الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
102) وهب بن منبه اليماني (خ، م، د، ت، س، فق): "له في "البخاري" حديث واحد متابع". "الهدي"(450).
103) يحيى بن أبي إسحاق الحضرمي مولاهم البصري النحوي (ع): "له في البخاري أربعة أحاديث: ثلاثة توبع عليها عنده، والرابع له عنده شواهد". "الهدي"(450).
104) يحيى بن أيوب الغافقي (ع): "لم يخرجا له إلا قليلا مما توبع عليه". "المهرة"(7/ 19 - 20).
105) يحيى بن سعيد بن أبان الأموي (ع): "أخرج له البخاري أحاديث منها ما توبع عليه عنده، ومنها ما توبع عليه عند مسلم". "الهدي"(451).
106) يحيى بن سليم الطائفي (ع): "له في البخاري حديث له أصل". "الهدي"(451).
107) يحيى بن سليمان بن يحيى الكوفي (خ، ت): "إنما أخرج له البخاري أحاديث معروفة من حديث ابن وهب خاصة". "الهدي"(451).
108) يحيى بن عبد الملك بن حميد بن أبي غنية الكوفي (خ، م، مد، ت، س، ق): "له في "البخاري" حديث مقرون". "الهدي"(452).
المرتبة الخامسة في مقدمة "التقريب" هي أول مراتب الاستشهاد
لقد ذكر الحافظ ابن حجر رحمه الله في مقدمة كتابه "تقريب التهذيب" تقسيما دقيقا لمراتب الرواة الذين ذكرهم في كتابه "التقريب" قسم فيه أحوال الرواة إلى اثني عشر
مرتبة:
الأولى: الصحابة - رضوان الله عليهم -.
الثانية: من أُكد مدحه، إما بأفعل: كأوثق الناس، أو بتكرير الصفة لفظًا: كثقة ثقة، أو معنى: كثقة حافظ.
الثالثة: من أفرد بصفة، كثقة، أو متقن، أو ثَبْت، أو عدل.
الرابعة: من قصر عن درجة الثالثة قليلًا، وإليه الإشارة: بصدوق، أو لا بأس به، أو ليس به بأس.
الخامسة: من قصر عن الرابعة قليلًا، وإليه الإشارة بصدوق سيء الحفظ، أو صدوق يهم، أو له أوهام، أو يخطئ أو تغير بأخرة ويلتحق بذلك من رمي بنوع من البدعة، كالتشيع والقدر، والنصب، والإرجاء، والتجهم، مع بيان الداعية من غيره (1).
فالمرتبة الثانية والثالثة حديثهم في مرتبة الصحيح لذاته.
والمرتبة الرابعة حديثهم في مرتبة الحسن لذاته.
وأما أصحاب المرتبة الخامسة، فالذي يظهر - والله أعلم - أنه لا يحتج بحديث واحد منهم على انفراده، وأنها أول مراتب الاستشهاد.
وهذا الذي فهمه عن الحافظ ابن حجر رحمه الله الإمام السيوطي رحمه الله حيث نقل الإمام النووي رحمه الله في"التقريب" مع "التدريب"(407) تقسيم ابن أبي حاتم لمراتب التعديل فنقل الأولى والثانية من مراتب التعديل، ثم قال النووي نقلا عن ابن أبي حاتم:
(1) مقدمة "التقريب"(14) ط. الرسالة.
"الثالثة: شيخ، فيكتب وينظر".
فأنت ترى أن الثالثة من مراتب التعديل عند ابن أبي حاتم هي أول مراتب الاستشهاد (1) حيث صرح أن صاحبها يكتب حديثه وينظر فيه.
ولما أتى الحافظ السيوطي رحمه الله على شرط هذه المرتبة قال: "وزاد العراقي (2) في هذه المرتبة مع قولهم: "محله الصدق": "إلى الصدق ما هو"، "شيخ وسط"، "جيد الحديث"، "حسن الحديث"، وزاد شيخ الإسلام (3): "صدوق سيء الحفظ"، "صدوق يهم"، "صدوق له أوهام"، "صدوق يخطئ"، "صدوق تغير بأخرة". "تدريب الراوي" (1/ 407).
