المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌[من قريض الشيخ] - آثار عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليماني - جـ ٢٤

[عبد الرحمن المعلمي اليماني]

فهرس الكتاب

- ‌سورة الفاتحة

- ‌[البسملة آية من الفاتحة]

- ‌سورة البقرة

- ‌[قوله تعالى]: {فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ (175)}

- ‌[تعليق على آيات الصدقة (263 - 268)]

- ‌قوله تعالى: {وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ} [282]

- ‌سورة آل عمران

- ‌[معنى المحكمات والمتشابهات]

- ‌سورة النساء

- ‌سورة المائدة

- ‌سورة الأنعام

- ‌قوله تعالى: {وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ} [28]

- ‌سورة الأعراف

- ‌سورة الأنفال

- ‌سورة التوبة

- ‌سورة هود

- ‌سورة الرعد

- ‌سورة إبراهيم

- ‌سورة الحجر

- ‌سورة النحل

- ‌[توجيه عدم ذكر ميراث الجد في القرآن]

- ‌سورة الحج

- ‌سورة المؤمنون

- ‌سورة النور

- ‌قوله تعالى: {حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَى أَهْلِهَا} [27]

- ‌سورة القصص

- ‌سورة العنكبوت

- ‌سورة الأحزاب

- ‌سورةالصافات

- ‌سورة ص

- ‌سورة الشورى

- ‌سورة الواقعة

- ‌[قوله تعالى]: {وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (29)}

- ‌[قوله تعالى]: {فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ (91)}

- ‌سورة الحديد

- ‌سورة الحشر

- ‌الفيء في سورة الحشر

- ‌ قوله تعالى: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ} [7]]

- ‌سورة التغابن

- ‌[وجه تسمية يوم القيامة يوم التغابن]

- ‌سورة الملك

- ‌[قوله تعالى]: {فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا…} [15]

- ‌سورة المزمل

- ‌سورة المدثر

- ‌سورة القيامة

- ‌ قوله تعالى: {لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ (1) وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (2)}

- ‌ قوله تعالى: {بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ (4)}

- ‌سورة الليل

- ‌سورة المسد

- ‌[حول إعجاز القرآن]

- ‌[شرح حديث: «خلق الله آدم على صورته»]

- ‌[معنى حديث: «من رآني في النوم فقد رآني»]

- ‌[الرد على مَن أنكر الأسباب الظاهرة، وادّعى أن السماع محض خلق الله تعالى من غير أن يكون سببه وصول الهواء المتموِّج إلى الصماخ]

- ‌[الدليل على عدم نبوّة النساء]

- ‌ممّا يستدلّ به في كيفية البعث

- ‌[معنى رفع السنن بسبب ارتكاب البدع]

- ‌[السرّ في خلود الكفّار في النار]

- ‌[رد على من استدل بحديث عِتْبان على مشروعية التبرك بالمواضع التي صلى فيها النبي صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[حكم الصلاة عند القبور]

- ‌[تعليق على أحاديث من صحيح البخاري

- ‌«إنما بقاؤكم فيما سَلَفَ قبلَكم من الأمم

- ‌«أسرعُكنَّ لحوقًا بي أطولُكُنَّ يدًا»

- ‌«كلاكما قتله، سَلَبُه لمعاذ بن عمرو بن الجموح»

- ‌مِن أحاديث رفع اليدين في الدعاء

- ‌«لو دخلوها ما خرجوا منها إلى يوم القيامة»

- ‌«لو كان الإيمان عند الثُّريَّا لنالَه رجال ــ أو رجل ــ من هؤلاء»

- ‌ باب تزويج الصغار من الكبار (تزويج عائشة)

- ‌ باب الدعاء للنساء اللاتي يهدين العروس، وللعروس

- ‌«ما زال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيُكتب عليكم

- ‌«لا يُلدغ المؤمن من جحر واحد مرَّتين»

- ‌قصة سلمان وأبي الدرداء

- ‌«إذا سلَّم عليكم أهلُ الكتاب فقولوا: وعليكم»

