الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تزوج بنت ملك الحبشة فجاء ولده بين البياض والسواد، وقيل: إن حبشيًا غلب بلادهم في وقت فوطى نساءهم فولدت كذلك. ن: وقيل: نسبوا إلى الأصفر بن روم بن عيصو. نه: ومرج "الصفر" بضم صاد وتشديد فاء موضع بغوطة دمشق كان به وقعة للمسلمين مع الروم. وفيه: ثم جزع "الصفيراء"، هي تصغير الصفراء، موضع مجاور بدر. تو: تور من "صفر"، بضم صاد وسكون فاء، وكسر الصاد لغة، وهو الذي تعمل معه الأواني المحكم ضرب من النحاس، وقيل: ما صفر منه. ن: هو النحاس، وفيه جواز التوضي من النحاس الأصفر بلا كراهة وإن أشبه الذهب بلونه، وكرهه بعض. ك: فدعا "بصفرة"، هي نوع من الطيب فيه صفرة. وفيه: أثر "صفرة"، أي من طيب استعمله عند زفاف. وح" صفرا" إن شئت سوداء، غرضه أن الصفرة يحتمل حملها على معناها المشهور وعلى معنى السواد كما في قوله:"حملت صفر" فإنه قد يفسر بسواد يضرب إلى الصفرة فاحمل علي أيهما شئت. وح: لا أدع "صفراء" ولا بيضاء. أي لا أترك في الكعبة ذهبًا ولا فضة إلا قسمتها، قوله: في المسجد، أي في المسجد الحرام - ويتم في قاف، وإلى بالإضافة إلى ياء المتكلم، ويقتدي بمجهول. قس:"الصفراوات" بفتح مهملة وسكون فاء أدوية أو جبال. ن: إلى أن "تصفر" الشمس. وإلى نصف الليل. وإلى نصف النهار، أي أداء الصلاة إلى هذه الأوقات بلا كراهة. ط: فإذا رأت "صفارة" فوق الماء فلتغتسل، أي إذا زالت الشمس وقربت من العصر يرى فوق الماء مع شعاع الشمس شبه صفارة، لأن شعاعها ح يتغير ويقل فيضرب إلى الصفرة. ط، قا:«ولئن أرسلنا ريحًا فراوه "مصفرًا"» ، أي أثره مصفرًا أو الزر ع، أو السحاب فإنه إذا كان مصفرًا لم تمطر.
[صفف]
نه: فيه: نهى عن "صفف" النمور، هي جمع صفة وهي للسرج كالميثرة من الرحل، وهو كحديث نهى عن ركوب جلود النمور. وفيه ح: أصبحت لا أملك "صفة" ولا لفة، الصفة ما يجعل على الراحة من الحبوب، واللغة اللقمة. وح: كان
يتزود "صفيف" الوحش وهو محرم، أي قديدها، صففت اللحم إذا تركته في الشمس حتى يجف. وأهل "الصفة" فقراء المهاجرين ومن لم يكن له منهم منزل يسكنه فكانوا يأوون إلى موضع مظلل في مسجد المدينة. ك: وهو بضم صاد وتشديد فاء، وهم زهاد من الصحابة فقراء غرباء، وكانوا سبعين ويقلون حبنا ويكثرون. ج: يسكنون صفة المسجد، لا مسكن لهم ولا مال ولا ولد، وكانوا متوكلين ينتظرون من يتصدق عليهم بشيء يأكلونه ويلبسونه. ك: صلى ابن عباس في "صفة" زمزم، بضم مهملة وفي بعضها بكسرها جانب الوادي. نه: وفيه: كان صلى الله عليه وسلم "مصاف" العدو، أي مقابلهم، صف الجيش وصانه فهو مصاف إذا رتب صفوفه في مقابل صفوف العدو، والمصاف بالفتح وتشديد الفاء جمع مصف وهو موضع الحرب. ك: ومنه: ونحن في "مصافنا" يوم أحد. ط: ومنه: على "مصافكم"، أي اثبتوا عليها. نه: ر في ح البقرة وآل عمران: كأنهما حزقان من طير "صواف"، أي باسطات أجنحتها في الطيران، هو جمع صافة. ج: والمحاجة المخاصمة وإظهار الحجة. ك: لو يعلمون ما في "الصف" الأول من الفضيلة، كالسبق لدخول المسجد والقرب من الإمام واستماع قراءته والفتح عليه. ط:"صف" الرجال، فاعله ضمير النبي صلى الله عليه وسلم، الصف الأول على مثل هو خبر الصف. ك: و"صف" سفيان، بتشديد فاء، وروى: