المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌الفصل الرابع في الألغاز والأجوبة فيها وما دار بينه وبين الفضلاء - بحوث وتحقيقات عبد العزيز الميمني - جـ ١

[عبد العزيز الميمني]

فهرس الكتاب

- ‌القسم الأول مقالات

- ‌العاجز عبد العزيز الميمني

- ‌كتب أعجبتني

- ‌الأمالي والنوادر- للقالي

- ‌الذيل والصلة

- ‌اللآلئ

- ‌دعاؤُه شرح الأمالي

- ‌دعاؤه شرح النوادر

- ‌التنبيه للبكري

- ‌المفضليات: صاحبها الأصلي

- ‌بشار والخالديان والشارح ومعاصروه

- ‌مقدمة شعر أبي عطاء السندي

- ‌جراب الدولة رجل لا كتاب

- ‌المكاره التي حف بها "إقليد الخزانة

- ‌بيان الأغلاط الواقعة في فهرست المؤلفين الملحقة بآخر "إقليد الخزانة

- ‌ترجمة العلامة البغدادي مؤلف كتاب الخزانة [من خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر للمحيي 2: 451 - 454]

- ‌حرصه على العلم

- ‌تآليفه

- ‌أدبه وإنصافه

- ‌تشيعه

- ‌صورة إجازة الشهاب له

- ‌كيف تستفيد من فهرستنا

- ‌من نُسب إلى أمّه من الشعراء

- ‌القسم الأول

- ‌القسم الثاني

- ‌المراجع

- ‌أوهام المستشرقين في دراساتهم عن أبي العلاء المعري

- ‌أخطاء مرجليوث:

- ‌تصحيفات فاحشة:

- ‌دعاو فارغة:

- ‌نتائج قصور التفكير والكتابة السهلة:

- ‌الجهل بعادات الشرق:

- ‌الأخطاء المشتركة لمرغليوث ونكلسن:

- ‌ماذا رأيت بخزائن البلاد الإِسلامية

- ‌بعض غرائب ما وجدته في تطوافي

- ‌ومما يفيد دائرة المعارف

- ‌ما يتعلق بالكتاب كتاب سيبويه

- ‌الحماسة الطائية وما في معناها وشروحها

- ‌ديوان المتنبيء

- ‌اللغة

- ‌التفاسير

- ‌الحديث

- ‌من نوادر المخطوطات المغربية

- ‌مكتبة جامع القرويين

- ‌مكاتب تونس

- ‌نوادر المخطوطات العربية

- ‌توطئة

- ‌[ورقة المقدمة]

- ‌تعقيب

- ‌مكتبة جامع القرويين بفاس ونوادرها

- ‌التفسير:

- ‌القراءات:

- ‌الحديث:

- ‌النحو:

- ‌اللغة:

- ‌التاريخ:

- ‌الأدب:

- ‌الطب:

- ‌خزانة بانكي بور (بتنه) خيرُ مكتبة في بلاد الهند

- ‌التعريف بجمعية (دار المصنفين) في أعظم كرة- الهند

- ‌القسم الثاني نقد وتعريف

- ‌كتاب الأغاني

- ‌الجزء الأول - طبعة دار الكتب المصرية

- ‌ملاحظات وبيان إصلاحات

- ‌الأغاني

- ‌طرر على معجم الأدباء أو إِرشاد الأريب إلى معرفة الأديب لياقوت طبعة الأستاذ مرجليوث سنة 1907 م

- ‌(المجلد الأول)

- ‌(المجلد الثاني)

- ‌تصحيحات وتعليقات على لسان العرب

- ‌النكت على خزانة الأدب

- ‌نسخة تاسعة من ديوان ابن عُنين

- ‌الفصل الرابع

- ‌الفصل الخامس

- ‌نسخة فريدة من "نقائض جرير والأخطل" لأبي تمام

- ‌التعريف بكتاب التيجان

- ‌القصيدة اليتيمة ومن صاحبُها

- ‌جَلاءُ العَروس أو نظرة على قصيدة العروس مرّة أخرى (*) (في الطرائف الأدبية، مطبعة اللجنة، القاهرة سنة 1937 م)

- ‌ابن أبي حصينة

- ‌عَرّام بن الأصبغ السُلَمي الأعرابي وكتابهُ أسماء جبال تهامة

- ‌عَرّام صاحبنا

- ‌وصف كتاب أسماء جبال تهامة وسُكّانها وما فيها من القرى وما ينبت عليها من الأشجار وما فيها من المياه:

