الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وإهمالها. زر: بشين معجمة وعين مهملة مفتوحتين أعالى الجبل، أو سعف بسين مهملة ولا معنى له هنا، الجوهرى: هو غصن النخل.
[سعل]
نه: فيه: لا صفر ولا غول ولكن "السعالى" هي جمع سعلاة وهم سحرة الجن، أي الغول لا تقدر أن تغول أحدا أو تضله ولكن في الجن سحرة كسحرة الإنس لهم تلبيس وتخييل - ويتم في غ. ط: أخذته "سعلة" فعلة من السعال، وإنما أخذته بسبب البكاء فلما جاء ذكر موسى وهارون أو ذكر عيسى أي في قوله تعالى (وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ). ز: هو تفسير ذكر عيسى، وترك تفسير ذكر موسى وهارون لأنهما مذكوران صريحا قريبا في قوله ثم ارسلنا موسى واخاه هرون بايتنا. ن: سعلة بفتح سين.
[سعن]
نه: فيه: فجعل في "سعن" هو قربة أو إداوة ينتبذ فيها وتعلق بوتد أو جذع نخلة، وقيل: هو جمع سعنة. وفيه: اشتريت "سعنا" مطبقًا، قيل: هو قدح عظيم يحلب فيه. وفي شرط النصارى: ولا يخرجوا "سعانين" هو عيد لهم قبل عيدهم الكبير بأسبوع، وهو سريإني معرب، وقيل: جمع سعنون.
[سعى]
فيه: لا "مساعاة" في الإسلام، ومن ساعى في الجاهلية فقد لحق بعصبته المساعاة الزنا، وكان الأصمعى يجعلها في الإماء دون الحرائر لأنهن كن يسعين لمواليهن فيكسبن لهم بضرائب كانت عليهن، ساءت الأمة إذا فجرت وساعاها فلان إذا فجر بها، مفاعلة من السعى كأن كلا منهما يسعى لصاحبه في حصول غرضه فأبطله الإسلام ولم يلحق النسب بها وعفا عما كان منها في الجاهلية ممن ألحق بها. ومنه ح عمر: إنه أتى في نساء أو إماء "ساعتين" في الجاهلية فأمر بأولادهن أن يقوموا على آبائهم ولا يسترقوا، معنى التقويم أن تكون قيمتهم على الزانين لموالى الإماء ويكونوا أحرارًا لا حقى الأنساب
بابائهم الزناة، وكان عمر يلحق أولاد الجاهلية بمن ادعاهم في الإسلام على شرط التقويم، وإذا كان الوطء والدعوى جميعا في الإسلام فهى باطلة والولد مملوك لأنه عاهر، وأهل العلم من الأثمة على خلافه ولهذا أنكروا على معاوية في استلحاقه زيادا وكان الوطء في الجاهليه والدعوى في الإسلام. وفيه: إن وائلًا "يستسعى" ويترفل على الأقوال، أي يستعمل على الصدقات ويتولى استخراجها من أربابها، ومنه الساعى لعامل الزكاة. ومنه: ولتتركن القلاص "فلا يسعى" عليها، أي تترك زكاتها فلا يكون لها ساع. ط: أي يترك عيسى إبل الصدفة ولا يأمر الساعى يأخذها لعدم من يقبلها لاستغناء الناس، أو أراد ترك التجارات بالركوب عليها في الأسفار. نه: ومنه إذا أعتق بعض العبدا "استسعى" غير مشقوق عليه، هو أن يسعى في فكاك ما بقي من رقة فيعمل ويكسب ويصرف ثمنه إلى مولاء، وغير مشقوق عليه أي لا يكلفه فوق طاقته، وقيل: هو أن يستخدمه مالك باقيه بقدر ما فيه من الرق ولا يحمله ما لا يقدر عليه. وفيه: ليردنه عليه "ساعيه" أي رئيسهم الذي يصدرون عن رأيه، وقيل: أي الوالي الذي عليه أي ينصفنى منه، وكل ولى أمر قوم فهو ساع عليهم. ج: يعنى أن المسلمين كانوا مهتمين بالإسلام فيحفظون بالصدق والأمانة والملوك ذوو عدل فما كانت أبالى من أعامل إن كان مسلمًا رده إلى بالخروج عن الحق عمله بمقتضى الإسلام وإن كان غير مسلم أنصفنى منه عامله على الصدقة. نه: فلا تأتوها وأنتم "تسعون" السعى العدو وقد يكون مشيا ويكون عملًا وتصرفًا يكون