الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
جامع كتاب القضاء
• ابن أبي شيبة [22464] حدثنا ابن عيينة عن يزيد بن يزيد بن جابر عن إسماعيل بن عبيد الله عن عبد الرحمن بن غنم قال: قال عمر: إن مقاطع الحقوق عند الشروط. اهـ صحيح، علقه البخاري، تقدم في كتاب النكاح.
• ابن سعد [3864] أخبرنا عارم بن الفضل قال: أخبرنا حماد بن زيد عن يحيى يعني ابن سعيد قال: قال عمر بن الخطاب: ما أبالي إذا اختصم إلي رجلان لأيهما كان الحق. اهـ مرسل جيد.
• معمر بن راشد [20678] عن أيوب عن ابن سيرين قال لابن مسعود: أما بلغني أنك تقضي ولست بأمير، قال: بلى، قال: فول حارها من تولى قارها. اهـ مرسل جيد.
• ابن أبي شيبة [22361] حدثنا إسماعيل بن عياش عن سفيان عن عمرو بن إبراهيم الأنصاري عن عمه الضحاك قال: اختصم رجلان إلى عمر بن الخطاب ادعيا شهادته، فقال لهما عمر: إن شئتما شهدت ولم أقض بينكما، وإن شئتما قضيت ولم أشهد. اهـ ضعيف، وفيه جهالة.
• الدارقطني [4597] من طريق معاوية بن يحيى هو الصدفي عن الزهري عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه أنه فدى يمينه بعشرة آلاف درهم، ثم قال: ورب هذا المسجد ورب هذا القبر لو حلفت لحلفت صادقا وذلك أنه شيء افتديت به يميني. اهـ ضعيف.
• البيهقي [20704] من طريق الشافعي أخبرني مطرف بن مازن بإسناد لا أحفظه أن ابن الزبير أمر بأن يحلف على المصحف. قال الشافعي رحمه الله: ورأيت مطرفا بصنعاء يحلف على المصحف. قال الشافعي رحمه الله: وقد كان من حكام الآفاق من يستحلف على المصحف، وذلك عندي حسن. اهـ ضعفه ان المنذر.
• يعقوب بن سفيان الفسوي [8437] أخبرنا محمد بن عبد الله الأسدي وقبيصة بن عقبة قالا حدثنا سفيان عن ابن أبجر عن الشعبي قال: كان مسروق أعلم بالفتوى من شريح، وكان شريح أعلم بالقضاء، وكان شريح يستشير مسروقا. اهـ كانوا يفرقون بين الفتوى والقضاء. وهذا إسناد صحيح.
• ابن سعد [8682] حدثنا مالك بن إسماعيل قال: حدثنا جعفر بن زياد عن هشام بن حسان عن ابن سيرين قال: أول من سأل في السر شريح: فقيل له: يا أبا أمية أحدثت قال: فقال إن الناس أحدثوا فأحدثت، قال: وكان يقول للبينة إذا اتهمهم وقد عدلوا قال: إني لم أدعكما ولست أمنعكما إن قمتما وإنما يقضي على هذا أنتما وإني إنما أتقي بكما فاتقيا على أنفسكما قال: فإذا أبوا إلا أن يشهدوا وقد عدلوا قال للذي يقضي له: أما والله إني لأقضي لك وإني لأرى أنك ظالم ولكن لست أقضي بالظن، إنما أقضي بما يحضرني من البينة وما يحل لك قضائي شيئا حرمه الله عليك، انطلق. اهـ سند جيد.