- ‌الإِفصاح عن أبيات مشكلةِ الإِيضاح للفارقيّ ولا توجيه إعراب أبيات مُلْغَزَةِ الإِعراب للرُّمّانيّ

- ‌كتاب الإبْدال لحجة العرب أبي الطيب اللغوي

- ‌كتاب الإبدال

- ‌حول نسخة شرح أبي جعفر اللَّبلي على الفصيح)

- ‌خاتمة المطاف ومسك الختام في نسخة شرح اللبلي

- ‌العباب الزاخر واللباب الفاخر وطريقة نشره المثلى

- ‌حول كتاب (تتمة اليتيمة) و (طبقات الشعراء) و (مناقب بغداد)

- ‌كلمة في مناقب بغداد

- ‌أعلام الكلام ومقامة الانتقاد (لابن شرف)

الفصل: ‌ ‌الفصل الرابع في الألغاز والأجوبة فيها وما دار بينه وبين الفضلاء

‌الفصل الرابع

في الألغاز والأجوبة فيها وما دار بينه وبين الفضلاء فيها:

ص 149 س 9 أصلنا: نتوج ومِقلاتٌ وهو الصواب. على ما اختاره محقِّقه.

وأصلنا وما لامست ذكر.

ص 150 ص 3: يريد العَقْعَق والرَبْرَب.

س 10: يتلوه سادس.

فبيّن الآن ما أقول فما

تركتُ سرًّا من أمرِهِ يُكْتَمْ

ص 151 س 3: يريد الوراء (الخَلْف) وحرف الشين.

بعد س 15:

وقال أيضًا مُلغزًا في الفدفد:

وما اسم رباعيّ إذا ما قلبتَه

تراه (1) على التكرار من آلة الغِنا

كما أنه من غير قلب ترونه

إِذا ما حللتم جَوْزَهُ مُوْجِبَ العَنا

فقال أيضًا لُغزًا في لاحوق:

وما اسم خُماسيٌّ إذا ما طلبته

وكلّفتُ نفسي عادة ما عهدتها

فإن قيل لي حرفان من أوّل اسمه

وَدِدتُ بأن الروح منِّي فقدتها

ص 152 س 5: تداعت وكذا في أصلنا ولا غبار عليه.

ص 153 س 1: عندنا مجد الدين محمد نسيب الإِمام فخر الدين محمد بن عمر الرازي.

ص 153 س 2 أصلنا: ذا عينين ما.

س 6 أصلنا: إذا حُزّ

غدا نازيًا فأعجب وصفتُ.

س 8 أصلنا: اقتضبتُ

والحِلما.

ص 154 س 2 أصلنا: إليه رَجاءٌ.

س 3: وَنَرْوَي متى نروي. ونظمًا إذا.

(1) يرى الدفّ مكرّرًا، وقطع الفدفد (البيداء) لا يخلو من عَناء. والجوز الوسط.

ص: 431

ص 155 س 2: حُكمه حُكمًا.

س 7 أصلنا: ألغيتَ. يريد الخَيل الفَرَس.

س 8: الخلل في القول والعمل.

س 9 أصلنا: لا يبخل.

ص 164 س 5 أصلنا: الطفل في الدار إِن حضر.

ص 165 س 8 أصلنا: وسارية.

ص 157 س 7: اللّغز في أصلنا مختلف ونصّه:

وما اسم رباعي إذا زال نصفه

غدا حال حُرٍّ شفّه طولُ هضمِه

وإِن حسبوا ربع اسمه وتبيّنوا

له عددًا ألفيتَه مبلغَ اسمه

قوله: غدا الخ أي بقي فَرَّ ماض من الفرار وهو حال حُرّ مسَّه الهَضْم الظُلْم.

وقوله وإن حسبوا رُبع اسمه يريد الميم وهو في حساب الجُمَّل أربعة (كذا بدل أربعين) وحروف الأسم جميعه أربعة فرُبعه يقاومه.

ص 158 س 5: ملغزًا الخ ورد بيتا اللُغز بأصلنا وهما:

ما اسمٌ رباعي ولكنّه

فعلٌ لذيذٌ طولُ ترداده

إِن سلبوا أوّلَه يغتدي

وصفَ طَروبٍ عند إِنشاده

فأجابه شرف الدين بديهًا: يا جامع الفضل البيتين.

ص 156 س 5 أصلنا: في القلب منتشرًا.

س 10: المتاح بالقلب حاتم.

ص 125 س 5 بأصلنا: الشرف الأعلى موضع في ظاهر دمشق يُسْدون (1) فيه الحاكةُ الغَزْل. وكان له عمٌّ يقال له المجد فية بذاءة وسفاهة يغلب بها الأغرارَ أهـ ومجدي: وعمّي المجد.