فأنت ترى أن الحافظ السيوطي رحمه الله فهم أن المرتبة الخامسة عند الحافظ ابن حجر رحمه الله مرادفة للمرتبة الثالثة عند ابن أبي حاتم: الذين لا يحتج بهم لذاته، إنما يكتب وينظر فيه، فتأمل.
وهذا ما فهمه أيضًا العلامة المحقق عبد الرحمن بن يحيى المعلمي حيث قال رحمه الله: "وعلى فرض أننا لم نعرف من حال راو إلا أن يحيى تركه، وأن عبد الرحمن بن مهدي كان يحدث عنه، فمقتضى ذلك أنه صدوق يهم ويخطئ، فلا يسقط ولا يحتج بما ينفرد
(1) كما أنها آخر مراتب التعديل عنده، فمن المعلوم أن آخر مراتب التعديل هي أول مراتب الاستشهاد، كما صرح ابن أبي حاتم أن صاحبها يكتب حديثه وينظر فيه، وراجع ترجمة عبد الملك بن الصباح المسمعي من القسم الأول من هذا الكتاب.
(2)
انظر "التقييد والإيضاح"(156).
(3)
يعني الحافظ ابن حجر رحمه الله في مقدمة "التقريب".
به". "الأنوار الكاشفة" (305).
فأنت ترى أنه نص على أن من كان صدوقا يخطئ ويهم لا يحتج بحديثه على انفراده، ولا يسقط حديثه بالكلية، بحيث لا يصلح للاستشهاد به، بل هو مرتبة وسطى بين ذلك، فتمعن.
وهذا ما فهمه عن الحافظ الشيخ المحدث أحمد شاكر رحمه الله حيث نقل في "الباعث الحثيث"(106 - 107) مراتب الجرح والتعديل التي ذكرها الحافظ ابن حجر رحمه الله في مقدمة كتابه "تقريب التهذيب" ثم قال بعد ذلك: "فمن كان من الثانية والثالثة فحديثه صحيح من الدرجة الأولى، وغالبه في "الصحيحين".
وما كان من الدرجة الرابعة فحديثه صحيح من الدرجة الثانية، وهو الذي يحسنه الترمذي، ويسكت عليه أبو داود.
وما بعدها من المردود إلا إذا تعددت طرقه مما كان من الخامسة والسادسة، فيتقوى بذلك ويصير حسنًا لغيره" اهـ المراد.
فأنت ترى أنه حكم على حديث أصحاب المرتبة الخامسة بالرد ما لم يأت له متابع أو شاهد يصير به حسنا لغيره.
وهذا ما فهمه أيضا عن الحافظ ابن حجر رحمه الله شيخنا العلامة المحدث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله حيث قال: ""صدوق له أوهام" أو "صدوق يهم" عند الحافظ الظاهر أنها بمعنى يستشهد بها، لكن الواقع من عمل المحدثين أنهم يقولون: "صدوق يهم" "صدوق له أوهام" "صدوق يخطئ" "صدوق له أخطاء" ويحسنون حديثه". راجع "الفتاوى الحديثية لعلامة الديار اليمانية"(2/ 67) بجمعي وترتيبي.
وسمعت شيخنا الجليل الناقد البصير عبد العزيز بن يحيى البرعي - حفظه الله - يشيد بهذا القول في أحد دروسه الماتعة.
قلت: ويدل على صحة ما قرره هؤلاء العلماء الأجلاء: أن المرتبة الخامسة من مراتب الجرح والتعديل التي ذكرها الحافظ في مقدمة"التقريب" هي أول مراتب الاستشهاد عنده: عدة أمور:
الأول: أن الحافظ ابن حجر رحمه الله جعل أصحاب المرتبة الخامسة بعد مرتبة من يحسن حديثهم لذاته، وصرح بقصور أصحاب هذه المرتبة عنهم، حيث قال -بعد ذكره مرتبة من يحسن حديثهم-:"المرتبة الخامسة: من قصر عن الرابعة قليلًا وإليه الإشارة بـ: "صدوق سيء الحفظ"
…
إلخ".
