الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
غ: "ناتي الأرض ننقصها من "أطرافها""، أي نواحيها، جمع طرف، يعني فتوح الأرض أو موت علمائها من أطراف الأرض: أشرافها، جمع طرف. ط: وح: يرفع "طرفه" إلى السماء- مر في الراء. وح: ويتوضأون على "أطرافهم"، أي يصبون الماء في التوضي ويسبغون أماكن الوضوء منها. ش: سائل "الأطراف"، أي طويل الأصابع.
[طرق]
نه: فيه: نهى المسافر أن يأتي أهله "طروقًا". ن: بضم طاء. نه: أي ليلًا، وكل آت بالليل طارق، وقيل: أصله من الطرق وهو الدق والآتي بالليل يحتاج إلى دق الباب. ومنه ح: إنها حارقة "طارقة"، أي طرقت بخير، والطوارق جمع طارقة. وح: أعوذ من "طوارق" الليل. ج: هي ما ينوب من النوائب في الليل. ك: ومنه: "طرق" صلى الله عليه وسلم فاطمة وعليا. ن: وروى: طرقه، وفاطمة بالنصب، فقال: ألا تصلون؟ جمع الاثنين مجازًا، فقلت إن نفوسنا بيد الله- قاله انقباضًا واستحياء من طروقه وهما مضطجعان- وقد مر. ك:"لا يطرق" أهله- بضم راء. ط: ولا ينافيه ح: إن أحسن ما دخل الرجل أهله أول الليل، لأن المراد هنا بالدخول الجماع، فإن المسافر يغلب عليه الشبق فإذا قضى شهوته خف وطاب نومه، أو يحمل على السفر القريب أو على اشتهار قدومه، وما موصولة أي الوقت الذي دخل فيه أهله. ومنه ح:"طرق" صاحبنا. غ: ومنه: النجم "طارق"، لأنه يرى بالليل. ومنه: نحن بنات "طارق"، شبه أباه في الشرف والعلو بالنجم. نه: وفيه: "والطرق" من الجبت، هو الضرب بالحصى الذي تفعله النساء، وقيل: هو الخط في الرمل- ومر في الخاء. ط: هو بفتح طاء وسكون راء نوع من التكهن. ج: كما يعمله المنجم لاستخراج الضمير
ونحوه؛ وروى: الطرق الزجر، ويجيء في العيافة. نه: فرأى عجوزًا "تطرق" شعرًا، هو ضرب الصوف والشعر بالقضيب لينتفش. وح: وفيها حقة "طروقة" الفحل، أي يعلو الفحل مثلها في سنها بمعنى مطروقة أي مركوبة للفحل. ك: هو بفتح طاء صفة حقة، أي استحقت أن يغشاها الفحل حيث كبرت وتم لها ثلاث سنين. نه: ومنه ح: كان يصبح جنبًا من غير "طروفة"، أي زوجة، وكل امرأة طروقة زوجها وكل ناقة طروقة فحلها. وح: ومن حقها "إطراق" فحلها، أي إعارته للضراب، فاستطراق الفحل استعارته لذلك. ج: ومنه: "نطرق" الفحل فنكرم فرخص. نه: ومنه ح: من "أطرق" مسلمًا فعقت له الفرس. وح: ما أعطى رجل أفضل من "الطرق"، يطرق الرجل الفحل فيلقح مائة فيذهب حيري دهر، أي يحوى أجره أبد الأبدين- ومر في الحاء، والطرق لغة ماء الفحل، وقيل: الضراب ثم سمي به الماء وح: والبيضة منسوبة إلى "طرقها". أي إلى فحلها. وفيه: كأن وجوههم المجان "المطرقة"، أي التراس التي ألبست العقب شيئًا فوق شيء. ط: هو بفتح ميم. ن: بسكون طاء وخفة راء على الفصيح، وحكى فتى الطاء وشدة الراء، والمراد تشبيه وجوه الترك في عرضها ونتو وجناتها بالترس المطرقة، وقد وجدنا قتالهم بجميع صفاتهم في زماننا مرات وإلى الآن موجود. ك: وهو جلد يقور بقدر الدرقة ثم يلصق عليها ويجعل طاقة فوق طاقة كالنعل المخصوفة، ج: أطرقت الترس إذا فعلت به ذلك. نه: ومنه: "طارق" النعل، إذا صيرها طاقا فوق طاق وركب بعضها على بعض. ومنه: فلبست خفين "مطارقين"، أي مطبقين واحدًا فوق آخر، من أطرق النعل وطارقها. ج: ومنه: