن علي بن أبي طالب، والحسن يأتي نسبه عند ذكره في حرف الالف واللام مع الحاء المهملة، ومنازل أرضهم الحجاز.
الألف واللام مع الجيم
348 -
الجعافرة - بطن من بني الحسين السبط من بني هاشم من العدنانية، وهم بنو جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين السبط، والحسين يأتي نسبه عند ذكره في حرف الألف واللام مع الحاء، وجعفر هذا من الائمة الاثنى عشر عند الاثنى عشرية، وهم امير المؤمنين علي بن
ابي طالب، ثم ابنه الحسن السبط، ثم أخوه الحسين السبط، ثم ابنه علي زين العابدين، ثم ابنه محمد الباقر، ثم ابنه جعفر الصادق هذا، ثم ابنه موسى الكاظم، ثم ابنه علي الرضا، ثمابنه محمدالجواد، ثم ابنه علي الهادي، ثم ابنه الحسن العسكري، ثم ابنه محمد المهدي وهو الثاني عشر، وهم يعتقدون أنه حي وينتظرون خروجه، وكان له من الولد موسى الكاظم ومحمد الديباجة، فاما موسى الكاظم فكان على زي الاعراب مايلا الىالسواد، ومن عقب موسى الكاظم أيضاً سوى من تقدم ذكره، علي الرضى الذي عهد له المأمون بالخلافة بعده ومات قبل المأمون، ومنهم أيضاً اسماعيل الامام الذي تنسب إليه الطائفة الاسماعيلية من الشيعة، وهو اسماعيل الأمام بن جعفر الصادق المقدم ذكره والى الاسماعيليي هؤلاء تنسب قلاع الاسماعيلية بأعمال طرابلس من الشام المعروفة بقلاع الدعوة، ومن عقب اسماعيل هذا العبيدريون خلفاء مصر قبل الدولة الايوبية، واما محمد الديباجة بن جعفر الصادق فانه بويع له بالخلافة أيام المأمون بمكة المشرفة ولم يتم أمره، قال الحمداني: وجاءت طائفة من بني جعفر الصادق الى مصر فنزلوا بصعيدها من المتمرغ بمنفلوط إلى أسيوط سلموط غرباً وشرقاً، قال ولهم أيضاً حدود ببلاد أخرى بسره، وذكر المقر الشهابي ابن فضل الله في مسالك الابصار ان بوادي بني زيد من بلاد الشام فرقة من الجعافرة، وكذلك بالقدس الشريف وفي بعض قرى اذرعات قوم يدعون انهم من بني جعفر أيضاً.
349 -
الجعافرة - أيضاً - بطن من الطالبين من بني هاشم من العدنانية وهم بنو جعفر الطيار بن أبي طالب، يأتي نسبه عند ذكر الطالبين في الالف واللام مع الطاء، وهو الذي قطعت يده يوم موته فاخبر النبي صلى الله عليه
وسلم ان الله تعالى جعل له منهما جناحين يطير بهما في الجنة، ولذلك قيل له الطيار، وكان له أولاد منهم محمد، وعبد الله، مسح النبي على رؤوسهم حين جاء نعي أبيهم جعفر سنة ثمان من الهجرة، ودعا لهم وقال أنا وليهم في الدنيا والآخرة، وكان عبد الله هذا يضرب بجوده المثل حتى يقال أنه لم يبلغ أحد في الإسلام مبلغه في الجود، وكان أهل المدينة يتداينون على قدومه، وتزوج محمد هذا أم كلثو ابنة عمه علي ابن أبي طالب بعد موت عمر بن الخطاب، قال في العبر: ومن ولد عبد الله هذا عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر، أقام بفارس وبويعة له في الكوفة في آخر الدولة الاموية، وأراد بعض سفه بن عباس تحويل الدعوة اليه فلم يوافق على ذلك أبو مسلم الخراساني القائ دم بدعوة بني العباس.
350 -
الجعافرة - بطن من بني عامر بن صعصعة من العدنانية وهم بنو جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، وعامر يأتي نسبه عند ذكره في حرف العين المهملة، ذكرهم الجوهري في صحاحة.
351 -
الجماعات - بطن من صبيح من فزارة منازلهم برقة.
352 -
الجمار - بفتح الجيم - بطن من لخم من القحطانية فبما ذكره أبو عبيد في أنسابه فقال: هم من بني تميم بن أريش بن أراش بن جزيلة من لخم، ولخم يأتي نسبه عند ذكره في حرف اللام، وقال الجوهري في صحاحه: جمرات العرب ثلاث بنو ضبة بن أد، وبنو الحارث بن كعب، وبنو نمير بن عامر، فطفأت منهما جمرتان جمرة ضبة لانها حالفت الرباب، وجمرة بني الحارث لانها حالفت مذحج، وبقيت جمرة نمير لم تطفأ لانها لم تحالف،