الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
النكت على خزانة الأدب
(*)
ط.
…
ط.
السلفية
…
بولاق
1/ 19 = 1/ 3 - على أنني راضٍ بأن أحمل الهوى
…
وأخلص منه لا عليَّ ولا ليا
+ هذا البيت ينسب إلى المجنون.
1/ 23 = 1/ 4 - "وقد منعه ابن الضائع وأبو حيان، وسندهما أمران: أحدهما أن الأحاديث لم تنقل كما سمعت من النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما رويت بالمعنى .... ".
+ النقل بالمعنى شيء ليس بمقصور على الأحاديث فحسب، بل إن تعدّد الروايات في بيت واحد من هذا القبيل. والقول بأن منشأه تعدد لغات القبائل ليس مما يتمشى في كل موضع. على أن إثبات ذلك في كل بيت دونه خرط القتاد. زد إلى ذلك ما طرأ على الشعر من التصحيف والوضع والاختلاق من مثل ابن دأب وابن الأحمر والكلبي وأضرابهم، ورواة الشعر أيضًا فيهم من الأعاجم والشعوبية أمم. على أن المسلمين في القرون الأولى كانوا أحرص على إتقان الحديث من حفظ الشعر والتثبّت في روايته. وقد قيَّض الله لأحاديث رسوله من الجهابذة النقاد من نفى عنه ما كان فيه شبهة الوضع والانتحال، وهذا حرم الشعر مثله.
1/ 31 = 1/ 9 - شرح أبيات التفسيرين لخضر الموصلي.
(*) جردت هذه النكت والتعليقات من هوامش "خزانة الأدب"(الأجزاء 1 - 4) طبعة المطبعة السلفية بالقاهرة 1347 - 1351 هـ.
+ يوجد منه نسخة بحيدر آباد وأخرى ببانكى بور، واسمه "الإسعاف بشرح شواهد القاضي والكشاف". وخضر هذا ترجم له الخفاجي في الريحانة ص 106 سنة 1306 هـ.
1/ 32 = 1/ 9 - محمد بن بشير الخارجي.
+ الخارجي من خارجة عدوان.
1/ 33 = 1/ 10 - النقائض لأبي حبيب.
+ صوابة "لابن حبيب". وحبيب: اسم أمه فلا يصرف، وقيل غير ذلك فيصرف.
1/ 33 = 1/ 10 - مختار شعراء القبائل لأبي تمام.
+ في غير هذا الموضع من الكتاب "أشعار القبائل" كما هو الظاهر.
1/ 33 = 1/ 10 - حماسة الشريف الحسيني.
+ الشريف الحسيني هو ابن الشجري. وطبعت في حيدر أباد.
1/ 33 = 1/ 10 - المجتبى لابن دريد.
+ في الطبعة الأولى: "المجتبى لابن حديد". وهو خطأ.
1/ 33 = 1/ 10 - شرح البردة للمرزوقي.
+ البردة هي بانت سعاد، وما في هامش الطبعة الأولى عن المرزوقي هذيان.
1/ 34 = 1/ 10 - نوادر أبي علي القالي وشرحها لأبي عبيد البكري ..... ، وأمالي أبي علي القالي وشرحها لأبي عبد البكري.
+ اشتبه علي البغدادي أمر الأمالي والنوادر. والأعجب أنَّه عدد شرح الأمالي أيضًا للبكري، مع أنَّه شيء واحد، فإن كل ما نقله عنه يوجد في اللآلئ شرح أمالي القالي، سواء نقله بلفظ شرح الأمالي أو شرح النوادر. وقد حققنا الأمر في مجلة الزهراء (3: 592).
1/ 34 = 1/ 11 - مرج البلاغة لابن فَضَالة المجاشعي.
+ ابن فضالة غلط، صوابه ابن فضّال (كشداد) ترجم له في معجم الأدباء 5: 289 - 295.
1/ 35 = 1/ 11 - الموشح لأبي عبد الله المرزباني.
+ صوابه لأبي عبيد الله. والموشح ظنه البغدادي في طبقات الشعراء، وللمرزباني كتب في هذا المعنى، إلَّا أن الموشح في ما أخذوه على الشعراء ليس إلَّا. وصنيعه هذا أوقعنا في الإقليد في أغلوطة.
1/ 35 = 1/ 11 - اليواقيت لأبي عمرو المطرّزي.
+ الصواب لأبي عمر المطرز. وهو الزاهد غلام ثعلب. وقد ترجمنا له وأوعبنا في أول كتاب المداخل له، وجعلناه أطروحتنا على انتقائنا عضوًا بالمجمع العلمي بدمشق في سنة 1929 م. وهذا الغلط يكثر في هذا الكتاب وغيره أيضًا. وكانت صناعة أبي عمر تطريز الثياب.
1/ 36 = 1/ 11 - كتاب القلب والإدغام لابن السّكيت.
+ الصواب "القلب والإبدال". والكتاب مطبوع، وسيأتي اسمه على الصواب في أكثر مظانه في الخزانة.
1/ 36 = 1/ 11 - الأنواء لأبي العلاء المعري.
+ هذا الكتاب لم أر من ذكره في عداد تآليف المعرّي.
1/ 36 = 1/ 11 - التنبيهات على أغلاط الرواة.
+ المعروف اسمه "
…
على أغاليط الرواة" فإنه جمع أغلاط.
1/ 37 = 1/ 12 - الفاخر المفضل للضبي.
+ هذا وهم، والصواب أن الفاخر لأبي طالب المفضل بن سلمة. والمفضل بن محمد الضبي صاحب المفضليات أقدم منه.
1/ 37، 435 =
1/ 12 - "وقد أملى هذا الشرح بالحضرة الشريفة الغروية
…
".
+ الغروية صواب نسبتها إلى (الغرى). وهو المشهد العلوي في النجف.
1/ 52 = 1/ 21 - عن محمد بن أحمد إلى الندى.
+ أبو الندى: بألف مقصورة. ويكتب الندا بالألف أيضًا كما في التبريزي طبعة بون.
1/ 57 = 1/ 23 - وقال آخر:
قوم إذا نبت الربيع لهم
…
نبتت عِداتهم مع البقل
+ البيت في اللآلئ ص 7 أيضًا من غير عزو.
1/ 60 = 1/ 26 - "قال أبو حيان التوحيدي: أبو حنيفة الدينوري من نوادر الرجال .... ".
+ هذه الترجمة إلى آخرها في معجم الأدباء 1: 125.
1/ 70 = 1/ 31 - وهبّت له ريح بمختلف الصوى
…
صَبا وشَمالا في منازل قفال
+ وشمالًا: حال من الريح. واعلم أن "هب" أن أتى بعده كلمة لإحدى الرياح فإنها تكون منصوبة على الحال، سواء تقدم ذكر الريح على الهبوب أولًا، كما يرجعون الضمائر إلى عدة أشياء من دون ذكرها، وهي الأرض والشمس وغيرهما. قال الحماسيّ:
والمطعمون إذا هبت شآمية
…
وباكر الحيّ من صرادها صرم
وربما يرفعون ما بعد "هب"، وهو قليل.
1/ 74 = 1/ 34 - كقوله:
داينت أروى والدُّيونْ تُقضَينْ
+ هذا من تمحّل النحاة، فإن الشطر لرؤبة (راجع اللآلئ ص 57).
ويليه:
فمطلت بعضًا وأدَّتْ بعضًا
…
الخ
فكيف يستقيم الأشطار بتنوين الترنم!؟
1/ 76 = 1/ 35 - فغضّ الطرف إنّك من نمير
…
البيت ن
+ النون لا يظهر معناها غير أن تكون علامة للنقيضة مفرد النقائض في نسخة النقائض عنده. وفي طبعة النقائض (ص 429) بدلها بيت تركه صاحبنا.
1/ 80 = 1/ 37 - "وكان ابنه بلال أعقّ الناس به".
+ الصواب "له"، فإن عقّ لا يحتاج إلى الباء في التعدية.
1/ 84 = 1/ 43 - ووالله لولا تمره ما حببتُه
+ عجزه: ولا كان أدنى من عبيد ومشرق
1/ 92 = 1/ 43 - شُبيل بن عزرة الضبعي.
+ في الأصل شبل بن عمرو، وهو خطأ. وفي طبعتي القالي (1: 50 أولى و 1: 48 ثانية): عروة، وهو تصحيف.
1/ 94 = 1/ 44 - قالت لنا وقولها أحزانُ
…
ذِروةُ والقول له بيانُ
+ في الأصل "ذروه". وهو خطأ.
1/ 99 = 1/ 48 - قول ذي الرمة:
أقول للركب لما عارضت أُصُلًا
…
أدْمانَةٌ لم تربّيها الأجاليدُ
+ لم تُرَبِّيها: كذا هو في الديوان أيضًا (ص: 133)، إلَّا أنّي أراه تصحيفًا، وأرى الصواب "لم تُرَبِّبْها" أو "لم تَرَبَّبْها"، وهما مستعملان بكثرة، أنشد اللحياني:
تُرَبِّبُه من آل دُودانَ شَلَّةٌ
1/ 105 = 1/ 51 - قول ذي الرمة:
وغير موضوح القفا موتودِ
+ الصواب "مرضوخ القفا" من الرضخ بالحجارة.
1/ 106 = 1/ 51 - "غلب عليه ذو الرمة لقولها (أي ميَّة) يا ذا الرمة. اهـ. وهذا خِلاف ما نقله ابن قتيبة في كتاب الشعراء أن ميّة بنت فلان بن طَلِبَة بن قيس".
+ كأن ابن قتيبة لم يذكر اسم أبيها، فكنى عنه لفلان، وهو عاصم بن طلبة بن قيس. وتكنى مية "أم نوراء".
1/ 118 = 1/ 58 - (أدنو فأنظورُ)
وهو قطعة من بيت ....
+ البيت لزهير.
1/ 123 = 1/ 61 - "يقول الرجل منهم الشعر في أقصى الأرض، فلا يعبأ به ولا يُنشده أحدًا".
+ في الطبعة الأولى "أحدًا" مرفوعًا. والصواب بالنصب.
1/ 124 = 1/ 61 - "التشبيهات العُقم، وهي التي لم يسبق إليها ولا يقدر أحد عليها، مشتق من الريح العقيم
…
".
+ قوله مشتق الخ هذا سبق قلم منه، فإن عُقُما (بضمتين) أو مخففة عُقْما (بضمة فسكون) جمع عقيم وعقيمة. وهومعلوم لا يحتاج إلى التنبيه. وكل فُعُل (بضمتين) لا يمتنع فيه فُعْل (بضمة فسكون).
1/ 125 = 1/ 62 - فعل الأديب إذا خلا بهمومه
…
فعل الذباب يرن عند فراغه
+ في الطبعة الأولى "يزن" بالمعجمة، وليس بصواب.
1/ 134 = 1/ 67 - "وأخوه الياس بالياء
…
".
+ الياس بلفظ ضد الرجاء، فألفه ألف وصل. وقيل الياس
كبسطام. وهو قول مردود.
1/ 142 = 1/ 71 - ابن برهان
+ ابن برهان بفتح الباء، هكذا ضبطوه.
1/ 142 = 1/ 72 - "وأم أناس بنت ذهل من بني شيبان
…
"
+ ذهل بن شيبان بن ثعلبة بن عكابة قبيلة معروفة. فقوله "ذهل من بني شيبان" ليس إلَّا موهما.
1/ 145 = 1/ 73 - "العباس بن مرداس
…
ابن أبي عامر بن حارثة بن عبد بن عبس
…
".
+ قوله "عبد بن عبس"، كذا في الاستيعاب بهامش الإصابة 3:101. وفي الإصابة 2: 272 والأغاني 13: 62 عبد قيس. ولم أحصل على ما أجزم به بصحة أحدهما، غير أن الظاهر ما في الأغاني والإصابة.
1/ 148 = 1/ 75 - "تِهامة -بالكسر- مكة شرفها الله تعالى، وأرض لا بلد".
+ البلد في اللغة كل أرض، ولا يختص بالمدائن.
1/ 152 = 1/ 77 - "وله [أي ابن ميادة] مع الحكم الحُضْري مهاجاة
…
".
+ كانت في الطبعة الأولى "الحضرمي" وهو غلط. والخضري من خُضْر (كقفل) بن محارب. شاعر معروف، ترجم له في الأدباء (4: 128)، وجاء في اللآلى (ص 5، 56) وهو معروف.
1/ 160 = 1/ 81 - قول المخبّل السعدي:
كاللؤلؤ المسجور أُغْفِل في
…
سِلكِ النظام فخانَه النَّظْمُ
+ كانت في الطبعة الأولى (اعقل)، وصوابه (أغفل). وقصيدة المخبل هذه مفضلية.
1/ 164 = 1/ 84 - قال الشاعر:
له متن عَيْر وساقا ظليم
+ المصراع ذكره القالي، ونقله البكري ولم يُثبِت عليه شيئًا.
1/ 168 = 1/ 86 - "هذا البيت من قصيدة لحكيم الأعور .... "
+ حُكَيم مصغر فيما أرى.
1/ 176 = 1/ 91 - "وكان رئيس الأبناء يوم أرمام"
+ كانت في الطبعة الأولى "الأنباء"، وهو تصحيف. هم أبناء العسكر الفارسي الَّذي أنجد سيف بن ذي يزن على الحبشة، ثم أقام باليمن ونكح بناتهم، فولد له هؤلاء الأبناء، ومنهم فيروز الديلمي ووهب بن منبه.
1/ 178 = 1/ 91 - "
…
لبلدة يقال لها العيلات .... "
+ لم أجد هذه البلدة في معجمي البكري وياقوت. ولا أدري هل هو بالياء أو بالباء.
1/ 178 = 1/ 92 - وذكرته بالله بيني وبينه
…
وما بيننا من مُدَّةٍ لو تذكّرا
+ في الطبعة الأولى "من هذه لو تذكرا"، وهو تصحيف.
1/ 186 = 1/ 97 - إذا سلكتَ سبيلًا أنت سالكه
فاذهب فلا يبعدنْكَ الله منتشرُ
+ الرواية الشائعة المقبولة "إمّا سلكت
…
البيت".
1/ 189 = 1/ 98 - قول المشمرخ بن عمرو الحميري:
وقريش هي التي تسكن البحر
…
وبها سُمْيت قريش قريشًا
+ البيت كان في الطبعة الأولى مدرجا، وهو من أبيات مذكورة في الصحاح.
1/ 192 = 1/ 100 - "وفيه أيضًا أن المسموع (أي جمع فاعل على فواعل) خمسة لا ثلاثة".
+ ذكر ابن خالويه في (ليس) له أربع كلمات فقط، وهي: فوارس، وهوالك، وخواشع، ونواكس. راجع ص 75.
1/ 193 = 1/ 101 - قد جرتِ الطير أيامِنِينَا
+ الرجز لأعرابي، وهو بتمامه في القلب والإبدال ص 9، واللآلئ 166 والعيني 2:435. وكانت في الطبعة الأولى "أيامينا". وهو خطأ.
1/ 198 = 1/ 103 - "وهو حجة على الكوفيين في جوازهم الجمع
…
".
+ سبق قلم صوابه "تجويزهم".
1/ 199 = 1/ 104 - "أحد عشر ذراعًا"
+ الصواب "إحدى عشرة ذراعًا"، إذ المعروف تأنيثها، ألا ترى كيف أنّثَها الراجز:
وهي ثلاث أذرع وشبر
1/ 199 = 1/ 104 - "قال عتبة بن مرداس
…
"
+ المعروف (عتيبة بن مرداس). وهو المعروف بابن فسوة، ويقال (عتبة). و (عينبه) تصحيف في معجم البلدان (زم) والأغاني. وراجع الاقتضاب 347 وطبقات الشعراء لابن قتيبة 217 والعمدة 2: 29 والأغاني (الثانية 19: 143) واللآلى 167.
1/ 199 = 1/ 104 - قول البحتري:
كالرمح أذرعه عَشْرٌ وواحدة
…
فليس يُزري به طولٌ ولا قِصَرُ
+ في اللآلي: فما استبد به طول ولا قصر
1/ 200 = 1/ 104 - "أراد الخيزرانة التي كان الخلفاء يجسونها بأيديهم".
+ كانت في الطبعة الأولى "يحبسونها" وهو تصحيف. وسيأتي ذكر الجس في الصفحة التالية.
1/ 200، 435 = 1/ 104 - "لبقي ذكر الأشبار لغوا"
+ في الطبعة الأولى "لبقيت الخ". وهو خطأ.
1/ 202 = 1/ 106 - "الفرزدق القطعة من العجين، وأصلها بالفارسية تراذده"
+ الَّذي أعرفه بالفارسية (براده) بضم الباء وفتح الدال، فلعل الكلمة بالفارسية مماتة.
1/ 213 = 1/ 112 - "كان يبرز احترازًا من الطمع .... "
+ في معجم الأدباء (3: 136)"يبزز"، وفي بغية الوعاة:"يتبزز" والغالب على الظن أن معناه: يبيع الثياب وهي البز.
1/ 213 = 1/ 112 - "قال ياقوت في معجم الأدباء: وذكر غيره أن .... "
+ أي غير السلفي. والعجب أن ما قبل هذه العبارة أيضًا من معجم الأدباء.
1/ 214 = 1/ 113 - إذا الله جازى أهل لُؤمٍ بذمة
…
فجازى بني العجلان رهط ابن مقيل
+ حفظي عن غير ما موضع (ورقة). ولعل الكاتب كرّر عروض البيت الثاني.
1/ 215 = 1/ 113 - قبيلته لا يغدرون بذمّة
....
+ حفظي "قُبَيِّلةٌ" وفيه المبالغة في الهجو.
1/ 217 = 1/ 114 - قال الشاعر:
المرء توَّاق إلى ما لم يَنَلْ
+ انظر أمثال الميداني ولاءً (2: 199، 158، 213)، والمستقصى، والبيان والتبيين (3: 98 الثانية) وقبله وبعده:
من عاش دهرًا فسيأتيه الأجَلْ
والمرء
…
الخ
الموت يتلوه ويلهيه الأمَلْ
1/ 220 = 1/ 116 - على زواحف نزجيها مَحاسيرِ
+ كانت في الطبعة الأولى "تزجيها" بالتاء. والتصحيح من س.
1/ 225 = 1/ 118 - أنى أجود لأقوامٍ وإن ضَنِنُوا
+ للقعنب بن أم صاحب، وصدره:
مهلًا أعاذل قد جرّبت من خلقى
1/ 225 = 1/ 118 - صددتِ فأطولتِ الصدود
…
+ تمامه: .............. وقلما
وصالٌ على طولِ الصدود يدومُ
1/ 231 = 1/ 121 - "قصيدته (أي أمية بن أبي الصلت) الحائية التي نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن روايتها
…
".
+ لا أدري أن يكون النهي صحَّ بذلك عنه، فإن ابن هشام رواها في السيرة (مع الروض 2: 114) وشرحها أبو ذر الخشنى، وأضرب عنها السهيلي لإعراضه عن شعر الكفرة. وهي في العقد وغيره.
1/ 233 = 1/ 123 - والشعشعانة: الناقة الخفيفة الطويلة"
+ في الطبعة الأولى (والشعشعاناث). وكرَّر ذو الرمّة هذا البيت
[هيهات خرقاء إلَّا أن يقربها
…
ذو العرش والشعشعانات الهراجيب]
في الميم أيضًا بتغيير القافية، فقال: .... العياهيم (انظر ديوانه ص 36 و 579).
1/ 235 = 1/ 124 - قل اللعين المنقريّ:
إني أنا ابن جلا إن كنت تعرفني
…
يا رؤبَ والحية الصمّاء والجبل
+ حفظي "في الجبل".
1/ 235 = 1/ 124 - وقال الآخر:
أنا القُلاخ بن جناب بن جلا
+ هو القلاخ. والعجب من عدم تصريح البغدادي باسمه مع أنَّه يقول (أنا القلاخ) ومع قول أبي أحمد [العسكري] الآتي.
1/ 239 = 1/ 126 - "والرُّدُف بضمتين جمع رِدْف بكسر فسكون".
+ أراه غلطا. والصواب أن صاحب المعاهد تسامح في التعبير بقوله من ردف الملوك، وهو مفرد مكان أرداف الملوك وهو جمعه. والرديف وإن كان بمعنى الردف إلَّا أنَّه لم يأت بمعنى ردف الملوك. وأما الرُّدُف (بضمتين) فالقياس يقتضي أن يكون جمعًا لرديف، كطرق وطريق.
1/ 240 = 1/ 127 - "ولا يكاد يكون الأزبّ إلَّا نفورًا".
+ ومن أمثالهم: كل أزب نفور.
1/ 243 = 1/ 129 - "وله (أي سحيم بن وثيل) سميَّان من الشعراء: أحدهما سحيم بن الأعرف .... ولم يذكر ابن قتيبة في طبقات الشعراء غير هذا .... والثاني: سحيم عبد بني الحسحاس
…
".
+ لعله وقف منها على نسخة غير مرضية. وإلَّا فإن القتيبي ذكر سحيم بن الأعرف في ص 407، وابن وثيل في بعض النسخ (انظر حاشية ص 408)، وعبد بني الحسحاس 241 و 41.
1/ 244 = 1/ 129 - "وسنذكر إن شاء الله ترجمته
…
في الشاهد الرابع والتسعين".
+ كانت في الطبعة الأولى (الثاني
…
)، وهو خطأ.
1/ 244 = 1/ 129 - "ولم يذكر الأندى
…
واحدًا من هؤلاء الثلاثة
…
"
+ صوابه "أحدًا".
1/ 244 = 1/ 129 - كانت في الطبعة الأولى: "بتوفيق من الله تعالى. ولم يذكر الآمدي في الشاهد الثاني والتسعين في كتابه المؤتلف
…
الخ".
+ في العبارة اضطراب. وما للآمدي وللشواهد، فليس كتابه في شرحها. عندي منه قطعة عتيقة.
1/ 250 = 1/ 133 - "تزيدني حُلوان
…
صوابه تزيد بن حيدان، نبه عليه العسكري في التصحيف فيما تلحن فيه الخاصة".
+ الَّذي ذكره شيخ أبي أحمد -وهو ابن دريد- في اشتقاقه (ص 314) أن تزيد ابن عمران بن الحاف، وأراه تسامحًا، والأصل (تزيد بن حلوان بن عمران) كما في اللسان (زيد). نعم عند الأنباري (789) كما قال أبو أحمد: تزيد بن حيدان بن عمران. وفي حاشيته أن حلوان في الطبري والبكري الخ. وعلى كل فقد فات صاحبنا أن يقول أن تزيد بفتح التاء كما ضبطه ابن دريد.
1/ 252 = 1/ 134 - الحارث بن قراد البهراني
+ كانت في الطبعة الأولى (البهرائي) بالهمزة. والصواب البهراني منسوبًا إلى بهراء، كما يقال في المنسوب إلى صنعاء: صنعاني، وهو من شواذ النسب.
1/ 256 = 1/ 136 - جزى الله عبسًا عبس آل بغيض
....
+ رأيته في غير ما موضع مشكولًا (آل بغيض) بالتصغير فرارًا من الإقعاد في مثل قول الربيع بن زياد:
ومجنبات ما يذقن عذوفا
انظر شرح الحماسة للتبريزي (3: 25).
1/ 259 = 1/ 137 - فقال أبو الأسود يمدحه:
كساك ولم تستكسِه فحمِدته
…
أخٌ لك يعطيك الجزيل ويأصِرُ
+ الأغاني (11: 118 الطبعة الثانية). وفي الوفيات في ترجمته (1: 241) أن البيتين له في عبيد الله بن أبي بكرة نفيع بن الحارث بن كلدة الثقفي. وفي اللآلى (ص 43) أنها في عبيد الله بن زياد. وفي العقد (1: 119 الجمالية) المنذر بن أبي سبرة. والبيتان مع روايتي ياصر وناصر في التصحيف 93، والدرة، والشريشي (1: 78) وحماسة البحتري (220 ليدن) أيضًا.
1/ 262 = 1/ 139 - شعر النابغة الذبياني: (الأبيات الأربعة)
جزى الله عبسًا عبسَ آلِ بغيض
…
جزاء الكلاب العاويات وقد فَعَلْ
+ والأبيات الأربعة - باختلاف يسير - في ديوانه (نسخة شيفر رقم 15) والعيني (2: 488) والفاخر (227) والنقائض (99) وأمثال الضبي (46) والعمدة (1: 94 و 11).
1/ 264 = 1/ 140 - "البيت من قصيدة للسفاح بن بُكَير بن مَعدان اليربوعي، رثى بها يحيى بن شداد بن ثعلبة بن بُسْر أحد بني ثعلبة بن يربوع".
+ في مقطعات مراث عن ابن الأعرابي (ص 116): "أبو السفاح الثعلبي أحد ولد بني عميرة بن طارق بن حصبة، يرثي يحيى بن مبشر اليربوعي". وفي الموفقيات للزبير بن بكار (ترجمة مصعب منه التي طبعها ووستنفلد) أيضًا أنه أبو السفاح، وهو بكير بن معدان بن عميرة بن طارق اليربوعي.
1/ 264 = 1/ 140 - "وقال أبو عبيدة: هي لرجل من بني قريع رثى بها يحيى بن ميسرة صاحب مصعب بن الزبير".
+ هذا لا يستقيم مع قول جرير في رثائه: صلى الإِله عليك يا ابن مبشر إلخ.
1/ 264 = 1/ 140 - وهذه أبيات من مطلعها:
صلي على يحيى وأشياعه
…
رب رحيم وشفيع مطاعْ (الخ)
+ عددها تسعة في الموفقيات (ص 77 - 78).
1/ 264 = 1/ 140 - "نقلته من المفضليات وشرحها لابن الأنباري"
+ راجع المفضليات مع الشرح (630).
1/ 264 = 1/ 140 - لما جلا الخلّان عن مصعب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
"فلا شاهد في البيت على هذه الرواية"
+ ورواية الموفقيات (لما جفا المصعب خلافه) فلا شاهد أيضًا.
1/ 265 = 1/ 141 - "وجرحني أي جر على نفسه جرائر
…
"
+ صواب - العبارة: "وجرّ أي جنى على نفسه جرائر". كذا في شرح أشعار الهذليين للسكري (الجزء المطبوع أولًا ص 84).
1/ 266 = 1/ 141 - "وكان له جار من خزاعة اسمه خاطم"
+ عند السكري (حاطم).
1/ 268 = 1/ 142 - قول عبد العزّى بن امرئ القيس الكلبي:
جزاني جزاه الله شرّ جزائه
…
جزاء سنمّار وما كان ذا ذنب
(الخ)
• أبيات الكلبيّ عند الطبري (2: 73 مصر) وفي ثمار القلوب (109) والحيوان (1: 21) والروض الأنف (1: 67) والعين (2: 496) والأغاني (2: 145) ومعجم البلدان (الخورنق).
1/ 271 = 1/ 144 - "وقال أبو عبيد البكري في شرح أمالي القالي
…
"
+ انظر: اللآلي 208.
1/ 275 = 1/ 146 - كقول الآخر:
وكلهم يجمعهم بيت الأدَمْ
+ أوّلُه:
الناس أخيافٌ وشتّى في الشِّيَمْ
وفي الشطرين أمثال. انظر للأول: الميداني (2: 242، 194، 262) والمستقصى. وللثاني جمهرة العسكري (199، 2: 232) الثمار (193) المستقصى وكنايات الجرجاني (117)، والألفاظ (52).
1/ 276 = 1/ 147 - "قال [أي العسكري] في كتاب -التصحيف، فيما غلط فيه النحويون: ومما قلبوه وخالفهم الرواة، قول الشاعر (لِيُبْكَ يزيدُ ضارعٌ
…
البيت). وقد رواه خالد والأصمعي وغيرهما بالبناء للفاعل من البكاء ونَصَبَ يزيد.
+ وقبل أبي أحمد العسكري نعى هذا الغلط وأمثاله على النحويين ابن قتيبة في شعرائه (ص 33) وقال: كان الأصمعي ينكر هذا ويقول: ما اضطره إليه! يريد سيبويه. وإنما الرواية "لَيبْكِ يزيدَ ضارعٌ" أي بالبناء للمعلوم.
1/ 282 = 1/ 150 - قول أبي نصر الميكالي:
وإذا الكريم مضى وولَّى عمره
…
كفل الثناءُ له بعُمر ثانِ
+ وتقدم أبو الطيب المتنبي أبا نصر الميكالي بقوله:
كفل الثناء بردّ حياته
…
لما انطوى فكأنه منشور
وتقدمهما آخرون.
1/ 292 = 1/ 156 - "وكان أبو عمرو وبن العلاء يسميه [أي النمر بنَ ثولب] الكيِّس"
+ كانت في الطبعة الأولى (الكبش)! وهو تصحيف. انظر: الشعراء (173) واللآلي (69) والأغاني (19: 157).
1/ 292 = 1/ 156 - "اعطوا السائل، اصحبوا الراكب. . ."
+ كانت في الطبعة الأولى (أصبحوا الراكب) وهو خطأ.
1/ 306 = 1/ 163 - "وقال القالي في شرح اللباب. . ."
+ شارح اللباب (فالي) بالفاء. راجع المزهر (2: 279 سنة 1325 هـ) قال: هو محمَّد بن سعيد السيرافي. وفي البغية (46): لم أقف على ترجمته.
1/ 309 = 1/ 165 - "لابن السِّيد البطليَوْسِيّ فيما كتبه على الكامل. . ."
+ كنت أذكر أن شرح الكامل لبطليوسيّ آخر غير ابن السّيد، فإنه لم يذكره أحد في عداد تآليفه، فنقّبت برهة عنه في تواريخ الأندلس إلى أن وقفتُ عليه في قطعة تكملة ابن الأبّار المطبوعة بالجزائر ص 207. وهو إبراهيم بن محمَّد بن إبراهيم أبو
إسحاق البطليوسي الأعلم المتوفي سنة 637 أو نحوها، وذكر شرحه على الكامل وترجم له في البغية 185 وسماه إبراهيم بن القاسم (ولا يصلح للتعديل) قال: وتوفي سنة 642 أو 646 هـ ولم يذكر الشرح. والحمد لله على ذلك.
1/ 310 = 1/ 166 - قول أعشى طَرود:
لا تبخلنّ بمالٍ عن مذاهبه
…
في غير زَلَّة إسراف ولا تَغَبِ
+ التغب: الوسخ والهلاك في الدين أو الدنيا. ورواه السيوطي في شرح شواهد المغني (ص 248)"الثغب"(بالمثلثة) قال: هو جمع ثغبة، وهي السقطة وما يُعاب على المرء. ولم أقف على هذا المعنى.
1/ 311 = 1/ 166 - "عبد الملك بن سِراج"
+ سراج ككتاب. وابن السرَّاج النحوي البغدادي المتقدم كفتَّاح.
1/ 311 = 1/ 166 - قال هوذة: (الأبيات الدالية)
+ ترجم له في الإصابة (3: 613) ونقل عن المرزباني أنَّه يعرف بابن الحمامة. وروايته:
أيدعى خثيم والشريد أمامنا
…
ويدعى رباح قبلنا وطرودُ
فإن كان هذا في الكتاب فهم إذن
…
مُلوك بني حُرّ ونحن عَبِيدُ
وهو الصواب، لا ما هنا.
1/ 312 = 1/ 166 - "أعشى طرود إسلاميّ، لكن لم يعلم ما هو: صحابي أم تابعي؟ "
+ ذكره الطبري وابن شاهين في الصحابة.
1/ 312 = 1/ 166 - "ولم يذكر أبو عبيد هذه الكلمة في المعجم"
+ هو البكري. وكان في الطبعة الأولى "أبو عبيدة"، وهو تحريف.
1/ 313 = 1/ 167 - "تلك النحاة الحسن بن أبي نزار"
+ الصواب أبو نزار الحسن بن أبي الحسن صافي. ترجم له في معجم الأدباء (3: 74).
1/ 317 = 1/ 169 - فقال من بعده:
عليك بالقصد فيما أنت فاعلُه
…
إن التخلُّق يأتي دونه الخُلُقُ
+ هو سالم بن وابصة الأسديّ (الكامل: 9 وشرح شواهد المغني 143). ولكنه لم يكن بعد القطامي بمعنى من المعاني. فقد ذكره الطبري في الصحابة وخولف، غير أنَّه لا شك في أنَّه في الطبقة الأولى من التابعين. مدح عبد الملك (الإصابة 2: 6). القطامي كان ابن أخت الأخطل، فهما معاصران.
1/ 319 = 1/ 170 - تكاد عطاياه يُجَنُّ جُنونُها
…
إذا لم يعوّذها بنَغْمة طالب
+ في الطبعة الأولى "بنعمة" بالعين المهملة، وهو خطأ.
1/ 320 = 1/ 171 - "وسأدارِيهِ".
+ في الطبعة الأولى "سأداويه". والتصحيح عن النقائض. وقوس حاجب مثل في العز. راجع خبر رهنها في النقائض 462، والمعارف (غوتنغن 295) والروض 2: 334 وثمار القلوب 501 والتلقيح 380 والعقد 62.
1/ 321 = 1/ 172 - "فلم يزل ينتقل في الإتحاف والبِرّ. . .".
+ مقتضى الكلام "في الإِكرام والبرّ" كما يفهم من النقائض.
1/ 322 = 1/ 172 - كذا فليجِلَّ الخطب وليفدح الأمرُ
. . . .
+ في الطبعة الأولى (كذا فليحمل). وهو خطأ.
1/ 322 = 1/ 172 - نسب أبي تمام إلى "الغوث بن طيء".
+ في الطبعة الأولى (يغوث) والتصحيح من الوفيات (1: 121)
في نسب أبي تمام. ومحال أن يلحق طيئًا بثلاثة عشر أبا. وعند السمعاني 365 سبعة عشر أبًا مصحَّفا.
1/ 323 = 1/ 172 - علي بن حمزة الأصفهاني.
+ غلط، صوابه أن علي بن حمزة بصري، وحمزه بن الحسن أصفهاني.
1/ 332 = 1/ 178 - وقال الشاعر:
وكلهمُ قد نال شِبْعًا لبَطْنِه
…
وشِبْع الفتى لُؤْمً إذا جاع صاحبُهْ
+ البيت لبشر بن المغيرة. وقبله:
جفاني الأمير والمغير قد جفا
…
وأمسى يزيد لي قد ازوَّر جانبُه
وله خبر عند التبريزي (1: 141).
1/ 334 = 1/ 178 - أبو عمر الجرمي.
+ في الطبعة الأولى (أبو عمرو الجرمي)، وهو خطأ. انظر: النزهة للأنباري 206.
1/ 334، 435 = 1/ 178
- "وأما خمسون فلم أعرف أسماء قائليها"[أي من شواهد سيبويه].
+ وأنا وقفت على قائلَي اثنين منها، فبقي المجهول 48 (1).
1/ 337 = 1/ 180 - "قال ابن الأنباري في شرح المفضليات. . .".
+ شرح المفضليات للأنباري القاسم بن بشار، يرويه عنه ابنه الإمام أبو بكر محمَّد المعروف بابن الأنباري. راجع الشرح نفسه، ومعجم الأدباء (6: 197). وقد تكرر هذا الغلط حيثما وقع ذكر الشرح.
1/ 345 = 1/ 184 - "كان لحمّاد صديق من دهاقين الفرس اسمه فَرُّوخ ماهان".
+ الأكثر في الكتابة (فرّخ) بلا واو، ومعناه المبارك.
(1) وتوصّل المرحوم عبد السلام هارون إلى معرفة قائلي طائفة أخرى منها في "معجم شواهد العربية" الذي نشره بالقاهرة سنة 1972 (م. ي.).
1/ 346 = 1/ 185 - "وكانت لملوك العجم صفة النساء مكتوبة عندهم. . . . فإذا وُجدت حُملَتْ إلى الملك".
+ أي صاحبة الصفة.
1/ 347 = 1/ 185 - "فإن لي حاجة بك".
+ صوابه (حاجة إليك). وهذا منه تغيير لألفاظ الأغاني.
1/ 349 = 1/ 186 - "معنى الزراية والأطنوزة".
+ يريد الطنز والسخرية، وهي كلمة أخلّ بها اللسان والتاج وشفاء الغليل.
1/ 352 = 1/ 188 - أنقاء. . . جمع نِقْو بالكسر، وهو عظم كل ذي مخّ".
+ والأنقاء أيضًا جمع نقى، وهو المخ.
1/ 352 = 1/ 188 - قال الآخر:
ولقد أمرت أخاك عمرًا أمره
…
فأبَى وضيَّعه بذات العُجْرُمِ
+ هو بشر بن سلوة. وفي الأصمعيات (66) لعمر بن الأسود.
وانظر: معجم البلدان (العجرم) والأنباري (23).
1/ 355 = 1/ 189 - "فسار حتى [إذا] صار في موضع. . . .".
+ الزيادة من الأنباري 24.
1/ 355 = 1/ 189 - "فجاور في بلى بن عمرو بن الحاف"
+ في الاشتقاق 314 "عمران بن الحاف".
1/ 357 = 1/ 190 - "قال أبو عبيد البكري في شرح نوادر أبي علي القالي. . .".
+ هو اللآلي الذي يعرف بشرح الأمالي لا غير. وهذا المنقول فيه في ص 121. وإني أعجب منه كيف عدّد الأمالي والنوادر في ذكر مراجعه، وكذا شرح الأمالي والنوادر أيضًا.
1/ 361 = 1/ 193 - قول امرئ القيس:
وبَيضةِ خدر لا يُرام خِبَاؤها
…
تمتّعتُ من لهوٍ بها غير مُعجَلِ
+ كانت في الطبعة الأولى بلفظ (وبيضة خلد. . . . تمنعت عن لهو). وهو خطأ.
1/ 362 = 1/ 193 - "بيت الشاهد لا يعرف قائله، وقيل: هو للأحوص". [وهو قوله:
ألا يا نخلةً من ذاتِ عرق
…
عليكِ ورحمةُ اللهِ السلامُ
+ أي من قصيدته التي ستأتي في الشاهد 106 وهي عند العيني (1: 108) وفي الأغاني (14: 61 الطبعة الثانية) وتزيين الأسواق 30 ولكنّي لم أجده فيها. وسيتكلم على البيت مرة أخرى في الشاهد 114.
1/ 367 = 1/ 196 - ذريني يكن ما لي لِعرضي وقاية
…
يقي المال عرضي قبل أن يتبدَّدا
+ في الطبعة الأولى (ففي المال). وهو خطأ.
1/ 370 = 1/ 197 - ". . . يوم الكلاب الثاني، فإن للعرب فيه يومين عظيمين"
+ النقائض 1072 و 149 و 452، والأنباري 427، وكتاب بكر 18، والأغاني 15: 70، والكامل (669 ط لبسيك)، والعقد 3: 353، والعمدة 2: 162 و 163، والميداني 2: 327، 262، 353، والتصحيف 14 و 15، واللآلي 10 و 29.
1/ 373 = 1/ 199 - "وهو صاحب المخرِّم ببغداد".
+ في نسب المخرم ونسبة محلة المخرم خلاف. راجع: معجم البلدان مادة (المخرم) والتاج (خرم) والنقائض 151.
1/ 377 = 1/ 201 - جاءت سخينة كي تغالب ربَّها
…
فليغلبنّ مُغَالبُ الغَلَّابِ
. . . "وفي نسخة (لفيتة) ".
+ أي بدل سخينة في قوله (جاءت سخينة) البيت. والنفيتة طعام أغلظ من السخينة. وفي الروض الأنف (2: 205): تأكل قريش الخزيرة والفيتة. فلعله مصحف الفتيتة أو النفيتة.
1/ 381 = 1/ 203 - "هلك لأبي ذؤيب بنون خمسة في عام واحد، أصابهم الطاعون، وكانوا هاجروا إلى مصر".
+ وفي التيجان أنهم كانوا قتلوا بذات الهجال، وكانوا عشرة في خبر طويل. وهو يخالف المعروف.
1/ 382 = 1/ 203 - "واستشعرت حربًا، فبتّ ليلة. . . .".
+ وكذا في ش وفي الإصابة 4: 66 (حربا). لكن في الروض الألف 2: 378 والاستيعاب 4: 65 (حزنا) كما هو الظاهر.
1/ 383 = 1/ 204 - "والدَرَج بفتحتين: الطريق، ورجع أدراجه [و] يُكسَر"
+ زيادة الواو عن القاموس مادة (درج). وأصل العبارة أن شاء الله: "ورجع أدراجه [بالفتح جمع درج و] يكسر".
1/ 385 = 1/ 205 - "أبو حريث: كنية الربيع. . ."
+ كانت في الطبعة الأولى (كنيته الربيع). وهو خطأ.
1/ 385 = 1/ 205 - "وهم المقيمون في الحيّ لما تذهب الرجال للغزو. . ."
+ لما الحينية تدخل على الماضي، فوجه الكلام "حينما يذهب الرجال للغزو".
1/ 386 = 1/ 206 - أجابه النابغة الذبياني وقال:
ألا من مبلغ عنّي لبيدًا
…
أبا الدرداء جحفلة الأتان (البيتان)
+ البيتان ليسا من شعر النابغة، ولا يوجدان في طبعات ديوانه الثلاث. والمعروف له من جواب يزيد أبيات تسعة أو أكثر، أوَّلُها:
لعمرك ما خشيت على يزيد
…
من الفخر المضلل ما أتاني الخ
(وكان اتفق لهذا العاجز جمع شعره). والدليل على ذلك أن لبيد المذكور اسمه فيهما لم يكن يكنى أبا الدرداء، وما للنابغة وهجو لبيد؟ ونونية النابغة توجد في رواية الأصمعي الذي شرحه البطليوسي وفي أشعار الستة بزيادة بيتين في ملحقها. وفي طبعة درنبورغ لرواية الطوسي وفي الطبعة الأخرى لنسخة شيفر وفيها بيتان زائدان. وفضلًا عنها فإن الأبيات المتفرقة منها توجد في
الخزانة (الشاهد 842) والنقائض 179 معجم ما استعجم للبكري 488 و 838 والعمدة 1: 76 و 2: 152 و 37.
1/ 387 = 1/ 206 - "وإن لم يوفوا بعرضي ولا يدانوه".
+ وجه الكلام "ولا دانوه".
1/ 391 = 1/ 208 - "لأن النحر في الشتاء".
+ النحر لا يختص بالشتاء، وإنما تكني العرب عن الشتاء بالقحط، ولهم في ذلك مئات من الأبيات معروفة.
1/ 391 = 1/ 280 - في نسب الخنساء. . . "بُهْثَة بن سُلَيم. . ."
+ في الطبعة الأولى (بهشة) بالشين. وهو خطأ.
1/ 400 = 1/ 212 - "وفي تاريخ للذهبي. . ."
+ للذهبي ثلاثة تواريخ: تاريخ الإِسلام، والعبر، ودول الإِسلام.
1/ 400 = 1/ 113 - "وفي الأغاني عن الأصمعي قال. . ."
+ هذا النقل عن الأغاني يوجد في 21: 39 وهذا دليل على أن الجزء الحادي والعشرين منه الذي كان طبع أولًا بليدن مجموع عن عدة نسخ من الأغاني من زياداتها على طبعة بولاق. وإنما نبّهنا على ذلك لأنَّ دار الكتب المصرية أنكرت هذا الجزء (انظر مقدمتها على الجزء الأوّل من طبعتها). وفي حفظي أني وجدت في اللآلي أيضًا نقلًا عن الأغاني وجدته في هذا الجزء.
1/ 408 = 1/ 217 - لابن ميَّادة:
ألا ليت شعري هل إلى أم مَعْمرٍ
…
سبيلٌ فأما الصبر عنها فلا صبرُ
+ في النسختين (فلا صبر) بالرفع. والصواب (فلا صبرا) بالنصب. وقد ورد في الكتاب (1: 193 بولاق) من غير عزو. والقصيدة في الأغاني (2: 270 دار الكتب) والعيني (1: 523). وكذا الصواب (إلي أم جحدر) وهي صاحبة ابن ميَّادة ذكرها في عدة كلمات له. و "أم معمر" في الكتاب تصحيف. ولكن العجب من العيني أنَّه مع ذكره أم جحدر وخبره
معها روى في البيت (أم معمر)، وفي بعض الأبيات الآتية (أم جحدر). والسبب أنَّه غلب على علمه تصحيف النحاة الشائع في البيت، فسابق حفظه عقله.
1/ 413 = 1/ 219 - وقد فتشت ديوان الأخطل من رواية السكري. . ."
+ رواية السكري وهي المطبوعة عن نسخة بطرسبورغ.
1/ 414 = 1/ 220 - "واسمه (أي الأخطل) غياث بن غوث. . ."
+ في الطبعة الأولى "من غوث" وهو تصحيف. ورأيت في المخطوطات هذا التصحيف -أي تصحيف بن بمن وبالعكس- كثيرًا جدًّا.
1/ 415 = 1/ 220 - فقال كعب [بن جعيل]:
ويلٌ لهذا الوجه غبّ الحمَّهْ
+ الحمة بالحاء في عامة المواضع، غير الاقتضاب فإن فيه (الجمة). ويروى:"شاهد هذا الوجه. . . الخ".
1/ 415 = 1/ 220 - الدَّوبل: الحمار القصير الذنَب ويقال: أن جريرًا هو الذي لقبه [أي الأخطلَ] بذلك. . ."
+ إن كان جرير لقبه بذلك فالدوبل ولد الخنزير لا ولد الحمار، وإن كان أحد معنييه.
1/ 417 = 1/ 221 - "وكان [الأخطل بن غالب أخو الفرزدق] شاعرًا، وإنما كسفه الفرزدق فذهب شعره".
+ وكان الفرزدق ربما سرق شعره، كما قالوا في شعره:
وركب كأن الريح تطلب عندهم
…
لها ترة من جذبها بالعصائب
(الخ)
إنه لهذا الأخطل، غصبه عليه أخوه الفرزدق. انظر: المكاثرة للطيالسي 28 حيث رواه عن أبي عبيدة، ومجموعة المعاني 33 حيث نقل عن أبي الهلال العسكري.
1/ 418 = 1/ 222 - راشد بن عبد الله السلمي
+ هو راشد بن عبد ربه السلمي الصحابي، كان يدعى غويّا،
فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم شد بن عبد الله. وقيل: كان يسمى ظالمًا، وقيل: غاويًا، وقيل: غاوي بن ظالم. انظر الإصابة 1: 495 والاستيعاب (بهامشها) 1: 538.
1/ 425 = 1/ 225 - "الحارث بن عُبَاد. . ."
+ عُباد كغراب. قال مهلهل (كتاب بكر - طبع بومباي ص 115):
شفيت النفس من أبناء بكر
…
وحطت بركها ببني عُباد
وأنشد الجاحظ لامرأة من مرة (ثمار القلوب 239 والحيوان 6: 32):
جاءوا بحارشة الضباب كأنما
…
جاءوا ببنت الحارث بن عُبَاد
وقال أبو تمام (ديوان ص 119 طبع سنة 1889):
كم وقعة لي في الهوى مشهورة
…
ما كنت فيها الحارث بن عُباد
1/ 426 = 1/ 226 - لم أكن من جناتها علم الله (م)
…
وإني لجمرها اليوم صالي
+ الصواب (بجمرها). وفي كتاب بكر (بحرّها).
1/ 426 = 1/ 226 - لا بُجَيرٌ أغنى قتيلًا ولا رهـ. . . ـطُ كليب تزاجروا عن ضلالِ
+ وكذا في كتاب بكر (61) حيث القصيدة في مائة بيت، ولكني أرى الصواب (فَتِيلًا) بالفاء.
1/ 427 = 1/ 226 - "وعَلِّموا لعلاماتٍ يعرفْنها. . ."
+ وأَعلِموا بعلامات.
* * *
2/ 10 = 1/ 231 - "وهذان البيتان [يالا / حجالا] نسبهما أبو زيد في نوادره لزهير بن مسعود الضبي".
+ انظر: النوادر ص 21. وزاد العيني (1: 520) بيتًا آخر.
2/ 415 = 1/ 232 - "يسمى حمّى الدبر".
+ في العبارة تقصير في الأداء. والوجه: "كان عاصم يدعى حمى الدبر".
2/ 415 = 1/ 233 - "والبلس بضمتين: جمع بلاس".
+ أظن البلاس معرب "بَلاس" بالفارسية بمعنى الحصير. ثمَّ وجدته والحمد لله في خروم معرب الجواليقي التي سدها وليم سبيتا في المجلة الألمانية 33: 208 - 224 وهذا لفظه: "مر كلام فارس للمسح بلاس، وجمعه بُلُس هكذا تقول العرب. . . الخ. والذي في اللآلي 203 أن الذي نفاه عمر بن عبد العزيز، فأتاه رجال من الأنصار فكلموه فيه، فقال عمر: أليس الذي يقول كذا وكذا! والله لا أرده ما كان لي سلطان. . . الخ، ولم يذكر تقدم نفي سليمان له اهـ وما في اللآلي عن الشعراء 330.
2/ 415 = 1/ 233 - قول الأحوص: (أتَّبعُ).
+ ومطلع كلمته:
ما ضرَّ جيراننا إذا انتجعوا
…
لو أنهم قبل بينهم ربعوا
راجع: الأغاني (5: 135، 8: 54) والمكاثرة 38 واللآلي 203.
2/ 415 = 1/ 233 - في قول الأحوص:
"فأنا ابن الذي حمت لحمة الدُّبْـ
…
ـر قتيل اللحيان يوم رجِيعِ"
+ الصواب: "الرجيع" محلى بأل. فإني لم أجده منكرًا في كتب المغازي والسير ولا غيرها. راجع ابن هشام مع الروض (2: 172) والأغاني (4: 40).
2/ 17 = 1/ 235 - "وقال أبو إسحاق إبراهيم النجيرمي".
+ في الطبعة الأولى (البحيري)، وهو خطأ.
2/ 19 = 1/ 235 - قوله:
"ولكنّي أمضي على ذاك مُقدِمًا
…
إذا بعض من يَلقى الحروب تكعكعَا"
+ في الطبعة الأولى (من يلقَ). وهو خطأ.
2/ 21 = 1/ 237 - قوله: "وعزم عليه ليقتلنّ مالكًا إن أخذه".
+ هذا عجيب، فإن المعروف أن أبا بكر رضي الله عنه أظهر على قتله جزعا. جاء في تاريخ ابن عساكر (5: 105): ولما قدم أبو قتادة على أبي بكر وأخبره بقتل مالك وأصحابه جزع جزعًا شديدًا الخ. وفي الكامل (ليبسيك 761) أن أبا بكر قال: والله ما دعوته، ولا غررته.
2/ 21 = 1/ 237 - "فلم يجبه أحد غير بني بهان".
+ "بهان" كقطام: من أعلام النساء.
2/ 22 = 1/ 237 - "ضرار بن الأزور الأسدي".
+ كذا في الكامل (ليبسيك 761) والإصابة 2: 208 وغيرهما. وعند الأنباري (526) ضرار بن الأسود الأزدي. وأراه تصحيفًا.
2/ 22 = 1/ 237 - قول متمم: "نعم القتيل إذا الرياح تحدَّبت. . .".
+ لا معنى لتحدبت. والرواية المعروفة (تناوحت). انظر: الكامل (ليبسيك 761) وغيره.
2/ 25 = 1/ 239 قول سهيل: "كئيب واكف العينين بالحسَراتِ منفرد".
+ في المطبوعة (بالحسرة) وهو تصحيف.
2/ 25 = 1/ 239 قول سهيل:
"فيمسك قلبه بيد
…
ويمسح عينه بيدِ"
+ في الأصلين (ويمسك عينه). والتصويب من الأغاني
(1: 235 دار الكتب) والديوان.
2/ 25 = 1/ 239 - قوله:
"أتاني كتابٌ لم ير الناس مثله
…
أبين بكافورٍ ومسكٍ وعنبرِ"
+ في الأغاني (1: 236 دار الكتب": "أمدّ بكافور" قال الميمني: "أمدّ" من المداد.
2/ 25 = 1/ 239 - قوله:
"فقرطاسة قوهيَّة ورِباطُه
…
بِعقْدٍ من الياقوتِ صافٍ وجوهرُ"
+ في المطبوعة الأولى "بعقد من الياقوت خاف". وهو تصحيف.
2/ 26 = 1/ 239 - قوله:
"وعنوانه من مستهامٍ فؤادُه
…
إلى هائم صبٍّ من الحزن مُسعَرِ
+ ويروى (من الوجد مشعر).
2/ 27 = 1/ 240 - "عمرو بن مخزوم المخزومي".
+ هذه الكلمة أتعبني تصحيحها. فحفظي (عمر بن مخزوم) كما في الاشتقاق (61 أو 63) والسبائك (65). وفي نهاية القلقشندي (335) وعامة كتب الأدب أو سائرها (عمرو) بالواو. والذي يجذب إلى ما حفظته ما رأيته في التلقيح 115 في المسمين بعمر (عمر بن أبي سلمة بن عبد الأسد المخزومي). وهذا ظاهر في أنَّه تسمى باسم بعض آبائه وهو عمر بن مخزوم. وليعلم أن نسخة الأصل من الاشتقاق نسخة الحافظ النسابة الأخباري مغلطاي، وهو الذي كتب عليها طررًا ثمينة. وانظر ما سيأتي عن عمر بن مخزوم في حاشية الشاهد الحادي والتسعين.
2/ 27 = 1/ 240 - "وأم عمرو بن الخطَّاب حنتمة بنت هاشم بن المغيرة".
+ كان محشى الطبعة الأولى قال: (الصواب أن أم عمر بن الخطاب بنت هاشم بن المغيرة أخو هشام بن أبي جهل) فقال
العلامة الميمني: هشام بن المغيرة أبو أبي جهل لا أخو ابن أبي جهل. وفي ابن أبي الحديد (4: 296) أن حنتمة هي بنت هاشم بن المغيرة، ولم يكن لهاشم من الولد غيرها. فصواب عبارة المحشي:(بنت هاشم بن المغيرة أخي هشام بن المغيرة بن أبي جهل). وفي المعارف لابن قتيبة (90 غوتنغن) بنت هشام بن المغيرة كما كانت في الطبعة الأولى، وليس بصواب.
2/ 32 = 1/ 242 - قوله: يا جند أخبرني ولست بمخبري *. . . . . .
+ كانت في الأصل (يا جندب). والصواب (يا جند) مرخمٌ (يا جندب) ليتزن الشعر.
2/ 32 = 14/ 243 - قوله:
لا أم لي إن كان ذاك ولا أبُ
+ الشعر لضمرة على ما ذكره الأصفهاني (العيني 2: 339)، أو لهمام أخي جساس على ما في حماسة ابن الشجري (67) والتبريزي 2: 198، أو لرجل من بني عبد مناف قبل الإِسلام بخمسمائة سنة عن ابن الأعرابي عند العيني (2: 339)، أو لبعض مذحج كما في كتاب سيبويه (1: 161) بزيادة (هو هني آبن أحمر الكناني) بين القوسين. (والذي نقله البغدادي عن شرح أبيات سيبويه أنَّه لبعض مذحج لا حاجة إليه إذا كان في أصل الكتاب). ولهني في جمهرة العسكري (1: 281 مصر). وسماه ابن الجراح في رسالته إلى ابن المناجم في من سمى عمرًا من الشعراء: عمرو بن الحارث بن عبد مناة بن كنانة بن خزيمة. قال: وهو الأحمر. وفي هذا أمران: الأوّل أن قول الذي ألحق في الكتاب (هو هني) لا يصح، فإنَّه على هذا من كنانة لا من مذحج، وفي اللآلي لرجل من بني عبد مناة من كنانة. والآخر أن الشعر للأحمر لا لابنه هني. أو لعمرو بن الغوث عن أبي الندى في معجم البلدان، رسم أجأ. وبقي على البغدادي من الأقوال ما أنا ذاكره: أو
لعامر بن جوين الطائي، أو لمنقذ بن مرة الكناني كما في حماسة البحتري 118 من الفطوغرافية.
2/ 33 = 1/ 243 - "هو لزرافة الباهلي".
+ كانت في الأصل (لزراقة) بالقاف. وهو تصحيف.
2/ 39 = 1/ 346 - "فنابذته فقال".
+ في المطبوعة (فتنابذته) وهو تصحيف.
2/ 42 = 1/ 248 - "وهذا البيت من قصيدة للأحوص الأنصاري"(موكَّلُ).
+ هي في الأغاني (18: 196).
2/ 42 = 1/ 248 - ولقد شكوت إليك بعض صبابتي
…
ولما كتمت من الصبابة أطولُ
+ في الأصل (ولقد كتمت). وهو خطأ.
2/ 42 = 2/ 248 - فصددتُ عنك وما صددتُ لبغضةٍ
…
أخشى مقالة كاشحٍ لا يَغفُل
+ في الأغاني: "لا يعقل".
2/ 43 = 1/ 248 - "وعاتكة هي بنت يزيد بن معاوية".
+ قوله عاتكة بنت يزيد أراه غلطًا، فإنها كانت عند عبد الملك بالشام، ولم يكن الشاعر ليجسر على أن يشبب بزوج الخليفة. وفي اللآلي 63 أنها عاتكة بنت عبد الله بن معاوية بن أبي سفيان، وعبد الله هو الذي يلقب بمثقب، وكانت عند يزيد بن عبد الملك، وأمّ يزيد هذا عاتكة بنت يزيد بن معاوية. انتهى. وأراه الصواب. غير أن عبد الله بن معاوية لم يعقب كما في المعارف 105 طبعة ألمانيا، فالصواب كما في الأغاني 18: 197 أنها بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية. وكان ليزيد ثلاثة من الأولاد يسمون عبد الله كما في المعارف 179: الأكبر والأصغر وأصغر الأصاغر. وفي الوفيات 1: 185 أنها عاتكة بنت عبد الله بن أبي سفيان الأموي. وفيه خرم صوابه كما قلنا بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان.
2/ 45 = 1/ 249 - "قال: فليدفع إليه مضاعفًا".
+ هذا كله من الأغاني 18: 195.
2/ 45 = 1/ 249 - فلقد رأيتك قبل ذاك وإنني
…
لموكّلٌ بهواك لو متجنَّبُ
+ في الأغاني (أو يتقرب). ولعل صوابهما (أو متقرب).
2/ 45 = 1/ 249 - إذ نحن في الزمن الرخيّ وأنتم
…
متجاوزون كلامكم لا يرقبُ
+ الصواب إن شاء الله (متجاورُون طلابكم لا يرقب).
2/ 45 = 1/ 249 " تبكي الحمامة شجوها فيهيجُني". . .
+ الصواب (فتهيجني". . .
2/ 45 = 1/ 249 - وتهبُّ سارية الرياح من أرضكم
…
فأرى البلاد بها يطل ويجنب
+ (تطل وتخصب) هو الصواب [كما في الأغاني].
2/ 46 = 1/ 250 - وأرى الصديق يودكم فأودُّه
…
إن كان ينسب منكِ أو يتنسَّبُ
+ في الأغاني (وأرى العدو يودكم) وأراه الصواب. وفيه (أو لا ينسب).
2/ 46 = 1/ 250 - "ثمَّ قال: يا خال هَبْ لي عرض أخي".
+ في الأغاني (يا أخي هب لي عرض أبي بكر) وهو الظاهر.
2/ 51 = 1/ 552 - لامية أبي طالب:
خليلي ما أذني لأول عاذل
…
بصغواء في حق ولا عند باطلِ
+ واللامية في السيرة بهامش الروض الأنف (1: 173) وطبعة ألمانيا 172.
2/ 53 = 1/ 254 - قيامًا معا مستقبلين رتاحَه
…
لدي حيث يقضي حِلْفَه كل نافلِ
+ في الأصل (خلفه) بالمعجمة. وهو خطأ.
2/ 61 = 1/ 258 بميزان قسط لا يخِسُّ شعيرةً
…
له شاهد من نفسه غير عائلِ
+ وفي غير السيرة (لا يحص شعيرة) بالبناء للمجهول، من حص الشعر أذهبه ويروي (لا يخيس) بمعنى لا يفسد ولا يكسد.
2/ 62 = 1/ 259 - "زهير هو ابن أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم".
+ وكذا في السيرة بهامش الروض: 1: 180 (عمر بن مخزوم)، وهو يجذب إلى ما ذهبنا إليه في الهامش رقم 1 ص 27 من هذا الجزء.
2/ 65 = 1/ 261 - "ولم يذكر البيتين الأولين مطلع القصيدة في رواية الشامي، ولا تعرض لهما السهيلي بشيء"[لامية أبي طالب].
