الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كان مقدمًا، وهل كانا في يقظة أو منام أو بعضه في يقظة وبعضه في منام، وهل كان المعراج مرة أو مرتين مرة في اليقظة ومرة في المنام، وهل أسرى في ليلة سابع عشرين من ربيع الأول أو الآخر أو رجب أو ليلة السبت لسبع عشرة من رمضان، سنة خمس أو ست أو ثنتي عشر من النبوة أو بعد سنة وثلاثة أشهر أو غير ذلك. نه: وفيه من "عرج" أو كسر أو حبس فليجز مثلها وهو حل، أي فليقض أي الحج، يقال: عرج عرجانًا، إذا غمز من شيء أصابه، وعرج عرجًا إذا صار أعرج أو كان خلقة، أي من أحصره مرض أو عدو فعليه أن يبعث بهدى ويواعد الحامل يومًا بعينه يذبحها فيه فيتحلل بعده، وضمير مثلها للنسيكة. وفيه:"فلم أعرج" عليه، أي لم أقم ولم أحتبس. ط: فيمر كما هو ولا "يعرج" يسأل عنه، أي يمر مرورًا مثل هيئته هو عليها، ولا يعرج أي لا يميل عن الطريق إلى الجوانب، ويسأل بيان ليعود. نه:"العرجون" عود أصفر فيه شماريخ العذق، وعراجين ج. ومنه ح: فسمعت تحريكًا في "عراجين" البيت، أي أعواد في سقف البيت، شبهت بها. ج: ومنه: كان يحب "العراجين"، وهو قضيب منقوس فيه شماريخ عذق الرطب. غ: فإذا قدم واستقوس شبه به الهلال. نه: و"العرج" بفتح فسكون قرية جامعة من عمل الفرع على أيام من المدينة. ط: ومنه: تسير "بالعرج". ك: من وراء "العرج"- بفتح فسكون جبل بطريق مكة وهو أول تهامة.
[عرد]
نه: في شعر كعب: ضرب إذا "عرد" السود التنابيل؛ أي فروا وأعرضوا، ويروى بمعجمة من التغريد: التطريب. وفيه: والقوس فيها وتر "عرد"؛ هو بالضم والتشديد الشديد من كل شيء وعرند مثله.
[عرر]
فيه: كان إذا "تعار" من الليل قال كذا، أي استيقظ ولا يكون
إلا يقظة مع كلام، وقيل: هو تمطي وأن. ك: من "تعار" فقال: لا إله إلا الله، بفتح تاء وراء مشدة بعد ألف، أي انتبه بصوت من استغفار أو تسبيح، فقال تفسير له لأنه قد يصوت بغيره. ط: أي هب من نومه ذاكرًا لله، وإنما يوجد لمن تعود الذكر حتى صار حديث نفسه في نومه ويقظته. غ: تعار استيقظ أو تمطى. نه: وفي عذر حاطب في كتابته: كنت "عريرًا" في أهل مكة، أي دخيلًا غريبًا لا من صميمهم، من عررته إذا أتيته تطلب معروفه. ومنه: من كان حليفًا و"عريرًا" في قوم عقلوا عنه فميراثه لهم. وفي ح عمر: إن الصديق أعطاه سيفًا محلى فأتاه عمر بحليته وقال: لما "يعررك" من الأمور، عره واعتره وعراه واعتراه إذا أتاه متعرضًا لمعروفه، وحقه الإدغام ففكه وهو مختص بالشعر، أبو عبيد: لا أحسبه محفوظًا وعندي: يعروك، أي ينوبك ويلزمك من حوائج الناس. ومنه: وأطعم القانع و"المعتر". وح: فإن فيهم قانعًا و"معترًا"، هو من يتعرض للسؤال من غير طلب. وح على لأبي موسى حين جاءه يعود ابنه الحسن: ما "عرنا" بك أيها الشيخ! أي ما جاء بك. وفيه: اللهم! إني أبرأ إليك من "معرة" الجيش، هو أن ينزلوا بقوم فيأكلوا من زروعهم بغير علم، وقيل: قتالهم دون إذن الأمير، والمعرة الأمر القبيح المكروه والأذى مفعلة من العرة. ك: ممن تخشى "معرته" بفتح ميم ومهملة شديدة، الفساد والعنت. نه: وفيه: إذا "استعر" عليكم شيء من الغنم، ند واستعصى، من العرارة وهي الشدة والكثرة وسوء الخلق. وفيه: نزلت بين "المعرة" والمجرة، هي البياض المعروف في السماء، والمعرة ما وراءها من ناحية القطب الشمالي، سميت معرة لكثرة النجوم فيها، أراد بين حيين عظيمين ككثرة النجوم، وأصلها موضع العر وهو الجرب، ولذا سموا السماء الجرباء لكثرة