الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وح: حتى يموت "الأعجل"، أي لا أفارقه حتى يموت أحدنا وهو الأقرب أجلًا. وح:"اعجل" أو أرن، أرن بوزن أطع أي أهلكها ذبحًا، وروى بسكون راء وكسر نون، وروى: أرني- بزيادة ياء، أي سيل الدم، وروى: أرن، كاعجل وزنا ومعنى، أي اعجل ذبحها لئلا يموت خنقًا، ورد بأنه يجب قلب الهمزة الثانية في مثله ياء، والصحيح أن أرن بمعنى أعجل وأنه شك من الراوي- ومر في ار. غ:"ا"عجلتم" أمر ربكم" سبقتموه. "وما "أعجلك"" كيف سبقته. و"استعجلته" تقدمته فحملته على العجلة. و"خلق الإنسان من "عجل"" أي بولغ في صفته به أو من طين. "ولو "يعجل" الله" أي لو يعجل الله "للناس الشر" في الدعاء كتعجيله "استعجالهم بالخير" لهلكوا. ط: ما "عجلوا" الفطر، لأن في التعجيل مخالفة أهل الكتاب فإنهم يؤخرون إلى اشتباك النجوم وقد صار عادة لأهل البدعة. وح: فكدت أن "أعجل" عليه، أي أخاصمه وأظهر بوادر غضبى عليه. وح:"لا تعجلوا" ثوابه فإن له ثوابًا، أي لا تستعجلوا الحظوظ الدنيوية به فإن ثوابه في الآخرة مما لا يقادر قدره، ونبه عليه بتنكير ثواب. وح:"عجلت" أيها المصلي- بكسر جيم، أي تركت الترتيب في الدعاء بتقديم ذكر الله والصلاة على رسوله الذي هداك. ك: إذ جاءه رجل "يعجل"، أي ولد البقرة. وح: ما "يعجلك" من الإعجال، قوله: أنت راء، اسم فاعل من الرؤية. مد:"ولو "يعجل" الله" أي لو يعجل لهم الشر تعجيله لهم الخير، فوضع استعجالهم موضع تعجيله إشعارًا بسرعة إجابته، أي لو عجلنا لهم الشر الذي طلبوا بقولهم: أمطر علينا حجارة، كما تعجل لهم الخير لأهلكوا.
[عجم]
نه: فيه: "العجماء" جبار، هو البهيمة لأنها لا تتكلم، وكل من لا يقدر على الكلام فهو أعجم ومستعجم. ط: أي إذا لم يكن معها سائق ولا قائد
فجرحها هدر- ومر في جيم. نه: ومنه ح: بعدد كل فصيح و"أعجم"، قيل: اراد آدميًا وبهيمة. ج: "الأعجمي" كل لغة خالفت العربية، والعجمي منسوب إلى العجم وهم الفرس. ومنه: وفينا العربي و"العجمي". غ: الأعجم والأعجمي من لا يفصح ولو عربيًا، والعجمي منسوب إلى العجم ولو فصيحًا. و"أعجمي" وعربي" أي قرآن عجمي ونبي عربي. و"العجمة" المشرف من الرمل. ش: وتكليم الجمادات و"العجم"- بضم عين وسكون جيم جمع أعجم، من لا يقدر على الكلام وأراد به الحيوان. نه: ومنه: إذا قام أحدكم من الليل "فاستعجم" القرآن على لسانه، أي ارتج عليه فلم يقدر أن يقرأ كأنه صار به عجمة. ن: أي استغلق لغلبة النعاس. نه: وح: ما كنا "نتعاجم" أن ملكًا ينطق على لسان عمر، أي نكني ونوري، وكل من لم يفصح بشيء فقد أعجمه. وح: صلاة النهار "عجماء"، لأنها لا يسمع فيها قراءة. وفيه: فقطع بعض لسانه "فعجم" كلامه فقال: يعرض كلامه على "المعجم" فما نقص كلامه منها قسمت عليه الدية، المعجم حروف أب ت ث، سميت به من التعجيم وهو إزالة العجمة بالنقط. وفيه: نهانا أن "نعجم" النوى طبخًا، هو أن يبالغ في نضجه حتى يتفتت وتفسد قوته التي يصلح معها للغنم، والعجم بالحركة النوى. ج: من عجمت النوى إذا لكته في فيك. نه: وقيل: المعنى أن التمر إذا طبخ لتؤخذ حلاوته طبخ عفوًا حتى لا يبلغ الطبخ النوى ولا يؤثر فيه تأثير من يعجمه أي يلوكه ويعضه، لأنه يفسد طعم الحلاوة، أو لأنه قوت الدواجن فلا ينضج لئلا تذهب طعمته. وفي ح طلحة قال لعمر: لقد جرستك الدهور