- ‌«أقيمت الصلاة ورجل يناجي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فما زال يناجيه

- ‌«اللهم صلِّ على آل أبي أوفى»

- ‌«أيها الناس ارْبَعُوا على أنفسكم، فإنكم لا تَدعُون أصمَّ ولا غائبًا

- ‌«يا ربِّ لا تجعلْني أشقى خلقك»

- ‌«والله لا أحملكم، وما عندي ما أحملكم»

- ‌«لعن الله السارق يسرق البيضة، فتُقطع يده، ويسرق الحبل، فتُقطع يده»

- ‌«لا يُجلد فوق عشر جلدات إلا في حدٍّ من حدود الله»

- ‌«باب إذا أُكره حتى وهب عبدًا أو باعه لم يجز. وقال بعض الناس:

- ‌«يُجاء بنوح يوم القيامة فيقال له: هل بلَّغتَ؟ فيقول: نعم يا رب

- ‌لخُلُوف فم الصائم أطيبُ عند الله من ريح المسك»

- ‌«لا ينبغي لعبد أن يقول: إنه خير من يونس بن متَّى»

- ‌[تعليق على أحاديث من «صحيح مسلم»]

- ‌«الحياء لا يأتي إلا بخير»

- ‌لا يدخل الجنةَ أحد في قلبه مثقال حبة خردل من كبرياء»

- ‌«أسلمتَ على ما أسلفتَ من خير»

- ‌لولا أنا لكان في [الدَّرْك الأسفل من النار]»

- ‌«تأخذ إحداكن ماءها وسدرتها فتَطهَّرُ فتحسن الطهورَ، ثم تصبُّ على رأسها

- ‌«خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالهاجرة إلى البطحاء فتوضأ فصلَّى الظهر ركعتين

- ‌ حديث الركعتين بعد العصر

- ‌ ولا صاحبَ كنزٍ لا يفعل فيه حقَّه، إلا جاء كنزُه يوم القيامة شُجاعًا أقرع

- ‌«لا يتصدَّق أحدٌ بتمرة من كسبٍ طيِّب إلا أخذها الله بيمينه فيربِّيها

- ‌«إن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين

- ‌«[قال رجل: لأتصدَّقنَّ اللَّيلةَ بصدقة] فخرج بصدقته فوضعها في يد زانية

- ‌«أفضل الصدقة ــ أو خير الصدقة ــ عن ظهر غنًى»

- ‌«إن الله مدَّه للرؤية»

- ‌ كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يصلِّي في رمضان فجئت فقمت إلى جنبه

- ‌«فرماها بسبع حصيات، يكبِّر مع كل حصاة منها، مثل حصى الخَذْف»

- ‌ حديث جبير بن مطعم(1)أنه رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم عرفة بعرفة

- ‌«ما رأيتُ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلى صلاة إلا لميقاتها، إلا صلاتين:

- ‌«لا يصبر أحد على لَأْوائها [فيموت]، إلا كنت له شفيعًا أو شهيدًا يوم القيامة

- ‌«الطعام بالطعام مثلًا بمثل»

- ‌«يضحك الله إلى رجلين، يقتل أحدهما الآخر، كلاهما يدخل الجنة»

- ‌«لا تبدءوا اليهود و [لا] النصارى بالسلام، فإذا لقيتم أحدهم في طريق

- ‌«ارمِ فداك أبي وأمِّي»

- ‌«خير نسائها مريم بنت عمران، وخير نسائها خديجة

- ‌«ولو دَعَتْ عليه أن يُفتَن لَفُتِن»

- ‌«لا يدخل الجنَّة قاطع»

- ‌«لا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تقاطعوا، وكونوا عباد الله إخوانًا»

- ‌ قول سراقة: «فالله لكما أن أردَّ عنكما الطلب»

- ‌[تعليق على أحاديث من سنن أبي داود]

- ‌[تعليق على مواضع من «الموطأ»]

- ‌«إذا جاء أحدكم الجمعة فليغتسل»