+ الذي صح لأبي طالب من القصيدة أبيات. قال ابن هشام بعد أن سرد القصيدة (هامش الروض 1: 179): "وبعض أهل العلم بالشعر ينكر أكثرها". أقول: وهي بحيث ترى قد شانها كثرة الزحافات ورخاوة البنية، وفيها من التجوزات اللغوية والنحوية ما لا يستهان به. قال الجمحي (ص 60): رأيت في كتاب كتبه يوسف بن سعد صاحبنا من أكثر من مائة سنة (كذا) وقد علمت أن قد زاد الناس فيها فلا أدري أين منتهاها. (قال العاجز: إلى ربك منتهاها) وسألني الأصمعي عنها فقلت صحيحة. قال أتدري أين منتهاها؟ قلت: لا أدري. وقال (ص 4): وممن هجن الشعر وأفسده وحمل منه كل غثاء محمَّد بن إسحاق. . . إلى آخر ما نعى به عليه.
2/ 66 = 1/ 261 - وأن عليه في العباد موَدّةً
…
وخير فيمن خصّه الله بالحبِّ
+ الرواية في السيدة (ولا خير ممن خصه الله بالحب) قال السهيلي (1: 221) وهو مشكل جدًّا، لأنَّ (لا) في باب
التبرئة لا تنصب مثل هذا إلا منونا. . . . الخ. والذي هنا (وخُيّر ممن) لا يحوج إلى تأويل إن صح.
2/ 69 = 1/ 263 - "أجدّك ودَّعتَ الدُّمَى والولائدَا".
+ في المطبوعة (والولائد) وهو خطأ. والرواية في الديوان وغيره (ودعت الصبي) وعجزه: وأصبحت بعد الجور فيهن قاصدا.
2/ 69 = 1/ 263 - "الشلوبين".
+ الشلوبين -ومعناه بالاسبَانية الأبيض الأشقر- وأذكر أنَّه بالباء الفارسية كما هنا. ترجم له في التكملة 2/ 658 رقم 1829 والنفح (2: 287 مصر) والبغية 364، وتوفي سنة 645 هـ.
2/ 69 = 1/ 263 - أبيات قس (كراكما /. . . .).
+ أبيات قس في الأغاني 14: 41 والشريش 2: 187. وهي في الأوّل 11 بيتًا، وفي الثاني 7 كالخزانة.
2/ 70 = 1/ 263 - ألم تعلما أنّي بسَمعان مفردًا
+ الصواب "مفردٌ".
2/ 70 = 1/ 263 - كأنكما والموت أقرب غائبٍ.
+ في الأغاني والشريشي: "غاية".
2/ 73 = 1/ 265 - قال:
يا عمرو إن لا تدع شتمي ومنقصتي
…
أضربك حتى تقول الهامة اسقوني
+ هو ذو الإِصبع العدواني.
2/ 75 = 1/ 266 - "بلغني أن ثلاثة نفر من أهل الكوفة كانوا في الجيش الذي وجهه الحجاج إلى الديلم".
+ وعند البلاذري (ص 333 مصر) أن ذلك كان سنة 253 إذ وجه المعتز موسى بن بغا الكبير إلى الديلم، وكان هؤلاء الندمان الثلاثة من الكوفة في ذلك الجيش.
2/ 76 = 1/ 267 - "وقال آخرون: هذا الشعر لنصر بن غالب يَرثى به أوس بن خالد [وأنسًا].
+ سقطت هذه الكلمة من النسختين، وهي عن ياقوت (مادة "راوند").
2/ 77 = 1/ 267 - "راوند الأكبر بن بيو راسف الضحاك".
+ في المطبوعة (هراسف). والصواب كما في معجم البلدان (بيوراسف) وأصله بالفارسية بِيوَرْأَسْبْ.
2/ 77 = 1/ 267 - "والدهقان معرب دهجان".
+ أصله بالفارسية دِهْكَان بالكاف الفارسية.
2/ 79 = 1/ 268 - "وفي نسبه خلاف، فقيل: قس بن ساعدة بن حذافة بن زفر".
+ هذا عن المعمرين 76 ليدن (وهي مطبوعة عن نسخة البغدادي) وفي الإِصابة 3: 279: ابن جذامة بن زفر.
2/ 79 = 1/ 268 - "وقيل: هو قس بن ساعدة. . . . . . . . . . . بن واثلة بن الطشان بن عوذ بن مناة بن يقدم بن أفص بن دُعمى بن اياد".
+ الظاهر أن هذا السياق عن الأغاني (14: 40) وفيه: واثلة بن الطمثان بن زيد مناة بن يقدم (تهدم تصحيف).
2/ 79 = 1/ 268 - "وقيل: هو ابن ساعدة بن عمرو بن شمر. . ."
+ الذي في الأغاني: وقيل مكان عمرو (في النسب الأوّل) شمر. فلا يكون ساعدة على هذا إلا ابن شمر بن عدي.
2/ 85 = 1/ 271 - دعوت فتىً أجاب فتىً دعاه
…
بلبَّيهِ أشمّ شمردَليّ
+ في المطبوعة الأولى (شمرذلي)، وهو خطأ. وهو من كلمة حماسية شرحها التبريزي 4:155.
2/ 86 = 1/ 272 - "وقيل: إنما يفعلون ذلك ليذكر كل واحد منهما صاحبه به".
+ عند ابن أبي الحديد 4: 441 وصبح الأعشى 1: 407 (ولعل مثله عند النويري أيضًا): زعموا أن المرأة إذا أحبت رجلًا وأحبها فشقت رداءه وشق برقعها صلح حبهما ودام، وإن لم يفعلا ذلك فسد. ورَويا (شق بالبرد برقع).
2/ 89 = 1/ 274 - توسّدني كفًّا وتثنى بمعصمٍ
…
عليّ وتحوي رجلَها من ورائيا
+ وكذا في حماسة ابن الشجري 160، وفي اللآليء 177:(تحنو). وفي محاسن الجاحظ سنة 1330 ص 223: (تنحو).
2/ 95 = 1/ 276 - "بتنا بحسّان ومعزاه تَئِطّ".
+ في الطبعة الأولى (يئط) بالياء. والتصحيح من الكامل طبعة ليبسيك ص 518.
2/ 101 = 1/ 279 - تحسّب هوّاسٌ وأيقن أنني
…
بها مفتدٍ من واحدٍ لا أغامرُهْ
ظللنا معًا جارين نحترس الثأي
…
يُسائرني من ختله وأسائِرُهْ
+ البيتان (1) في أمالي القالي الطبعة الأولى (1: 240) والثانية (1: 236) للغنوي (؟) وفي اللآليء 128 لشاعر من بلهجيم. وقال الجرمي: لآبي سدرة الأعرابي. وقد أورد أبو زيد في نوادره هو 190 وسيبويه 1/ 159 البيت الشاهد تلو البيت الأول. والبيت الأول منفردًا عند الاشننداني 75 والأنباري 344. و (تحسب) في اللآليء (تهوس). و (ليسايرني. . . وأسائره) من السؤر. وكانت في الأصل (ليسايرني. . . وأسايرُه) بالياء وهو خطأ. هذا، ووجدت في الحيوان 6: 79 رواية البيت عن الأصمعي: ليشاربني من نطفة وأشار به. والروي باء كما ترى.
(1) البيت الثاني لا غير (م. ي.).
2/ 106 = 1/ 282 - "والخطابي هو الإمام أبو سليمان حَمْد بن محمَّد. . ."
+ في الأصل (أحمد). وقد كثر هذا الغلط عند كل من ترجم له كالسمعاني 203 واليتيمة 4: 231. والصواب في اسمه (حمد) بسكون الميم. راجع معجم الأدباء 4: 141. وكان في ذلك العصر من اسمه حمد، وترى في "أبي العلاء وما إليه" ص 162 ترجمة ابن فورجة وهو محمد بن حمد.
2/ 106 = 1/ 282 - "وأنشد له [للخطابي] أيضًا".
+ ليس هذا صوابًا [فهما لعمر بن أبي عمر السنجري] أخذهما من بيتي الخطابي المارين كما صرّح بذلك الثعالبي [في اليتيمة 4: 232]، وأرى البغدادي رحمه الله نقل البيتين ولم يتأمل ما تقدمهما من النثر.
2/ 106 = 1/ 282 - وليس اغترابي في سجستان أنني
…
عدمت بها الإخوان والدار والأهلا
+ في الأصل "غربت". والتصحيح من اليتيمة (4: 332).
2/ 109 = 1/ 283 - "وهذان البيتان من رجز العجّاج".
+ الأشطار في الرجز كالأبيات في القصيدة، فقد تسامح رحمه الله.
2/ 109 = 1/ 284 - "وفي أمثال أبي عبيد: أفضيت إليه بشُقوري"
+ في المطبوعة "أنصيت إليه" وهو تصحيف. راجع الميداني في طبعاته ولاءً 2: 15، 12، 16 والمستقصى والعسكري 1: 295 مصر قال: ورواه الأصمعي (دفقت لهم شقوري). وفي معناه (أخبرته بعجزي وبجري) وعند الميداني 1: 215، 165، 225 (أخبرته خبوري وشقوري وفقوري).
2/ 115 = 1/ 286 - "روى المرزباني في الموشح. . ."
+ هذا في الموشح ص 38. وقد تقدم لنا أنَّه يخلط بينه وبين طبقات الشعراء للمرزباني.
2/ 117 = 1/ 287 - "فرأى زوجته المتجردة يومًا وغشيها أمر سقط نصيفها".
+ وجه الكلام: سقط من أجله نصيفها.
2/ 118 = 1/ 288 ستة أباؤهم ما هم
…
هم خير من يشرف صفو المرامْ
+ كذا في المطبوعة، وكذا في مقدمة جمهرة الأشعار (ستة). ولكني أرى الصواب (خمسة) كما في ديوانه نسخة شيفر وملحق أشعار الستة والأغاني 9:162. وأرى أن تقرأ:
خمسةُ آبائِهِمِي ما هُمُوْ
ولو نونت (خمسة اختل الوزن).
2/ 122 = 1/ 290 - "أن قرفة أحد بني عبد مناف. . ."
+ في المطبوعة قرقة. وقرقة من الأعلام، أغفل عنه اللسان والتاج، وأرى الصواب "قرفة" كما في الأغاني (5121) وهو في المثل:"أمنع من أم قرفة".
2/ 123 = 1/ 290 - "أودى بنو بدرٍ بها، وأُتتا"
+ انتا: من الأون، وهو البطء كما فسره التبريزي (1: 204).
2/ 125 = 1/ 291 - "سالم بن دارة هو سالم بن مسافع بن عقبة [بن شريح]. . . ."
+ الزيادة عن المرزباني والأصبهاني.
2/ 125 = 1/ 291 - "دارة لقب أمّة، واسمها سِيقاء".
+ في الإِصابة (2: 108) عن الأغاني 5021 (وهذا دليل على أن الجزء الحادي والعشرين هو من الأغاني كما قدمنا): أن دارة جد سالم وهو يربوع.
2/ 127 = 1/ 292 - "وفيشةً متى تَرَيها تشفرِي".
+ عند التبريزي (تسفري).
2/ 128 = 1/ 293 - "مشيَّإِ أعجب بخلق الرحمن".
+ ويروى "مشنا".
2/ 128 = 1/ 293 - "كلّ مِتَلِّ كالعمود جوفَانْ".
+ في المطبوعة (كل مثل) بالمثلثة، وهو تصحيف.
2/ 130 = 1/ 294 - "أنا زميل قاتل ابن دارَهْ".
+ في المطبوعة: "أيا زميل. . ." وهو تصحيف. وزميل هذا ترجم له في الإصابة 1: 579.
2/ 135 = 1/ 296 - "حسينًا حين يطلب بذلَ نصري
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . ."
+ في (مقتل أبي محنف لوط) طبعة بومباي ص 29 "نصر مثلي".
2/ 138 = 1/ 298 - "ورثى الحسين وأصحابه الذين قُتِلوا معه بالشعر المتقدم".
+ في مقتل أبي محنف كما ذكرنا. وهو المأخذ الذي أخذ منه السكرى في اللصوص، إلا أنَّه ليس في الرثاء، وإنما أنشده على قعوده عن نصرة الحسين بعد أن سار إلى كربلاء وفارقه، غير أن الأبيات الميمية ليست له ألبتة، وإنما هي للحر بن يزيد الرياحي كما هو عند أبي محنف 45 فلا أدري هل هذا الوهم من أبي سعيد أو من نساخ كتابه أو من البغدادي. وفي الخبر أيضًا اختلاف، وذلك أن حسينًا لما رأى جد القتال استصرخ واحدًا واحدًا من أصحابه إلى أن استنجد الحرّ، فقدم ولده فاستشهد بعد أن أبلى بلاءً حسنًا، ثمَّ استأذن الحرّ الحسين في البراز بنفسه، فبرز وأنشد:
أكون أميرًا غادرًا وابن غادرٍ
…
إذًا. . . . . . . . . . . . . . . الأبيات
ثمَّ برز فقتل بعد أن أبلى وأبلى، وألقوا رأسه بين يدي الحسين، فرثاه بقوله:
فنعم الحرّ حرّ بني رياحٍ
…
الأربعة الأبيات.
2/ 139 = 1/ 299 - . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ألا كل نفس لا تسدّد، نادِمَهْ
+ في مقتل أبي محنف: لا تؤاسيه نادمة.
2/ 139 = 1/ 299 - وقفت على أجداثهم ومجالهم
…
فكاد الحشا يقضّ والعين ساجمهْ
+ في المطبوعة (ومحالهم). وفي أبي محنف: على أجسادهم وقبورهم. . . . ينفت والعين.
2/ 139 = 1/ 299 - . . . . . . . . . . . . سراعًا
…
إلى الهيجا حُماةً ضَبارِمَهْ
+ في المطبوعة (ضيارمة) بالياء المثناة، وهو خطأ. وضَبارمة (بالضاد المفتوحة والباء الموحدة) جمع ضُبارمة (بضم الضاد)، وهذا الجمع أغفل عنه اللسان والتاج. وعند أبي محنف (ليوثا ضراغِمَه).
2/ 139 = 1/ 299 - . . . . . . . . . . . . . . .
…
بأسيافهم آساد غِيلٍ ضراغمَهْ
+ عند أبي محنف: قشاعمه.
2/ 140 = 1/ 299 - وقد فصل السكري وقائعه وحروبه، وجمع أشعاره في كتاب اللصوص. . . .
+ هو الذي طبع منه المستشرق رأيت الإنكليزي بليدن في مجموعة جرزة الحاطب ديوان طهمان الكلابي اللص، من غير أن يشعر بذلك، فانظر رسوم أمكنته في معجم البلدان تجزم بما قلنا.
2/ 141 = 1/ 300 - "هذا البيت [الضرارُ] لمهلهل أخي كليب، أول أبيات ثلاثة. . .".
+ الأبيات في حديث البسوس 52 ثمانية مصحفة، هاكها بعد تصحيحها وتصحيح ما في الخزانة بقدر الطاقة:
يا لَبكرٍ أنشروا لي كليبًا
…
يا لبكرٍ أين أين الفرارُ
يا لبكر اظْعنوا ثمَّ حُلُّوْا
…
صَرَّحَ الشرُّ وباحَ السرارُ
سفهتْ شيبانُ لما التقينا
…
إن عود التغلبي نُضَار
يا كليبَ الخير لستُ براضٍ
…
دون روح تراح منه الديار
أو أغادر قتلَى تقرُّ بعيني
…
ويؤدّي ما عنده المستعار
اسألوا جهرة إيادًا ولَخْمًا
…
والحليفين حين سرنا وساروا
إذ دلفناهم وبكرًا جميعًا
…
فأسَرنا سَرَاتَهم حين سارُوا
وقتلنا قيس بن عيلان حتى
…
أمعنوا في الفرار حين الفرارُ
والأبيات كما ترى من وزنين مختلفين: الأولى من الرمل،
والآخرة من الخفيف، فضلًا عن الأغلاط، وهي أكثر في
الأصل مما بقي منها هنا. وأرى بعض الأشعار - لا سيما الطوال
منها - مفتعلًا، وإن رواها ابن إسحاق والكلبي.
2/ 142 = 1/ 300 - تلك شيبانٌ تقول لبكر
…
صرَّخ الشر وباح الشَّرار
+ وهن على وهن. والصواب (السرار) أي ظهر السر. نعم لو كان (باخ الشرار) بالخاء والشين بمعنى خمدت النار لكان شيئًا.
2/ 142 = 1/ 300 - و (مهلهل) قال الآمدي: اسمه امرؤ القيس. . .".
+ لا يذهبن عليك أن تحكم بالغلط على تسمية مهلهل بامرئ القيس. فقد قال البكري في اللآليء ص 29: ومن قال أن اسمه امرؤ القيس يروي هذا البيت: يا امرأ القيس حان وقت الفراق. ويقول: أن هذا إنما هو أخوه. اهـ.
والبيت من قصيدة في خبر البسوس ص 114 في خمسة عشر بيتًا، والأغاني 4: 147، وعند العيني 4: 211 وهذا لفظه: "ضربت صدرها إليّ وقالت
…
ياعديا. . . . . . . . . . . .
البيت. أقول: قائله هو مهلهل، واسمه امرؤ القيس الخ". فكأنه يرى أن عديا هو أخو امرئ القيس مهلهل. ولكن في خبر البسوس 29 كان لكليب أربعة إخوة: عدي وهو مهلهل،
والسجاد؟ الشاعر، وامرؤ القيس، وعبد الله بنو ربيعة.
2/ 142 = 1/ 300 - "اسمه امرؤ القيس بن ربيعة بن الحارث بن زهير بن جشم بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غانم بن تغلب".
+ سياقه النسب كذا في الأغاني 4: 148 غير غنم بدل غانم، وكذا غنم في مختصر كتاب الآمدي في دار الكتب المصرية وفي السبائك 55. فغانم لعله مصحف. وعند السيوطي 225 ربيعة بن مرة بن الحارث.
2/ 143 = 1/ 300 - هلهلت أثأر حالكًا أو صِنْبِلا.
+ في المطبوعة "ضِئبلا" بالضاد والهمزة، وهو تصحيف.
2/ 145 = 1/ 301 - لعمري لو أصبحت في دار منقدٍ
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
+ في حرب البسوس 35 "في آل منقر".
2/ 145 = 1/ 301 - الأبيات (لأبياتي / شاتي / أمواتِ).
+ في حرب البسوس 35 بعد هذه الثلاثة الأبيات أربعة أخرى تتبعها.
2/ 145 = 1/ 301 - "دون عليان خرط القتاد".
+ هو مثل. وعليان بالعين في شعر أبي العلاء المعري التنوير 2: 127 سنة 1303 هـ. قال الميداني "1: 236، 181، 247): وفي النسخ المعتمدة بالغين. واللفظ في كتاب البسوس 35 "دون عقره خرط القتاد في الليلة الطخْيَاء" والطحناء تصحيف.
2/ 145 = 1/ 301 - "فمروا على نهر يقال له "شُبَيث".
+ في المطبوعة الأولى (شبيب". والتصحيح عن المعجم لياقوت.
2/ 147 = 1/ 302 - "وانقبض الحارث بن عباد في أهل بيته (وهو أبو بجير وفارس النعامة). . .
+ وفي الصفحة التالية أن بجيرًا هو ابن أخي الحارث بن عباد، وهو المعروف. وفي البسوس 58 أنَّه ابنه.
2/ 151 = 1/ 304 - " وقيل: بل قُتِل [أي مهلهل] ". . . [والبيتان (مجدّلا / يُقتلا)].
+ انظر خبر مقتله في كتاب البسوس 116 وسمى الابنة سليمى، وهي امرأة الهجرس بن كليب. وعنه من غير عزو في تزيين نهاية الأرب 278 وعنده سلمى. والعمدة 1:211. في طبقات الشافعية عن بدائع البدائة 1: 146 لتاجر مصري في عبديه هذان البيتان مع خبر يشبه ما هنا. وهما خبران في مقتل مهلهل في البسوس واللآلي 7، 8. وفي سياق الخبر ورواية الأبيات في هذه الكتب اختلاف.
2/ 153 = 1/ 305 - "أوردها المبرد في كتاب الاعتنان، والقالي في أماليه. . .".
+ في الطبعتين 2: 143 و 141.
2/ 155 = 1/ 306 - قول جرير:
"أقول لعيني قد تحدّر ماؤها
…
متى كان حكم الله في كَرَب النخلِ"
+ الرواية في كتاب المؤتلف والمختلف للآمدي (في قطعته الخطية التي عندي): "أقول وعيني" وهو الصواب، وفي اللآلي: 189 "أقول ولم أملك سوابق عبرة"(أي كالذي عند ابن قتيبة).
2/ 155 = 1/ 306 - "كذا في شرح أمالي القالي لأبي عبيد البكري".
+ اللآليء 189. ومثله عند السهيلي 2: 135.
2/ 158 = 1/ 308 - في نسب الصلتان العبدي: ". . . . . . وهو أحد بني محارب بن عمرو بن وديعة [بن لُكَيز بن أفصى]. . . ."
+ الزيادة عن كتاب الآمدي. ونسختي منه معارضة على نسخة السمسمى وعلى نسخة الآمدي نفسه.
2/ 158 = 1/ 308 - "قال أبو عمرو بُنْدار".
+ بُندار بن لُرَّة الكَرَجي. واضبِطْه فقد صحفه كلّهم أو جلُّهم.
2/ 158 = 1/ 308 - "في كتاب معاني الشعراء".
+ اسم كتابه (معاني الشعر) كما في كتاب الآمدي نفسه.
2/ 158 = 1/ 308 - "قال أبو زيد - أحسبه أنشدنيه - في صفة ناقته".
+ أفسد عبارة الآمدي وأحالها. وصوابها " أنشدنيه الصلتان الضبي في. . .".
2/ 158 = 1/ 308 كأنّ يدَي عنْسى إذا هي هجَّرتْ
…
هراوة حُبَّى تنفُض الغُصُنَ اللَّدْنَا
+ في المطبوعة (هراوة حنى) بالنون. والصواب (حبى) بالباء كعليا، وهي في أسماء النساء معروفة. انظر المثل "أشبق من حبي" في كتابي معجم الأمثال السائرة. قال: ولا وجد حبّى بابن أُمّ كلاب.
2/ 159 = 1/ 308 - "ومن مشهور شعر الصلتان العبدي، أنشدنيه ابن قتيبة في كتاب الشعراء. . ."(العشِيّ /. . .).
+ طبقاته 316، والحماسة (التبريزي 3: 112 بولاق)، ومعاهد التنصيص 1:27. إلا أن في كتاب الحيوان 3: 148 (ونقله عنه العباسي أيضًا) أن الأبيات للصلتان السعدي وهو غير العبدي. أقول: وهو رابع الصلتانين، فات الآمدي.
2/ 159 = 1/ 308 - بنيّ بداخِبّ نجوى الرجالِ
…
فكن عند سرّك خبَّ النجى
+ في المطبوعة (خبء نجوى الرحال. . خب النجى). وهو تصحيف.
2/ 159 = 1/ 308 - كما الصمت أدنى لبعض الرشاد
…
فبعض التكلّم أدنى لعِيّ
+ في المطبوعة "وبعض التكلم"، وهو تصحيف.
2/ 159 = 1/ 308 - ودَعِ النفس اتباع الهوى
…
فما للفتى كل ما يشتهِي
+ البيت ليس بالحماسة ولا سائر الكتب، ولا هو متزن، ولا أدري من أين أتى به. وفي الأبيات زيادة في المعاهد.
2/ 162 = 1/ 310 - "حيث جاور غفارًا. . .".
+ في الأغاني "عتابا".
2/ 164 = 1/ 311 - "والظاهر أن هذه الأبيات ليست منتظمة في نسق واحد".
[بائية جرير].
+ الأبيات متسقة لا خرم فيها ولا خلل. وهي في ديوان جرير (1: 28) أتَمّ، والتي هنا هي 1، 12 - 17 مما في الديوان.
2/ 169 = 1/ 313 - أمن عمل الجرّاف أمسِ وظُلمِه
…
وعُدوانِه أعتبتمونا براسِمِ
+ أورد سيبويه والأعلم (1: 288) هذا البيت الثاني، وبعده:
أميري عداء إن حبسنا عليهما
…
بهائم مال أوديَا بالبهائِم
ولم يعزهما الأعلم. وهما في التاج واللسان (جرف). والجرّاف: ضبط بفتح الجيم في سيبويه، وبضمها في اللسان.
2/ 170 = 1/ 314 - "وقصيدة عبد يغوث مسطورة في المفضليات، وفي ذيل أمالي القالي. . .".
+ وفي الأغاني (15: 72) والنقائض 152.
2/ 176 = 1/ 317 - "وأما قصيدة مالك بن الريب فهي ثمانية وخمسون بيتًا، وهي هذه. . . "[يأتيه].
+ القصيدة في ذيل الأمالي (3: 135 الطبعة الثانية) وهي
مفضلية 315 تجدها مع الخبر في العقد (3: 357 في أربعة أجزاء) وفي معجم البلدان متفرقة في أسماء الأماكن المذكورة فيها.
2/ 182 = 1/ 320 - "ألصّ من شظاظ".
+ المثل عند الميداني في طبعاته (2: 175، 138، 186) والمستقصى، وطبقات ابن قتيبة والأساس والنويري (2: 122).
2/ 182 = 1/ 321 - "فلما رآه سعيد، أعجبه".
+ في المطبوعة "سعد"، وهو خطأ.
2/ 183 = 1/ 321 - "والله أعلم أي ذلك [كان].
+ الزيادة من الأمالي (3: 153 ثانية).
2/ 183 = 1/ 321 - فإن لنا عنكم مزاحًا ونزحة
+ كذا في الحماسة أيضًا، وهي أوجه. وفي المطبوعة (مراحًا) بالمهملة. وفي الشعراء (نزاحًا).
2/ 184 = 1/ 321 - العبد يقرع بالعصا
…
والحرّ تكفيه الملامَهْ
+ هذا البيت من قصيدة ابن مفرغ في أمالي الزجاجي الصغرى 30.
2/ 185 = 1/ 322 - وجموع غسّان الملو
…
كِ أتينَهم وقد انطوينا
+ في الأصل (أتيتهم). والصواب (أتينهم) يعني الخيل، وهي لا تحتاج في إرجاع الضمير إليها إلى ذكر سابق. ووردت (أتينهم) بالنون في ديوان عبيد 28 ومختارات ابن الشجري والأغاني.
2/ 186 = 1/ 323 - "وعَبِيد هو بفتح العين وكسر الموحدة ابن الأبرص. . .".
+ هذا الضبط هو الصواب. وكذا هو مضبوطًا في الوفيات بآخر
ترجمة ابن دريد، والمؤتلف للحافظ عبد الغني طبعة الهند ص 83، والمشتبه للذهبي ص 341. وله شواهد، منها في ديوانه ص 3: (أقفر من أهله عبيد) وسيأتي في ص 189. وفي الخزانة:
ياذا الزمانة هل رأيت عبيدًا
ويتقدمه القوافي (لدودا، سعودا) كما ترى قريبًا. وفي التنوير للرستُمِيّ:
- كسون عبيدًا ثياب العبيد
…
وأضحى لبيد لديها بليدًا
ولأبي تمام في ديوانه:
يوم يبغيهم كيوم عبيد
وفي لزوم ما لا يلزم:
كما اختل في نظم القريض عبيد
وفي رسالة الغفران 23 "ثمَّ ينصرف إلى عبيد، فإذا هو قد أعطي بقاء التأبيد".
وقد وجدناه مشكولًا على الصواب في النسخ الصحيحة، كالمؤتلف للآمدي، والمختارات بخط مؤلفها، وأضداد ابن الأنباري وغيرها.
2/ 187 = 1/ 323 - ولتأتيَنْ بعدي قرون حمَّة
…
ترعى مخارم أيكة ولدودًا
+ في المطبوعة (محارم) بالمهملة، والتصحيح من المعمرين ليدن 66.
2/ 189 = 1/ 324 - "ثلاث خصال كسحابات عاد، واردها شرُّ وارد".
+ وفي اللآلئ 201 كأنه بيت:
- خيرتني بين سحابات عاد
…
أردت من ذلك شر المراد
ولكن مثل ما هنا في الأغاني 19: 87 ومعجم البلدان
(الغربان). والمصراع الأوّل من بيت اللآلي في طراز المجالس 120.
2/ 191 = 1/ 325 - "قال شارحه القالي".
+ في الأصل "القالي" بالقاف. وصوابه بالفاء، منسوب إلى "فالة".
2/ 195 = 1/ 327 - "ولم أر من رواه يوم النقا".
+ رواه "يوم النقا" الأخفش، وهذا لفظه فيما كتبه على الكامل 524 ليبسك "وأنشدنا غيره: علا زيدنا يوم النقا. . . البيت". ويوم النقا في أصل الكامل طبعة القسطنطينية سنة 1286، وكذا رواه الزمخشري في مفصله، ولم ينكره ابن يعيش ص 51.
2/ 198 = 1/ 329 - "فلم يلبث بعد ذلك إلا يسيرًا حتى قُتِلَ [أي الوليد بن يزيد].
+ وذكر المعرّيّ في غفرانه 144 عدة من سخافات الوليد. وكنت وجدت عند بعضهم إنكار نسبة البيتين [عنيدُ / الوليدُ] والخبر إلى الوليد.
2/ 199 = 329 - "وهي لا توصف بالضمور".
+ الضُمْر والضُمُر (بضمة وبفتحتين). وأرى الضمور تصحيفًا.
2/ 200 = 1/ 330 - علفتها تِبنًا وماءً باردًا.
+ الشطر أو المصراع ذكره العيني 4: 181 والسيوطي 314 والأشباه 1: 208 والمرتضى 4: 170 والأبواب المختارة (طبعتنا). وذكروا عجزه:
حتى شتت همالة عيناها
2/ 200 - 1/ 330 - يا ليت زوجك قد غدا
…
متقلدًا سيفًا ورمحًا
+ البيت عند المرتضى 4: 170 والكامل ليبسك 189، 209، 403 والأشباه 1: 208 من غير عزو، ويروي:"قد غزا".
2/ 202 = 1/ 330 - "والإنساع جمع نِسْعة بكسر النون. . .".