الثاني: أن الحافظ ابن حجر رحمه الله قد صرح في بعض كتبه بالتوقف عن قبول أفراد من وُثِّق وقيل فيه مع ذلك: "يخطئ" فقد قال في يحيى بن المتوكل وأما ذكر ابن حبان له في "الثقات" فإنه قال فيه مع ذلك: "يخطئ" وذلك مما يتوقف به عن قبول أفراده". "النكت على ابن الصلاح" (1/ 677 - 678).
وبالأخص إذا كان الراوي الموصوف بكونه يخطئ مقلا، فقد قال الحافظ في ترجمة موسى بن إبراهيم بن كثير الأنصاري:"لم أقف في موسى على تجريح ولا تعديل إلا أن ابن حبان ذكره في "الثقات" وقال: "يخطئ" وهذا عجيب منه! لأن موسى مقل فإذا كان يخطئ مع قلة روايته فكيف يوثق ويصحح حديثه! فلعل من صححه أو حسنه تسمح لكون الحديث من فضائل الأعمال". "النتائج"(1/ 64).
وقال رحمه الله في ترجمة النضر بن شيبان الحداني: "ذكره ابن حبان في "الثقات" وقال:
"كان ممن يخطئ" قلت: فهذا كان أخطأ في حديثه وليس له غيره فلا معنى لذكره في "الثقات"". "التهذيب" (4/ 223).
وقال رحمه الله في ترجمة سليمان بن سفيان: "لم أر فيه توثيقا لأحد غير ابن حبان ذكره في "الثقات" وقال: "يخطئ" وإذا كان يخطئ وهو مقل فكيف يذكر في "الثقات" فالمعتمد ما قاله الجماعة، والله أعلم". "موافقة الخُبْر الخبر"(1/ 111).
وقال في ترجمة سلمة الليثي مولاهم المدني: "ذكره ابن حبان في "الثقات" وقال: "ربما أخطأ" وهذه عبارة عن ضعفه؛ فإنه قليل الحديث ولم يرو عنه سوى ولده؛ فإنه إذا كان يخطئ مع قلة ما روى، فكيف يوصف بكونه ثقة؟ ! ". "التلخيص"(1/ 123).
الثالث: أن الحافظ ابن حجر رحمه الله في "هدي الساري"(384) بعد أن بين أنه يتوقف في قبول خبر من كان كثير الغلط قال رحمه الله: "وحيث يوصف بقلة الغلط كما يقال: "سيء الحفظ" أو: "له أوهام" أو: "له مناكير" أو غير ذلك من العبارات فالحكم فيه كالحكم الذي قبله".
فقد سوى في التوقف في خبر من قيل فيه: "كثير الغلط" أو "سيء الحفظ" أو "له أوهام" أو "له مناكير" ومن ادعى التفريق فعليه البرهان، فهذا نص صريح لا يحتمل التأويل.
الرابع: أن مما لا خلاف فيه أنه يتوقف في قبول خبر من كان صدوقا سيء الحفظ.
وقد سوى الحافظ في هذه المرتبة بين من قيل فيه: "سيء الحفظ" أو "صدوق يخطئ" أو "صدوق يهم" أو "صدوق له أوهام".
فمن زعم أن من قال فيه الحافظ: "صدوق سيء الحفظ" يتوقف عن قبول خبره ما
لم يثبت أن الحديث من أوهامه من زعم ذلك فعليه البرهان ولا برهان له حيث أن الحافظ سوى بينهما في مرتبة واحدة "وصاحب البيت أدرى بما فيه".
