الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
اسْتِذْكَارُ الْقُرْآنِ الْكَرِيم وَتَعَاهُدُه
(خ م حم)، عَنْ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (" إِنَّمَا مَثَلُ صَاحِبِ الْقُرْآنِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْإِبِلِ الْمُعَقَّلَةِ (1)) (2)(إِنْ تَعَاهَدَهَا أَمْسَكَهَا (3)) (4)(وَإِنْ تَرَكَهَا ذَهَبَتْ)(5)(وَإِذَا قَامَ صَاحِبُ الْقُرْآنِ فَقَرَأَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ذَكَرَهُ ، وَإِذَا لَمْ يَقُمْ بِهِ نَسِيَهُ ")(6)
(1) الْمُعَقَّلَة: أَيْ الْمَشْدُودَة بِالْعِقَالِ ، وَهُوَ الْحَبْل الَّذِي يُشَدّ فِي رُكْبَة الْبَعِير. فتح الباري (ج 14/ص 250)
(2)
(خ) 4743، (م) 226 - (789)
(3)
أَيْ: اِسْتَمَرَّ إِمْسَاكه لَهَا. فتح الباري - (ج 14 / ص 250)
(4)
(حم) 5923، (خ) 4743، (م) 226 - (789)
(5)
(حم) 4759، (خ) 4743، (م) 226 - (789)، (س) 942، (جة) 3783
(6)
(م) 227 - (789)
(خ م ت حم)، وَعَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (" تَعَلَّمُوا كِتَابَ اللهِ وَتَعَاهَدُوهُ ، وَتَغَنُّوا بِهِ (1) فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا) (2)(مِنْ صُدُورِ الرِّجَالِ)(3)(مِنْ الْإِبِلِ فِي عُقُلِهَا ")(4)
(1) انظر معنى التَّغَنِّي في باب (من آدَابِ التِّلَاوَةِ تَحْسِينُ الصَّوْت)
(2)
(حم) 17355، (ن) 8049، (خ) 4746، (م) 231 - (791)، انظر صَحِيح الْجَامِع: 2964 ، أصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم (2/ 577)
(3)
(ت) 2942، (حب) 762، (ش) 8568
(4)
(خ) 4746، (م) 231 - (791)، (حم) 17355