+ الصواب أن الإنساع جمع نسع، ونسع مفرده نسعة، كما يفهم من معاجم اللغة، ولا يبعد أن يكون النسع يجمع على أنساع، والنسعة على نسع كعنب.
2/ 203 = 1/ 331 - "أتدع ابن أثال يفني أوصال عمك. . .".
+ في الأصل "ابقى" ولعله "يفني" كما في الأغاني (15: 13). وفي الأغاني "أوصال ابن عمك" والصواب حذف "ابن". وفي طبقات الأطباء 1: 117 و 118 (نقى) في الموضعين.
2/ 204 = 1/ 331 - فبما أمَشي في الأبا
…
طح يقتضي أثري إزارِي
+ ومثله لأبي نواس في ديوانه (ص 82 سنة 1898):
ورددت ما كنت استعر
…
تُ من الشباب إلى المعيرِ
وبما تحل بعقوة الْـ
…
أَلْبابِ من بقر القصورِ
قال المبرد: هذا كلام فصيح من كلام العرب، من ذلك قولهم لشيخ من جلة القبائل: قم من هذا الموضع فإنا نخاف عليك الذئب. فقال: بما كنت لا أخشى الذئب.
2/ 204 = 1/ 332 - دَعْ ذا، ولكن هل ترى
…
نارًا تُشَبُّ بذي مرارِ
2/ 208 = 1/ 333 - المثل "كل فتاةٍ بأبيها مُعْجَبَةْ".
+ المثل عند الميداني: 2: 68، 54، 72، والفاخر عدد 383 والجمهرة 164 و 2: 133 والنويري 3: 47، والعقد 2: 74 والمستقصى. وهو في الأصل للعجماء بنت علقمة السعدية.
2/ 207 = 1/ 33 - "هو الأغلب بن عمرو. . .".
+ الصواب أنَّه الأغلب بن جشم بن عمرو الخ كما في الإصابة
1/ 56 واللآليء 207 وطبقات ابن قتيبة 389 والأغاني 18: 164. وفي مختصر المؤتلف كما نقل عن أصله هنا بحذف "جشم".
2/ 207 = 1/ 333 - "ولعله نقله من كتاب [له] آخر".
+ الزيادة للعلامة الميمني.
2/ 208 = 1/ 334 - لولا تسلّيك اللُّبانة حُرَّةٌ
…
حَرَجٌ كأحناءِ الغبيطِ عَقيمُ
+ في المطبوعة (لا تسليك)، وهو خطأ. والأبيات في طبعة الخالدي لديوانه [أي لبيد] ص 96.
2/ 209 = 1/ 334 - أو مِسْحل شَنْجٌ عصادة سمحج
…
بسراته ندَبٌ لها وكُلُومُ
+ في الديوان "أو مسحل سَنِقٌ". قال الطوسي: سَنِق بَشِم.
وفيه "له وكلوم" وهو صواب.
2/ 216 = 1/ 338 - أبا وهب، جزاك الله خيرًا
…
نحرناها وأطعمنا الثريدا
+ في المطبوعة "الوليدا". والتصحيح من أمالي ابن الشجري والاستيعاب.
2/ 216 = 1/ 338 - فعُدْ، إن الكريم له مَعاد
…
وظنَّ بابن أروى أن يَعُودَا
+ في المطبوعة (وطني يا ابن اروى أن تعودا) وهو خطأ. والعجب أن المستشرق خويه مع معرفته بالصحة غره تحريف الخزانة هذا، فتبعه في تصحيح طبقات ابن قتيبة 150. والوليد أخو عثمان لأمه، وأمهما أروى بنت كريز.
2/ 216 = 1/ 338 - "والشغب بالتحريك: تهييج الشر".
+ الشغب كفَلْس، وشذ في بعض الأبيات تحريكه، وقد عدُّوه من لحن العوام.
2/ 217 = 1/ 339 - فنيتُ ولم يفنَ من الدهر ليلة
…
ولم يغنِ ما أفنيت سلك نظام
+ في المطبوعة (ولم يفن ما أفنيت) بالفاء بدل الغين. والذي في نسخة البغدادي نفسه من المعمرين - وهي التي طبعها غولد صهر ص 102 - "فافنى وما أفنى من الخ"، "ولم يفن الخ" ومثله في ديوانه.
2/ 218 = 1/ 339 - وغنيتُ سبتًا بعد مجرى داحسٍ *. . . . . . . . .
+ في المطبوعة (وغنيت ستًّا). "وستًا" تحريف لأنه عاش أكثر من ست سنين. والسبت (كفلس) الدهر. راجع ديوانه (ص 25 الخالدي).
2/ 222 = 1/ 341 - "وروى أحمد بن حنبل في زوائد الزهد".
+ الذي أذكر أن كتاب الزهد لأحمد، وزوائده لولده عبد الله.
2/ 222 = 1/ 341 - "فلطم عينه فحضرها. . .".
+ وفي شرح شواهد المغني 56 فحضرها. وانظر؟.
2/ 225 = 1/ 343 - "وخدّ أسجح أي طويل سَهْل".
+ في المطبوعة (وخدأ اسجح) وهو خطأ، راجع أول الكامل.
2/ 225، 416 =
1/ 343 - "وتبعه جماعة منهم العسكري. . .".
+ وتقدمه إلى ذلك ابن قتيبة في طبقاته 32. راجع الكتاب (1: 34 بولاق) حيث ترى اعتذار الأعلم له. وراجع للأبيات العقد الفريد 1: 29، و 3: 409 و 4: 12 واللآلي 39.
2/ 227 = 3431) - "ومنها حصيد قد امَّحى أثره. . .".
+ هذا كله لفظ السيوطي 295، وقد أبعدا. والصواب أن قائمًا وحصيدًا من الزروع، فلا يقال أن هذه القرية محصودة إلا مجازًا، ولا حاجة به هنا. ولعلهما اغترا بالآية: {ذَلِكَ مِنْ
أَنْبَاءِ الْقُرَى نَقُصُّهُ عَلَيكَ مِنْهَا قَائِمٌ وَحَصِيدٌ} ولكن تقدم فيها ذكر القرى، وهنا الأرض كقوله تعالى:{حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ. . . فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا} الآية.
2/ 227 = 1/ 344 - "وهذا الشعر
أديروها بني حرب عليكم
…
ولا ترموا بها الغرض البعيدا
لعبد الله بن الزبير الأسدي".
+ الصواب أن البيت (أديروها. . .) من قصيدة لعلها كما في حفظي لعبد الله بن همام السلولي رأيتها في نقائض أبي تمام، ولا يحضرني الآن، ومطلعها:
تعزوا يا بني حربٍ بصبر
…
فمن هذا الذي يرجو الخلودا
وأرى أن سيبويه لفق بيتين أحدهما لعقيبة والآخر لعبد الله بن الزبير. والقول بأنهما من قصيدة ابن الزبير غلط لا أصل له سوى اتفاق الوزن والقافية.
2/ 229 = 1/ 345 - "بَجرة (بفتح الموحدة والجيم). . . .".
+ "بجرة" في الأسماء يأتي بالفتح وبالضم، وهو الأكثر، وبالتحريك. ولا أدري من أين له هذا الضبط.
2/ 230 = 1/ 345 - "ومن شعره [أي عبد الله بن الزبير الأسدي]: (جلَّتِ / زلَّتِ / تجلَّتِ).
+ الأبيات اختلف في عزوها اختلافًا كثيرًا: فقيل إنها لإبراهيم بن العباس الصولي (مجموعة المعاني 96، الوفيات 2: 247 و 1: 391، معجم الأدباء 5: 158) أو لابن الزبير الأسدي (الأغاني 13: 33) أو لأبي الأسود الدؤلي (اللآلي 42) أو لمحمد بن سعيد وهو رجل من الجند (مجموعة رسائل الجاحظ 23 مصر 1324 هـ) أو هو محمد بن سعيد الكاتب عن النمري (التبريزي على الحماسة 4: 96 مصر) أو لعمرو بن كميل عن الأسود الفندجاني (التبريزي 4: 69) وكذلك اختلف فيمن
قيلت فيه وفي خبرها.
2/ 230 = 1/ 345 - تراه إذا ما جئتَه متهللًا
…
كأنك تعطيه الذي أنت سائلُهْ
ولو لم يكن في كفّه غيرُ روحه
…
لجاد بها، فليتق الله سائلُهْ
[لعبد الله بن الزَّبير الأسدي].
+ آخر البيتين يُوجد في شعر أبي تمام (ص 206 سنة 1889 م) والمحاسن والأضداد للجاحظ 64 مصر سنة 1330. وأولهما ليس له بإجماع الرواة، بل هو لزهير بن أبي سلمى وشرحه الأعلم ص 31 مصر 1333 هـ.
2/ 234 - 1/ 347 - "وأبو رياح. . . . هو حصن بن عمرو. . . ."
+ في شرح ديوان الأعشى لقطب أنَّه (حصين).
2/ 235 = 1/ 347 فصبَّحتهمْ من الدَّواهي
…
جائحةٌ عُقبها الدَّمارُ
+ في المطبوعة (نائحة). والصواب (جائحة) كما في الديوان 194.
2/ 236 = 1/ 348 - "عمليق بن لاوذ بن إرم بن سام. . ."
+ الصواب عمليق بن لاوذ بن سام، وقد نصوا على أن لاوذ أخو إرم.
2/ 237 = 1/ 348 - ابدي بعمليقٍ وقومي واركبي
…
وبادري الصبحَ لأمرٍ مُعجبِ
+ في المحاسن والأضداد للجاحظ 214 (بأمر مُعجب).
2/ 237 = 1/ 349 - اهدى وقد أعطى وسيق المهْرُ
+ في محاسن الجاحظ "من بعد ما أهدى وسيق المهر" وهو الوجه.
2/ 237 = 1/ 349 - لأخذه الموت كذا لنفسه
+ في المحاسن "لأن يلاقي المرء موت نفسه".
2/ 237 = 1/ 349 - وأنتم رجال فيكم عدد النملِ
+ رواية المحاسن وغيره "وأنتم رجال كثرة عدد الرمل".
2/ 237 = 1/ 349 - فكونوا نساءً لا تغبَّ عن الكحل
+ في المطبوعة (من الخل). وحفظي (للخلوق وللكحل).
2/ 238 = 1/ 349 - فموتوا كرامًا أو أميتوا عدوَّكم
…
ودبِّوا لنار الحرب بالحطَبِ الجَزْلِ
[والأبيات السابقة]
+ الأبيات عند الجاحظ 10 باختلاف.
2/ 239 = 1/ 350 - "أهدى من دُعَيميص الرمل"
+ المثل عند الميداني في طبعاته الثلاث ولاءً 2: 305، 245، 330 والعسكري 212 بومباي و 2: 264 مصر وثمار القلوب 81 والأزمنة 2: 215 والمستقصى.
2/ 241 = 1/ 350 - "ولو كان في شعر مولَّد لجاز أن يعنيَ بالسلسبيل الريق"
+ ولكن لا يجوز أن تسمى ذات هذا الريق أم السلسبيل.
2/ 241 = 1/ 350 - "معرَّب دُمْ بُرِيده"
+ الضبط للعلامة الميمني.
2/ 242 = 1/ 351 - "وكذلك كل طيب يتخلله حطيطة إلا طيبها".
+ حطيطة: كذا هنا. وفي اللسان 9: 144، 145: الحطيطة ما يحط من الثمن أو الحساب. والحطاط الرائحة الخبيثة. وهي المراد هنا من الحطيطة.
2/ 242 = 1/ 351 - "هو البعيث بن حريث. . . سُرَيَّ بن مسلمة بن عبيد بن ثعلبة. . ."
+ عند التبريزي 1: 194 (بن سلمة بن عبد بن ثعلبة. . . الخ).
وفي مختار مؤتلف الآمدي (سرير بن مسلمة بن عبيد).
2/ 250 = 1/ 355 - لكلِّ جنبٍ اجتنى مضجعُ
+ الذي في المعمرين ص 35 - وقد طبع على نسخة البغدادي -
(مضطجع). وفي جمهرة أشعار العرب (نسخة جامعة على كره): (ما اجتنى) وهو امرأة (1).
2/ 250 = 1/ 355 - كلُّ امرئٍ يحصُد مما زَرَعْ
+ في الأصل (ما يزرع) والتصحيح من المعمرين 35. وفي الجمهرة (ما قد زرع).
2/ 250 = 1/ 355 - لو كان شيء مفلتًا حتفه
…
أفلت منه في الجبال الصَّدَعْ
+ القصيدة في جمهرة أشعار العرب وهي 26 بيتًا.
2/ 251 = 1/ 356 - "نحن الأُلى فاجمَعْ جمو
…
عَك ثمَّ وجِّهْهُم إلينا
وفيه نظر من وجهين. . ."
+ بل من ثلاثة أوجه. والثالث: اختلاف القافية ما بين (الآمنينا) و (إلينا).
2/ 252 = 1/ 356 - "ومن الأذواء الأوائل (أبرهة ذو المنار). . ."
+ أذواء اليمن تراها مستقصاة في المجلة الألمانية Z.D.M.G. 29: 620.
2 / 253 = 1 / 357 - " و (ذو نواس) اسمه زرعة. . .".
+ في المطبوعة (ذرعة) بالذال. والصواب بالزاي كما في منتخب شمس العلوم 45 والسهيلي 1/ 29.
2/ 257 = 1/ 359 - "كما فعلت بنت الأعشى ميمون"
+ في المطبوعة (أعش ميمون) وهو خطأ. ومقتضى الكلام "كما فعلت بنت الأعشى ميمون [حيث يقول فيها] ".
2/ 258 = 1/ 359 - "فقوله "قرَّبتُ" بالبناء للمفعول".
+ الظاهر أنه "بالبناء للمعروف" راجع الديوان 73 ومن الحواشي 73.
(1) في جمهرة البجاوي، 668: فتخزموا ولكلِّ جنب مصرع. ولم نفهم عبارة العلَّامة: وهو امرأة (م. ي.).
2/ 261 = 1/ 361 - "وهذا يقال في الحافر. . ."
+ الظاهر: في ذوات الحافر الخ.
2/ 261 = 1/ 361 - "هو ما حكاه المبرد في كتاب الاعتنان عن أبي عبيدة. . . "
+ وأبو عبيدة أيضًا في النقائض (487) بلفظ يشبه ما هنا تمامًا. وانظر لعيب جرير عليه طبقات ابن قتيبة 428 واللآلي 238.
2/ 263 = 1/ 362 - "وهو بيتان لا ثالث لهما. . ."
+ الظاهر أنهما شطران. كلمتا ابن رواحة في السيرة (794 ألمانيا) وبهامش الروض 2: 258.
2/ 265 = 1/ 363 - "وانضم إليهم من لخم وجذام والقين وبهراء. . . ."
+ في المطبوعة (بهرام)، وهو خطأ.
2/ 265 = 1/ 363 - "عبد الله بن أُبَيّ بن سَلول"
+ أُبَيّ أبوه، وسلول أمَّه.
2/ 266 = 1/ 363 - "أحنَّ إلى قومي وإن كنت نائيًا
…
فإني قعيد البيت عن المشاعر
+ في المطبوعة (نابيا) والتصحيح عن السهيلي (1: 164).
2/ 268 = 1/ 364 - قصيدة مُسلم بن معبد الوالبي (العداءُ /. . .)
+ أورد السيوطي 172 بعض هذه القصيدة، ونقل عن منتهى الطلب (لما بي) و (ما بهم) فلا شاهد [من قوله:
فلا وأبيك لا يُلفي لما بي
…
ولا لما بهم أبدًا شِفاءُ]
2/ 272 = 1/ 367 - وَصالياتٍ ككما يؤثفَينْ
+ انظر للشطر الاقتضاب 430 والسيوطي 172.
2/ 273 = 1/ 367 - "والسهبان: موضع، وكذا طلحة الروم. ولم يذكرهما البكري في معجم ما استعجم"
+ ولا ياقوت في معجم البلدان.
2/ 275 = 1/ 368 - فإنَّه أهل لأنَّ يؤكرما
+ الشطر لأبي حيان الفعقسي أو غيره، من أرجوزة ذكرها السيوطي 329.
2/ 275 = 1/ 368 - "قال ابن السيد في شرح شواهد الجمل. . ."
+ انظر: الاقتضاب ص 360.
2/ 276 = 1/ 368 - "قول أبي ذؤيب: على أطرِقا بالياتِ الخيامِ"
+ ومطلع القصيدة على ما في شواهد التوضيح لابن مالك طبعة اله آباد 1319 هـ ص 28:
عرفت الديار كرقم الوحي
…
يزبرها الكاتب الحميري
وتمامه: إلا الثمام وإلا العصي
2/ 277 = 1/ 369 - "واسمه بجير. . . ابن رزام"
+ في المطبوعة (دارم). وفي مختار المؤتلف نسخة دار الكتب المصرية (ابن رزام) بدل (دارم).
2/ 277 = 1/ 369 - والله ما أشبهني عصام
…
لا خلقٌ منه ولا قَوامُ
نمتُ وعرقُ الخال لا ينامُ
+ الأشطار الثلاثة في اللآلئ 205 والكامل 1: 65 سنة 1323 هـ من غير عزو. وبالعزو إلى بحر ابن رزام في طراز المجالس 148.
2/ 278 = 1/ 369 - "ذراع الأسد المقبوضة. . ."
+ في أزمنة المرزوقي 1: 189 و 317 ذراع الأسد وله ذراعان مقبوضة ومبسوطة الخ. وبه تَعرِف تصحيح كلام الزجاج.
2/ 280 = 1/ 370 - 371
- وما أحسن قول بعضهم:
لا أظلم الليل ولا أدعى
…
أن نجوم الليل ليست تَغُورْ
ليلى كما شاءت فإن لم تجئ
…
طال وإن جاءت فليلي قصيرْ
+ البيتان بإجماع الرواة لابن بسام، راجع نثار الأزهار 23 والنويري 1: 135 وحماسة ابن الشجرى 214 وزهر الآداب الرحمانية: 3: / 167. وقد شذ البكري في لآليه 74 فقال إِنهما لبشار. وصواب الرواية:
ليلى كلما شاءت فإن لم تجد
…
طال وَإن جادت. . . الخ
و"فإن لم تجئ. . . وإن جاءت "أيضًا صحيح، غير أن صَواب "شئت""شاءت". ولهما ثالث، وهو:
تصرف الليل على حكمها
…
فهو على ما صرفته يدُورْ
2/ 281 = 1/ 371 - "الحارث بن عمرو و [هو] محرِّق"
+ في المطبوعة (عمرو ومحرِّق)، وذلك خطأ. والذي في المدة (2: 178 طبع 1925): "عمرو محرق".
2/ 282 = 1/ 371 - وله يقول النابغة:
هذا غلام حسنٌ وجهُه
…
مستقبل الخير سريع التمام
+ البيت من أبيات مرت 2: 118 وهي في مقدمة جمهرة الأشعار والأغاني 9: 161. وهي في نسخة شيفر من ديوان النابغة وفي ملحق طبعة الشعراء الستة.
2/ 283 = 1/ 372 - "وسمى عامر ماءَ السماء، لأنه كان يحيى في المَحْل. . ."
+ في المطبوعة (يجتني)، وفي العمدة (2: 182 طبع 1925): (يجبئ). وفي بلوغ الأرب للألوسي (2: 183 ثانية): (يحتبى). وأرى أنها (يستجدي).
2/ 283 = 1/ 372 - "خذ من جذع ما أعطاك"
+ المثل في أمثال أبي عبيدة والمستقصى وطبعتي الضبي 54،
69 والعسكري مصر 1: 280 والعقد 2: 84 ومختصر شمس العلوم 18 والميداني طبعاته 1: 204، 156، 212 والعمدة 2:178.
2/ 285 = 1/ 373 - وقال ابن الدمينة:
أظلُّ نهاري فيكم متعلِّلًا
…
ويجمعنى والهمَّ بالليل جامع
+ انظر تحقيق قائل البيت ولفظه في سمط اللآلئ ص 236 أصل.
2/ 285 - 1/ 373 - ألا أيُّها الليل الطويل ألا اصبحِ
…
ببَمٍّ، وما الإصباح فيك بأروح
+ في المطبوعة (بتمّ). والصواب (ببم). انظر: البلدان (بم) والأغاني 10: 148 وزهر الآداب 3: 166 واللآليء 54 والديوان ص 68. و (بم) أرض من كرمان.
2/ 286 = 1/ 373 - "كأنه من قول أبي عيينة. . ."
+ هو أبو عيينة وابن أبي عيينة أيضًا، أخباره في الكامل والأغاني 18:8.
2/ 290 = 1/ 376 - المضرِّب بن كعب"
+ المضرب على وزان المفعول. ولضربه خبر عند ابن قتيبة 60 واسمه عقبه.
2/ 295 = 1/ 378 - قول النابغة الذبياني: (جنوحُ / صحيحُ)
+ الأبيات ثلاثة وراجع الديوان عن نسخة شيفر وملحق الستة والعمدة 2: 118.
2/ 295 = 1/ 378 - قال الفرار السُّلَمي:
ما كان ينفعني مقالُ نسائهم
…
وقتلُت دون رجالهم: لا تبعَدِ
+ الصواب (دون رجالها). وأبيات الفرار هذه في الحماسة مع التبريزي 1: 99.
2/ 297 = 1/ 379 - قول ذي الرمة:
لا، بل هو الشوقُ من دارٍ تخوَّنَها
…
مرًّا سحابٌ ومرًّا بارِحٌ تَرِبُ
+ في المطبوعة (مر السحاب ومربارح ترب). ولم أجد هذه الرواية، والمعروفة (مرًّا سحاب ومرًّا) وانظر الديوان وحاشيته ص 2.
2/ 297 = 1/ 379 - "فإن شيطانه كان فيها ناصحًا. . ."
+ في المطبوعة (ناضحا)، وهو خطأ.
2/ 303 = 1/ 382 - "دَير قُنَّة"
+ ضبطه ياقوت "دير قُنَّى" بضم فشدٍّ مقصورًا، وهو الصواب، وليشهد له:
يا منزل اللهو بدير قُنَّى
…
قلبي إلى تلك الربى قد حنَّا
وكم وقفة في دير قُنَّى وقفتُها
2/ 303 = 1/ 382 - "ثمَّ وقع إلى خير بادية بادية وما بلاد قبة حصل في بيوت العرب. . .".
+ صواب العبارة: (إلى خير بادية بادية اللاذقية وحصل. . . الخ) أو ما يشبهه. وكان ادعاء المتنبي هذا الفضول باللاذقية. وانظر خَبَرَ أبي عبد الله اللاذقي عند البديعي 1: 25.
2/ 304 = 1/ 382 - قول المتنبي: (سَمَعْ)
+ أبيات المُتنبِّي ثلاثة ذكرتها مع الخبر (في زيادات شعر المتنبي ص 15).
2/ 304 = 1/ 382 - "وهجاه غيره فقال. . ."
+ ليس هو غير الضَبي كما زعَم، بل هو هو. راجع زيادات
شعرهِ 36 على اختلاف في تسميته بين الضَبِّي أو الضبّ.
2/ 304 = 1/ 382 - همَّك في أمردٍ تقلَّب في
…
عينِ دواةٍ من صُلبه قلمكْ
+ أول أبيات المتنبي في الزيادات 36:
أيها أتاك الحمام فاحترمكْ
…
غير سفيه عليك من شتمكْ
همك. . . الأبيات
2/ 305 = 1/ 383 - فإن يكن المهديِّ قد بان هَديُه
. . . .
+ والصواب (من بان) كما في نسخ الديوان.
2/ 306 = 1/ 383 - أيا لائمي، إن كنتُ وقت اللوائِم
. . . .
+ صوابه (أنا لائمي) أي أنا مثل لائمي، كما فسره بذلك الواحدي والعكبري وابن جني، وكما وقع في طبعة صاحب نفحة اليمن للديوان سنة 1230 هـ بكلكته، وهي أول طبعة وفي سائر النسخ أيضًا.
2/ 307 = 1/ 384 - يقرَّ بعيني أن أرى من مكانها
…
ذُرا عَقِدات الأجرع المتقاودِ
+ البيت من أبيات ثلاثة نسبها القالي في أماليه (1: 63 ثانية) إلى أعرابي، وقد عيَّنه المبرد في كامله ص 31 طبع أوربا وص 21 من الجزء الأوَّل طبع 1323 مصر - بأنَّه (نبهان بن عكي العبشمي). والرواية فيهما (من مكانه).
2/ 307 = 1/ 384 - "وتأصَّل حالًا. . ."
+ كذا في المطبوعة. و (تأثل مالًا) أشهر.
2/ 307 = 1/ 384 - إذا شاء أن يهزا بلحية أحمق
. . .
+ الرواية المعروفة (إذا شاء أن يلهو. . . الخ).
2/ 307 = 1/ 384 - "استأذنه في المسير إلى إقطاعه. . ."
+ وإقطاعه هذا كان يسمى "صفا" وهو ضيعة بالمعرة أقطعه إياها سيف الدولة، انظر: الغفران 135 والبلدان (صف).
2/ 309 = 1/ 385 - "دلير بن لشكروز"
+ في المطبوعة (دبير بن يشكرو). والصواب (دِلِّير بن لَشْكَرُوَزَّ)، هكذا ضبطوه في قول المتنبي (الواحدي بمباي 325 وأوربا 728):
ولستُ غبينًا لو شربت منيتي
…
باكرام دلِّير بن لشكروزَّ لي
2/ 324 = 1/ 392 - في اسم القطامي (عمير بن شييم): "وضبطه عيسى بن إبراهيم شارح أبيات الجمل: سييم، بسين مهملة مضمومة. . .".
+ لم أر الإهمال لغيره، واتفقت الكتب على إعجامه كاللآلي 35، والأغاني 20: 118، وابن قتيبة 453، ومختار مختلف الآمدي، والجمحي 121 والاقتضاب مع تصحيف 427، والعيني 3: 297 وغيرها، وهي كثيرة.
2/ 325 = 1/ 393 - "القطامي الكلبي، واسمه الحصين"
+ الحصين بن حماد - مختار المؤتلف.
2/ 325 = 1/ 393 - "أبو الهذيل زفر بن الحارث بن عبد عمرو بن معاذ. . ."
+ وفي نسختي العتيقة من المؤتلف: زفر بن الحارث بن معاذ. وعند ابن عساكر 5: 376 كما هنا، غير أن عنده "معاوية" بدل "معاذ".
2/ 326 = 1/ 394 - وقال في ذلك: (تماديا /. . . /. . .)[شعر زفر بن الحارث]
+ والأبيات تسعة عند ابن عساكر.
2/ 327 = 1/ 394 - "الكروان: القَبَج أي الحجل"
+ في المطبوعة (الصيح) وهو تحريف. والقبج معرب كبك فارسية. والمثل (أطرق كرا. . . الخ) عند الميداني 1: 378، 292، 395 والعسكري 52، 1: 139 و 104، 1: 265 بزيادة وأنت لن ترى، والكامل ليبسك 261 والمستقصى.
2/ 329 = 1/ 395 - "أطرق كرا يُحْلب لك. . ."
+ في الأصل (يجلب لك) بالمعجمة، والتصحيح من الميداني 1: 379، 392، 296.
2/ 336 = 1/ 399 - "روى أبو عبيد في معجم ما استعجم". . .
+ ص 7.
2/ 340 = 1/ 401 - "وهذا البيت [في لجَّة أمسِكْ فلانًا عن فُلِ] من أرجوزة طويلة لأبي النجم العجلي"
+ هذه الأرجوزة نادرة، وطبعت على طولها في مجلة المجمع العلمي العربي بدمشق 8: 472 - 479 سنة 1928 م (1)، وهي في 191 شطرا وسماها رؤبة "أم الرجز".
2/ 344 = 1/ 403 - "فجاء به وعليه جُبَّة خرٍّ وبَتٌّ. . ."
+ البتُّ: الطيلسان من خزَّ ونحوه.
2/ 349 = 1/ 405 - "وأعجب منه قول ابن السيِّد"
+ هو ابن السيِّد (مشددا) الشريف الجرجاني، وله كأبيه حاشية على شرح الرضيِّ، ويأتي قريبًا في الشاهد 152.
2/ 352 = 1/ 407 - وإن دنَتْ فازدلفي إليها.
+ في الأصل (فازلفي) وهو خطأ.
2/ 352 = 1/ 407 - وقعَّدي كفَّيك في صُدغيها
+ وعند ابن قتيبة (واعلقي كفيك. . . الخ).
(1) ثم نشرها الميمني في "الطرائف الأدبية" بعد تحقيقها على نسخة خطية ومقابلتها على المطبوعة.
2/ 352 = 1/ 407 - والجار والضيف الكرم الساغِبُ
+ في المطبوعة (الشاغبُ)، وهو تصحيف.
2/ 353 = 1/ 407 - لهن في وجه الحماة كاتبُ
+ في الأغاني (منهن).
2/ 353 = 1/ 407 - الجيد منها عطل والآذانْ
…
وليس للرجلين إلا خيطانْ
+ في الأغاني:
الرأس قمل كله وصئبانْ
…
وليس في الساقين إلا خيطانْ
2/ 353 = 1/ 407 - "قال: أعطه إياها يجعلها في رجلي ظلَّامة مكان الخيطين"
+ في الأصل (مكان الخيطان)، والصواب (الخيطين) إلا أن يكون مرفوعًا على الحكاية.
2/ 356 = 1/ 409 - "فقالا: لا، ولكن أقمْ معنا نواسك".
+ في المطبوعة (نواسيك)، وهو تصحيف. والظاهر:"فقال لهما".
2/ 356 = 1/ 409 - "ولحق بإخوته"
+ الصواب (بأخويه).
2/ 356 = 1/ 409 - قول الحطيئة:
إن اليمامة خير ساكنها
…
أهل القُرَيَّة من بني ذُهْلِ
+ في الأصل (الفرية). والصواب (القُرَيَّة)، وهي الرواية. راجع: ديوانه صنع السكرِّي 90 والأغاني طبعة دار الكتب 2: 158 - 161.
2/ 358 = 1/ 410 - "فأعطيك من غدده"
+ كأن هذا لفظ ابن قتيبة 183 وكتب المحشي "عدده" أيضًا. وفي الأغاني "من عدده" طبعة الدار 2: 168. فإن كان فيه
تحريف قديم فهو "مدده" تشبيهًا للموارد بالمواد من العيون. ولفظ السكري 90 "فقال: ما أنا في عدد فأعطيك من عدده" الخ.
