الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
{فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللهِ لِنتَ لَهُمْ ، وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوأ مِنْ حَوْلِكَ ، فَاعْفُ عَنْهُمْ ، وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ ، وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ ، فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ
عَلَى اللهِ ، إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ} (1)
قَال الْبُخَارِيُّ ج9ص112: باب المُشَاوَرَةِ قَبْلَ العَزْمِ وَالتَّبَيُّنِ، لِقَوْلِهِ:{فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ} فَإِذَا عَزَمَ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَكُنْ لِبَشَرٍ التَّقَدُّمُ عَلَى اللهِ وَرَسُولِهِ.
(1)[آل عمران: 159]