- ‌[باب] الزكاة في الدين

- ‌صدقة الخُلَطاء

- ‌ مسألة ضمِّ الماشية المستفادة بنحو ميراثٍ إلى ما قبلها من جنسها

- ‌«قد أنكحتكها بما معك من القرآن»

- ‌[تعليقات على أحاديث من «مجمع الزوائد»]

- ‌«إنَّ أبي وأباك وأنت في النار»

- ‌«من مسَّ فرجه فليتوضأ، وأيما امرأة مست فرجها فلتتوضأ»

- ‌«كان عبد الله يقول: «تجوَّزوا في الصلاة، فإن خلفكم الكبير والضعيف

- ‌«خذ غيرها يا أبا هريرة فإنه لا عيش إلا عيش الآخرة»

- ‌«يا معاذ بن جبل لا تكن فتّانًا، إما أن تصلي معي وإما أن تخفف على قومك»

- ‌ الرجل يؤمُّ النساء

- ‌[فوائد من حديث اتِّخاذ بعض الصحابة الخيطين لمعرفة طلوع الفجر]

- ‌«الصوم لي وأنا أجزي به»]

- ‌«إن الله حرَّم عليكم عقوق الأمهات

- ‌«الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق»

- ‌[الجمع بين أحاديث ذم المبادرة بالشهادة وأحاديث الحث على ذلك]

- ‌«إنما الولاء لمن أعتق»

- ‌«تلك امرأة يغشاها أصحابي، اعتدِّي عند عبد الله بن أمِّ مكتوم

- ‌«هي رخصة من الله عز وجل، فمن أخذ بها فحسن، ومن أحبّ أن يصوم فلا جناحَ عليه»

- ‌«إن كنت عبد الله فارفع إزارك»

- ‌قوله في دعاء الاستسقاء: «دائمًا إلى يوم الدين»

- ‌قوله صلى الله عليه وآله وسلم في آلة الحرث(5): «ما دخل هذا بيت قوم إلا دخله الذلّ»

- ‌«تُستأمر اليتيمة في نفسها، فإن سكتت فهو رضاها، وإن كرهت فلا كره عليها»

- ‌[تعليق على «مقدمة الفتح» حول رواية الحسن عن أبي بكرة]

- ‌باب [من قال]: لا يقطع الصلاة شيء

- ‌باب من جوّز طلاق الثلاث

- ‌لحوم الحمر [الإنسية]

- ‌[تعليق على كلام الحافظ في «التلخيص»]

- ‌«قد علمتها ثم أُنسيتها كما أُنسيت ليلةَ القدر»

- ‌حديث البراء: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا قال: «سمع الله لمن حمده» لم يَحْنِ أحدٌ منا ظهره حتى يقع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ساجدًا

- ‌أحاديث زيارة قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن «تلخيص الحبير» مع تصرُّف وزيادة من «التهذيب» و «اللسان»

- ‌[تعليق على «تهذيب التهذيب»]

- ‌[فائدة حول «أىى» في «الكفاية» للخطيب]

- ‌[كشف خطأ في مطبوعة «تهذيب التهذيب»]

- ‌[كشف سقط في مطبوعة «الإصابة»]

- ‌[معنى إطلاق وصف «الخوارج» على بعض الرواة]

- ‌[دفاعًا عن إمام المغازي ابن إسحاق]

- ‌[كلام على بعض الرواة]

- ‌[تعليق على كلام «السيد علوي» حول توثيق الوليد بن مسلم]

- ‌[شرح آية الوضوء]

- ‌[هيئات الصلاة والأصل في وضعها]

- ‌[مشروعية جهر الإمام بآمين]

- ‌[مناقشة الشافعية في قولهم بركنيَّة الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم في التشهد]

- ‌[بحث في فرضية التشهُّد الأول، وما الذي شُرِع له سجود السهو

- ‌[فائدة حول التشهد وعطف اسم النبي صلى الله عليه وآله وسلم على لفظ الجلالة]

