الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
[عنق]
فيه: المؤذنون أطول "أعناقًا" يوم القيامة، أي أكثر أعمالًا، ويقال: له عنق من الخير، أي قطعة، وقيل: أراد طول الأعناق، أي هم في الروح متطلعون لإذن دخول الجنة وغيرهم في كرب، وقيل: أي يكونون رؤساء سادة وهم يصفون السادة بطول الأعناق، وروى بكسر همزة أي أكثر إسراعًا إلى الجنة، من أعنق إعناقًا والاسم العنق بالحركة. ط: أو أكثرهم رجاء لأن من يرجو شيئًا طال إليه عنقه، أو لا يلجمهم العرق في يوم بلغ أفواه الناس. غ:"فظلت "أعناقهم"" أي رؤساؤهم. ك: "العنق" بفتح عين ونون السير بين الإبطاء والإسراع. ومنه ح: لا يزال المؤمن "معنقًا" صالحًا ما لم يصب دمًا حرامًا، أي مسرعًا في طاعته منبسطًا في عمله، وقيل: أراد يوم القيامة. ط: أي موفقًا للخيرات مسارعًا إليها، وقيل: أي منبسطًا في سيره يوم القيامة. ج: أراد خفة الظهر من الآثام أي يسير سير المخف. غ: فإذا أصابه بلح- ومر في ب. نه: ومنه كان يسير "العنق" فإذا وجد فجوة نص. وح: إنه بعث سرية فبعثوا حرام بن ملحان بكتابه صلى الله عليه وسلم إلى بني سليم فقتله ابن الطفيل فقال صلى الله عليه وسلم: "أعنق" ليموت، أي المنية أسرعت به وساقته إلى مصرعه، واللام للعاقبة. فانطلقنا إلى الناس "معانيق"، أي مسرعين، جمع معناق. وح أصحاب الغار: فانطلقوا "معانقين"، أي مسرعين، من عانق مثل أعنق، ويروي: معانيق. وفيه: يخرج من النار "عنق"، أي طائفة منها. ومنه ح الحديبية: وإن نجوا تكن "عنق" قطعها الله، أي جماعة من الناس. وح: فانظروا إلى "عنق" من الناس. ط: يخرج "عنق" من النار، هو بضم عين شخص أو طائفة، ومن بيانية، قوله: وكلت، أي وكلني الله تعالى بأن أدخل هؤلاء الثلاثة النار وأعذبهم. نه: ومنه ح: لا يزال الناس مختلفة "أعناقهم" في طلب الدنيا، أي جماعات منهم، وقيل: أراد الرؤساء والكبراء. وفيه: دخلت شاة فأخذت قرصًا فأخذته من بين لحييها فقال: ما كان ينبغي لك أن "تعنقيها"، أي تأخذي بعنقها وتعصريها، وقيل: التعنيق التخييب من العناق: الخيبة. ومنه:
قال لنساء ابن مظعون لما مات: ابكين وإياكن و"تعنق" الشيطان- كذا روى أحمد، فإن صح فهو من عنقه إذا أخذه بعنقه وعصر في حلقه ليصيح، نسب إليه لأنه الحامل على الصياح، وروى غيره: ونعيق الشيطان. وفيه: عندي "عناق" جذعة، هي الأنثى من أولاد المعز دون السنة. وح: لو منعوني "عناقًا"، دليل وجوب الصدقة في السخال، وأن واحدة منها تجزي عن أربعينها، وأن حول النتاج حول الأمهات ولا يستأنف لها حول وإلا لم يكن أخذ العناق. ك: هو بفتح مهملة. وح: فإن عندي "عناق" جذعة، بنصب عناق مضاف إلى جذعة وبنصبهما. وح:"عناق" لبن، اضيف إليه إشارة إلى صغرها أي قريبة من الإرضاع. وح: فإن عندنا "عناقًا" لنا جذعة، هما صفتا عناق. ن: هو خير من شاتي لحم، أي أطيب لحمًا وانفع لسمنها. وفيه: إن شاة سمينة أفضل من شاتين غير سمينتين. ط: يخرج نار من أرض الحجاز يضيء "أعناق" بصري، هو بالنصب مفعول يضيء. مف: جمع عنق- بفتحتين: الجماعة، أو بضمتين: العضو المعروف، والمراد الجماعات أو ركبان الإبل أو الأعناق نفسها أو تلول وهضبات- ويتم في نور من ن. نه: وفيه: "عناق" الأرض من الجوارح، هي دابة وحشية أكبر من السنور وأصغر من الكلب، والجمع عنوق، وفي المثل: لقي عناق الأرض، وأذني عناق أي داهية، يريد أنها من حيوان يصطاد به إذا علم. وح: نحن في "العنوق" ولم نبلغ النوق، وفي المثل: العنوق بعد النوق، أي القليل بعد الكثير والذل بعد العز، وهو جمع عناق. وح:"الأعنق" الذي إذا بدا يحمق، الأعنق الطويل العنق، والمرأة عنقاء. ومنه ح: كانت أم جميل عوراء "عنقاء". وفي تفسير "طيرًا أبابيل""العنقاء" المغرب، يقال: طارت به عنقاء مغرب والعنقاء المغرب، وهو طائر عظيم معروف الاسم مجهول الجسم لم يره أحد، والعنقاء: الداهية.