الخامس: من خلال مقارنة أحكام الحافظ ابن حجر رحمه الله في غير كتابه "التقريب" بمن حكم عليهم في كتابه "التقريب" بـ "صدوق يهم" أو: "صدوق يهم" أو: "صدوق له أوهام" يتبين لك أن هناك جملة وافرة ممن حكم عليهم في "التقريب" بهذا الحكم حكم عليهم خارج "التقريب" بما يفيد عدم الاحتجاج بحديثهم، ومن خلال بحثي هذا قد جمعت بفضل الله من تكلم عليهم الحافظ ابن حجر رحمه الله خارج "التقريب" ممن حكم عليهم في التقريب بـ "صدوق يخطئ" و "صدوق يهم" و"صدوق له أوهام -أو أغلاط-" فاجتمع لدي نحو مائة وعشرين راويا: ثلاثة وأربعين راويا رقى حالهم خارج "التقريب" بما يفيد الاحتجاج بحديثهم لذاته، غير أن خمسة عشر راويا منهم إنما كان ترقيته لحالهم بحكمه على أسانيد أحاديثهم بالصحة وبعضها بالحسن أو الحكم عليها بأن رجالها ثقات، وقد سبق معنا أن الحافظ ابن حجر رحمه الله يتساهل في التوثيق بلفظ الإجمال والعموم ما لا يتساهل في ضده.
وفيما يلي سرد أسماء الرواة الذين حكم عليهم في "التقريب" بـ "صدوق يخطئ" وما شابهها وعدلهم خارج "التقريب" بما يفيد الاحتجاج بحديثهم:
1) إسماعيل بن عبد الرحمن السدي.
2) ثابت بن هرمز الكوفي.
3) جبر بن نوف أبو الوداك.
4) جعفر بن برقان الكلابي.
5) جعفر بن أبي المغيرة القمي.
6) جميل بن الحسن العتكي.
7) حاجب بن سليمان المنبجي.
8) الحارث بن حصيرة الأزدي.
9) الحارث بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ذباب.
10) حرب بن أبي العالية البصري.
11) الحسن بن بشر بن سلم الكوفي.
12) الحسن بن خلف الواسطي.
13) الحكم بن أبان العدني.
14) حميد بن زياد أبو صخر.
15) خارجة بن عبد الله بن سليمان الأنصاري.
16) خالد بن حيان الرقي.
17) رزق الله بن موسى البغدادي.
18) سعيد بن سلمة بن أبي الحسام المدني.
19) سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي.
20) شبيب بن بشر البجلي.
21) شبيل بن عزرة الضبعي.
22) شهاب بن خراش الواسطي.
23) شيبان بن فروخ الحبطي.
24) الضحاك بن عثمان الأسدي الحزامي.
25) عاصم بن أبي النجود الكوفي.
26) عبد الله بن حسين الأزدي.
27) عبد الله بن مسلم السلمي.
28) عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد.
29) عبيد الله بن عبد الله أبو المنيب العتكي.
30) علي بن مسعدة الباهلي.
31) عمر بن أيوب العبدي.
32) عمرو بن أبي قيس الرازي.
33) كثير بن زيد الأسلمي.
34) محمد بن أبي حفصة البصري.
35) محمد بن زياد بن عبد الله الزيادي البصري.
36) محمد بن صالح بن دينار التمار المدني.
37) محمد بن عمرو بن علقمة الليثي.
38) محمد بن مروان بن قدامة العقيلي.
39) معاوية بن صالح الحضرمي.
40) معقل بن عبيد الله الجزري.
41) المغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث المخزومي.
42) هشام بن حجير المكي.
43) يعقوب بن عبد الله بن سعد القمي.
ووجدت منهم ثمانية وعشرين راويا حكم عليهم الحافظ في خارج "التقريب" بما يفيد عدم الإحتجاج بحديثهم لذاته، وهم:
1) إبراهيم بن يوسف السبيعي.
2) أسامة بن زيد الليثي.
3) أيوب بن سويد الرملي.