- ‌[جمع الصلوات في الحضر]

- ‌[مسألة قضاء الصلوات المتروكة عمدًا]

- ‌[المسافر إذا نوى إقامة أربعة أيام فأكثر

- ‌وجوه الأفضلية في قيام الليل

- ‌[بحث في التراويح والوتر]

- ‌[تعليق على كلام الشافعي في استحبابه الانفراد في قيام رمضان]

- ‌[بعض ما وقع من المخالفات في المساجد]

- ‌[حكمة النهي عن تخصيص يوم الجمعة بالصوم]

- ‌[هل يكتفى في النسك بالنية دون النطق به

- ‌[بحث في ما يستثنى من قاعدة: «الأجر على قدر النصب»]

- ‌[فائدة في ذوي القربى]

- ‌[بعض صور النذر، وهل هي طاعة

- ‌[طهارة جرَّة الأنعام]

- ‌[تعليق على «مختصر المزني»]

- ‌بيع الفضة بالفضة، والذهب بالذهب، والمقتات بالمقتاتعلى الوجه المحرَّم، وحكمة تحريمه

- ‌[مناظرة فقهية في بعض صور الرِّبا]

- ‌[تعليق على «كتاب الأم» حول اشتراط منفعة الرهن]

- ‌[أنواع الرخص في العبادات]

- ‌[مسألة الطلاق الثلاث، والتحليل]

- ‌[حرمة ابنة الرجل من السِّفاح عليه]

- ‌مسألة المحرمات من الحيوانات

- ‌[جواز الشهادة على سماع الصوت]

- ‌[كراهية ذكر الله حال الحدث]

- ‌[مشروعية الوضوء للجنب إذا أراد ذكر الله]

- ‌[تعليق على كلام الشوكاني حول الزيادة على العدد الوارد في الأذكار]

- ‌[عدم جواز الاقتصار على لفظ الجلالة في الذكر]

- ‌حديث يتعلَّق بالعمل بالمفهوم

- ‌[المراد بالواجب في كلام الشارع]

- ‌[مما يستدل به على أن دلالة الاقتران معتبرة]

- ‌[اعتراض على قاعدة «لا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة»]

- ‌[نسخ المتواتر بخبر الواحد]

- ‌[الاستدلال بتروك النبي صلى الله عليه وآله وسلم

- ‌[تعليق على كتاب الموافقات]

- ‌[مما يقدح في حجيَّة عمل أهل المدينة]

- ‌[الفرق بين مفهوم الصفة ومفهوم اللقب]

- ‌[مسألة الصلاة في الدار المغصوبة]

- ‌[سبب موافقة الشافعي زيدَ بن ثابت في الفرائض]

- ‌دليل أن لا مفهوم للعدد

- ‌تعارض القول والفعل

- ‌[بحث في الوصف المناسب المؤثِّر في الحكم]

- ‌[استدلال على أن صيغة «افعل» للوجوب]

- ‌[تعليق الشيخ على حكاية من «الموافقات»]

- ‌أصلُ اللُّغةِ الإشارةُ

- ‌اشتقاق الكلمات

- ‌[بحث في أصل صيغ الفعل واشتقاقها منه، وإتيان بعضها مكان بعض]

- ‌[المناسبة بين رسم كلمتَي الصدق والكذب وبين معانيهما]

- ‌[تعليقات على مواضع من «مختصر المعاني شرح تلخيص المفتاح» و «حاشيته» للبنَّاني]

- ‌[بحث في المجاز العقلي]

- ‌[حول المثنَّى بالتغليب]

- ‌[تنبيهات على أبياتٍ لامرئ القيس]

- ‌[تعليقات على مواضع من «شرح الشافية»]

- ‌دلائل كون الكلمة أعجمية

- ‌[تعليق على كلام الجوهري في معنى «التدافن»]

- ‌[أنواع اسم الجنس والفرق بينها وبين الجمع واسم الجمع]

- ‌[مجيء «إذا» للماضي في القرآن]

- ‌[أمثلة لـ «فعيل» التي تأتي بمعنى «مُفعِل»]

- ‌[أمثلة لما شذَّ عن القاعدة في صياغة «أفعل» التفضيل وصيغة التعجب]

- ‌[حول توالي الإضافات]

- ‌[بحث في اشتقاق «أَحبَّ»]

- ‌[تعليقات على مواضع من «المثل السائر»]

- ‌[فائدة في نسبة المطر إلى «النوء»]

- ‌[بحث في معنى «أرأيتك»]

- ‌[بحث في الحرف الزائد]

- ‌[تعليق الشيخ على مواضع من «المُزْهِر»]

- ‌[تعليقات على مواضع من «أمالي القالي»]

- ‌[تعليق على «التنبيه على أوهام أبي علي في أماليه» للبكري]

- ‌[تعليق على «الطارقية» لابن خالويه]

- ‌[بحث في أدوات الاستفهام]

- ‌[تعليق على موضع من «عروس الأفراح»]

- ‌[بحث في منع «أبي هريرة» ونحوه من الصرف]

- ‌فوائد متفرقة

- ‌فروق ملخصة من "كتاب الروح"(1)لابن القيم

- ‌[الفرق بين العشق والرقَّة والفسق]

- ‌[اليُمْن والشؤم]

- ‌[في معنى حديث: "لا يسترقون ولا يتطيَّرون ولا يكتوون"(1)وحكم التداوي]

- ‌المعاريض

- ‌التعليم والحكمة

- ‌[قانون لتعليم علم النحو]

- ‌[مقدمة في فن المنطق]

- ‌[تأمّلات في بعض المقادير الشرعية]

- ‌[دفع طعن السيد العلوي في شيخ الإسلام والاعتذار عنه في ردّه لبعض الأحاديث التي يراها غيره أنها صحيحة]

- ‌[حول شدّة التعصّب المذهبي لدى الحنفية]

- ‌[زعم الصوفية أن العبادة لا تنبغي لقصد الجنة]

- ‌[سبب منع أبي بكر النفقة عن مسطح]

- ‌[مناظرة مع الشيخ الخضر الشنقيطي]

- ‌[منهج وضعه الشيخ لتأليف كتاب في التفسير]

- ‌[سرّ صيغة الجمع في السلام وجواب التشميت]

- ‌[كشف تحريف لأحد الجهلة في نسخة من "حلية الأولياء

- ‌[تعليق الشيخ على كلام الفراهي في كتابه "الرأي الصحيح في مَن هو الذبيح

- ‌[تقييد وفاة يحيى الهمداني]

- ‌[معاناة الشيخ مع بعض المصححين بدائرة المعارف]

- ‌[وصف نسخة من "سنن البيهقي" بخط مؤلفه]

- ‌[وصف نسخة خطية من "الرد على المنطقيين

- ‌[تحضيض الشيخ أركان دائرة المعارف أن يعلِّموا أبناءهم العربية]

- ‌[قواعد في صيغ الجمع باللغة الأوردية]

- ‌[تعليقات على مواضع من "ألف باء" للبلوي]

- ‌[تعليق على مواضع من "طبقات ابن سعد

- ‌[نظم في زكاة الحيوان]

- ‌[نظم في أصوات الحيوانات]

- ‌[من قريض الشيخ]

- ‌[رؤى رآها الشيخ]

الفصل: ‌[من قريض الشيخ]

[من قريض الشيخ]

للحقير:

زارت وقد جنَّ الظلام وغابت الـ

ـواشون فابتسمت ليَ الأفراحُ

سَفَرت فلم تأْلُ الفَرَاش تهافتا

يحسبن أن جَبِينَها مصباح

فَشَكت إليَّ فقلت صبرًا إنها

لَقلوبُ من يهواك والأرواح

* * * *

للحقير:

حِرْتُ في حبِّك

(1)

يا نور عيني

رُبَّمَا يَصْلُدُ فكر الحكيم

أنعيمٌ كامن في عذاب

أم عذابٌ كامن في نعيم

إنَّه جرَّعَنِي كلَّ ذلّ

وهوان وبلاءٍ عظيم

* * * *

للحقير:

خيرُ بني زمانِنا

وإنْ بدى مُشاهدا

سرابُ قاعٍ كلَّما

نَحَوْتَه تَباعَدا

(2)

* * * *

يا راميًا بالبندقيْـ

ـيَة وهو بالألحاظ أرمى

(1)

الرسم يحتمل: "حسنك".

(2)

المقطوعات الثلاث من مجموع [4657].

ص: 456

تُنمي يداه وإنما

ما يُرمَ بالعينين أصمى

* * * *

ألا قاتل الله المروءة إنها

لأجنى على نفس الطريق من الدهر

إذا طمحت عيناه قالت له اتئد

فأنت الفتى يخشى القبيح من الذِكر

(1)

* * * *

"أسرار البلاغة"(ص 109).

[قال] ابن نُباتة:

قد سَمِعْنا بالعِزِّ من آلِ ساسا

نَ ويُونانَ في العُصور الخوالِي

والملوكِ الأُلَى إذا ضاع ذِكْرٌ

وُجِدُوا في سوائر الأمثالِ

مَكْرُماتٌ إذا البليغُ تعاطَى

وَصْفَها لم يجدْهُ في الأقوال

وإذا نحن لم نُضِفْه إلى مد

حِكَ كانت نهايةً في الكمال

إن جمعنَاهُمَا أضرَّ بها الجمـ

ـعُ وضاعت فيه ضَياعَ المُحال

فهو كالشمس بُعْدُها يملأ البَدْ

ر وفي قُرْبها مُحاقُ الهلال

[قال الشيخ]: قد كنت قلت في هذا المعنى قبل أن أقف على هذه الأبيات:

إذا عالم منكم دنا بان نقصُه

كذلك نقص البدر إن قارب الشمسا

(2)

* * * *

(1)

المقطوعتان من مجموع [4729].

(2)

مجموع [4716].

ص: 457

الحمد لله.

في الله ثم المجد يقدس هاشم

أسباب حتفهم تُقًى ومكارم

...........

(1)

بهم شرف لهم

في الدين والدنيا وفخر دائم

جادوا إلى بذل النفوس فكلهم

كعب بن مامة والمبخَّل حاتم

وحموا إلى أن غالبوا عن جارهم

طغيان أخضر موجه متلاطم

(2)

أحمد والرزايا مألف

لكم فهل هي شيعة بهواكم

ماذا يقول لكم وأنتم معدن

للصبر والتأساء من عزَّاكم

(3)

* * * *

إذا أَلِف المرء المشقة جاهلًا

سواها فزالت عنه حنَّ كعادته

ولكن سريعًا ما يقر قراره

كذاك بكاء الطفل عند ولادته

* * * *

ولو نطق المولود قال مبادرًا

إذا سِيلَ ما يُبكيه ساعة يوضع

وُكِلتُ إليكم بعد أن كان خالقي

كفيلي ومهما تحفظوا فمضيَّع

(4)

* * * *

وضَعَ الإبهام بين الإصبعين

مُعْرِضًا لمَّا رأى حِدّة عيني

لم يُفدْ ذاك فأبدى ذهبًا

ففهمت النكتتين الحُلوتَيْن

* * * *

(1)

كلمتان مطموستان.

(2)

كلمة مطموسة.

(3)

مجموع [4716].

(4)

المقطوعتان من مجموع [4718].

ص: 458

رشأٌ أمعنتُ لا عَنْ غرضٍ

نظرًا فيه بنادي البَيعتينِ

لم يُعِرني نظرةً لكنه

وضع الإبهام بين الأصبعين

نكتةٌ واضحةٌ لو أنها

صادفت عندي فهمًا غير ذين

ثم أبدى عابثًا كيسًا له

فيه كُثْرٌ من بُنيّاتِ اللُّجينِ

فبدت لي عندها تهمته

(1)

وفهمت النكتتين الحلوتَيْنِ

فرماني ظَرفُه بل خوفُه

في الذي خاف ولكن لا لِشَيْنِ

(2)

* * * *

لكاتبه:

أفحمني من لم يكن عارفًا

لو لم يكن من ساحلي غارفًا

كالشمس منها نور بدر الدُّجى

وربَّما يُلفى لها كاسفًا

* * * *

قالوا على البعداء أكثر جوده

فأجبتهم لا غرو فيه ولا عجب

فالشمس تحبو البدر بالأنوار إذ

ينأى وينقص كلما منها اقترب

* * * *

كم من عداء في التدا

ني كان ودًّا في التنائي

كالشمس فصل القيظ تكـ

ـره وهي تُعشق في الشتاء

(3)

* * * *

(1)

غير محررة في الأصل.

(2)

المقطوعتان من مجموع [4719].

(3)

المقطوعات الثلاثة من مجموع [4719].

ص: 459

في 4/ 4 / 1372 هـ.

كيف يرجو الكريمُ إنصاف دنيا

هُ وميزانُ عدلِها الميزانُ

عدلُه أنّ فيه يرتفعُ الدّو

نُ وينحطُّ ما لَه الرجحانُ

(1)

* * * *

[وصف الباخرة]

(2)

طوينا العُباب على باخره

تبيت لقاموسه ماخره

بناء على الموج ما إنْ له

أساسٌ سوى اللجّة الزاخره

إذا ما تأملتها من قريبٍ

تخال بها بلدة عامره

وتحسبها جبل النار إن

تعالت ................ الثائره

................ إن بدت

بعيدًا كمدخنة زاهره

تباري وما إن تبالي الرِّياح

أعادلة هي أم جائره

وليست تُرى لسكون الرّياح

على الماء راكدة حائره

يهيج الخضمّ ويرتج وَهْي

به جدّ هازئة ساخره

لها النار قوتٌ متى لم تجِدْهْ

رأيت قواها له خائره

يصرّفها رجلٌ واحدٌ

فتنقاد خاضعةً صاغره

يراعي النجومَ لها، والنُّجوم

لديه ــ لعمرك ــ في دائره

(3)

* * * *

(1)

مجموع [4721].

(2)

ما تركناه نقاطًا فلم نتبينه في الأصل.

(3)

مجموع [4726].

ص: 460

لكاتبه:

هو كالجوِّ فكن راجِيَه

خائفًا حال احتدادٍ وسكونْ

فلقد يضحك عن صاعقةٍ

ولقد يعبس عن غيثٍ هَتُون

(1)

* * * *

للحقير وأنا في قضاء الحُجَرية لمَّا بنى مفتي القضاء أمين وقف الشيخ عمر الطيار دارَه في مركز القضاء المذكور، فلما أتمَّ طبقتها الثانية أوكر

(2)

على عادة الناس اليوم في الولائم من الذبح وتفريق اللحم ثم اجتماع الناس للسمر في بيت المولم. فحضرنا فحصل ازدحام مفرط، فارتجلتُ ولم أفُهْ بها، قلتُ:

بنى المفتي أمين الوقف دارًا

تفوق متانة القصر المشيد

وأوكر داعيًا للناس ليلًا

إليها ذي القرابة والبعيد

وكنا في الذين دُعُوا فجِئْنا

وأظْفرنا محلًّا للقعود

تزاحمْنا كما رُصِفت ورُصَّت

نُزحزح كالوحوش لدى الورود

فلو من تحتنا الأخشاب زالت

ثبتنا في الهواء بلا عمود

عسى الرحمن يمنحنا اكتفاءً

بها الإعفاء عن ضمِّ اللحود

(3)

* * * *

(1)

مجموع [4729].

(2)

أوكر: عَمِلَ وكيرةً، والوكيرة: طعام يعمل لفراغ البنيان ــ كما في القاموس ــ.

(3)

مجموع [4708].