2/ 360 = 1/ 411 - "أبلغوا الأنصار أن صاحبهم أشعر العرب"
+ صاحبهم هو حسان رضي الله عنه.
2/ 360 = 1/ 411 - عوذٌ بربِّي منكم وحجرْ
+ حُجُر بالضم: دفع، كما في اللسان. والبيت مع الخبر في الأغاني 2: 197 دار الكتب.
2/ 366 = 1/ 414 - "طرفة. . . لقب ببيتٍ قاله".
+ هو كما في المزهر والقاموس:
لا تعجلا بالبكاء اليوم مطَّرِفًا
…
ولا أميرَيكما بالدار إذا وقَفا
2/ 370 = 1/ 417 - "المعلَّى بن حنش. . .".
+ في المطبوعة (خش). والصواب (حنش) كما عند ابن قتيبة ص 79.
2/ 370 = 1/ 417 - "والذي تولَّى قتله بيده معاوية بن مرة الأيفليِّ. . .".
+ ورد في المطبوعة مهملًا هكذا: (الأيفلي). وعند ابن قتيبة (الأيغلى) بالغين. ولم أقف عليه في معاجم اللغة والأنساب.
2/ 371 = 1/ 417 - قول طرفة:
يا لك من قبَّرةٍ بمعمرٍ
…
خلا لك الجو فبيضي واصفري
+ قلَّد ابن قتيبة 90 أبا طالب 148. ورواه في خبر البسوس أن الرجز لكليب، راجع كتاب البسوس 30 و 34 والتبريزي على الحماسة بولاق 3: 198 وغيرهما مما فاتني تقييده. و (خلا لك. . . الخ) مثل في الميداني 1: 210، 161، 319؛ والفاخر رقم 293. والعسكري 1: 280 والنويري 29 وأبي عبيد والمستقصى.
2/ 371 = 1/ 417 - "والنعمان بن المنذر صاحبُ النابغة أخو عمرو بن هند".
+ النعمان بن المنذر هو ابن أخي عمرو بن هند، ففي هذا الكلام غلط. وقد كان المؤلف يعرف الصواب كما يأتي في الشاهد 155. وأبو النعمان هو المنذر بن المنذر أخو عمرو بن هند - ولعله نقل الكلام على عواهنه ولم يتفهمه، وربما يكون في ذلك الموضع الذي نقل منه: والنعمان بن المنذر أخي عمرو الخ. . . وربما يكون الناسخ كتب "أخو" تصحيفًا، إلا أن الذي أحال كلامه هو قوله "صاحب النابغة"، فإن صاحبه هو النعمان لا أبوه المنذر.
2/ 372 = 1/ 417 - "طرفة بن ألاءة بن نضلة بن المنذر بن سَلمى. . .".
+ وفي حاشية نسختي من المؤتلف عن السمسمي "الالاءة".
ونضلة هو الفلتان محركًا. وسلمى على زنة اسم المرأة.
2/ 375 = 1/ 419 - له نسوة عاطلات الصدو
…
رِ عُوجٌ مَراضِيعُ مثل السعالي
+ في المطبوعة (مراضع). وانظر: أشعار هذيل 1: 192 وفيها (مراضيع)، وهي عن نسخة منسوبة جليلة.
2/ 375 = 1/ 419 - "وهذا البيت لأمية بن أبي عائذ الهذلي من قصيدة طويلة عدتها ستة وسبعون بيتًا".
+ إن أبياتها 83 على رواية السكري 1: 180 - 193.
2/ 377 = 1/ 419 - فباتت تسائلنَا في المنامِ
…
وأحبِبْ إليَّ بذاك السؤالِ
+ في أشعار الهذليين: (فبات يسائلنا. . . الخ" بتذكير الضمائر، وهو الظاهر لرجوعها إلى الخيال، على أن تأنيثها ليس بممتنع.
2/ 379 = 1/ 421 - وَارْمَدَّ في الجرى بَعدَ انفتالِ.
+ في المطبوعة (أرمَد) بهمز وتخفيف، وهو خطأ.
2/ 381 = 1/ 422 - "قصيدته [أي أمية بن أبي عائذ الهذلي] التي أولها. . ."(الحزينا /. . .).
+ الأبيات بالأغاني (20: 115 - 116) جملتها أحد عشر بيتًا. والبيت الثالث هنا لم نجده في الأغاني، وهو موجود في شرح السكري لأشعار الهذليين 1: 198 - 203 حيث أخذ المصنف الأبيات.
2/ 381 = 1/ 422 - من أبيات عمرو بن معدي كرب:
فلم تغنِ جَرمٌ نَهْدها أن تلاقَتَا
…
............................. ابذعرتِ
+ في الأصل (أن تلاقيا)، وهو تصحيف. وهذه الكلمة مع خبرها في اللالئ 87 والتنبيه 42 والحماسة مع التبريزي 1: 82 ومعجم البكري 29. والبيت الأخير عندهم لعمرو إلا أن ياقوت رواه مطلع ثلاثة أبيات لفروة بن ميسك المرادي في بلدانه (جوف).
2/ 383 = 1/ 423 - قول عنترة:
إذ يتقون لي الأسنَّة لم أخِمْ
…
عنها، ولكني تضايقَ مُقْدَمِي
+ في الأصل (أن يتقون). والصواب (إذ
…
) وهي الرواية.
2/ 383= 1/ 423 - قول عامر بن الطفيل:
أقول لنفس ما أريد بقاءَها
…
أقلِّي المِراح أنني غير مُدبِرِ
+ في المطبوعة (المراحم). والصواب (أقلي المراح) كما في المفضليات 706 - 711 وديوانه 120، أو (المراء) كما في حماسة ابن الشجري /، أو (الشكوك) كما في اللآلئ 82، غير أن البحتري رواه في حماسته (الخطية 19) من بيتين لشريح بن قرواش العبسي، وعنده (العتاب).
2/ 388= 1/ 425 - قول الشاعر:
وآخر منهم أجررتُ رمحي
…
وفي البَجْلي مِعبَلةٌ وقيعُ
+ صاحب البيت عنترة بن شداد العبسي. والبَجْلي بتسكين الجيم نسبة إلى بَجْلة، وبجلة حي من قيس عيلان وبطن من سليم. والبيت مزلة أقدام العلماء، انظر: تصحيف العسكري ص 22 و 56 ..
2/ 388 - 1/ 425 - 2 - قول الآخر:
ونقى بأفضل مالِنا أحسابنا
…
ونُجِر في الهيجا الرماحَ وندَّعي
+ البيت من قصيدة الحادرة الذبياني، وهي في المفضليات (ص 57). وقدوقفت على نسخة من ديوانه ملُوكية بخط ياقوت الخطاط، وقابلت طبعة ليدن عليها، وأخذت في تصحيحها لغرض الطبع، إلا أن حادثة عظيمة أصبت بها حالت دون ذلك.
2/ 388 = 1/ 425 - "عمرو بن معدي كرب بن عبد الله بن عمرو بن عصم
…
".
+ في نسب عمرو بن معدي كرب خلف وارتباك. راجع السمعاني (271) والأغاني (14: 24) والإِصابة (رقم 5970) والاستيعاب بهامشه (2: 520).
2/ 391 = 1/ 427 - "المهالبة والمسامعة .... ".
+ المسامعة أولاد أبي غسان مالك بن مسمع بن شيبان بن شهاب أحد بني قيس بن ثعلبة، وكان سيد بكر بن وائل في الإِسلام. من كامل المبرد.
2/ 393 = 1/ 428 - "فغزا أهلَه النبي صلى الله عليه وسلم ".
"لعل الأصل (فغزا أهله [مع] النبي
…
الخ) ..
2/ 394 = 1/ 428 - "تحيروا هذا الموضعَ".
= "تحيَّر الماءُ" لازم كما في المعاجم، فكيف يكون قوله (تحيروا هذا الموضع) منه. غير أن هذا الذي عنده كله للبكري 302.
2/ 401 = 1/ 432 - "قال الزجاجي في أماليه الصغرى
…
".
+ لم أجد هذا الكلام في أماليه الصغرى، وفي العبارة خلل، والظاهر أن الزجاجي نقل القول الأول عن بعض اللغويين غير ابن الأعرابي، ولعله الليث. وقوله (في
…
الخ) الظاهر أن هذا الاعتراض من الزجاجي على ذلك اللغوي. والقول الثاني الذي رواه عن ابن الأعرابي يوجد عنه في اللسان أيضًا (15: 184). وقوله (على أن العلة
…
الخ) كأنه جواب عن ذلك الاعتراض.
2/ 415 = 1/ 358 - أبلغْ رسالاتي الشريفَ وقُلْ له
…
قَدكَ اتئِد أربيتَ في الغُلَوَاءِ
+ المصراع الثاني من معروف شعر أبي تمام (ديوانه ص 11 سنة 1889 م) وعجزه:
كم تعذلون وأنتم سجرائي
2/ 415= 1/ 358 - سقى الله أمواهًا عرفتُ مكانَها
…
جُرامًا ومَلكومًا وبذر فالغَمرا
" + اتفق الرواة على أنها "جراب" بالباء. قال السهيلي (1: 101): يحتمل أن يكون بمعنى جريب، نحو كُبار وكبير، والجريب الوادي
…
الخ. ومثله في معجم ياقوت من غير حوالة عليه. والجراب ذكرها البكري أيضًا، ولم أجد "الجرام" في شيء من المعاجم مما يحضرني.
2/ 415= 1/ 368 - "صينية الكرخ".
+ يمكن أن تكون الصينية محلة بكرخ بغداد نسبت إليه، فرقًا بينها وبين الصينية: بليدة تحت واسط التي ذكرها ياقوت.
2/ 415= 1/ 386 - "علي بن حمزة البصري قال
…
".
+ هو مضيف المتنبي ببغداد. ترجم له ياقوت 5: 202.
2/ 415= 1/ 386 - ما تعوّدت أن أرى كأبي الفضـ
…
ـل وهو الذي أتاه اعتيادُهُ
+ في الأصل ما تعودت أن أرى كأبي الفتح
…
)، وهو خطأ.
2/ 415= 1/ 388 - فأجابه المتنبي: (كل يد / الحَسد /
…
).
+ الأبيات الآتية في جواب كتاب أبي الفضل، كما تراه عند العكبري (1: 273) والواحدي (بمباي 334 - أوروبا 750). ولكن عند البديعي (1: 196) أنها في جواب كتاب أبي الفتح. ويمكن أن يكون هذا هو صحيح، لأن الواحدي سماه ابن العميد، فوهم العكبري وأملى "أبي الفضل".
6/ 3= 1/ 439 - "وهي صاحبة يسار الكواعب".
+ يسار الكواعب له خبر مستطرف في النقائض 816، 1093 والفاخر 163 والروض الأنف 1: 16، 2: 82 والميداني 1: 345، 266، 359 و 2: 248، 308. 334 وثمار القلوب 83 والنويري 36 والمستقصى- وعند هؤلاء أنها قطعت مذاكير يسار لا أنفه.
3/ 20 = 1/ 466 - "وروى أيضًا (ألقى الخشية) وهي الفراش المحشو بالقطن
…
".
+ في المطبوعة (المحشى) والصواب (المحشو) بالواو، فإنه من الحشو. ولعلّه اغتر بكلمة الحشية، ولن أصله حشيوة على فعيلة (بفتح الفاء) وهذا لعله سبق قلم منه لما سيأتي من قوله "البرذعة المحشوة".
3/ 21= 1/ 446 - كريم الثنا حلو الشمائل ماجدٌ
…
صبور على الضرَّاء مشترك الرحل
+ في المطبوعة (الثنا). والصواب (كريم النثا) بتقديم النون مقصورًا، وهو لكل خبر، و (الثناء) بتأخيرها ممدودًا لخبر الخير فقط.
3/ 22 = 1/ 447 - "ونسبه ياقوت الحموي في معجم الأدباء إلى مروان النحوي
لا أبي مروان، قال: سمعت بعض النحويين ينسب إليه هذا البيت .. ".
+ قد نقل هذا عن ياقوت السيوطي في البغية 390.
3/ 28= 1/ 450 - "ونسب صاحب الحماسة البصرية هذه الأبيات [يتقلبُ / ....] إلى عمرو بن أسد الفقعسي".
+ وكذلك البحتري في حماسته 29. وروى الأخيرين فقط - وعمرو هذا أخل به كتاب ابن الجراح في من سمى عمرا من الشعراء.
3/ 33= 1/ 453 - قول داود بن سلم:
"عتقتِ من حِلّي ومن رِحلتي
…
يا ناق إن أدنيتني من قُثَمْ"
+ الرواية (من حل ومن رحلة) الأدباء 4: 192 والكامل 2: 9 (وعزاها الأخفش إلى سليمان بن قتة) وابن عساكر 5: 200 والأغاني 8: 102 واللالئ 54.
3/ 33= 1/ 453 - "الفرزدق سلك طريقة الأعشى ميمون
…
"
+ في المطبوعة (أعشى ميمون) وقد كثر هذا الغلط.
3/ 33= 1/ 453 - قول أبي دهبل الجمحي:
"يا ناق سيري واشرَقِي
…
بِدَم إذا جئتِ المغيرَهْ"
+ أبيات القصيدة اثنتا عشرة في ديوانه رواية الزبير طبع في المجلة (R.A.CG) وفيه "أخو الندى"[في البيث الثالث. وكان في الأصل "أخو الذرا"].
3/ 65= 1/ 470 - بيتان للنابغة: (ضبابِ / كالهضابِ).
+ بيتا النابغة ليسا في شيء من نسخ ديوانه، وهما في معجم البكري ص 745.
3/ 69 = 1/ 472 - "لم يروِ هذا البيت أيضًا صاحب المفضليات
…
".
+ في المطبوعة (لصاحب المفضليات)، وهو خطأ. والبيت
ليس فيه 713 ولا في الديوان 145 وإنما هو عند السيوطي 316 عن شرح أبيات الإيضاح.
3/ 60، 439= 1/ 468 - 11"يحابر".
+ يحابر بن مالك بن أدد أبو مراد، ثم سميت القبيلة باسمه.
3/ 69= 1/ 427 - "قال شارح الديوان"[أي ديوان عامر بن الطفيل]:
+ الأنباري.
3/ 71 = 1/ 473 - "والله لقد كنت اليت أن لا أنتهي حتى تتبع العرب عقبي
…
".
+ في المطبوعة (لا أنتهي عن تتبع العرب عقبي)، وهو خطأ.
3/ 72= 1/ 473 - "وخرجا راجعين إلى بلادهم
…
"
+ في السيرة (وخرجوا).
3/ 72= 1/ 474 - "أغدّة كغدّة البكر .... "
+ أغدّة كغدة البعير الخ، هو مثل عند الميداني 2: 3، 3، 3، والعسكري 26 و 1: / 6، وثمار القلوب 282، والنويري 3: 42 والعقد 2: / 8، واللآلئ 71.
3/ 62= 1/ 474 - "نصبت بنو عامر أنصابا
…
"
+ في المطبوعة (نصابا) وهو خطأ. وهو جمع نُصُب كما هو عند الأنباري أيضًا 705.
3/ 75= 1/ 474 "والمراد الجمهور".
+ الجمهور لا معنى له هنا. والظاهر أنه مصحف الجميع هنا.
3/ 78= 1/ 477 - "يوم ضعيف الريح".
+ راجع لخبر يوم ضعيف الريح: النقائض 469، والعقد 3: 359، والميداني 2: 311، 266، 358، والعمدة 2: / 167، ونهاية القلقشندي 366.
3/ 80 = 1/ 478 - "أنس بن مُدرِك (1) بن كُعَيب -بالتصغير- بن عمرو بن سعد بن عوف بن العَتِيك بن حارثة بن سعد بن عامر بن قيم الله بن مبشر بن أكلب بن ربيعة بن عِفْرِس بن خلف بن أفتل".
+ (1) هذا الاسم نقبت عنه فوجدته في عامة الكتب القديمة "أنس بن مدرك"، كالنقائض و 469 (وفي نسخة دار التحف البريطانية "مدركة ")، وكالبحتري 63 و 189 من الخطية، والاشتقان 306، والتبريزي 2: 193، وطبقات القتبي 217، وكتاب البسوس 6، والإصابة رقم 280، والبلدان (ايك وصيدة). وفي الأغاني 7: 161 و 9: 16 "بن مدركة"، وكذا في العين 4: و 33 وحماسة ابن الشجري 49. وفي البسوس 6 أن خثعم كانت تنفي أكلب رهط أنس إلى ربيعة.
وأما نسبه فإن ابن دريد حذف منه "كعيبا"، وابن حجر ذكره مكبرًا وقال:"العتيك بن جابر بن عام بن تيم الله". وقوله [في الطبعة الأولى]"تامر" صوابه (عامر) كما في المعمرين رقم 27. وفيه خَلْف (كفلس) مشكولًا وعتيك (وانظر حواشيه ص 25).
3/ 81 - 1/ 478 - "قال ثعلب في الفصيح: جلس وَسْط القوم، بسكون السين. وجلس وَسَط الدار واحتجم وَسَط رأسِه، بفتح السين".
+ نظم هذا الفرق يوسف بن محمد العقيلي من رجال الدرر الكامنة فقال (البغية 424 والتاج):
فرقُ ما بين قولهم وَسَط الشـ
…
ـئ ووَسْط تحريكًا أو تسكينًا
موضع صالح لبَين فسكَنْ
…
ولفي حركَنْ تراه مُبِينًا
كجلسنا وَسْط الجماعة إذ هُم
…
وَسَط الدار كلهم جالسينا
3/ 84=1/ 480 - "زوَّج جرير بن الخطفَى بنتَه عضيدة بن عضيدة ابن أخي امرأته".
+ بنت جرير هذه اسمها (أم غيلان)، وسيأتي ذلك في شعر الفرزدق، وسترى أن عضيدة وصف للزوج لأنه منقوص العضد.
3/ 58= 1/ 480 - قول الفرزدق:
لئن أمَّ غيلان استحلّ حرامَها
…
حمار الغضا من ثقل ما كان رنقا
+ ومن النقائض ص 841 (الغضا من تفل ما كان ريقا) وهو الصواب، يريد أن تفل عليه بريقه حين رقاه.
3/ 58= 1/ 480 - لما نال راقٍ مثلها من كِعابةٍ
…
+ وفي النقائض (من لعابه) وله وجه.
3/ 58= 1/ 480 - إذا بركت لابن الشغور نُوّخت
…
+ في المطبوعة (إذا برك الابن
…
) وهو تحريف، والتصويب من النقائض.
3/ 85= 1/ 480 - فما من داركٍ فاعلمن لقادم
…
+ الصواب (لنادم) كما في النقائض.
3/ 85= 1/ 480 -
…
إذ مهر جعثن مثل حزر البندقِ
+ وفي النقائض 845 (مثل حرٌّ البيذقِ). وأرى الصواب ما هنا (جوز البندق).
3/ 89= 1/ 482 - وقال أيضًا [جرير]: (غاسلُهْ / ....).
+ هذه القصيدة أخلت بها طبعة الديوان. وهي في النقائض ص 682.
3/ 89= 1/ 482
…
ويوم الرحا لم يُنقِ ثوبك غاسلُهْ
+ كانت في الأصل (ولم الرحا)، والتصحيح عن النقائض.
3/ 89 = 1/ 482
- وقد نوّخَتْها مِنقر قد علمتم
…
بمعتلج الرايات شُعرٍ كلاكلُهْ
+ في المطبوعة (لمعتلج). والتصويب عن النقائض.
3/ 89= 1/ 482 -
…
وينزو نُزَاء العَير أعلقَ حائِلُهْ
+ في النقائض (حابله).
3/ 93= 1/ 484 - قال ابن هرمة:
كأسًا بفيها صهباء مغرفة
…
يَغلُوا بأيدي التجار مسبؤُها
+ الصواب (معرفة) أي قليلة المزاج كما في اللسان. والكلمة في شرح شواهد المغني 397.
3/ 94= 1/ 484 - "ويروى (تأتالُه) بضم اللام: من قولك ألْتُ الأمر إذا أصلحته، كذا في شروح المعلقات".
+ تكلم عن الاشتقاقين من (تاتاله) المعرى في غفرانه: 38.
3/ 105= 1/ 490 - والناس كلأً إن فحصتَ عنهمُ
…
جميع أقطار البلاد والقُرَى
+ هذا البيت لا يشبه سائر المقصورة، ولا يوجد في طبعة الجوائب 112 ولا في غيرها.
3/ 106= 1/ 490 "فوصلاه عشرة آلاف درهم".
+ الصواب (بعشرة آلاف درهم).
3/ 107= 1/ 491 - "فلم أعدِلْ إليه".
+ كذا، والصواب (فلم أعد إليه). وهو في معجم االأدباء 6: 486 ولعله منه نقل.
3/ 107= 1/ 491 - "كتاب المجتنى".
+ وقد طبع المجتنى في حيدر آباد عن نسخة بخط الكمال بن العديم الحلبي. وظني أنهم لم يعرفوه، لورود اسمه هناك بدون اللقب والنسبة، وقد عرف الرجل بهما.
3/ 108 = 1/ 491 - "كتاب زوار العرب".
+ صوابه (روّاد العرب) وتمام اسمه (صفة السحاب والغيث وأخبار الرواد وما حمدوا من الكلأ) وقد طبع في مجموعة (جرزة الحاطب) في ليدن.
3/ 110= 1/ 492 - قول حاتم الطائي: وإن كان ذا نقص من المالِ مُصرِمَا
+ في المطبوعة (مضرمًا) بالضاد المعجمة، وهو تحريف. والصواب بالصاد، يعني ذا صرامة من الإبل، وهي القطعة نحو العشرين.
3/ 111= 1/ 493 - يرى الخمص تعذيبًا وإن يلق شبعةً
+ في الأصل (ولم يلق شبعة)، وهو خطأ.
3/ 113 = 1/ 494 " حاتم بن عبد الله ........... بن أخزم الطائي".
+ في المطبوعة (أحزم) بالحاء. والصواب (أخزم)، وهو الذي في المثل (شنشنة أعرفها من أخزم) انظر: الاشتقاق 233.
3/ 115= 1/ 494 - "ونذكر قصة قِراه [أي حاتم الطائي] بعد موته".
+ الخبر والشعر في (المستجاد) رقم / 3 طبعة العاجز، والمحاسن للجاحظ 63 مصر، والبيهقي مصر 1: 146، واللآلي 147 وديوان حاتم وطبقات القتبى 129، وابن عساكر 3: 428، والشريشي 2: 245، والقالي (3: 157، 155) الطبعتان والإصابة ترجمة أبي الخيبري.
3/ 115 = 1/ 499. ...... لدى حُفرةٍ قد صَدَتْ هافها
+ الصدى من العطش من باب سمع، فالصواب ما عند غيره (صيحت هامُها).
3/ 117= 1/ 496 - "قال الأصبهاني في الأغاني: عاتب .... ".
+ الأغاني (11: 155 الثانية) وقال أبو الزعراء أن بعض أبياتها لطرفة، ولكن الأصبهاني أنكره أشد الإنكار، وبعضها في عيون الأخبار (2: 11 دار الكتب) والقالي (1: 68، 68 الطبعتان) والسيوطي 237.
3/ 125 = 1/ 499 علفتها تِبنًا وماءً باردًا.
+ هذا الشاهد والبيت الآتي بعده (يا ليت
…
الخ) قد تكلمنا فيهما في الحاشية رقم 1 ج 2 ص 200.
3/ 129 = 1/ 501 - وقطّعني فيك الصديق ملامة ..................
+ سقطت الكلمة الأولى، وجاءت الثانية محرفة إلى (قيد) في المطبوعة.
3/ 129= 1/ 503 - ............... فكلُهم من غلّة الغيظ موقَر
+ ويروى (حَملِه).
3/ 132 = 1/ 503 وزَنَتْ أميّة أمرَها فدعتْ له
…
من لم يكن غمرًا ولا مجهولًا
+ كذا في جمهرة الأشعار. وبآخر ديوان جرير (2: 202 - 205)"ورثت". وقد ذكر القصيدة على طولها. وبعضها عند السيوطي 251.
3/ 132 =1/ 503 ....... وأتوا دواهي لو علمتَ وغولا
+ في المطبوعة (وأتوا دواعي)، والتصحيح عن الكتابين الأولين.
3/ 133 = 1/ 503 - فقوله:
قتلوا كِسْرى بليل مُحرِمًا
…
فتولى لم يمتع بكفَنْ
+ إن لم يخنى حفظي فإن القائل هو عدي بن زيد.
3/ 135=1/ 504 - "وقيل: لقَب [الراعي] به ببيت قاله".
+ وهو كما في اللآلي 23:
لها أمرها إذا ما تبوأت
…
لأخفافها مرعى تبوأ مضجعا
3/ 137= 1/ 505 - "قال ابن جنى في المنصف".
+ في الإقليد "عن ابن الخير في فهرسته ص 317):
"المصنف" بتقديم الصاد على النون.
3/ 137، 439= 1/ 505 قول الشاعر: كرأس الفَدَنِ المؤيدِ.
+ هو للمثقب العبدي من كلمة (اللآلي و 2) وتمامه:
ينبي تجاليدي وأقتادها
…
ناو كرأس الفدنِ المؤيدِ
3/ 138= 1/ 506 - وقال ألا ماذا تَرَوْنَ بشاربٍ
…
متعمّدِ
+ في المطبوعة (وقال إلى) وهو تحريف.
3/ 149= 1/ 512 - كما قال: فهن إضاة صافيات الغلائل
+ القائل هو النابغة الذبياني.
3/ 150= 1/ 512 "والإضاء: الغدران، واحدها أضاة .... ".
+ في المطبوعة (إضاءة) وهو تحريف.
3/ 151= 1/ 513 - تَفلَّل وهو مأثورٌ جرازٌ
…
.......................
+ في المطبوعة (عاثور) بالعين، وهو خطا، صحته من المعمرين 65 وأمالي المرتضى 1:191.
3/ 151= 1/ 513 "قوله [أي الجعدي] في قصيدته الرائية
…
"
+ القصيدة في الجمهرة.
3/ 152= 1/ 513 - خليليّ غضا ساعة وتهجرّا
…
.......................
+ رواه غيره (عوجا ساعة).
3/ 153= 1/ 514 - حسبنا زمانًا كل بيضاء شَحْمة
…
لياليَ إذ نغزو جُذَامًا وحِميرا
+ من هذا البيت إلى الآخر -وهي أربعة أبيات- من معروف شعر زفر بن الحارث الكلابي يوم مرج راهط، رواه له الجمهور
كأبي تمام 1: 79 وغيره. ولاتوجد في رائية النابغة في جمهرة الأشعار.
3/ 154 = 1/ 514 - "النابغة [الجعدي] قال هذه الأبيات:
المرء يهوى أن يعيـ
…
ـش وطول عمرٍ قد يَضرُّهْ
[الثلاثة]
+ الأبيات له عند البحتري 143 وفي مجموعة المعاني 125 وغيرهما. وهي منسوبة للنابغة الذبياني في مقدمة جمهرة الأشعار، والشعراء 27، والأضداد 169. والله أعلم.
3/ 159= 1/ 517 قال أبو قلابة الهذلي:
فلا تقولنْ لشيء سوفَ أفعلُه
…
حتى تلاقِيَ ما يمنِي لك الثّاني
+ في شعر الهذليين، الجزء المطبوع أخيرًا:"حتى تبين".
3/ 162= 1/ 518 "وهذا بعيد .... "
+ لا بعد ولا غرابة. فقد روى أبو عبيدة الخبر في نقائضه 886. وأما روايتهما لعمرو ابن أخت جذيمة فإنها عند المعري في غفرانه 68 وابن رشيق في العمدة 2: 217 وحياة ابن رشيق للعاجز -وأما شراح معلقة ابن كلثوم كابن كيسان والتبريزي والزوزني فقد أعرضوا عنها صفحًا.
3/ 162 - 163= 1/ 519 قال بعض الشعراء:
ألهى بني تغلب عن كل مكرمةٍ
…
قصيدةٌ قالها عمرو بن كلثومِ
يفاخرون بها مُذْ كان أوّلهم
…
يا للرجال لشِعر غير مسئومِ
= البيتان مطلع أحد عشر بيتًا بآخر ديوان ابن كلثوم ص 21 للموج بن الزمان التغلبي ابن أخت القطامي.
3/ 164= 1/ 519 "فلم تزل تلك النواصي في بني يشكر بعد الحارث وهو [من] ثعلب بن غنم
…
".
+ العبارة عند التبريزي 108 كلكتا (209 سلفية): (بعد
الحارث وهو من ثعلبة
…
الخ) ولكن لا تلائم ما قبله، ولكن المعنى يتضح مما عنده في ص 125 (240 سلفية):"قال عمرو [ابن كلثوم] أرى الأمر والله سينجلي عن أحمر أصلع أصم من بني يشكر [فجاءت بكر بالنعمان بن هرم أحد بني ثعلبة بن غنم بن يشكر] " اهـ. وكان عند التبريزي هنا عبارة تشبه ما نقلته آنفًا حذفها البغدادي من غير تفهم. ولعل ذلك من سقم في نسخته، فاختل الكلام- فهذا الذي هو من ثعلبة
…
الخ هو النعمان.
3/ 164= 1/ 519 "قال أبو عبيد البكري في شرح نوادر القالي".
+ اللآليء ص 154 والأغاني 9: 175.
3/ 165= 1/ 520 "لما تزوَّج مهلهلٌ هندًا بنت عتيبة
…
".
+ في اللآليء (هند بنت نعج بن عتبة)، وكذا عنه في كتاب في الأمثال يزيد على ما عند الميداني والزمخشري، عند الصديق محب الدين الخطيب، وكذا في الأغاني بتحريف.
3/ 165 = 1/ 520 كم من فتى مؤمَّلْ وسيِّدٍ شمردَلْ
+ في المطبوعة (شمرذل). والصواب في اللاليء (شمردل).
3/ 165= 1/ 520 - بماجدِ الجدّ كريم النّجرِ
= في المطبوعة (النحر) بالمهملة، وصوابها بالجيم.
3/ 172= 1/ 523 "أي فكان سفودين لم يقترا بشواءِ شربٍ ينزع، أي هما حديدان"
…
+ في آخر المفضليات 874: لما يقتِرا: جديدان لم يستعملا. أو لما يَقترا: لم يبردا، هما حارّان.
3/ 167= 1/ 525 "وهذا البيت للشماخ" [أي:
أتتْني سليمٌ قضها بقضيضها
…
تمسح حولي بالبقيح سِبالها
+ ويروي لمزرد أخيه والأبيات في ديوان الشماخ وحماسة
البحتري 381 والجمحي 29. ولما يشبهها شرح المقامات للشريشي (1: 99) واللآلى 47.
3/ 167= 1/ 525 - ومثله لابن الرومي: (ضيقُ / يطيقُ).
+ البيتان من طراز المجالس 129 والشريشي 1: 99 واللآلي 47.
3/ 178= 1/ 525 - "وفاطمة بنت الخرشب أم ربيع بن زياد وإخوته العبسيين الذين يقال لهم: الكَمَلة".
+ انظر لخبر فاطمة في الإِنجاب: الكامل ليبسيك 130، والتبريزي بون 321 وبولاق 2:11.
3/ 182 - 1/ 528 - "وهذا البيت آخر أبيات أربعة لأحد أصحاب علي بن أبي طالب
…
".
[فما بالنا أمسِ أسد العَرِينِ
…
وما بالنا اليوم شاءَ النَّجَفْ]
+ الأبيات عشرة في كتاب صفين لنصر بن مزاحم المنقري بيروت 1440 ص 121.
3/ 184 - 1/ 529 - ما إن أرى الناس في سهل وفي جبل
…
أصغى هواءً ولا أعذَى من النجَفِ
+ في المطبوعة والأغاني (اغذى) بالغين المعجمة. والصواب إهمالها كما في ياقوت (نجف).
3/ 185 = 1/ 529 - قال: ما بال عينك منها الماء ينسكب.
+ مطلع بائية ذي الرمة، وهي مطلع ديوانه.
3/ 185 - 1/ 530 - كقوله:
فما بالُ من أسعى لأجبُرَ عظْمَه
…
حِفاظًا، وينوي من سَفاهتهِ كَسْرِي
+ البيت من قصيدة لابن الذِئبة الثقفي كما في طبعتي أمالي القالي مصحفا (2: 174، 172) والسيوطي 264 عن أمالي ثعلب -أو للحارث بن وعلة الجرمي (اللآلئ 184 ومختار
المؤتلف)، وعند ابن الشجري أن هذا الحارث شيباني أي ذهلي 70 - أو للأجرد الثقفي (الشعراء 460) -أو لعامر بن المجنون الجرمي (حماسة البحتري 113) أو لكنانة بن عبد ياليل الثقفي (ابن الشجري 70).
3/ 187= 1/ 531 " وقد قيل: إن اسم الزبرقان القمر ابن بدر".
+ أظن أن مستدَل صاحب هذا الرأي قول القائل في الزبرقان (وهو دثار).
سيدركنا بنو القمر بن بدرٍ
وأظن أنه ترجم الزبرقان بالقمر لضرورة الشعر.
3/ 188= 1/ 531 قال: [البيتان: (قعدَا / وَلَدا)].
+ البيتان من الحماسة مع التبريزي (4: 170 بولاق، وبون 805) وفيها: "ينفج جنبيه".
3/ 189= 1/ 531 - لميَّة مُوحِشًا طللٌ قديمُ.
+ من شواهد العروض.
3/ 194= 1/ 543 " عن لقيط بن بكير المحاربي
…
"
+ في المطبوعة (بكر المجادي). والصواب (بكير المحاربي)، ترجم له ياقوت (6: 218).
3/ 196= 1/ 535 - "وإذا أخواته حوله أمثال الدُّمى ...... ".
+ في المطبوعة (خوته)، وهو تحريف.
3/ 196= 1/ 535 ألا أيها الركب المجنون ويحكم
+ في المطبوعة (المجنون)، وهو خطأ. وفي تزيين الأسواق (ص 72 سنة 1319)"المحثون".
3/ 198= 1/ 536 "وهذا البيت أحد أبيات أربعة مذكورة في الحماسة .......... ".
إذا المرء أعيته المروءة ناشئًا
…
فمطلبها كهلًا عليه شديدُ
+ الحماسة مع التبريزي (511 بون، 3: 88 بولاق). وذكر
في اللآلئ (ص 103) بيتين زائدين وهما في الألفاظ 60، وأولهما في الإبل للأصمعي 116. وخمسة في عيون الأخبار 1:246.
3/ 199= 1/ 537 "هو المعلوط بن بدل القريعي".
+ كانت في الأصل (المعلوط بن بدر) بالراء، وهو تصحيف. والمعلوط قريعي ثم سعدي كما في اللآلي. ويوهم كلام البغدادي أنهما رجلان، ليس كذلك.
3/ 199= 1/ 537 "وتُروى لسويد بن حَذَّاق العبدي".
+ في المطبوعة (سويد بن حذَّاق العبدي)، وإنما هو (خذاق) بالخاء المعجمة والذال المشددة كما في الاشتقاق 200.
3/ 207= 1/ 541 "أعجلتَنا فأتاك عاجلُ بِرِّنا
…
ولو انتظرتَ كثيرَه لم نقْلِل
فخذ القليلَ وكُنْ كانك لم تَسَلْ
…
ونكونُ نحن كأنَّنا لم نَفْعَل
وقد تداول هذين البيتين كثير من الكرماء، فيظن الناس أنهما لمن تداولَهما".
+ في تحفة المجالس (ص 110 و 111): قدم شاعر على أبي دلف فأقام ببابه مدة لا يصل إليه، فكتب إليه في رقعةٍ هذه الأبيات الأربعة:
ماذا أقول إذا سئلت وقيل لي
…
ماذا لقيت من الجواد الأفضلِ الخ
ودفعها للحاجب. فلما وقف عليها أبو دلف أجرى له عن كل يوم قامه ألف درهم، وكتب خلف الرقعة: عاجلتنا .... البيتين. اهـ.
ودعواه بأن أصلهما لعبد الله كما تراها اذ أن أبا دلف كان يعاصر عبد الله، وبينهما صداقة، وليس أبو دلف في الشعر بأدون
منه. وللعاجز نظرة على شعر بكر بن عبد العزيز بن دلف ابن أبي دلف أورد فيها ما بلغه من شعر أبي دُلف، لم تطبع بعد.
3/ 210=1/ 542 - "وكان يخدم النوبهار".
+ في المطبوعة (النوربها)، والصواب (النَّوبَهار)، ومعناه الربيع الجديد، اسم لبيت نار المجوس في بلخ، وكان (برمك) قيِّمة.
3/ 213 = 1/ 544 وعلت بهم سجْحاء خادمة
…
تهوى بهم في لجَّة البحرِ
+ في نسخة رامبور من ديوان الأعشى (حارية) غير منقوط.
3/ 214 = 1/ 544 - ألقى مراسيه بتهلكة
+ في نسخة رامبور (بمهلكة).
3/ 214 =1/ 544 - فلتلك شبه المالكية إذْ * .........
+ في المطبوعة (فتلك) وهو خطأ.
3/ 215 - 1/ 545 - ولأنت أشجع من أسامة اذ
…
يقع الصراخ ولُجَّ في الذُعرِ
+ في نسخة رامبور (دعيت نزالِ ولجّ
…
).
3/ 215= 1/ 545 - ولأنت أجود بالعطاء من الرّ
…
يّان لما ضنَ في القَطرِ
+ في نسخة رامبور (بالقطر).
3/ 215 = 1/ 545 - ولأنت أبينُ حين تنطق من
…
لُقمانَ لمَا عيَّ بالأمْرِ
+ في المطبوعة (ولأنت أحكم
…
)، وفي نسخة رامبور (ولأنت أبين .... بالمكر).
3/ 215 - 1/ 545 - لو كنتَ من شيء سوى بشَرٍ
…
كنتَ المنوِّر ليلةَ البدرِ
+ هذا البيت لزهير في ديوانه بشرح الأعلم (ص 64 سنة 1323 هـ) والشعراء 58. وفيه بيت (ولأنت أشجع
…
الخ) أيضًا لزهير.
3/ 216= 1/ 545 - "وقد نقلت شعره هذا من ديوانه"[قصيدته الرائية]
+ القصيدة وجدتها في نسخة ديوان الأعشى ببلد رامبور (الهند) غير منقوطة في 52 بيتًا، وليست في طبعة الديوان لأنها رواية ثعلب، إلا أن مصححها (الأستاذ رودلف غير) ألحقها فيما جمعه من شعر المسيب (351) ولكنها مخرومة مبتورة عنده. وكان العاجز قد قام بجمع بعض الفوائد على طبعته بعد عثوره على نسخة رامبور الرديئة، وتطبع في المجلد الثاني المشتمل على الترجمة الألمانية بالعربية، كما قد كتب به الأستاذ المشار إليه.
3/ 217= 1/ 545 "والمسيّب اسم فاعل
…
"
+ هذا قول شاذ لا يعوّل على مثله. والصواب أنه كمعظَّم كما ضبطه القاموس. قال مؤرج (الأنباري 92) إنما لقب زهير بن علس بالمسيّب حين أوعد بني عامر بن ذهل فقالت له بنو عامر بن ضبيعة: "قد سيَّبناك والقوم".
3/ 217= 1/ 545 فإن سرَّكم أن لا تئوبَ لقاحُكُم
…
غزارًا، فقولوا للمسيب يلحق
+ في المطبوعة (بالحق)، والتصحيح عن الاشتقاق 192.
3/ 217= 1/ 545 - نسب المسيَّب بن علَس
+ الاختلاف في نسبه كما رواه الأنباري عن أبي فيد عن أبي عمرو الشيباني وأبي عبيدة والأصمعي: عمرو بن قمامة بن عمر بن زيد بن ثعلبة بن عدي بن ربيعة بن مالك الخ.
3/ 217= 1/ 546 - "وعَلس
…
منقول من اسم القراد"
+ وقيل: أن علس اسم أمه فلا يصرف.
3/ 233= 1/ 553 قصيدة أبي صخر الهذلي [سَطْرُ /
…
]
+ القصيدة في شعر أبي صخر من أشعار الهذليين باختلاف كثير، وشرحه في المجلة (480 - 411: Z.D.M.G)
وأوردها القالي (الطبعتان 1: 148، 148) واللآلي 94 والسيوطي 62 ومعجم البلدان (البين) والحماسة مع التبريزي (3: 19 بولاق) والأغاني 97: 21. وفي هذا دليل على أن الجزء الواحد والعشرين هو مجموع زيادات في نسخ الأغاني.
243/ 3= 1/ 553 - لليلى بذات الجيش دار عرفُتها
…
وأخرى بذاتِ البين آياتُها سَطْرُ
+ في الديوان: عفر.
3/ 239= 1/ 556 - "قال السهيلي في الروض الأنف: هذا البيت لهند بنت عتبة".
[أفي السلم أعيارًا، جفاءً وغلظةً
…
وفي الحرب أشباه النساءِ العواركِ]
+ لم ينبسه السهيلي (2: 83) وإنما فسره. والنسبة إلى هند في أصل السيرة (2: 82) وألمانيا (468).
3/ 241= 1/ 557 - "وهو سالم بن دارة ....... "
+ في المطبوعة (سالم بن أبي دارة). ولفظة (أبي) زائدة.
3/ 241 = 1/ 557 "هذا البيت [أنا ابن دارةَ معروفًا بها نَسَبِي
…
] من قصيدة طويلة لسالم بن دارة
…
"
+ بعض القصيدة في الإصابة (2: 108) والروض (2: 288) وتمامها عند التبريزي (1: 205).
3/ 251 = 1/ 562 - قول الشاعر:
لأمّ الأرض ويلٌ ما أجنَّتْ
…
غداةَ أضر بالحسنِ السبيل
+ هو ابن عنمة. راجع التبريزي (457 بون، و 3: 35 بولاق).
3/ 354= 1/ 563 - "وهذا البيت أوّل أبيات أربعة لعلقمة بن عَبَدة
…
"
[ويلُم أيام الشباب معيشة
…
مع الكثرَ يُعطَاه الفتى المتلِف النِدى]
+ في الشعراء الستة طبعة آلورد ص 108 ولم يشرحها الأعلم، بل أخذه ناشره من الكتب ص 137 قال: وهي في الخمسة دواوين 135 والتبريزي 3: 19. وانظر لعليّ وولده عبد الرحمن الإصابة رقم 6358.
3/ 254= 1/ 563 "ونسبهما الأعلم الشنتمري في حماسته لحميد بن سجار الضبي".
+ كذا هنا. ولم أقف منه على عين وأثر. إلا أني وجدت في الحماسة 3: 108 أبياتًا لمحمد بن أبي شحاذ (ككتاب) الضبي، فلعل سجارًا هنا مصحف والله أعلم.
3/ 256= 1/ 564 - وقد أقطع الخرق المخوف به الردى
…
بعَنْس كجفن الفارسي المسرَّد
+ في الأصل (المفرد) بالفاء. وعند غيره (المسرد).
3/ 251= 1/ 567 - "يمدح بها بغيضَ بن عامر بن لأى بن شماس بن لأى بن أنف الناقة".
+ الصواب: ابن عامر بن شماس بن لأى بن أنف الناقة. كذا سرده العسكري في مقدمة ديوانه 3.
3/ 264= 1/ 568 - فقلتُ المركب إذ جدّ المسيرُ بنا
+ في الأصل (فقلت للكرب اوجد) وذلك كلام فاسد.
3/ 265= 1/ 596 وجدنا بيت بَهْدلة بن عوف
…
تعالى سَمكُه ودَجَا الفِناءُ
+ في المطبوعة (ودحى الغناء)، والتصحيح من الأغاني.
3/ 267= 1/ 570 "أي كرهت أن تدخل معي في ثوبي وأن تُدخِلَني في ثوبِها"
+ في المطبوعة (وان تدخلني في ثوبي)، وهو خطأ.
3/ 268= 1/ 571 "يقول الهجو ويشبب بالنساء وينسب بما ليس فيهم
…
"
+ الظاهر: "وينسب إليهم ما ليس فيهم".
3/ 275= 1/ 575 - ومُرةُ يجمعهم إذا ما تبدَّدُوا
+ الصواب كما في الأصمعيات 36: "وقرة يحميهم". وإسكان العين في (يجمعهم) ضرورة شعرية وقع مثلها في قول امرئ القيس:
فاليوم أشربْ غير مستحقبٍ
بإسكان باء اشربْ".
3/ 267= 1/ 575 - "إلى أن قال [الأعشى] بعد ثلاثة أبيات
…
"
+ في الديوان ص 36 بعد خمسة عشر بيتًا.
3/ 284= 2/ 2 - "وروى أبو عبيد البكري في شرح نوادر القالي
…
"
+ اللآلي ص 136 وفيها (طوئى) كما في الأمالي (طبعتاه 1: 155، 152) وهو كطورى وزنًا ومعنىً.
3/ 293= 2/ 6 - "والمشرفي: منسوب إلى المشارف، وهي قُرى للعرب تدنو من الريف، ويقال: بل هي منسوبة إلى مشرَفٍ رجل من ثقيف".
+ وهنا قول ثالث، وهو إنّه منسوب إلى (مشرف) وهي قرية باليمين كانت السيوف تعمل بها، كما في العمدة (180: 2) قال: "وليس قول من قال إنها منسوب إلى مشارف الشام أو مشارف الريف بشيء عند العلماء وإن قال بعضهم".
3/ 295= 2/ 7 - لدن غدوة حتى إذا الليل ما ترى
…
من الخيل إلا خارجيًّا مسوَّمًا
"الرواية في نسخ المفضليات (ص 106) والأغاني "حتى أتى الليل" وفي الحماسة "من الصبح حتى تغرب الشمس لا ترى"، وما هنا لا وجه له.
3/ 297= 2/ 8 - "وهو محارب بن قيس بن عيلان"
+ الصواب أن محاربًا هو ابن خصفة بن قيس عيلان، كما في السبائك والتاج وغيرهما.
3/ 297= 2/ 8 - "وأما ضرار بن الأزور فهو مالك بن أوس بن جذيمة ........ "
+ أراه تصحيفًا صوابه (خزيمة) كما في الإصابة 4172 والاستيعاب بهامشه 2: 211.
3/ 299= 2/ 9 "الحصين بن الحمام بن ربيعة بن مُسَاب (بضم الميم وتخفيف السين) ابن حرام بن وائلة .... ".
+ في المطبوعة (واثلة) بالثاء. وفي شرح المفضليات: "مساب (بالفتح مشكولًا) ابن حرام ابن وائلة" بالهمزة.
3/ 300= 2/ 10 - لئن كان للقبرين قبر بجلْقٍ
…
وقبر بصيداءَ التي عند حاربِ
+ الصواب (الذي عند حارب).
3/ 302= 2/ 11 "ومن هذا سمَّى أبو عبيد كتابه الذي جمع فيه أمثال العرب المجلة".
+ المعروف أن أمثال أبي عبيد تسمى (الأمثال السائرة) كما في الخزانة في غير ما موضع، فلعل الصواب (أبو عبيدة) لأن لأبي عبيدة أيضًا كتاب [ـا] في الأمثال.
3/ 303= 2/ 11 - "يوم حليمة".
+ راجع ليوم حليمة: أمثال الضبي (الطبعتين 79 و 99) وثمار القلوب (248) والميداني (طبعاته 2: 189، 150، 202 و 334، 269، 362).
3/ 303= 2/ 11 "وفيها سار المثل فقيل: "ما يوم حليمة بسر".
+ في المطبوعة (سائر المثل)، هو خطأ. والمثل عند الضبي 79 و 100، والعسكري بومباي 184، مصر 194؛ وثمار القلوب 248؛ والكامل 401 ليبسيك؛ والتبريزي 4: 73؛ وكنايات الجرجاني 105، والمستقصى، والنويري 3: 51؛ والميداني (الحوالات المتقدمة).
3/ 306= 2/ 12 - "وأورده علماء البديع أيضًا في كتاب تأكيد المدح
…
"
+ كذا. وإنما هو (باب).
3/ 306= 2/ 13 - "قال أبو عبيد البكري في شرح نوادر القالي
…
"
+ اللآلي 151.
3/ 307= 2/ 13 - بدَتْ فعلَ ذي وُدّ، فلما تبعتُها
…
تولّت وبَقتْ حاجتي في فؤاديَا [للجعدي]
+ وانظر القصيدة عند السيوطي 209 وعنده (وأبقت).
3/ 909= 2/ 14 - "عبد الملك بن الماجشون"
+ عبد الملك هو ابن عبد العزيز بن أبي سلمة، وهو أخو الماجشون يعقوب بن أبي سلمة، فعبد الملك ليس من ولد الماجشون. وانظر اللآلئ 156.
3/ 309= 2/ 14 - وكنا ذوي قُربَى إليك فأصبحتْ
…
قرابتُنا ثديًا أجدَّ مصرما
+ في المطبوعة (تدنى أجذ)، وهو تحريف، صوابه من الأغاني (4: 49).
3/ 309= 2/ 14 - وكنت لما أرجوه منك كبارقٍ
+ في الأغاني (وكنت وما أملت منك".
3/ 309= 2/ 14 - تدارك بعُتْبى عاتبًا ذا قرابةٍ
…
طوى الغيظ لم يفتح بسخط له فما
+ في المطبوعة:
تدارك بعبني عاتب ذا قرابة
…
طوى العتب لم يفتح بسخط له فما
وهو تحريف. صوابه من الأغاني (4: 49).
3/ 316= 2/ 17 - "فتبعاه فإذا أثره متفاجًّا
…
"
+ متفاج: متفاعل من الفجج، وهو تباعد العقبين.
3/ 316= 2/ 17 - "وابن الأنباري في شرح المفضليات"
+ الأنباري ص 196.
3/ 317، 318=
2/ 18 - "ولما قدم مِنى وبها حرام بن جابر، فقيل للشنفرى: هذا قاتل أبيك، فشدّ عليه
…
"
+ مقتضى الكلام: ولما قدم الشنفري مِنًى وبها حرام بن جابر قيل له: هذا
…
الخ. راجع: الأنباري 198.
3/ 138= 2/ 18 - "فأمسكه مع ابن أخيه"
+ الأنباري: (ابني أخيه).
3/ 321= 2/ 20 - "
…
وإنما هذا البيت من أبياب لأحَيحة بن الجُلاح
…
أثبتها له الأصبهاني في الأغاني، وهي":
…
+ هذا جلُّه عن السيوطي 142.
3/ 321= 2/ 20 يَشتاقَ قلبي إلى مُليكة لو
…
أمسَى قريبًا لمن يطالبُها
+ في الأغاني (13: 114، 115)"أمست قريبًا ممن"، وكذا عند السيوطي. وهو الظاهر.
3/ 323= 2/ 21 - "بل وجدتُ له [أي عدي بن زيد] قصيدةً على هذا الوزن وهذه القافية [عواقبُها ..]
…
"
+ والأبيات في السيرة (45 و 49 ألمانيا و 1: 53 و 59 هامش السهيلي) أتَمَّ مما هنا.
3/ 328= 2/ 32 - أخشى رُكيبًا أو رُجَيلًا غاديًا.
+ في الأغاني (عاديا).
3/ 328= 2/ 24 - "وقال السهيلي
…
لا يعرف في العرب من تسمَّى محمدًا قبل النبي صلى الله عليه وسلم إلا ثلاثة .... وسبق السهيلي إلى هذا القول أبو عبد الله بن خالويه (في كتاب ليس) ".
+ وابن خالويه مسبوق بشيخه أبي بكر بن دريد في الاشتقاق
(ص 6) إلا أنه سمى محمدًا بن بلال بن أحيحة. ونقل الحافظ مغلطاي عن المحبر لابن حبيب أنه ابن عقبة بن أحيحة. وقول الحافظ: "فتخلَّصَ منه خمسة عشر (كذا والصواب خمس عشرة) نفسًا" ليس هذا التخليص من عنائه، بل هو للحافظ مغلطاي، وهذا لفظه في حاشية الاشتقاق (ص 6):"بلغ أسماء من سمى محمدًا خمسة عشر رجلا ذكرتهم في كتابي المسمى بالإشارة". انتهى. فرجع الحق إلى نصابه والحمد لله. وقد أقر الحافظ نفسه بذلك في الإصابة (رقم 8498). "والإشارة" لعله يريد به ما كتبه على كتاب (ليس).
3/ 330= 2/ 24 - "ذكره [ابن] حبيب"
+ في المطبوعة (ذكره حبيب). وهو خطأ، صوابه في فتح الباري (6: 358 طبع 1325 مصر).
3/ 330= 2/ 25 - "يذكره من أبيات
…
"
+ في المطبوعة (فذكره). وهو تحريف.
3/ 331= 2/ 25 - "فإنه ذكر [أي القاضي عياض] في الستة الذين جزم بهم محمّد بن مسلمة، وهو غلط، فإنه ولد بعد ميلاد النبي صلى الله عليه وسلم
…
"
+ تسرعه إلى تغليط عياض لا وجه له، فإن ولادته بعد النبي صلى الله عليه وسلم لا تنفي تسمّيه بمحمد قبل المبعث، وهو مرادهم بذلك. ولعله نظر إلى قول ابن دريد في الاشتقاق (ص 6):. "ومحمد بن مسلمة الأنصاري سمي في الجاهلية محمدًا".
3/ 341= 2/ 25 - "قال السيد المرتضى في أماليه: وممن قيل إنه كان على مذهب الجَبر من المشهورين: لبيد بن ربيعة العامري".
+ والمرتضى لغلُوِّه في الاعتزال يسمى أهل السنة مجبِّرة. ومن هذا الغلو عدُه جملةً من متقدمي الشعراء من القائلين بالعدل، كذي الرمة.
3/ 342= 2/ 31 وقوله [الأعشى]: وما اغترَّه الشيبُ إلَّا اغترارَا
+ وكذا رواه المبرد في كتاب (ما اتفق لفظه واختلف معناه)
وغيره. وفي الديوان ص 35 بالعين، ولعله تصحيف.
3/ 344= 2/ 31 - "وأوردها [أي القصيدة النونية لِعروة بن حزام العذري] بالعدد الأول القاليُّ في آخر ذيل أماليه وفي أول نوادره".
+ لا قرار له. فتارة يسمى الجزء اللاحق بذيل الأمالي "صلة الذيل"، وأخرى "النوادر" وأخرى غير ذلك. على أن هذه القصيدة ليست في آخر ذيل الأمالي، بل هي مطلع صلة الذيل التي سماها هنا (النوادر) غلطًا. انظر 3: 157 من الطبعة الثانية. والقصيدة أو بعضها في الأغاني (20: 154) والعيني (2: 553) والسيوطي (ص 141) وتزيين الأسواق (ص 73).
3/ 348= 2/ 34 يعضُّ بأبدانٍ لها ملتقاهما
…
ومثناهما رحوان يضطربانِ
+ في الأمالي (ومتناهما رخوان). ولكل وجهة هو موليها.
3/ 349= 2/ 34 "وهذا البيت آخر أبياتٍ عدَّتُها أحد عشر بيتًا للأسود بن يعفر
…
في المفضليات "
+ ص 846 - 849.
3/ 354 = 2/ 37 - "وهذا البيت- قال العيني، وتبعه السيوطي: إنه للأخطل من قصيدة"
[رأيت الناس ما حاشَا قريشاً
…
فإنا نحن أفضلهم فَعَالًا]
+ السيوطي 127 والعيني 3: 136، وهذا البيت ليس في هذه الطبعة عن نسخة بطرسبورغ ص 164 إلا أن ناشرها كتبه في الحاشية أخذًا عن الخزانة.
3/ 355= 2/ 37 - "وهذا البيت من أبيات لورقة بن نوفل
…
"
[سبحانه ثم سبحانًا نعوذ به
…
وقبلنا سبح الجودي والجُمُدُ]
+ القطعة عند السهيلي (1: 125) والأغاني (3: 15). قال السهيلي: وفيها أبيات تنسب إلى أمية بن أبي الصلت.
3/ 355= 2/ 37 - لا تعبدُنَّ إلهًا غير خالقكم
…
فإن دُعِيتُم فقولوا: دونه حَدَدُ
+ عند السهيلي وفي الأغاني: "جدد".
3/ 356= 2/ 37 - سبحانه ثم سبحانا نعوذ به
…
وقبلنا سبح الجوديُّ والجمدُ
+ السهيلي (سبحانًا يدوم له). الأغاني: (سبحانًا نعوذ به).
- وإن أهلكْ فكل فتىً سيلقَى
…
من الأقدار مُتلفة خروجَا
+ كذا في من والسيرة. والمطبوعة (متلفة)(1).
3/ 359 = 2/ 39 - ارفع ضعيفك لا يحُز بك ضعفه
…
يومًا فتُدركَه العواقب قد نَمَا
[البيتان]
+ البيتان من الأغاني (3: 13) وقد اختلف في قائلهما، هل هما لغريض اليهودي وهو السموأل، أو لابنه شعبة (أو سعية) أو لزيد بن عمرو بن نفيل، أو لورقة، أو لزهير بن جناب، أو لعامر المجنون الملقب مدرج الريح. قال أبو الفرج:"والصحيح أنه لغريض أو لابنه". ونسبهما البكري في لآليه (ص 51) لورقة، وكذا البحتري (ص 363)، ودعاهُ يهوديًّا، وهذا عجيب. وفي العقد (1: 141 و 3: 382) لزهير بن جناب.
3/ 361= 2/ 40 - إلى سوق بُصرى في الركاب التي غدت
…
وهن من الأحمال قعص ذوابحُ
وهُن من الأحمال قُعصٌ ذَوابحُ
+ في الروض (1: 127): "دوالح". وكلاهما متجه.
3/ 362= 2/ 41 - ومن عرشه فوق السماواتِ كلها
…
وأقضاؤه في خَلْقِه لا تبدَّلُ
+ "وأقضاؤه" لعله جمع (قضا) مقصورا لو سمع عنهم.
(1) وكذا أيضًا في طبعة عبد السلام هارون 3/ 892، ولا نرى اختلافًا (م. ي.).
3/ 362= 2/ 41 - "ومن شعره أيضًا [قصيدة ورقة بن نوفل الرائية، (غِيَرِ / فَبِرَ /
…
)
+ القصيدة عند السهيلي (1: 125).
3/ 364= 2/ 42 "فأعطاه خمسمائة مثقال ذهبا"
+ في الأغاني (8: 80): (فقال الأسود: ليس عندنا عين، ولكن نعطيك عرضا. فأعطاه خمسمائة مثقال دهنا
…
الخ) وهو الصواب.
3/ 365= 2/ 42 - فقال الأعشى هذه القصيدة ومطلعُها:
شاقتك من قَتْلَة أطلالُها
…
بالشط فالجزع إلى حاجرِ
+ في الأصل (قيلة) بالياء. والصواب (قتلة)، وَهي أمة لبني عبيد كان الأعشى تزوجها، وقد أكثر من ذكرها في شعره. والكلمة في ديوانه (ص 104) والسيوطي (305 و 306) وصبح الأعشى (1: 388) مع خبر المنافرة على طوله.
3/ 336= 2/ 43 - سُدتَ بني الأحوص لا تعْدُهم
…
وعامر سادَ بني عامرِ
+ في الخزانة (الشاهد 617) والديوان (105): "لم تعدهم".
3/ 367= 2/ 43 - "رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأشعار كلها، إلَّا هاتين الكلمتين"[للأعشى وأمية]
+ وثالثة نهى عنها وهي للأفوه الأودي، ومنها:
ريشت جرهم نبلا فرمى .... جرهما منهنَ فوقٌ وغرارُ
3/ 367= 2/ 43 - "قال أمية بن أبي الصلت في أهل بدر:
…
ماذ ببدرٍ فالعقنقلِ من مرازبةٍ جَحاجحْ
+ كلمة أمية في السيرة (521 ألمانيا) و (114: 2 مع الروض) وفي العقد (2: 194 في أربعة أجزاء).
3/ 368= 2/ 44 - فقال الأعشى:
أعلقمُ قد صيَّرتْني الأمور
…
إليك وما أنتَ لي منقَصُ
+ كذا في عامة الدواوين. وفي شعره (33) وغيره: (وما كان لي منكص) أو (ما عنك لي).
3/ 375 = 2/ 47 - فقال في ذلك أبو قيس [بن الأسلت] القصيدة التي أؤلها:
قالت ولم تقصِدْ لقيل الخنَى
…
مهلًا فقد أبلغتَ أسماعي
+ القصيدة مفضلية (564) جمهرية.
