الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
خامسًا: منهج البحث:
اعتمدت في هذا البحث على المنهج الاستقرائي، حيث قمت بما يلي:
1 -
تتبعت الأحاديث التي فيها بلاغ أو إدراج للإمام الزُّهْرِيّ في الكتب الستة فجمعتها.
2 -
خرجت هذه الأحاديث تخريجًا يساعد في معرفة درجة الحديث والحكم عليه.
3 -
تتبعت الطرق التي تتصل بها بلاغات الإمام الزُّهْرِيّ، فوصلتها إلا القليل.
4 -
ميزت الكلام المدرج، بوضع خط تحته في موضعه من متن الحديث.
5 -
بينت ما يثبت به الإدراج: إما بنص بعض الرواة على الإدراج، أو بنقل أقوال العلماء في ذلك، أو بيان من أخرج الحديث دون إدراج.
6 -
قمت بدراسة الإسناد في الأحاديث التي لم ترد في الصحيحين، أو في أحدهما.
7 -
ترجمت لرجال الإسناد في الأحاديث التي تناولتُ دراسة أسانيدها: وذلك بذكر اسم الراوي، وكنيته، وسنة وفاته.
8 -
لم أترجم للصحابة، إلا المختلف فيهم، وغير المشهورين.
9 -
جمعت أقوال أئمة الجرح والتعديل في الرواة المختلف فيهم للاجتهاد في الوصول إلى خلاصة القول فيهم.
10 -
الرواة المتفق عليهم جرحًا أو تعديلًا ترجمت لهم ترجمة مجملة، مع الإشارة إلى مواضع الترجمة، واكتفيت بقولي فلان ثقة، أو أجمعوا على توثيقه، أو ضعيف.
11 -
من لم أجد له ذكر في كتب التراجم، بينت ذلك بقولي: لم أجده.
12 -
نقلت أحكام العلماء - المتقدمين والمتأخرين - على الأحاديث التي تناولتُ دراسة أسانيدها بحسب الحاجة، مع بيان حكمي الخاص بذلك ما استطعت.
13 -
ما اتفق عليه البخاري ومسلم أقول فيه: صحيح؛ اتفق على إخراجه الشيخان.
14 -
ترجمت للأعلام والأنساب والألقاب، وعرفت بالأماكن والبلدان.
15 -
قمت بعمل فهارس للآيات والأحاديث والرواة والمصادر والمراجع والموضوعات.
16 -
اخترت المراجع الحديثة المحققة قدر الإمكان، والمذيلة بأحكام المحققين؛ وذلك لتسهيل نقل أحكام المحققين دون الحاجة إلى تكرار العزو.
17 -
التزمت بالمنهجية العلمية المتعلقة بكتابة البحوث العلمية في مثل هذا البحث