ص: 461

جمعَ الشملُ بعد طول الشَّتات

وصفا وِرْدُنا برغم الوُشاة

هجرونا حتى إذا ما يئسنا

أسعفونا بنظرةٍ والتفات

وجفاء الهوى عسيرٌ وأيسر

لسواه من سائر الحادثات

زارني من أحب بعد ازورارٍ

فاستحالتْ بقربه حالاتي

ودنَا مُسعِدًا وباتَ نديمي

فلنعم البياتُ كان بَياتي

ولقد صُلْت بالعتاب عليه

وتتبعتُ سائر التبِعات

فأتاني بحجة تدفع اللو

مَ، وعذرٍ مَحا جميع التِّرات

* * * *

رويدًا أمينَ الله فالحبُّ ذمَّة

لمن حبَّ من محبوبه بأمان

فلا تَجزِينْ أُمنيَّتي بمنيَّتي

وبعض منايا العاشقين أماني

فإنك إن تفعلْ تكنْ تلك بدعةً

عليكَ إثْمُها ما أقبلَ الملَوان

وحسبُك فتكًا بي عيونُك إنها

ستكفيك بي عن حدِّ كلِّ يماني

أعوذ بحسن الوجه منك من الردى

فحسبيَ ما من مقلتيك أعاني

سمعنا بموتٍ في الهوى غايةً، وما

سمعنا بضربٍ في الهوى وطعانِ

فإن كنتَ مِن شُحٍّ بوَصْليَ باخلًا

فدعْ ليَ روحي واتركنَّ وشاني

* * * *

ألا فَصَمتْ أواخيَها نوارُ

وشَّط عن المشوق بها المزارُ

وأَنْجَدَ أهلُها فهُمُ بنجدٍ

وأهلي في تهامة قد أغاروا

وعهدي بالنوار وقد أطلَّتْ

تشيِّعُني إذا ارتفع النهارُ

ص: 462

وأدْمُعُها على الخدَّين تجري

ودمعي في الخدود له انهمار

لها من نرجِسٍ طَلٌّ لورد

ولي عَنَم يُطِلُّ له بُهار

على أنَّا اعتنقنا فافترقنا

وفي الأحشاء نارٌ واسْتِعار

فأضحى الحَبْل مجذومًا وعهدي

بها والحبل مفتولٌ مُغارُ

وكم من ليلة بتنا جميعًا

(1)

* * * *

ألا إن بحري أجل البحار

فلا أرتضي درًّا الَّا الدراري

ومن كان جار إمام الهدى

وجلوته للمزايا الكبارِ

إمامَ الهدى يا زكيَّ الخلال

ذكي الفروع زكي النِّجار

عُبيدُك ذا قاصرٌ همَّه

على الكتْب لا فضَّةٍ أو نُضارِ

فإن تأذنوا فكدا شأنكم

فما زال فضلكمُ في انهمار

* * * *

غَزالٌ تُزفُّ إلى خُنفساء

رأتْ وجه آخرَ يحكي القمرْ

فباتتْ وباتَ جميعُ النساء

إلى وجهه شاخصاتِ البصرْ

تَعَضُّ على كفِّها حسرةً

تلوم الزمان وتشكو القدرْ

* * * *

شيئان أشهى من نكاح الخرَّد

وألذُّ من شرب القَرَاح الأسود

وأجلُّ من رُتب الملوك عليهمُ

وَشْيُ الحرير مطرَّزًا بالعسجد

(1)

هنا توقف قلم الشيخ.

ص: 463

سُود الدفاتر أن أكون نديمَها

أبَدَ الزمان وبردُ ظلِّ المسجد

* * * *

سأجعل فضل مالي في كتابي

وأرضى بالرثاثة في ثيابي

[وأعرف]

(1)

أن درسًا في كتاب

ألذُّ من المطاعم والشراب

ومِن لُبْس الحريرِ ووَشْيِ خَزٍّ

وأحسنُ من ملامسة الكِعاب

(2)

(1)

خرم في الورقة، ولعله نحو ما قدَّرناه.

(2)

المقطوعات السبع الأخيرة من مجموع [4708].

ص: 464