3/ 375 = 2/ 47 - استنكرت لونًا له شاحبًا
…
+ ويُروى: (أنكرته حين توسمته).
3/ 378= 2/ 49 - "لم يُوجَد في كتب الصحابة من يقال له "أبو قيس بن رفاعة"، وإنما الموجود قيس بن رفاعة".
+ جاء ذكره عند القالي بالوجهين: قيس (12: 1 و 11 طبعتيه) وأبو قيس (1: 257 من الثانية فقط) ولكن على ما رآه البكري (ص 14) في نسخة. وإلا ففي الطبعة الأولى في الموضعين (قيس). قال البكري: روايته في إصلاح المنطق عن يعقوب (أبو قيس)، وهو الصحيح واسمه دثار (اللآلي 14 والتنبيه 22 ولكن عنه عند السيوطي 244 والعيني 1: 167 "دينار" ولعله تصحيف). وقد ذكره أبو علي بعد على الصواب، وهكذا ذكره ابن سلّام (طبقاته 72). وهو مقل من شعراء اليهود أحسبه جاهليًّا اهـ ملخصا. وهكذا أسماه ابن السيرافي في شرح أبيات الإصلاح (العيني 1: 167). وترجم له في الإصابة رقم 7169 عن معجم الشعراء للمرزباني باسم قيس. فتبين من كل هذا أنهما رجل لا رجلان كما توهم، وأن الصحيح في تسميته "أبو قيس". نعم قيسا ابن حجر اثنان. وأما الأبيات الثلاثة الرائية فهي عند القالي (1: 12 و 11) وهي ستة لأبي قيس بن الأسلت في الأغاني 15: 159. وأقول: أن ابن الجراح أنشد البيت (منا الذي
…
الخ وانظره عند العيني الذي نسبه لهذا) في ص 41
لعمرو بن رفاعة الواقفي. ولا شك أنه أبو قيس. فهذا قول ثاني في تسميته بدل "دثار": عمرًا.
3/ 378= 2/ 49 - "
…
قصيدة الحارث بن حلزة اليشكري، وهي سابعة المعلقات السبع
…
".
+ في الأصل (المعلقات السبعة)، وهذا سبق قلم، وسيأتي على الصواب عنده في الشاهد 247.
3/ 390= 2/ 54 - "قال الفالي في شرح اللباب .... ".
+ في المطبوعة (القالي) بالقاف، وإنما هو الفالي بالفاء.
3/ 390= 2/ 55 - قد أرى أبي قد شابَ بعدي
…
وأقصَر عن مطالبة الغواني
+ في المطبوعة (قد أرى أبي). وفي مختار المؤتلف (النسخة التي أهداها إلى السيد محب الدين الخطيب نقلًا عن دار الكتب المصرية): "تقول أرى أبي" وهو الصواب. وكذا عند السيوطي. وبوجد بيت الشاهد مع آخر لحضرمي عند البحتري 223.
3/ 391= 2/ 55 - قطعت قرينتي عنه فأغنى
…
غناه فلم أراه ولم يراني
+ عند السيوطي (فلن أراه ولن يراني).
3/ 391= 2/ 55 - وكل إجابتي إيَّاه أني
…
..................
+ عند السيوطي (فكان إجابتي) كما هو الظاهر.
3/ 392= 2/ 55 - "وأورد حمام بدل هشام".
+ وعند السيوطي بدله (همام).
3/ 392= 2/ 56 - "من طرقٍ ذكرها فيها أن
…
".
+ الصواب على ما في الإصابة: "ذكر فيها".
3/ 392= 2/ 56 - "كان حضرمي يكنى أبا كدام
…
".
+ كدام ككتاب.
3/ 392= 2/ 56 - "روى أبو علي القالي من طريق ابن الكلبي
…
"
+ طبعتاه 1: 67، 67.
3/ 393= 2/ 56 - "فقال حضرمي من أبيات:
إن كنتَ قاولتَني بها كذبًا
…
جَزءُ، فلاقيتَ مثلَها عَجِلا
+ عند القالي: "إن كنت أزننتني بها" كما سيأتي.
3/ 393= 2/ 56 - "أوْرَدها ابن السيد البطليوسي في شرح شواهد أدب الكاتب ........ ".
+ في المطبوعة (آداب الكاتب). والصواب (أدب الكاتب). والأبيات ستة عند القالي (1: 67 ثانية). وهي أو بعضها في مجموعة الأضداد (الأرقام 76 و 200 و 349) وأضداد الأنباري (هو تسما 41 و 42) والبيان، والكامل (41 ليبسيك) وأمثال العسكري (بومباي 99، ومصر 253) والاقتضاب 361.
3/ 395= 2/ 57 - قصيدة الفند الزماني النونية: (إخوانُ / كانوا /
…
).
+ وكلمة الفند تامة في كتاب البسوس 93 والسيوطي 319.
3/ 395= 2/ 57 - "و (قيلُ) مرخم "قيلة" بالقاف اسم امرأة".
+ لعله (قتلة) كما مرَّ لنا الكلام عليه في ص 365 من هذا الجزء.
3/ 399= 2/ 59 - "ونقل ابن الشجري في أماليه سورة الاستفتاء الأسئلة الأربعة، وما أجاب به أبو نزار، وجوابَ الإمام أبي منصور الجواليقي ....
+ والفتوى مع الأجوبة مسرودة في الأشباه 3: 68.
3/ 402= 2/ 60 - "قصيدة للأعشى ميمون، مدح بها هوذة بن علي ....... ".
+ في المطبوعة (هودة) بالإهمال، والصواب بالإعجام.
3/ 402= 2/ 60 - ...............
…
وكان سفيهًا ضلَّة من ضلالِكَا
+ في الديوان 64: (كانت سفاها).
3/ 403 = 2/ 61 ................
…
تشدّ لأقصاها عزيم عزائِكا
+ في المطبوعة (عظيم عرائكا). والتصحيح من الديوان 67.
3/ 304 = 2/ 61 - "و"تَيا" ..... الظاهر أنه اسم محبوبته .... "
+ "تَيّا" ليس من الأسماء في شيء، ولا نبَّه على ذلك أحد. وإنما هو مصغر (تا) و (تى) لإشارة المؤنث. قال ثعلب في شرح الديوان (ص 64):"تَيا بالفتح وتيّ بالكسر مثل تلك".
3/ 403= 2/ 61 - تذكرتُ تيَّا وأترابها ..............
+ في الديوان 50: (تذكر تيا وأنى بها).
3/ 405= 2/ 62 - كفى بالنأى من أسماءَ كافِ.
+ لبشر بن أبي خازم، كما في مختارات ابن الشجري، وعجزه: وليس لحبها إد طال شاف.
3/ 405= 2/ 62 - وآخذ من كل حيّ عصم.
+ للأعشى، وصدره: إلى المرء قيس أطيل السرى الديوان 29.
3/ 410 = 2/ 65 - ................ على النحر حتى بل دمعي مِحملِي
[لامرئ القيس]
+ في المطبوعة (محمل)، وصوابه بالإضافة.
3/ 416= 2/ 68 - "لم أرَ أَروَى من الفرزدق لأخبار امرئ القيس وأشعارِه".
+ وقد ذكر ذلك الفرزدق في شعره (النقائض 1005):
ولو أن امرأ القيس بن جُجْرٍ
…
بدارة جلجل لرأي غرامِي
3/ 438، 62 = 1/ 468 - "ومن شعر مسكين [الدارمي]:
اصحب الأخيارَ وارغبْ فيهمُ
…
ربَّ من صحبتَه مثل الجرَبْ
+ الأبيات بتمامها في اللآلي 95 وشرح الدرة 125 والألفاظ 89 والمرتضى 4: 68 والأغاني 18: 71.
3/ 438= 62 = 1/ 468 - "ومن شعره [أي مسكين الدارمي] ....... (الجُدْرُ / غبْرُ
…
)
+ الأبيات عند المرتضى 2: 121 وكنايات الجرجاني 10 و 57 والأدباء 4: 204 وطراز المجالس 184 وابن عساكر 5: 303 وألف باء 1: 412.
3/ 438، 64= 1/ 649 - إذا رأيت صبيُّ القوم يلثمَه
…
ضخم المناكب لا عم ولا خالُ
[البيتان]
+ لعقيل بن علفة أو غيره، راجع (4: 12) واللآلي 47.
3/ 438 - 64 = 1/ 469 - فاحفظ صبيَّك منه أن يدنسه
…
ولا يغرنك يومًا قلّة المالِ
+ وفي اللآلي: وأنشد صاعد الخ أي في فصوصه
…
وعنده: "ولا يغرنك حسن الحالِ والمالُ". فلا إقواء.
3/ 438، 64 = 64/ 496 - "فيقول: إنما أقاوم وأخاصم مظلومًا متعدًى عليه. وإذا كان كذلك فيجب الاعتذار على الظالم، ويكون العذر لي، كقوله
…
".
+ تفسير لا معنى له. والظاهر أن خَصمه كان على الباطل، فكان معذورًا في المخاصمة معه
…
إلا أن البكري قال في لآلئه 47: "الكبد (محركا) المشقة والعذر النجح" وكتب عند كلمة (كقوله): "البيت لأبي عطاء السندي".
* * *
4/ 32 = 2/ 87 - "وهذا البيت من قصيدة للفرزدق
…
أولها:
يا أيها النابح العاوي لِشقويه
…
إليك أخبِرك عما تجهلُ الخبَرا
+ القصيدة في ديوانه (طبعة بوشر 179 - 181).
4/ 52 = 2/ 104 - "وزعم اللخمى في [شرح] أبيات الجمل
…
".
+ الزيادة من ش.
4/ 53= 2/ 104 - والأبيات هذه برُمتها [لحسان بن ثابت]:
حارِ بن كعب ألا أحلام تزجرُكم
…
عنّا، وأنتم من الجُوفِ الجماهير
[الأبيات]
+ الأبيات مع خبرها في تهاجي النجاشي وعبد الرحمن في الموفقيات (V.54.P.427 - 458 . Z.D.M.G) والديوان (ليدن ص 48) والحواشي (77) وفيهما: "ألا الأحلام".
4/ 54 = 2/ 105 - قول بعضهم:
وقد عظم البعير بغير لب
…
فلم يستغن بالعظم البعيرُ
+ هو العباس بن مرداس، وقال أبو رياش: هو معود الحكماء الكلابي. والبيت من أبيات رواها أبو تمّام في باب الأدب، والبيت منسوب أيضًا إلى ربيعة الرقي، انظر: اللآلى 47.
4/ 55 = 2/ 105 - لستم بني النجار أكفاء مثلنا
…
فأبعد بكم هنالك أبعد
[للنجاشي]
+ الأبيات ستة في الموفقيات، وفيه:"فلستم .. " من غير خرم، و "فأبعدكم عما هنالك .. ".
4/ 55 = 2/ 106 - "فضربتْه [زافرة] الباب
…
".
+ عن الديوان طبع ليدن 1910 ص 76 من الشرح.
4/ 59 = 2/ 108 - "أصبُّ من المتمنية"
…
"أدنفُ من المتمنّى".
+ المثل الأول في الميداني (1: 363، 280، 379) والعسكري (135 بومباي، 2: 40 مصر) والمستقصى، والروض (2: 244) ومحاسن الجاحظ (220 مصر). والخبر مستقصى في مقدمة طبقات الشافعية عن الخرائطي (1: / 14). والمثل الثاني في الميداني (1: 240، 184، 251) والعسكري (300 و 1: 135 و 2: 41) والمستقصى.
4/ 60 = 2/ 108 - فإذا الزلفاء تقول:
ألا سبيل إلى خمر فأشربها (البيت)
+ راجع الخبر في المصارع 405 ومحاسن الجاحظ 220 والبلوى 2: 513.
4/ 61= 2/ 109 - إلى فتىً ماجدِ الأخلاق ذي كرم
…
سهلِ المحيَّا كريم غير فجفاجِ
+ وفي طبقات الشافعية والمحاسن (غير ملحاحِ). والبيتان مع الآيتين في الطبقات لتلك المرأة.
4/ 62= 2/ 109 - إني غنيت أبا حفص بعدهما
…
............
+ والطبقات: (بغيرهما).
4/ 63 = 2/ 110 - "وأخدمه امرأته شميلة
…
"
+ وفي الطبقات أنها كانت تسمى الخضراء.
4/ 63 = 2/ 110 - "كأن لم تكن به قلبة ...... ".
+ "ما به قلبة" من أمثالهم في الفاخر رقم 6 والألفاظ 491 والعسكري (57، 190 بومباي و 1: 151، 2: 231 مصر) والمستقصى، والتلقيح 381، والميداني 2: 188 و 149 و 201.
4/ 69 = 2/ 114 - "يقال: أخذتُ ذلك من أمم".
+ والمثل في كتاب فريتغ في المجلدة الأخيرة 256.
4/ 72 = 2/ 115 - والبيت من قصيدةٍ لجرير ..... [يا صاحبيَ دنا الصباح فسِيرا].
+ راجع ديوانه (1: 134) والصدر ضمنه الراعي فقال (الأغاني 2: 170):
"يا صاحبي دنا الرواح فسيرا
…
غلب الفرزدق في الهجاء جريرًا
4/ 74 = 2/ 116 - وقد مات شمَّاخ وماتَ مزرَّدٌ
…
وأي كريم لا أباك مخلّد
"وكذا أنشدهما المبرد في الكامل".
+ في الكامل ص 313، 563 طبع ليبسك (يخلد) رواية عن المازني.
4/ 75 = 2/ 117 - دعا ضابئًا داعى المنايا فجاءه
+ في الأصل (ضائيًا) وهو تحريف، وضابئ هو ابن الحارث البرجمي صاحب عثمان رضي الله عنه. وابن دارة: سالم، وقد مضى خبره.
4/ 77 = 2/ 118 - "فقد قال شارح أبي علي الفارسي
…
".
+ كذا. والظاهر: (شارح شواهد إيضاح أبي علي الفارسي). وشراحها عدة تراهم في أقليد الخزانة.
4/ 79 = 2/ 119 - ألقِ الصحيفةَ لا أبا لك أنه
…
يُخشَى عليك من الحباءِ النقرسُ
+ قاله المتلمس. وفي الأصل (
…
إنني أخشى
…
) والتصويب من الديوان رقم 9 رواية أبي الحسن الأثرم. وربما اشتبه هذا البيت ببيتين للفرزدق (الديوان 328 ميونيخ والأغاني 19: 43، 21: 128) هما:
وأتيتَني بصحيفةٍ مختومةٍ
…
يخشى على بها حباء النقرسِ
ألق الصحيفة يا فرزدق لا تكن
…
نكداء مثل صحيفة المتلمس
4/ 83 = 2/ 121 - قول سُويد بن عامر المصطلقي:
لا تأمننّ وإن أمسيتَ في حَرَم
…
إن المنايا بكفّي كل إنسانِ
+ هذا هو المعروف، وسيأتي في الخزانة (4: 537 بولاق) إلا أني وجدتها في شعر الهذليين (2: 16) من كلمة في 12 بيتًا لأبي قلابة الطابخي وهو عمّ المتنخّل مطلعُها:
يا دار أعرفها وحشًا منازلها
…
بين القوائم من رهط وألبانِ
وكذا عزاها البحتري (139) قال: ورويت لغيره. وفي العقد
(3: 383) لشريك بن عامر المصطلقي.
وفي أشعار الهذليين: (بجنبي كل إنسان).
4/ 83 = 2/ 121 - واسلكْ طريقَك تمشي غير مختشع
…
حتى يُبين ما يمني لك الماني
+ في شعر الهذليين:
ولا تقولنْ لشيء سوف أفعله
…
حتى تبين ما ........ الخ
4/ 84 = 2/ 121 - فكل ذي صاحبٍ يومًا يفارقُه
…
.................
+ في أشعار الهذليين (سيعوزه).
4/ 84 = 2/ 121 - والخير والشرّ مقرونان في قَرَنٍ
…
.................
+ في أشعار الهذليين: إن الرشاد وإن الغيّ في قرنٍ.
4/ 86 = 2/ 123 - " وكان يقال لذلك اليوم يوم الرَّدم
…
".
+ تبع البغدادي في هذا التصحيف عامة نسخ السيرة والإِصابة. والصواب أنه يوم الرَّزْم (بالراء ثم الزاي كفَلْس) كما هو عند البكري وياقوت والبلجرامي. وعند السيوطي 31: "يوم الرذم" مصحفًا.
4/ 87 = 2/ 124 - "يزيد بن ثمامة الأرحبي الأصمّ".
+ والأصمّ أيضًا لقب أبي مفروق عمرو بن قيس الشيباني، وكان رئيس بكر يوم الزويرين. راجع اللآلي 207 بحواشي العاجز.
4/ 88 = 2/ 124 - "وبهذه القصيدة يعرف معنى قوله .... ".
+ الصواب (وبهذه القصة). واعلم أن كلمة فروة [مغلَّبينا: آخرينا /
…
] تروى لعمر بن قعاس، وعزاها بعضهم للكميت. السيوطي 31.
4/ 90 = 2/ 125 - قال الشاعر:
وبلدةٍ ليس بها أنيسُ
…
...........................
+ سيأتي الكلام على البيتين في الخزانة (4: 198 بولاق) وهما مع ثالث في معاني الشعر للاشنانداني ص 33.
4/ 91 = 2/ 125 - "وقد أروده الزّجاجي بهذه الرواية
…
".
+ الصواب (الزجّاج). والتفسير المذكور له لا للزجاجي. وهو على الصواب في سائر المظان. انظر إقليد الخزانة.
4/ 98 = 2/ 129 - "نسبه ابن جني في كتاب ذا القد".
+ كذا في نسخة من الأدباء، وفي أخرى "ذي القد" (5: 31).
4/ 101=2/ 131 - قصيدة للفرزدق يمدح بها ........ [الرائية].
+ القصيدة في ديوان الفرزدق (16 - 19 بوشر).
4/ 108 =2/ 135 - "وهذا البيت أول أبيات للمنخّل الهذلي يرثي بها أباه ........ "
لعمرك ما إن أبو مالكٍ
…
بِوَانٍ ولا بضعيفٍ قُواه
+ هذه الأبيات من حرّ الشعر وجزل القول، رواها باختلاف: الأصبهاني 20: 146 والمرتضى 1: 222 وقد شرحها، والحصري 1:73.
4/ 110 = 2/ 137 - "والمتنخل
…
اسم فاعل من تنخل
…
".
+ المتنخل، قال أبو علي: بالفتح لابن الأنباري، وبالكسر لابن دريد. والمنخّل اليشكري بالفتح لا غير من نسخة من إصلاح المنطق (Z.D.M.G.V.49.P. 702).
4 / 110 = 2 / 137 - نسب المنخل
…
+ في نسبه ارتباك، ففي الشعراء 416 "مالك بن عمرو بن عثم (أو غنم كما في اللآلي 177) بن سويد بن حنش بن خناعة". وفي الأغاني 20: 145 "
…
عثمان بن سُوَيد بن حبيش بن خناعة بن الديل بن عادية
…
لحيان بن هذيل بن مدركة الخ" وقد ذكر سياقة الخزانة أيضًا. وفيها أيضًا حبيش.
4/ 111 = 2/ 137 - "أنشده أبو عبيد البكري في شرح نوادر القالي".
+ اللآلي 135. والأبيات فيه أربعة. وفيه "لا غابوا ولا جرحوا" وهو الصواب.
4/ 111 = 2/ 137 - "قال الأسعر الجعفي
…
".
+ في الأصل (الأشعر) بالشين المهملة، وهو خطأ. والمعروف هو الأسعر لقوله (اللآلي 25):
فلا يدعُني قومي لسعد بن مالك
…
لئن أنا لم أسعر عليهم وأثقب
وكذلك ضبطه الآمدي. ويقال: الأشعر وليس بذاك. وبيته "عقوا بسهم
…
الخ" من كلمة ذكرها الأصمعي في اختياره ص 3.
4/ 111 = 2/ 138 - فيا ندمي على سهم بن عود
…
ندامة ما سفهتُ وضل حلمي
+ في السكري 60 بني مالك بن غالب وبني سهم بن عوذ بن غالب. فركب من الاسمين اسمًا. والصواب (عوذ) بالذال المعجمة في المواضع كلها.
4/ 113 = 2/ 138 - "أبو عمر الجرمي".
+ في الأصل (أبو عمرو) وهو خطا. الجرمي أبو عمر كزُفَر.
4/ 118 = 2/ 140 - "وهذا البيت من قصيدة عدَّتها ستة وعشرون بيتًا، للأخوص اليربوعي
…
".
+ في البيان والتبيين: الأحوص الرياحي (الرياحي) مصحفًا. والبيت الأول في إصلاح المنطق عن ابن مهدي للأحوص (كذا) اليربوعي 1: 236. وعند السيوطي 295 عن شرح أبيات الإيضاح عزوها إلى أبي ذؤيب. وفي الحيوان 3: 133 لأبي خولة الرياحي.
4/ 118 = 2/ 140 - ................ سوى دنسٍ يسودُّ منها ثيابُها
+ الصواب: (تسودّ منه).
4/ 121 = 2/ 142 - وهو [الأخوص، القائل:
وكنت إذا ما بابُ مَلْكٍ قرعتُه
…
قرعتُ بآباءٍ ذوي شرفٍ ضَخْمِ
[الأبيات]
+ الأبيات في النقائض 68 لشريح بن الحارث اليربوعي، وهي تسعة. وفي ص 300 للأخوص بزيادة (وفي نسخة وهو الصحيح: وقال شريح بن الحارث اليربوعي). وهي عشرة، وفي البلدان (طخفة) خمسة للأخوص مصحفًا.
4/ 122 = 2/ 143 - "وله [أي للأخوص] في كتاب بني يربوع أشعارٌ جياد
…
".
+ وفي النقائض 919 أيضًا أبيات له، وهي بعينها في الإصابة رقم 2998.
4/ 122 = 2/ 143 - "صاحب المؤتلف والمختلف لم يذكر الأخوص الرياحي".
+ في البيان والنقائض سمى هذا الأخوص الرياحي.
4/ 122 = 2/ 143 - "وظهر من هذا أن الأخوص الرياحي إسلامي.
+ كان في خلافة عثمان. وانظر: النقائض 918 والإصابة رقم 2998.
4/ 124 = 2/ 144 - قول الآخر:
إن المرء منا بانقضاء حياته
…
ولكن بأن يُبغى عليه فيخذلا
+ الصواب (إن المرء ميتًا).
4/ 128 = 2/ 146 - "قاله أبو ذر الخشني في شرح كتاب سيبويه".
+ أبو ذر بن أبي ركب الخشني (525 - 604) ترجم له ابن الأبار في تكملته رقم 1095 وفي معجم أصحاب ابن سكرة رقم 138 وصاحب البغية 392. وهو صاحب الإملاء المختصر في شرح غريب السيد المطبوع بمصر.
4/ 129 = 2/ 147 - رواه مع صدره ابن السكيت في كتاب الأضداد، وهو:
ولتعرفنّ خلائقًا مشمولة
…
ولتندمن ولاتَ ساعة مندمِ
+ ابن السكيت رقم 290 والأصمعي 18 وابن الأنباري 109 في كتب الأضداد.
4/ 130 = 2/ 147 - "هو قول للأموي
…
".
+ وهو شارح قصائد أبي حزام العكلي في الغريب.
4/ 131 = 2/ 148 - قول الراجز:
من بعدما وبعدما وبعدمَتْ
…
صارت نفوس القوم عند الفلصَحَتْ
+ الأشطار أربعة في إصلاح المنطق 2: 19.
4/ 135 = 2/ 150 - "ذكرها الجاحظ في المحاسن والمساوي".
+ في ص 261 سنة 1330 مصر، وفيه:"على الرمل في ديمومة".
4/ 135 = 2/ 150 - "وهو من قصيدة مسطورة في المفضليات".
+ القصيدة للجميح الأسدي، انظر المفضليات 718.
4/ 136 = 2/ 151 - طلبوا صلحنا ولات أوانٍ
…
فأجبنا أن ليس حين بقاءِ
+ وجدت عجز الشاهد في أبيات لِـ[بعض أولاد الحارث] بن حلزة -وليست في الديوان- في العقد 1: 304 هكذا: إن ما يطلبُون فوق النجومِ.
4/ 141 = 2/ 153 - قصيدة أبي زبيد الطائي الهمزية: (المكاءِ / وفاءِ /
…
)
+ هذه القصيدة عند العيني 2: 158 والسيوطي 218 واللآلي 126 والأغاني 4: 181 و 11: 24.
4/ 143 = 2/ 155 - "وأبو زبيد اسمه المنذر بن حرملة
…
"
+ تبع البغدادي في هذا ابن قتيبة في الشعراء 167 والمعمرين ليدن 98 والعيني 2: 156. والمعروف بالعكس -أي حرملة بن
المنذر- راجع الاشتقاق 231 واللآلي 31 وابن عساكر 4: 108 والجمحي ليدن 132 والأدباء 4: 107 والاقتضاب 299 والسيوطي 219 والإصابة رقم 480 (من الكنى) إلى غيرهم. ولو جسرتُ على ضعف منتي وقلة حيلتي لقلت إن أبا حاتم أول من صحف -على جلالته- فتبعه من عشر على كتابه. وقال الأصبهاني 11: 23 إنّه هو الصحيح بعد أن ذكر القولين.
4/ 144، 145= 2/ 156 - يقول أشجع السُّلَمي
…
:
مررت على عظام أبي زبيد
…
وقد لاحت ببلقعة صَلودِ
[البيتان]
+ في أدب النديم لكشاجم ص 35 ورد عجز البيت الأول:
رهينا تحت موحشة صلود
وهناك زيادة:
وما أدري بمن تبدأ المنايا
…
بأشجع أو بحمزة أو سعيدِ
وهما صديقان له، فيقال أنهم ماتوا على هذا النسق. والأبيات أربعة في الأغاني 17:51.
4/ 147 = 2/ 157 - قول الطرماح:
لاتَ هنا ذكري بُلهنية الدهـ
…
ـرِ وأنَّى لذكره السنين المواضي
+ الصواب (وأنى ذكر السنين) أو (ذكر). والقصيدة آخر ما في جمهرة الأشعار من حيث أخذها طابع الديوان ص 80.
4/ 148 = 2/ 158 - "وتبعه ابن قتيبة في كتاب الشعراء"
+ الشعراء ص 30، ومن غير عزو عند التبريزي ص 448 برن، و 25: 3 بولاق.
4/ 149 = 2/ 158 - "وبعض الناس يسمون هذا إقواء
…
"
+ بعض الناس هو أبو عبيد، ولكن الخليل كان يسميه (المقعد)، وقد تكلم على هذا العيب بما لا مزيد عليه أبو العلاء في شرح قول الربيع بن زياد العبسي:
أفبعد مقتل مالك بن زهير
…
ترجو النساء عواقب الأطهار
4/ 150 = 2/ 105 - "حنَّث ولات هنت وإني لكِ مقروع".
+ المثل عند الميداني 1: 170، 130، 176 والفاخر رقم 449 والضبي طبعتاه 24 و 29 والعسكري بومباي 74 و 100؛ 1: 193، 256 مصر؛ والمستقصى.
4/ 159 = 2/ 164 - "رواه الزجاجي في أماليه الوسطى"
…
+ وفي أماليه الصغرى أيضًا ص 98 كما هنا حرفًا بحرف. وهذا الخبر على الوجه الآخر في الشعراء 127، والعيني 2: 396، والديوان رواية ابن الكلبي، والقالي 3: 154 الثانية.
4/ 160 = 2/ 164 - والخيل تعلم أني كنتُ فارسَها
…
يوم الأكسُّ به من نجدة روقُ
+ الأكس: القصير الأسنان، وضدّه الأروق. يريد تقلص الشفتين في معمعة القتال، كما قال عنترة:
إذ تقلص الشفتان عن وضح الفمِ
وكما قال الآخر:
فداء خالتي لبني حييّ
…
وجعدة يوم كس القوم روق
4/ 160 = 2/ 165 - الذي يقول فيه الشاعر:
إلى أوس بن حارثة بن لأم
…
ليقضي حاجتي ولقد قضاها
+ هو بشر بن أبي خازم.
4/ 166 = 2/ 168 - "وأما قول عائد الكلب الزبيري .......... [الجميلُ / الرسولُ]
+ عائد الكلب له أخبار في اللآلي 137 و 160. والبيتان في
زهر الآداب 1: 80 لأبي عاصم محمد بن حمزة الأسلمي في خبر. وفي العمدة 2: 140"ابن عاصم" مصحفًا.
4/ 168 = 2/ 169 - "هذان البيتان من أرجوزة للأغلب العجلي"
…
(نقضِي / بعضِي)
+ ورأيت ابن هشام روى المقطعة في التيجان لسعدانة بن هزان بن يعفر، وهو آخر من بقي باليمامة بعد هلاك طسم وجديس، يقولها لعبيد بن عبد العزى الربعي، وتمثل بها هزانة بن سعدانة العمري بعد هذا الزمان. وهي للأغلب في المعمرين رقم 106، وغير معزوة في البيان 3: 215، والشطر الثالث في المخصص 17: 78 منسوبًا للعجاج.
4/ 169 = 2/ 169 - "وقد رواه للأغلب صاحب الأغاني أيضًا، قال أبو محمد وهو كذا ...... [ستة أشطار]
+ في المعمرين مصر 87 والأغاني 18: 164 أربعة أشطار.
4/ 170 = 2/ 170 - "والبيت الشاهد لمجنون بني عامر، وقبله:
أمر على الديار ديارِ ليلى
…
أقبّل ذا الجدارَ وذا الجدارَ /
+ لم أجد البيتين في ديوان المجنون صنع أبي بكر الوالبي.
4/ 171 = 2/ 170 - فيا هجر ليلى قد بلغتَ به المدى
+ الرواية- بل الصواب - (بي المدي). وانظر القالي 1: 149 الثانية.
