الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أَرْضًا يَنْضَحُ بِنَاحِيَتِهَا الْبَحْرُ، بِهَا حَيٌّ مِنَ الْعَرَبِ لَوْ أَتَاهُمْ رَسُولِي لَمْ يَرْمُوهُ بِسَهْمٍ وَلَا حَجَرٍ".
رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ وَالْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ وَأَبُو يَعْلَى، وَرُوَاتُهُ ثِقَاتٌ.
7048 -
وَعَنْ طَلْحَةَ بْنِ عَمْرٍو الْحَضْرَمِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ نعم المرضعون أهل نعمان ".
رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ؟ لِضَعْفِ طَلْحَةَ بْنِ عَمْرٍو الْحَضْرَمِيِّ وَجَهَالَةِ الرَّاوِي عَنْهُ.
وَلَهُ شَاهِدٌ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ، وَتَقَدَّمَ فِي كِتَابِ الْحَجِّ فِي بَابِ الْحَجِّ مِنْ عُمَانَ.
165- بَابٌ مَا جَاءَ في أهل اليمن
فيه حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ وَتَقَدَّمَ فِي الْحَجِّ فِي بَابِ فَضْلِ الْمَدِينَةِ الْمُشْرِفَةِ، وَحَدِيثُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال،: أَهْلُ الْيَمَنِ الْمَطْرُوحُونَ فِي أَطْرَافِ الْأَرْضِ، الْمَدْفُوعُونَ عَنْ أَبْوَابِ السُّلْطَانِ، يَمُوتُ أَحَدُهُمْ وَحَاجَتُهُ فِي صَدْرِهِ لَمْ يَقْضِهَا
…
" الْحَدِيثُ، وَسَيَأْتِي فِي كِتَابِ الْجَنَّةِ فِي بَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ.
7049 -
وَعَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعَمٍ- رضي الله عنه قَالَ: " كُنَّا مع الرسول صلى الله عليه وسلم بِطَرِيقٍ بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ فَقَالَ: يُوشِكُ أَنْ يَطْلُعَ عَلَيْكُمْ أَهْلُ الْيَمَنِ كَأَنَّهُمْ قِطَعُ السَّحَابِ- أَوْ قِطْعَةُ سَحَابٍ- هُمْ خِيَارُ مَنْ فِي الْأَرْضِ. فَقَالَ رَجُلٌ من الأنصار: ولا نحن يَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ فسكت ثم قال: ولا نحن يَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ فسكت ثم قال: ولا نحن يَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ فسكت ثم قال: ولا نحن يَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ فقال: إِلَّا أَنْتُمْ. كَلِمَةٌ ضَعِيفَةٌ ".
رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ وَالْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ وَأَبُو يَعْلَى وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، وَرُوَاتُهُ ثِقَاتٌ.
7050 -
وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ- رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَخْرُجُ مِنْ عَدَنٍ اثْنَا عَشْرَ أَلْفًا يَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ، هُمْ خَيْرُ مَنْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ ". قَالَ الْمُعْتَمِرُ؟ أَظُنُّهُ قَالَ:" فِي الَافاق، ".
رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ بِسَنَدٍ رُوَاتُهُ ثِقَاتٌ.
7051 -
وَعَنْهُ قَالَ: " بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم في الْمَدِينَةِ، قَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ، قَدْ جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ، وَجَاءَ أَهْلُ الْيَمَنِ فقيل،: يَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وما أَهْلُ الْيَمَنِ؟ قَالَ: قَوْمٌ رَقِيقَةٌ قُلُوْبُهُمْ، لَيِّنَةٌ طَاعَتُهُمْ) الْإِيمَانُ يَمَانٍ، وَالْفِقْهُ يَمَانٍ، وَالْحِكْمَةُ يَمَانِيَةٌ ".
رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى وَالْبَزَّارُ وَمَدَارُ إِسْنَادَيْهِمَا عَلَى حُسَيْنِ بْنِ عِيسَى بْنِ مُسْلِمٍ وَهُوَ ضَعِيفٌ، لَكِنْ رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ مِنْ هذا الوجه.