ص 127 س 1 بأصلنا: مُلغزًا في رجل حائك صار قاضيًا ببلاد العجم ونَسجَها على ذلك المنوال أيضًا. وخُيّل إلى القاضي حين سمعها أنها مديح وأجازه عليها. وعندنا دَيندورَ.

(1) من باب أكلوني البراغيث. عاميّة.

ص: 432

ص 127 س 12: أنا ملك الوساع.

ص 128 س 7: للخلائق.

ص 174 س 12: عندنا وقال أيضًا ملغزًا في الكاركة التي يُستخرج بها ماء الورد وكتب بها على يد الشيخ نجيب الدين إلى عفيف الدين بن عَدْلان الموصلي النحوي. الميمني: وأرى الكاركة فارسيَّة أصلها كاركَاء موضع العمل أي المعمل.

ص 167 س 13: إذا ما اقتدى

بحُكمهم.

ص 167 س 14: إذا ضمَّهم فِتْر، وهو الصواب.

ص 158 س 11: فلستُ أُجيبهُ.

ص 157 س 2 أصلنا: الغوا في خدودها (1).

ص 168 س 11: السُكيت يوم الفخار.

ص 159 س 3: وكشف السِتر عيبًا.

ص 172 س 6: جمع البيضة بيض بنقصان حرف. و (صيت) مصحّف عكسه.

ص 172 س 8: محمد الخوارزمي.

س 12: تنقّصْنا الفرزدقَ أو.

ص 174 س 2 أصلنا: يُرى كبَرْ.

س 4 أصلنا: بين نهي.

ص 161 س 2: أي إِذا جُعل اليأس بأسًا بالموحّدة.

س 13: وَعَدَّهُ سبعة.

ص 178 س 1: يليه:

وقال أيضًا لُغْزًا في شمخ:

لي حبيب الخدّ ماشين بالـ

ـعذار منه ذلك الطرس (كذا)

كأنه الشمس ولكنه

تكسف إن قابَلَها الشمس

لو أن تصحيف اسمه وصفُه

دامت له الراحة والأُنس

ثلثة أحرفه إِنما

تصحيف معكوس اسمِه خمس

(1) وفي س 8 ألا فاسقياني.

ص: 433

وقال أيضًا لغزًا في شِبل:

لي حبيب سَمَّوْه باسم عجيب

ليس (1) تصحيف عكسه بيقين

باسم شيء تخافه الإِنس والجـ

ـنّ وتحمي حِماه أُسد العرين

نقطوا رأسه بنصف (2) الثريَّا

ولعانيه راقص الشين (كذا)

وقال أيضًا ملغزًا في الطير المعروف بالقُطرب وهو طير يلمع في الليل كأنه السراج أو الكوكب:

وما اسم إذا شاهدته ورأيته

ترى عجبًا من صنع معنى لنصفه

تشاهد منه آيةً في حنادس الـ

ـدُجى حين يبدو وهي غاية وصفه

يحاكي (3) الشهاب ثاقبًا في سمائه

على أرضه فانظر له ولضعفه

وقال أيضًا ملغزًا في اسم نصر الله وكتب بها إلى الملك الأعظم (كذا):

وما اسم سباعيّ سعِدنا بشخصه

ثلاثة أسباع لذي السعد تصحبه (4)

وإن الذي يبقى الغداة من اسمه

بلا شبهة يعطيه عيسى ويوهبه

فقل ما اسمه إن كنت تفهم أنه

من الله في كل المواطن تطلبه

وقال أيضًا ملغزًا في الخُلد:

وما حيوان لا يرى ما يضرّه

وينفعه في ليله ونهاره

فقير فلا عين ولا وَرِق له (5)

ولكنَّه يَغْنَى بحسن اصطباره

له جنَّة ما جازها منذ حازَها

ولكنَّها محفوفة بالمكاره

إذا ركبَ الخيل الجياد أَذلَّها

وأهزلها من بأسه واقتداره

هذا مليحٌ جدًّا. (هنا منتهى الورقة (6) ويتلوها على الآتية ما سيأتي من دون عنوان):

(1) عكسه لبش ومصحفه (ليس) باليقين.

(2)

بثلاث نقط ويقال أن نجوم الثريا سبعة:

إذا ما الثريّا في السماء تعرّضت

يراها الحديد العين سبعةَ أنجم

(3)

الأصل حكى لشهاب ثاقب. والله أعلم.

(4)

الأصل عنده.

(5)

الأصل يصحبه.

(6)

أي يمكن أن يتخلّل الورقتين خرم.

ص: 434