4/ 177 = 2/ 173 - "وقد نسب المبرد هذا الرجز إلى الشماخ بن ضرار
…
(مشمعلّ /
…
)
+ في المعاهد 1: 144 أن القائل الشماخ وقيل ابن أخيه، وقيل أبو النجم، وقيل ابن المعتز. والصواب أنه لابن أخيه وهو جبار بن جزء. وأما نسبته إلى ابن المعتز فمردودة بأن الكسائي
استشهد بالشطر:
والشمس كالمرآة في كفّ الأشل
في لحن العوام له ص 50 طبعة العاجز، وهو متقدم على ابن المعتز. وبعد الشطر في الديوان 109:
إلا أصاريف نيار قد هزل
وبعده: كأنها ........... الخ
4/ 179 = 2/ 175 - مولَّع يقرو صريمًا قد نقَلْ
+ في الديوان (صريما قد بقل)، وهو الصواب.
4/ 179 = 2/ 175 - "والصريم: القاطع، يريد رفيقه الذي حرمه ونقل رجله عنه فسبقه"
+ هذا غلط، صوابه أن الصريم هذا الرمل، وبقل: أنبت البقل. أي يتتبع مواضع الخضرة. وإني لأعجب من تمحله في الكلمتين.
2/ 180= 2/ 175 - مقفدات القدِّ يقرون الدَّعَلْ
+ الظاهر كما في الديوان (الدغل) بالغين المعجمة، وهو النبت الملتف. والدعل أراه تصحيفًا.
4/ 182 = 2/ 176 - "أبا أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم
…
"
+ في الأصل (ابن عمرو بن مخزوم) والصواب (عمر) كما في السيرة 278 ألمانيا، ومع الروض 1: 231، والاشتقاق 61، 63 والتبريزي 464 بون. واعلم أن أصل طبعة بون نسخة ملوكية لعلها منقولة عن نسخة التبريزي.
4/ 183 - 2/ 176 - قصيدة أبي طال
…
(الأعاورُ /
…
)
+ بعض قصيدة أبي طالب- باختلاف- في الأغاني 8: 48، وديوانه رواية ابن جني 18: 220 - 239 من المجلة الألمانية Z.D.M.G وابن أبي الحديد 4: 294 والاشتقاق 94.
4/ 183= 2/ 177 - ألا إن زاد الركب غير مُدافَع
…
بسر وسُحيم غيبته المقابِرُ
+ في ديوانه رواية ابن جنى المنشور بالمجلة الألمانية (Z.D.M. G)" بوادي رشى".
4/ 184 = 2/ 177 - "وإنما قيل لهم أزواد الركب لأنهم كانوا إذا سافروا لم يتزوَّد معهم أحد"
+ راجع لأزواد الركب: التبريزي بون 464 وبولاق 3: 42؛ والثمار 79، والاشتقاق 58 و 94 والمستقصى والميداني 2: 62، 49، 66 والعسكري طبعتاه 163 و 2:129.
4/ 185 = 2/ 178 - "الشراعية التي قد أشرعت للطعن ........ "
+ في المطبوعة (اشرعت الطعن)، وهو خطأ.
4/ 187= 2/ 179 - "وولدت قريبة الكبرى لزمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزَّى".
+ قد أتعبت خفي وحافري لأرأب الثأي ولكن "اتسع الخرق على الراقع" بعد طول العناء وضياع الإناء. غير أن نسب زمعة صحيح، وقد تقدم أن قريبة الكبرى كانت بنت عاتكة بنت عبد المطلب.
4/ 189= 2/ 180 - "ومنهم أبو زيد في نوادره ومنهم الجاحظ
…
إلا أنهما زادا
…
بيتين آخرين وهما:
أرى كل ريح سوف تسكُن مرةً
…
وكل سماء ذات درٌ ستقلعُ
[البيتان]
+ قلبتُ النوادر صفحة صفحة فلم أجد الأبيات فيه، والبيتان في الحماسة مع التبريزي 750 بون و 4: 120 بولاق ولفظه: انهما لعتبة بن بجير وقيل لمسكين. وعند المرتضى 124: 2. والأبيات الأربعة في اللسان (بصص) غير منسوبة، وروى (إذا ما
تبص) ولكنها توجد باختلاف في ملحق ديوان طفيل الغنوى له. والأخيران يوجدان في ديوان عروة الصعاليك أيضًا.
4/ 190 = 2/ 180 - "نسب ابن الشجري مسكينَ الدارمي
…
"
+ الصواب (مسكينًا الدارمي).
4/ 190 = 2/ 181 - أتانا ولم يعدلْه سحبان وائل
…
بيانًا وعلمًا بالذي هو قائِلُ
+ في المطبوعة (نائل)، وهو خطأ.
4/ 191 = 2/ 181 - "وهذا منه نهاية في البخل، لأن محادثة الضعيف من دلائل الكرم
…
".
+ [ومما يدخل في أحوال مسكين الدارمي ما جاء في] كنايات الجرجاني 57 واللالي 46: وقع بينه وبين امرأته سب، فقال مسكين:
ناري ونار الجار واحدة
…
وإليه قبلي تنزل القدر
فقالت امرأته: القدر للجار فهي تنزل إليه قبله. ثم قال:
ما ضرّ جارًا لي أجاوره
…
أن لا يكون لبابه ستر
فقالت.: بل يتسور على جارته فلا يحميها سترها منه.
4/ 196= 2/ 184 - قول ذي الرمة:
زيل منها زودلها
+ تمام البيت من ديوانه ص 554:
وبيضاء لا تنحاش منا وأمها
…
إذا ما رأتنا زيل منها زويلها
4/ 196= 2/ 184 - قال الشاعر:
كما كان الزناء فريضة الرَّجْم
+ البيت للنابغة الجعدي في أمالي المرتضى (1: 155) والإنصاف 165 وأضداد السجستاني 152 وأبواب الأصبهاني طبعة العاجز وهو بتمامه:
كانت فريضة ما تقول كما
…
كان الزناء فريضة الرجْمِ
4/ 197 = 2/ 185 - "يونس بن متى راوية الأعشى"
+ في المطبوعة (رواية)، وهو تحريف.
4/ 198 = 2/ 185 - هو من أبيات لم أرها إلا في كامل المبرد
…
"
+ ليبسيك 205.
4/ 205 = 2/ 189 - "وهذا البيت من قصيدة لعمر بن أمرئ القيس الخزرجي
…
".
الحافظو عورةِ العشِيرة لا
…
يأتيهم من ورائنا نَطَفُ]
+ بعض هذه الأبيات في آخر ديوان حسان (ص 117 سنة 1321) ورسالة ابن الجراح 24 واللسان (فجر). ومعظمها في جمهرة أشعار العرب. وبيت (لا ترفع العبد
…
الخ) في الأغاني في قصيدة درهم الآتية في هذا الشاهد.
4/ 205= 2/ 189 - يا مالِ، والسيّد المعمَّمُ قد
…
يطرأ في بعض رأيه السَّرَفُ
+ رواية جمهرة أشعار العرب وآخر ديوان حسان: "يبطره بعض رأيه".
4/ 206= 2/ 189 - خالفتَ في الرأي كل ذي فَخَرٍ .... ......................
+ في آخر ديوان حسان ص 117 (فجر) بفتحتين. ورواية الخاء تصحيف.
4/ 206= 2/ 189 -
…
أن يعرفوا فوق ما به نَصف
+ في الجمهرة (نطفوا). والنطف التلطخ بالعيب.
4/ 206 = 2/ 190. .... عز منيعٍ وقومنا شُرفُ
+ في المطبوعة (عز منيع قومنا شرف)، والتصحيح من الجمهرة.
4/ 208 = 2/ 191 - قصيدة مالك بن العجلان ...... (ألِفُوا / ....)
+ قصيدة مالك في الأغاني 2: 162 وجمهرة أشعار العرب بتمامها وهي 20 بيتًا.
4/ 209 = 2/ 191 - لا يسلمونا المعشر أبدًا
…
....................
+ وكذا في الأغاني، والذي في الجمهرة (لن يسلمونا) أحسن.
4/ 209 = 2/ 192 - كما تمشّي الأسود في رهج الـ ـموت
+ في الجمهرة "يمشون مشي الأسود
…
" وهو الصواب.
4/ 209 = 2/ 192 - لُنصبحنْ بذي لجَبٍ
…
يكون له من أمانة عزف
+ في المطبوعة (غرف). والَّذي في الأغاني:
لأصبحن داركم بذي لجب
…
جون له من أمامه عزف
4/ 210 = 2/ 192 - "وقال قيس بن الخطيم من قصيدة .... (أنُفُ /
…
).
+ قصيدة ابن الخطيم في الأغاني وديوانه ص 16 والمعاهد 1: 67.
4/ 210 = 2/ 192 - فردّ عليه حسان بن ثابت .......... (الشرَفُ /
…
).
+ كلمة حسان في ديوانه 74 والأغاني.
4/ 216 = 2/ 196 - "ثم ذكر بعد هذا خمسة من الشعراء مَن يقال لهم المرار
…
".
+ الظاهر "ممَّن".
4/ 217 = 2/ 196 - قول الحطيئة:
ترى عافيات الطير قد وثقت لها
…
بشبع من السخل العتاق منازلُه
+ في المطبوعة (قد رتقت بسبع)، والتصويب من الديوان 38 صنع السكري.
4/ 217 = 2/ 196 - قول أبي نواس:
تتأيّا الطير غدوتَه
…
ثِقةً بالشبع من جزَرِهْ
+ في المطبوعة (تتأى يا) وهو خطأ.
4/ 219 = 2/ 197 - قول حُمَيد بن ثور الهلالي
…
(هاجِعُ / صانعُ).
+ البيتان عند المرتضى 4: 121.
4/ 219 = 2/ 198 - "هذا البيت للشماخ بن ضرار
…
"
[أقامت على ربيعهما جارتا صفا
…
كميتَا الأعالي جَونَتَا مصطلاهما]
+ قصيدة الشماخ في ديوانه ص 86.
4/ 223 = 2/ 200 - ومثله:
متى ما تلقني فردَينِ ترجفْ
…
روانف إليَتَك وتُستطارَا
+ البيت لعنترة في ديوانه من الستة ص 38 (الوارد).
4/ 234 = 2/ 208 - أقول للنفس تأساءً وتعزيةً
…
إحْدَى يديَّ أصابَتْني ولم تُرِدِ
+ البيت في حماسة أبي تمام، انظر التبريزي بولاق 1:110.
4/ 237 = 2/ 208 - أدركتُ الناس بالكوفة من لم يَرو
…
".
+ الظاهر: (الناس بالكوفة يقولون) أو نحوه.
4/ 238 = 2/ 208 - ذكر القلبُ إلفَه مهجورَا.
+ في الأغاني 15: 117 للكميت:
- ألفه المذكورا وتلا في الشباب أخيرا
4/ 238 = 2/ 208 - هلا عرفتَ منازلًا بالأبرقِ
+ الشعر للكميت (الأغاني 19: 15) وروايته: "هلا سألت".
4/ 240 = 2/ 210 - "نصر بن مزاحم المنقري".
+ هو أبو الفضل العطّار، شيعي من الغلاة جلد يروي عن الضعفاء، اتهم بالكذب، ومات سنة 212. وهو صاحب كتاب صفين. وله ترجمة في فهرستي ابن النديم 93 وأبي جعفر الطوسي، والأدباء 7: 210 ولسان الميزان.
4/ 242 = 2/ 211 - "حي رباح
…
ورباح بكسر الراء بعدها باء موحدة
…
".
+ هذا الضبط غلط شنيع منه، فليس في العرب رباح بالباء الموحدة إلا مفتوح الراء، ولا رياح بالياء المثناة من تحت إلا مكسورها، وهذا متعالم متعارف. راجع مشتبه النسبة للذهبي 212 والذين مثلوا هنا ذكروه بالياء. راجع اللسان (حيا).
4/ 243 = 2/ 211 - "ثم إن معاوية أحضر من شهد لمعاوية بالنسب .... "
+ العبارة فيها خلل، ووجهها:"من شهد لزياد بالنسب بحضرة معاوية".
4/ 243 = 2/ 212 - "قال أبو عبيد البكري في شرح أمالي القالي".
+ اللآلي 209. ومثله في فهرست ابن النديم.
4/ 244 = 2/ 212 - "يزيد بن مفرغ
…
"
+ أخبار يزيد مستقصاة في الوفيات 2: 289 - 299 والأغاني 51: 17 والأدباء 297: 7 والشعراء 209. وستأتي في الخزانة 515: 2 بولاق.
4/ 245 = 2/ 212 - ألا ليت اللحى كانت حشيشا
…
فنُعلِفها دواب المسلمينا
+ المشهور في الرواية "خيول المسلمينا" كما في الأغاني وبعض نسخ الشعراء. في البعض الآخر كما هنا بتخفيف باء "دواب".
4/ 246 = 2/ 213 قول ابن مفرّغ: وكان خرَّازًا تجودُ قِربتُه.
+ لعل ما هنا تحريف ما في الشعراء: "تجور فَرْيَتُه".
4/ 246 = 2/ 213 - قبح الإلهُ ولا أقبح غيره
+ في الأغاني: "ولا يقبح".
4/ 247 = 2/ 213 - "وفي بيعهما قال [ابن مفرغ]: (برامَهْ / ....).
+ القصيدة في الأغاني 17: 45 والوفيات 2/ 290 والزجاجي 30.
4/ 249 = 2/ 215 - "وكتب إلى معاوية -وقيل إلى يزيد- أن ابن مفرّغ هجا
زيادًا
…
".
+ لم يكن يزيد ولي الخلافة في حياة زياد، فإن زيادًا توفي سنة 53 هـ، ومعاوية سنة 60 هـ.
4/ 250 = 2/ 216 - أضحى دعيّ زياد فَقْع قرقرةٍ
…
يا للعجائب يلهو بابن ذي يزنِ
+ في المطبوعة "تقع قرقرة" وإنما هو الفقع بالفاء، وهو من أضعف النبات. يضرب به المثل في الذّل.
4/ 252 = 2/ 217 - "وهذا البيت نسبه أبو زيد في نوادره إلى جبَّار بن سلمى بن مالك
…
".
+ النوادر 161. وقال أبو الحسن: سُلميّ بالضم وتشديد الياء. وقال الرياشي: يعني حياة خويلد.
4/ 253 = 2/ 217 - "جبار بن سلمى بن مالك
…
[بيتان له (اليدانِ / بكانِي)].
+ في النوادر جبار بن سلمى. وأول البيتين عنده:
وقد نبئته بصعيد عك فسقيا ذلك الجدث اليماني
4/ 253 = 2/ 217 - "جبار بن مالك بن جبّار بن شَمْخ
…
".
+ الصواب ما في مختار المؤتلف: "
…
مالك بن حمار بن شمخ الخ".
4/ 257 = 2/ 220 - "مات ابنُ رطاة بن سهمية
…
".
+ وجه الكلام: "ابنٌ لأرطاة
…
".
4/ 258 = 2/ 220 - "وأنشد بعد هذا أبياتًا جيدة في هذا الباب رواها الزجَّاجي".
+ وجه الكلام: "وأنشد الزجاجي أبياتًا جيدة في هذا الباب رواها".
4/ 264 = 2/ 223 - قول الهذلي:
تجيل الجبابَ بأنفاسها
…
وتجلو سبيح جُفالِ النُّسالِ
+ هو أمية بن أبي عائذ، انظر أشعار الهذليين 191:1.
4/ 265 = 2/ 224 - "وقد أغرب أبو عبيد البكري في شرح أمالي القالي بقوله
…
".
+ اللآلي 161. وليس فيه إغراب إلا من جهة أن الذين أخذ عنهم لم يقولوا به. ثم رأيت هذا الكلام بعينه في كتاب الأزمنة 170: 2 عن ابن الكلبي.
4/ 271 = 2/ 272 - "ونقل العيني عن العباب للصاغاني أنه لأبي الغَمر الكلابي
…
".
+ أبو الغمر هذا كاتب كان لأبي دلف العجلي، أو لابن عمه من شعراء الجبل. كذا في اللآلي 105. وانظر: العيني 373: 3. وبيت الشاهد في الإصلاح 166: 1 غير معزو.
4/ 271 = 2/ 272 - "فملكنا بذلك الناس حتى ملكَ المنذرُ بن ماءِ السماءِ [للحارث بن حلزة] ........... وقيل: هذا البيت منحول إليه، ليس من القصيدة".
+ ولكن التبريزي ذكره.
4/ 276 = 2/ 230 - "وهو زيادة بن زيد الحارثي .... ".
+ في المطبوعة (زياد). ولا خلاف لأحد في أن مقتول هدبة هو زيادة بن زيد. وانظر التبريزي 2: 12 - 17 والشعراء 434 - 437 والحوالات كثيرة لا تحصى.
4/ 276 = 2/ 230 - "وقال أبو رياش
…
".
+ في المطبوعة (ابن رياش)، وهو تحريف.
4/ 279 = 2/ 232 - "قال أبو الندى: ابن حِذْيم
…
".
+ الذي عند الميداني 387: 1، 299، 405:"قال أبو الندى: هو حذيم الخ".
4/ 280 = 2/ 232 - صبَّحن من كاظمة الخُصّ الخَرِبْ
…
يحملن عبَّاس بن عبد المطَّلبْ
+ في المطبوعة (صبحن من كاظمة الحرب). والبيت في العقد 121: 3، وعجز البيت عنده على الأصل "مع ابن عباس بن".
4/ 281 = 2/ 233 - فأخرجكم من ثوب شمطاءَ عاركٍ
…
مشهَّرةٍ بُلَّت أسافلُه دمَا
+ رواية ابن السكيت في الألفاظ 541 "شحطاء" وهي المتزملة بالدم.
4/ 285 = 2/ 234 - "امرؤ القيس بن حمام
…
".
+ امرؤ القيس هنا حقق المعري في غفرانه 105 أنه أخو مهلهل.
4/ 287 = 2/ 236 - إذا أنت لم تُعرِضْ عن الجهل والخنَى
…
أصبتَ حليمًا أو أصابكَ جاهِلُ
+ البيت لأوس [بن حجر] في ديوانه. وفي الشعراء ص 65 أنه من بيتين لزهير، ويقال: لولده كعب. وفي الوساطة أن البيت أخذه برمته زهير.
4/ 291 = 2/ 238 - يسعى عليّ بكأسها متنطّف
…
فيَعُلّني منها وإن لم أنْهِل
+ في المطبوعة (يسقى علي)، وهو خطأ.
4/ 292 = 2/ 238 - "خُذْه ولو بقُرطَي مارية".
+ المثل في المعارف 296 والفاخر رقم 180 والعسكري 202، 2: 242 والثمار 505 والمستقصى والميداني
204: 1، 156، 212 وشمس العلوم 98. ومثله عند الميداني 2: 262، 210، 282 "أنفس من قرطي مارية".
4/ 295 = 2/ 240 - "وقال أبو الفرج
…
حديثًا رفعه .... ".
+ الصواب "نقل أبو الفرج". والحديث في الأغاني (163: 8).
4/ 298 = 2/ 241 - دقاق النعال طيّبٌ حجزاتُهم
…
....................................
+ الرواية الشائعة "رقاق النعال".
4/ 298 = 2/ 242 - "وقال أبو عمرو الشيباني: لما أسلم جبلة بن الأيهم الغساني .... ".
+ خبر جبلة في محاسن البيهقي مصر 54: 1.
4/ 299 = 2/ 242 - [في قصة جبلة .....] .. "فأصبحت مكَّةُ منهم بلاقِع
…
".
+ الأخبار الآتية عند ابن بدرون 94 - 97 والعقد 190: 1.
4/ 304 = 2/ 245 - "للكلحبة العَرِيني".
+ في المطبوعة (العرني)، والتصحيح من الخزانة (350: 1) ، وهو مسنوب إلى (عَرِين) لا إلى (عُرَينة) كما تقدم.
4/ 306 = 2/ 246 - "وجملة وقد شربت حال، أي أتيتم في هذه الحال".
+ في المطبوعة (أوتيتم)، وهو خطأ. ثم وجدته على الصواب عند الأنباري ص 21.
4/ 311 = 2/ 248 - أبرد من ثلج ساتيدما
…
وأكثر ماءً من العكرشِ
+ وفي البلدان: (وأبرد) بلا خرم.
4/ 312 = 2/ 249 - "الهند بلاد حارة لا يوجد فيها الثلج".
+ هذا من أوهام القدامى، وإلا فالثلج يغطي رؤوس كل الجبال
العالية، وقمة أفرست في جبال هماليا بالهند مجللة دائمًا بالثلوج.
4/ 316 = 2/ 251 - "وما يقع في بعض نسخ الكتاب من قوله: فزججتها بمزجّة، البيت: فسيبويه برئ من عهدته".
+ البيت لا يوجد في طبعة بولاق 91: 1.
4/ 318 = 2/ 253 - وقال أبو حيَّة النميري:
كما خطّ الكتاب بكفِّ يومًا
…
يهوديِّ يقاربُ أو يُزِيلُ
+ البيت راجعه مع آخر في اللسان (عجم).
4/ 326 = 2/ 257 - يا ابن الزبير طالما عَصَيكَا
…
[الأشطار]
+ الأشطار في النوادر 105 و 257 واللسان (قضا) وعند السيوطي 153 والعيني.
4/ 333 = 2/ 260 - إنّ بَنيَّ صِبْيةٌ صيفيونْ
…
أفلحَ من كان له رِبْعيونْ
+ الشطران لسعد بن مالك بن ضبيعة، ويرويان لأكثم بن صيفي، وقيل: لمعاوية بن قشير، وتمثل بهما الوليد أو سليمان بن عبد الملك وليسا لأحدهما. راجع نوادر أبي زيد 87 والاشتقاق مع وهم 102 و 43 والعقد 57: 2 والعسكري 15 و 39: 1 والميداني 12: 1، 10، 13 والجمهرة الدريدية 264:1. وهما مثل.
4/ 335 = 2/ 262 - "وقال معمر بن المثنى".
+ هو أبو عبيدة.
4/ 342 = 2/ 265 - "وقال المؤرج: فُقِد كما فُقِد القارظ العَنْزِيّ".
+ ولفظ العسكري "بعث رائدًا ففقد".
4/ 342 = 2/ 265 - "وفي ديوان الأعشى: أنه دَرِم بن دُب بن مرَّة بن ذُهْل بن شيبان".
+ كذا في شرح شعر الأعشى لثعلب ص 31. وفي جمهرة اللغة 26: 1 أن دب بن مرة بن شيبان قوم درم الذي يضرب به المثل. والمثل [أودَى دَرِم] في المستقصى والميداني 272: 2، 218، 293 والعسكري 44 و 1:118.
4/ 348 = 2/ 268 - "
…
قال لي [أي الأصمعي] الرشيد: أتروى كلمة عدي بن الرقاع:
عرف الديارَ توهّمًا فاعتادَهَا"
+ قصيدة ابن الرقاع من النوادر، وبعضها في الأغاني (1: 300 الدار). وقد طبعت كاملة في حاشية النويري (247: 4)(*).
4/ 353 = 2/ 270 - "وهذا البيت آخر قصيدة للفرزدق
…
(ومقامِ / كلامِ /
…
).
+ القصيدة في ديوانه طبعة بوشر (109 - 111). وبعض الأبيات في الكامل 69 ليبسيك والنقائض 126 مع خبرها.
4/ 354 = 2/ 271 -
…
أحاديث كانوا في ظلال غمام
+ في المطبوعة (ضلال) وهو تحريف. و"في ظلام غمام" مثل لما لا يدوم.
4/ 354 = 2/ 271 - "ثم إن جريرًا والبعيث هَجَياه".
+ الصواب "هَجَواه".
4/ 355 = 2/ 271
…
إذا برقت أن لا أشدَّ لها رحلي
+ في النقائض (إلا شددت)، ولعل ما هنا مصحف.
(*) ثم نشرها الميمني محققة في الطرائف الأدبية 87 - 91، وفيه تخريج وافٍ وتنبيهات كثيرة على تصحيفات الرواة (عزير).
4/ 361 = 2/ 275 - "
…
أسواق العرب أكثر من هذا، جَمَعها صاحبُ قبائل العرب".
+ لم يجمع ولا قارب، بل جمعها المرزوقي في الأزمنة 2: 161 - 170، وبعضها عند القلقشندي 410:1.
4/ 365 = 2/ 277 - عفاريتًا عليَّ وأخذَ مالي وعجزًا عن أناسٍ آخرينَ
[الأبيات الخمسة].
+ الأبيات الأربعة الأولى منسوبة في اللسان (كيس) لرافع بن هريم.
4/ 367 = 2/ 278 - "وأمها بنت بدر بن حصن بن حذيفة".
+ في الأغاني 82: 11 "زينب بنت حصن بن حذيفة".
4/ 368 = 2/ 278 - لحا الله دهرًا ذَعْذَع المال كلَّه
…
وسوَّد أبناءَ الإِماءِ العَواركِ
+ البيت يسبقه آخر في الأغاني 11: 82 واللآلي 45 والعقد 262: 2 وهو:
كنا بني غيظ رجالًا فأصبحت
…
بنو مالك غيظًا وصرنا لمالكِ
وفي الأغاني "كمالك". ولا يتضح المعنى بدونه.
4/ 368 = 2/ 278 - فقال عُقَيل:
خُذُوا بطن هَرْشَى أو قفاها فإنه
…
كلا جانِبَي هَرْشى لهنَّ طريقُ
+ الرواية في الأغاني والأساس ومعجم البكري وغيرهما: (خذا بطن هرشى).
4/ 370 = 2/ 279 - قول جرير:
سِيروا بني العمّ فالأهواز منزلكم
…
ونهر تِيرى ولا تعرفْكم العربُ
+ الرواية في الديوان والبلدان (نهر تيرى): "فلم تعرفكم". وفي اللآلي 125: "فلا تدريكم". وبنو العم هم مرة بن مالك بن حنظلة.
4/ 370 = 2/ 279 - "وهذا البيت ثالث أبياتٍ للأقيشر الأسدي
…
" [وقد بَدا هَنْكِ من المئزرِ].
+ انظر: العيني 516: 4 والعمدة 2: 211. وقد أغرب ابن رشيق في عَزْوه البيت إلى الفرزدق.
4/ 372 = 2/ 280 - "واسمه [أي الأقيشر] المغيرة بن عبد الله بن مُعْرِض بن عمرو بن معرض بن أسد" ..
+ الصواب "ابن عمرو بن أسد" بحذف "مُعْرِض" كما في الأغاني 10: 80 والإِصابة 9455. وفي الشعراء 352 واللآلي 63 أنه المغيرة بن أسود بن وهب.
4/ 373 = 2/ 281 - [للأقيشر]:
ولقد أروح بمشرف ذي مَيعةٍ
…
عَسِر المكرَّةِ ماؤُه يتقصَّدُ
[البيتان]
+ البيتان في الأغاني والإِصابة والمعاهد 83: 2، وثلاثة في التبريزي 4:176. ورواهما أبو تمام في الحماسة بتغيير القافية (يتدفق، يتمزّق). وروى أن أعرابيًّا حضر مجلس أبي عبيدة فألقى البيتين عليه، فذهب أبو عبيدة إلى أنه يصف فرسًا فأخذ يفسرهما، فقال الأعرابي: حملك الله يا شيخ على مثله، ففطن أبو عبيدة وخجل. وفي كنايات الجرجاني 20 عن ابن دريد لأعرابي وقف على أبي عبيدة بزيادة:
حتى علوت به مشق ثنيَّة
…
طورًا أغور به وطورًا أنجد
4/ 375 = 2/ 282 كفاني المجوسُّي مهر الربابِ
…
فِدًا للمجوسيّ خالي وعَمّ
[الأبيات للأقيشر]
+ الأبيات في الشعراء 23 والمعاهد 2: 85 والنويري 53: 4.
وفي الحيوان 5/ 52 للحكم بن عبدل (الحكم الأسدي) أو غيره.
4/ 357 = 2/ 282 - يا أيها السائلُ عمّا مضى
…
من علم هذا الزمنِ الذاهبِ
[أبيات الأقيشر]
+ الأبيات من قصيدة طويلة بآخر ديوان الأعشى 275 لأعشى جلان عن المكاثرة 18 - 20 قال: أنشد له خالد بن كلثوم وشك فيها بعد ذلك، واسمه سلمة بن الحارث الجلاني. وفي روضة العقلاء 90 أنهما لابن أبي اللقيس (؟)، وفي البيان 31: 1 أنشدها الأحنف في خبر له مع معاوية.
4/ 376 = 2/ 282 - "وكان الأقيشر مُولَعًا بهجاء عبد الله بن إسحاق
…
".
+ إن كان عبد الله هذا نحويًّا فهو ابن أبي إسحاق.
4/ 376 = 2/ 282 - "والأقيسر هو صاحب لواء بني أسد، جاهلي".
+ ولكن في مختصر المؤتلف بدله (الأقشر). ولم أجده في كتاب آخر.
4/ 377 = 2/ 283 - وقال الآخر:
فلا لغوٌ ولا تأثيم فيها
…
وما فاهوا به أبدًا مقيم
+ هو أمية بن أبي الصلت. ولصدر البيت عجز غير هذا، ولعجزه صدر آخر، والمصراعان الساقطان:
2 ولا حين ولا فيها مليم
3 وفيها لحم ساهرة وبحر
4/ 378 = 2/ 283 - ببازلٍ وَجْنَاء أو عَيْهلِّ.
+ لمنظور بن مرثد الأسدي من رجز ذكره أبو زيد 53 (*).
4/ 379 = 2/ 283 - يا ليتها قد خرجَتْ من فمِّهْ.
+ الشطران في اللسان (طسم) للعماني الراجز، أو لجرير من أربعة أشطار أو ستة فراجعه.
4/ 379 = 2/ 284 - " .. كذي يزن، وذي جدن، وذي نواس ..... ".
+ أذواء اليمن تقدم سردها في الخزانة (2: 252 - 254)[سلفية]. وانظر التنبيه رقم 1 للصفحة 252 من الجزء الثاني. ولم يصرخ البغدادي بالمصدر الذي أخذ منه، وقد وجدتُ أنه أمالي ابن الشجري، انظرها (1: 151 - 153). واكتب في الخزانة (253: 2 س 8) قبل قوله "واسمه شمس"(1): (ذو الجناح) وكذا في ابن الشجري ص 153 س 8 قبل "ويزن" اكتب: [وذويزن].
(*) جمع أشطار هذه الأرجوزة ونشرها مشروحة رمضان عبد التواب في مجلة مجمع اللغة (القاهرية) المجلد 29/ 208 - 227 (1973)، وهناك التخريج واختلاف الروايات (عزير).
(1)
واسمه تسمر في طبعة هارون 2/ 291 (م. ي.)