4) بكر بن خنيس.
5) حجاج بن أبي زينب السلمي.
6) حجاج بن فرافصة.
7) الحسن بن ذكوان البصري.
8) الحسين بن الحسن الأشقر الكوفي.
9) حنش بن المعتمر الكوفي.
10) سلام بن سليمان المزني.
11) صدقة بن موسى الدقيقي.
12) ضرار بن صرد الطحان.
13) عبد الله بن بديل بن ورقاء.
14) عبد الله بن عبد الله بن أويس المدني.
15) عبد الله بن علي الأزرق الكوفي.
16) عبد الأعلى بن عامر الثعلبي.
17) عبد الرحمن بن الحارث بن عبد الله المدني.
18) عبد الرحمن بن عبد العزيز الأنصاري.
19) عبيد الله بن زحر الأفريقي.
20) عتبة بن حميد الضبي.
21) عكرمة بن عمار العجلي اليمامي.
22) عيسى بن شعيب النحوي.
23) فضيل بن مرزوق الأغر الكوفي.
24) قرة بن عبد الرحمن المعافري.
25) كامل بن العلاء التميمي.
26) محمد بن عبد الله بن مسلم الزهري.
27) معاوية بن هشام القصار الكوفي.
28) معاوية بن يحيى الطرابلسي.
ووجدت منهم ستة وثلاثين راويا منهم من حكم عليه خارج "التقريب" بحكمين مختلفين، ومنهم من حكم عليه بشيء لا يستطاع الجزم هل يرفعه إلى درجة الإحتجاج أم لا؟ كأن يقول فيه:"مختلف فيه" وهو الأكثر، أو "صدوق، فيه ضعف" ونحو ذلك من العبارات.
وفي الحقيقة هذا القسم يقوي جانب القسم الذي قبله؛ لأن الأصل فيمن قيل فيه: "مختلف فيه" أو: "فيه مقال" الإعتبار بحديثه لا الإحتجاج به، والله أعلم.
وكون الحافظ لا يجزم فيهم بما يقتضي الإحتجاج بحديثهم مع تمكنه من ذلك دليل
قوي على ذلك.
وهذه أسماؤهم:
1) الجراح بن مليح الرؤاسي.
2) جميع بن عمير التيمي.
3) الحارث بن عبيد الإيادي.
4) حرب بن سريج المنقري.
5) حرمي بن عمارة العتكي.
6) حسان بن إبراهيم الكرماني.
7) الحكم بن عطية العيشي.
8) حماد بن أبي سليمان الكوفي.
9) حيي بن عبد الله المعافري.
10) حيي بن هانئ المعافري المصري.
11) الربيع بن أنس البكري.
12) سعيد بن زيد البصري.
13) سعيد بن عبد الرحمن الدمشقي.
14) شريك بن عبد الله بن أبي نمر المدني.
15) شعيب بن بيان الصفار البصري.
16) طلحة بن يحيى بن طلحة التيمي.
17) طلحة بن يحيى بن النعمان الزرقي.
18) عاصم بن عبد العزيز الأشجعي المدني.
19) عباد بن ليث الكرابيسي.
20) عبد الله بن أبي جعفر الرازي.
21) عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان العنسي.
22) عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار مولى ابن عمر.
23) عبد الرحمن بن هانئ.
24) عبد الملك بن محمد الرقاشي.
25) عطاف بن خالد المدني.
26) عمر بن أبي سلمة الزهري.
27) عمران بن داود أبو العوام القطان.
28) محمد بن إبراهيم بن مسلم الكوفي.
29) محمد بن طلحة بن مصرف اليامي.
30) محمد بن عبد الله بن علاثة الجزري.
31) محمد بن عيسى بن القاسم الدمشقي.
32) محمد بن مسلم الطائفي.
33) محاضر بن المورع الكوفي.
34) المغيرة بن زياد البجلي.
35) هشام بن سعد المدني.
36) يونس بن بكير بن واصل الشيباني.